مارگريت ثاتشر

(تم التحويل من مارغريت ثاتشر)

مارگريت ثاتشر Margaret Hilda Thatcher (و.13 أكتوبر 1925 - ت. 8 أبريل 2013)، هي رئيسة وزراء بريطانيا من سنة 1979 الي 1990.رئيسة وزراء المملكة المتحدة من عام 1979م حتى عام 1990م، وبذلك كانت أول امرأة بريطانية تتسلم هذا المنصب، وأول بريطاني في القرن العشرين خدم هذه المدة الطويلة رئيسا للوزراء. تم اختيار ثاتشر رئيسة لحزب المحافظين عام 1975م، وأصبحت رئيسة للوزراء بعد أن هَزم حزبها حزب العمال في الانتخابات العامة التي جرت عام 1979م.

المبجل

مارگريت ثاتشر
The Baroness Thatcher, LG, OM, PC, FRS
Margaret Thatcher 01.jpg
رئيس وزراء المملكة المتحدة
في المنصب
4 مايو 1979 – 28 نوفمبر 1990
العاهل إليزابث الثانية
نائب William Whitelaw (1979-1988)
جفري هاو (1989-1990)
سبقه جيمس كالاهان
خلفه جون ماجور
وزير الدولة للتعليم والمهارات
في المنصب
20 يونيو 1970 – 4 مارس 1974
رئيس الوزراء إدوارد هيث
سبقه إدوارد شورت
خلفه Reginald Prentice
عضو البرلمان
عن فنشلي
في المنصب
8 اكتوبر 1959 – 9 أبريل 1992
سبقه جون كراودر
خلفه هارتلي بوث
تفاصيل شخصية
وُلِد 13 أكتوبر 1925 (العمر 98 سنة)
گرانتهام، لنكولنشاير، إنگلترة
توفي 8 أبريل 2013(2013-04-08) (aged 87)
لندن، إنگلترة
القومية بريطانية
الحزب حزب المحافظين
الجامعة الأم كلية سمرڤيل، اكسفورد
المهنة عالمة (كيميائية)
محامية
الدين Methodist
التوقيع

وفي 28 نوفمبر 1990، قدمت مارگريت ثاتشر استقالتها للملكة إليزابث الثانية، بعد ان تولت هذا المنصب طوال أحد عشر عاما. خلال هذه الفترة تمكنت ثاتشر التي منحها الصحفيون السوفيت لقب "السيدة الحديدية" ان تطبق اصلاحات اقتصادية متشددة وتخوض حربا صغيرة مظفرة ضد الأرجنتين بسبب جزر فوكلاند. وهي التي كشفت امام الغرب ميول ميخائيل گورباتشوڤ الليبرالية. إلا أن البقعة الوحيدة التي عجزت ثاتشر عن احلال النظام فيها هي ألستر (أيرلندا الشمالية). وقد انتخب جون ميجور رئيساً للوزارة البريطانية بعدها.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

السنواات المبكرة والتعليم

Margaret Thatcher's birthplace, in Grantham
Commemorative plaque on the building in which Margaret Thatcher was born


وُلدت مارجريت هيلدا روبرتس في جرانثام في لينكولنشاير بإنجلترا. وكان والدها صاحب محل للبقالة، بينما كانت والدتها خياطة للسيدات، وقد تربت تربية صارمة. أما في المدرسة فكانت مارجريت طالبة متفوقة ورياضية ممتازة. ففي عام 1943م حصلت على منحة لدراسة الكيمياء بجامعة أكسفورد، وتخرجت فيها عام 1947م، وعملت بوظيفة كيميائي أبحاث خلال الفترة من 1947م إلى 1951م. كما بدأت تدرس القانون في أوقات فراغها. في عام 1951م تزوجت دينيس ثاتشر الذي كان ضابطًا سابقًا في سلاح المدفعية الملكية، وأصبح فيما بعد من رجال الأعمال الناجحين.


