هذه المقال عن السكان العرب في المدن الفلسطينية المحتلة عام 1949. عن الفلسطييين انظر شعب فلسطيني.

عرب إسرائيل هم عرب الـ48 أو عرب الداخل أو فلسطينيو 48 هي التسميات الشائعة في العالم العربي للعرب الفلسطينيين الذين يعيشون داخل حدود إسرائيل (بحدود الخط الأخضر، أي خط الهدنة 1948)، ويملكون الجنسية الإسرائيلية. وفي وسائل الإعلام الإسرائيلية يشار إليهم بمصطلحي "عرب إسرائيل" أو "الوسط العربي"، كما يستخدم أحيلنا مصطلح "أبناء الأقليات" (خاصة في الإعلانات الرسمية). هؤلاء العرب هم من العرب أو أنسال العرب الذين بقوا في قراهم وبلداتهم بعد حرب 1948 وإنشاء دولة إسرائيل، أو عادوا إلى بيوتهم قبل إغلاق الحدود. تضم الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية سكان شرقي القدس وهضبة الجولان إلى "عرب إسرائيل" بالرغم من أن أغلبيتهم حائزين على مكانة "مقيم دائم" في إسرائيل ولا يملكون الجنسية الإسرائيلة. حسب الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية يشكّل المسلمون حوالي 83% منهم ، 12% من المسيحيين و5% دروز. يقدّر عدد مواطني إسرائيل العرب والحائزين على مكانة "مقيم دائم" بما يقارب 1،413،500 نسمة1، أي 19.87% من السكان الإسرائيليين2 وهم يقيمون في ثلاث مناطق رئيسية: جبال الجليل، المثلث وشمالي النقب. أما من بين المواطنين فقط فتكون نسبة المواطنين العرب حوالي 16% من كافة المواطنين الإسرائيليين.

عرب إسرائيل

ערבים אזרחי ישראל
Emilie HabibiAhmed TibiBoutros Mouallem
Majalli WahabiSamih al-QasimSalim Tuama
Juliano Mer-KhamisRaleb MajadeleMohammad Bakri
Mira AwadUmayya Abu-Hanna
إجمالي التعداد
1,988,000
فوق 278,000 في القدس الشرقية والجولان (2012)
200,000 بدو النقب (2012)
130,000 دروز (2012)
25% من سكان إسرائيل (2012)
المناطق ذات التجمعات المعتبرة
 إسرائيل
اللغات
لهجة فلسطينية والعبرية
الدين
الإسلام 83% (أغلبهم سنةالمسيحية 8.5% ودروز 8.3%[1]
خريطة توضح توزيع عرب 1949 في عام 2000

حسب قانون المواطنة الإسرائيلي، حاز المواطنة كل من أقام داخل الخط الأخضر في 14 يوليو 1952 (أي عندما أقر الكنيست الإسرائيلي القانون). هذا القانون أغلق الباب أمام اللاجئين الفلسطينيين الذين لم يتمكنوا من العودة إلى بيوتهم حتى هذا التاريخ، حيث يمنع منهم الدخول في دولة إسرائيل كمواطني الدولة. بلغ عدد العرب الحائزين على مواطنة إسرائيلية في 1952 167،0000 3. كان 156،000 منهم يبقوا في المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية عند انتهاء الحرب، والآخرين هم من سكان وادي عارة قي المثلث الشمالي الذي سلمه الجيش الأردني لإسرائيل في إطار اتفاقية الهدنة. بالرغم من ان السلطات الإسرائيلية منحت للمواطنين العرب حق الاقتراع وجوازات سفر إسرائيلية إلا أنها في نفس الوقت أعلنت الحكم العسكري على الكثير من المدن والقرى العربية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الحكم العسكري

استمر الحكم العسكري منذ إقامة الدولة عام 1948 وحتى عام 1966. لم يسمح حسب الأوامر العسكرية للمواطنين العرب بالخروج من مدنهم وقراهم إلا بتصاريح من الحاكم العسكري. باستثناء القرى الدرزية، إذ قررت القيادة الدرزية التعاون مع الدولة الجديدة بما في ذلك خدمة الشبان الدروز في الجيش الإسرائيلي. كما تم الاعلان عن القرى المهجرة كمناطق عسكرية مغلقة وذلك بموجب أنظمة الطوارئ حسب المادة 125، مما ادى إلى منع عودة المهجرين إلى بيوتهم وقراهم، وخصوصا هؤلاء الذين بقوا في حدود إسرائيل وحصلوا على المواطنة الإسرائيلية. في حين رفضت دول الجوار، ما عدا الأردن، قبول الخارجين من فلسطين بعد قيام دولة إسرائيل.