حياتها السياسية المبكرة

عضوية البرلمان (1959–1970)

دخلت مارجريت ثاتشر مجلس العموم عام 1959.


وزارة التعليم ومجلس الوزراء (1970–1974)

وفي عام 1970 عاد المحافظون إلى الحكومة بقيادة إدوارد هيث الذي عينها وزيرة للتعليم. وبدأت ثاتشر المنافسة على قيادة الحزب عام 1974،


زعامة المعارضة (1975–1979)

 
Margaret Thatcher, Leader of the Opposition, 18 September 1975


رئاسة الوزراء (1979–1990)

وأصبحت رئيسة للوزراء عام 1979م بعد فوزها على حزب العمال في الانتخابات العامة. شدَّدت أول حكومة لثاتشر (1979 - 1983) من سياستها النقدية، وسمحت بارتفاع معدل البطالة، وألغت الرقابة على الأسعار. في عام 1982م احتلت القوات الأرجنتينية جزر فوكلاند التي تخضع للإدارة البريطانية والواقعة في جنوب المحيط الأطلسي، وذلك بعد خلاف طويل بين بريطانيا والأرجنتين حول السيادة على هذه الجزر. وتبعًا لذلك أرسلت ثاتشر قواتها لاستعادة تلك الجزر. وقد استسلمت القيادة الأرجنتينية هناك في يونيو 1982م بعد إصابة الجانبين بخسائر كبيرة. وفي عام 1985م تخلى عمال المناجم في البلاد عن إضراب استمر عامًا كاملاً بعد أن رفضت ثاتشر تعديل برامج مجلس الفحم الحجري القومي الخاصة بإغلاق المناجم.


كانت حكومة ثاتشر حتى عام 1987م قد باعت للقطاع الخاص خطوط الطيران والاتصالات وصناعة النفط والغاز وبناء السفن فيما عرف بالخصخصة أو التخصيص، وأدت القوانين إلى الحد من قوة نقابات العمال بينما كانت أرباح الشركات في ازدياد مستمر. وفي ذلك العام أيضًا ضمنت ثاتشر الفوز في الانتخابات العامة، وأصبحت بذلك أول قائد سياسي بريطاني يكسب ثلاثة انتخابات وطنية متتالية. وفي عام 1985م وقَّعت حكومة ثاتشر معاهدة مع الصين تعهدت بموجبها الحكومة الصينية بالمحافظة على الاقتصاد الرأسمالي للمستعمرة البريطانية هونگ كونگ لمدة خمسين عامًا بعد عودتها للسيادة الصينية عام 1997م.


الشؤون الداخلية

الاقتصاد والضرائب

الناتج المحلي الإجمالي والنفقات الحكومية
حسب القطاع
% التغير من حيث القيمة الحقيقية
1979/80 حتى 1989/90[1]
ن.م.إ +23.3
إجمالي الإنفاق الحكومي +12.9
القانون +53.3
التوظيف والتدريب +33.3
الصحة +31.8
الضمان الاجتماعي +31.8
النقل −5.8
التجارة والصناعة −38.2
الإسكان −67.0
الدفاع −3.3[2]


العلاقات الصناعية

الخصخصة

 
ثاتشر في زيارة لجامعة سالفورد، 1982.




إيرلندة الشمالية

العلاقات الخارجية

 
آل ثاتشر وآل ريجان يقفون أمام نورث پورتيكو في البيت الأبيض قبل العشاء الرسمي، 16 نوفمبر 1988.
 
ثاتشر والزعيم السوڤيتي ميخائيل گورابتشوڤ وزوجته، ريزا، في السفارة السوڤيتية بلندن، 1 أبريل 1989.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الوطن البديل للفلسطينيين

 
الرئيس المصري السابق حسني مبارك ورئيس الوزراء البريطانية السابقة مارگريت ثاتشر، أثناء مباحثاتهما حول مشروع الوطن البديل للفلسطينيين مقابل تسوية النزاع الإسرائيلي الفلسطيني.
 
الوثائق المسربة من الأرشيف البريطاني والتي توضح تفاصيل جلسات المباحثات بين مبارك وثاتشر، 1983.
 
الوثائق المسربة من الأرشيف البريطاني والتي توضح تفاصيل جلسات المباحثات بين مبارك وثاتشر، 1983.
 
الوثائق المسربة من الأرشيف البريطاني والتي توضح تفاصيل جلسات المباحثات بين مبارك وثاتشر، 1983.

تم إقتراح بتوطين فلسطينيو الأردن والفلسطينيين المقيمين في الضفة الغربية ومنحهم الجنسية الأردنية في فترة الثمانينات وقد لاقي هذا الاقتراح اعتراضات كثيرة من قبل الفلسطينين وبعض الأردنيين، وانتهي بفك الارتباط الأردني عن الضفة الغربية عام 1988.[3].

وفي نوفمبر 2017، نشرت بي بي سي وثائق سرية بريطانية تفيد قبول الرئيس المصري السابق حسني مبارك توطين فلسطينيين في مصر وذلك عام 1983. وحسب الوثائق، فإن مبارك استجاب لمطلب أمريكي في هذا الشأن. وقد اشترط مبارك أنه كي تقبل مصر توطين الفلسطينيين في أراضيها، لابد من التوصل لاتفاق بشأن "إطار عمل لتسوية الصراع العربي الإسرائيلي".[4]

وتشير الوثائق إلى أن مبارك كشف عن الطلب الأمريكي وموقفه منه خلال مباحثاته مع رئيسة الوزراء البريطانية مارگريت ثاتشر أثناء زيارته إلى لندن في طريق عودته من واشنطن في شهر فبراير 1983 حيث التقى بالرئيس الأمريكي رونالد ريجان.

وجاءت الزيارتان بعد 8 شهور من غزو إسرائيل للبنان في 6 يونيو 1982 بذريعة شن عملية عسكرية ضد منظمة التحرير الفلسطينية إثر محاولة اغتيال سفيرها في بريطانيا، شلومو أرجوف على يد منظمة أبو نضال الفلسطينية. وفي ظل هذا الوضع بالغ التوتر في الشرق الأوسط، سعى مبارك لإقناع الولايات المتحدة وإسرائيل بقبول إنشاء كيان فلسطيني في إطار كونفدرالية مع الأردن تمهيدا لإقامة دولة فلسطينية مستقلة مستقبلا.

وفي مباحثاته مع ثاتشر في لندن يوم 2 فبراير 1983، طرح مبارك تصوره بشأن التسوية في الشرق الأوسط. وحسب محضر جلسة المباحثات فإن مبارك "قال إنه عندما طُلب منه في وقت سابق أن يقبل فلسطينيين من لبنان، فإنه أبلغ الولايات المتحدة أنه يمكن أن يفعل ذلك فقط كجزء من إطار عمل شامل لحل". وأبدى مبارك استعداده لاستقبال مصر الفلسطينيين من لبنان رغم إدراكه للمخاطر التي تنطوي عليها مثل هذه الخطوة.

ويشير محضر المباحثات إلى أن مبارك قال إنه أبلغ (فيليب) حبيب بأنه "بدفع الفلسطينيين إلى مغادرة لبنان تخاطر الولايات المتحدة بإثارة عشرات من المشكلات الصعبة في دول أخرى".

وردت ثاتشر على هذا التحذير، ملمحة إلى أنه أيا تكن التسوية المستقبلية، فإنه لا يمكن أن يعود الفلسطينيون إلى فلسطين التاريخية. وقالت "حتى إقامة دولة فلسطينية لا يمكن أن تؤدي إلى استيعاب كل فلسطينيي الشتات".

غير أن بطرس غالي، وزير الخارجية المصري في ذلك الوقت، رد على ثاتشر قائلا إن "الفلسطينيين سيكون لديهم حينئذ، مع ذلك، جوازات سفر خاصة بهم، وسوف يتخذون مواقف مختلفة". وأضاف "لا يجب أن يكون لدينا في الواقع فقط دولة إسرائيلية وشتات يهودي، بل دولة فلسطينية صغيرة وشتات فلسطيني" أيضا.

وحسب الوثائق، فإن المباحثات لم تتطرق إلى أوضاع بقية اللاجئين الفلسطينيين خارج فلسطين. وعندما دون السكرتير الخاص لرئيسة الوزراء البريطانية محضر لقاء مبارك وثاتشر، شدد على ألا يُوزع إلا على نطاق ضيق للغاية.

وكانت الحكومة اللبنانية قد رفضت بشدة أن تقر القمة العربية في بيروت في مارس 2002 المبادرة العربية للسلام مع إسرائيل لأنها لم تتضمن حق الفلسطينيين في العودة. وحذر العماد إيميل لحود، رئيس لبنان في ذلك الوقت، من أن خلو المبادرة من بند يتعلق بحق العودة يعني توطين الفلسطينيين في لبنان، وهو ولا يمكن قبوله، حسبما قال. وقد أضيف بند يطالب بـ"التوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين يتفق عليه وفقا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194". وصدق الزعماء العرب على المبادرة التي طرحها الأمير الراحل عبد الله بن عبد العزيز، ولي العهد السعودي في ذلك الوقت.

وبدت رئيسة الوزراء البريطانية مؤيدة لفكرة الفدرالية بين الأردن ودولة فلسطينية. وقالت إن هذا الحل "هو ما يتصوره معظم الناس". وأبدت تحفظا على قيام دولة فلسطينية مستقلة عن الأردن قائلة "البعض يشعر أن دولة فلسطينية مستقلة قد تخضع لهيمنة الاتحاد السوفيتي".

ورد الدكتور أسامة الباز، المستشار السياسي لمبارك، على هذا التحفظ قائلا "هذا تصور خاطئ. فلن تكون أي دولة فلسطينية خاضعة أبدا لهيمنة الروس".

وقال "هذه الدولة سوف تعتمد اقتصاديا على العرب الأغنياء بالبترول الذين يعارضون بشدة أن تقام في المنطقة دولة موالية للسوفييت.. والمملكة العربية السعودية هي مثال لتلك الدول التي لن تسمح مطلقا بأن يحدث هذا".

وأيد مبارك طرح الباز قائلا "لا توجد دولة عربية واحدة تقبل كيانا فلسطينيا يهيمن عليه السوفييت". وكي يزيد من تطمين ثاتشر، أضاف مبارك أن "دولة فلسطينية لن تكون أبدا تهديدا لإسرائيل. الفلسطينيون في الكويت وبقية الخليج لن يعودوا مطلقا إلى دولة فلسطينية". وعلق الباز قائلا "أي دولة فلسطينية يجب أن تكون منزوعة السلاح. ولذلك فإنها لن تحصل على أسلحة سوفيتية".

وتساءل وزير الخارجية والكومنولث البريطاني حينئذ فرانسيس بايم عما إذا كانت إسرائيل سوف تقبل مفهوم دولة فلسطينية صغيرة منزوعة السلاح، فأجاب الباز بأن "الخطوة الأولى يجب أن تكون كيانا فلسطينيا متحدا في فيدرالية مع الأردن. وهذا سوف يتطور خلال 10 إلى 15 سنة إلى دولة فلسطينية منزوعة السلاح".

الزعامة والاستقالة

 
ثاتشر عام 1990


في عام 1990م ازدادت المعارضة لزعامة ثاتشر، التي استقالت بعد أن تأكدت من عدم مقدرتها على كسب انتخابات زعامة المحافظين، وتم انتخاب جون ميجر خلفًا لها. ظلت ثاتشر بمجلس العموم حتى عام 1992، وفي العام نفسه منحت لقب البارونة، وأصبحت عضواً بمجلس اللوردات.



حياتها (1990–2013)

بعد مجلس العموم

 
Thatcher with Mikhail Gorbachev (left) and Brian Mulroney (centre) at Reagan's funeral.

وفاة زوجها

سنواتها الأخيرة

 
Thatcher attends a Washington memorial service marking the 5th anniversary of the September 11 attacks, pictured with Vice President Dick Cheney and his wife


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وفاتها

 
المراسم الرسمية لتشييع جثمان ثاتشر، 17 أبريل 2013.

ذكراها

ذكراها السياسية



تكريمات

 
US President George H. W. Bush awards Thatcher the Presidential Medal of Freedom, 1991
 
دروع مارگريت ثاتشر.

التصوير الثقافي



الألقاب

  • الآنسة مارگريت روبرتس (1925–1951)
  • السيدة مارگريت ثاتشر (1951–1959)
  • السيدة مارگريت ثاتشر، عضو البرلمان (1959–1970)
  • The Rt Hon. Margaret Thatcher, MP (1970–1983)
  • The Rt Hon. Margaret Thatcher, MP, FRS (1983–1990)
  • The Rt Hon. Lady Thatcher, OM, MP, FRS (1990–1992)
  • The Rt Hon. The Baroness Thatcher, OM, PC, FRS (1992–1995)
  • The Rt Hon. The Baroness Thatcher, LG, OM, PC, FRS (1995–2013)

المصادر

الهوامش

  1. ^ Lawson 1992, p. 301
  2. ^ Middleton, Roger (2006). "The Political Economy of Decline". Journal of Contemporary History. 41 (3): 580. doi:10.1177/0022009406064671. {{cite journal}}: Invalid |ref=harv (help)
  3. ^ "خيار الوطن البديل - دولة فلسطين القادمة في الاردن - بيسان عدوان". موقع الحوار المتمدن. 2005.
  4. ^ "وثائق سرية بريطانية: مبارك قبل طلب أمريكا توطين فلسطينيين بمصر مقابل إطار لتسوية مع إسرائيل". بي بي سي. 2017-11-29. Retrieved 2017-11-29.

امراجع

قراءات إضافية

المراجع

تحليل سياسي

كتب لثاتشر

سيرة ذاتية وزارية

وصلات خارجية

  اقرأ اقتباسات ذات علاقة بمارگريت ثاتشر، في معرفة الاقتباس.
Wikisource has original works written by or about:
پرلمان المملكة المتحدة
سبقه
جون كراودر
عضو البرلمان عن دائرة فنتشلي
19591992
تبعه
هارتلي بوث
مناصب سياسية
سبقه
إدوارد شوت
وزير التعليم والعلوم
1970–1974
تبعه
Reginald Prentice
سبقه
إدوارد هيث
زعيم المعارضة
1975–1979
تبعه
James Callaghan
سبقه
James Callaghan
رئيس وزراء المملكة المتحدة
1979–1990
تبعه
جون ميجور
لورد أول الخزانة
1979–1990
وزير الخدمة المدنية
1979–1990
مناصب حزبية
سبقه
إدوارد هيث
زعيم الحزب المحافظ
1975–1990
تبعه
جون ميجور
مناصب دبلوماسية
سبقه
رونالد ريگان
رئيس مجموعة الثمانية
1984
تبعه
هلموت كول
جـوائـز
سبقه
Bob Hope
حائزو جائزة رونالد ريگان للحرية
1998
تبعه
بيلي گراهام
مناصب أكاديمية
سبقه
فرانسوا ميتران
College of Europe Orateur
1988
تبعه
جاك دلور


قالب:Conservative Party leadership election, 1990 قالب:Conservative Party leadership election, 1975 قالب:Thatcher I Cabinet قالب:Heath Ministry