جرت محاولة لإلغاء الحكم العسكري في عام 1963 إذ قدمت 4 أحزاب وهي الحزب الشيوعي الإسرائيلي، مبام، أحدوت هعفودة-بوعلي تسيون والحزب اليميني حيروت برئاسة مناحم بيگن. إلا أن هذه المحاولة فشلت. ثم لاحقا تطورت في إسرائيل قوى يسارية وتقدمية ترفض الصهيونية وتنادي بالتقارب مع العرب ساهمت في رفع الحكم العسكري عام 1966 كما كان هناك دور فاعل للقوى اليسارية من الدروز الذين رفضوا بيان تموز 1936 الذي نص على ابعاد الاقلية الدرزية إلى لبنان، وتشبثوا بالخيار العربي في فلسطين، رغم المؤامرة التي حيكت ضدهم من قبل أعوان الانتداب البريطاني في عكا والساحل الفلسطيني، وساهمت حركة "الدروز الاحرار" عن طريق الفاتيكان والعالم المسيحي في ايجاد مكان للمواطنين العرب في المنظمة العمالية "الهستدروت". من المفارقات أن مناحم بيگن زعيم "حيروت" وهي الحركة القومية التي صارت تسمى لاحقا "ليكود" كان مع فكرة انهاء الحكم العسكري.

تم الغاء الحكم العسكري في عام 1966 بعد قرار صدر من رئيس الوزراء الثاني ليفي إشكول وأدرج عرب إسرائيل دائما في خانة المعارضة البرلمانية متطلعين إلى سلام عادل مع الجوار العربي، سلام لا يلغي هويتهم الثقافية والحضارية. وشاركوا في توقيع اتفاقية السلام "كامب ديفيد" والسلام مع المملكة الأردنية الهاشمية، وهذا بفضل نسبة التعليم المرتفعة بين هذه الشريحة الاجتماعية في الجامعات العالمية.


ما بعد الحكم العسكري

 
سيف الدين الزعبي، عضو الكنيست الأول.

في 1966، عند إلغاء الحكم العسكري، تحسن وضع المواطنين العرب خاصة من الناحية الاقتصادية، ولكنهم اصبحوا منعزلين عن الدول العربية من جانب واحد ومن المجتمع اليهودي من جانب آخر. بدأ هذا الوضع يتغير بعد حرب الأيام الستة عندما تم فتح معابر الحدود بين إسرائيل والأردن وذلك عن طريق الضفة الغربية التي احتلها الجيش الإسرائيلي خلال الحرب. طرأ تحسن ثاني بوضع عزلتهم بعد توقيع معاهدة السلام الإسرائيلي المصري في مارس 1979 وذالك عندما فتحت الحدود بين إسرائيل ومصر. ساعدت مصر المواطنين المسلمين في إسرائيل بأداء فريضةالحج بواسطة اتفاق خاص بين إسرائيل ومصر والأردن. حسب هذا الاتفاق الثلاثي منح الأردن المواطنين المسلمين الإسرائيليين جوازات سفر أردنية مؤقتة لموسم الحج.

بكون عرب ال-48 مواطنين في دولة إسرائيل فانهم يحاولون الانخراط في الجهاز السياسي ويطمحون إلى تمثيل أكبر في الكنيست (البرلمان). يتمتع عرب ال-48 بجهاز تعليمي شبه مستقل باللغة العربية ويتوجب عليهم تعلم اللغة العبرية.

الاغلبية الساحقة من عرب الداخل معفيون من الخدمة العسكرية لاسباب سياسية واجتماعية. أما الدروز فيلزمهم القانون بالخدمة العسكرية. هناك آرء متاينة لدى عرب إسرائيل حول هذه النقطة, لكن اغلبيتهم يعرفون انفسهم كفلسطينيين ويرفضون الانخراط في الجيش والمجتمع الإسرائيلي.

عرب 48 يواجهون موجات تحريضيه دائمه من اليمين الإسرائيلي وويوصفون بانهم القنبله الموقوته لاسرائيل لان اعدادهم تتزايد بنسب اعلى من اليهود في إسرائيل وبالتالي يشكلون خطرا ديموغرافيا على الدوله الصهيونيه.


 
نصب تذكاري لمواطني عرابة حيث قُتلوا أثناء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني في قرية قرابة العربية بالجليل.
 
15 أبريل 2010: سكان شفا عمرو يحتجون أمام المحكمة في حيفا على ملاحقة المشتبه في قيامهم بقتل إدن نتان-زادا. الأعلام الفلسطيني أصبحت ظاهرة متنامية في مظاهرات العرب في إسرائيل في العقد الأول من القرن 21.


الجماعات العربية

الجماعات العرقية
مسلمون
  
82%
مسيحيون
  
9%
دروز
  
9%

المسلمون

معدل المواليد (الأطفال لكل سيدة)
مسلمون من عرب 48
  
4.0
يهود إسرائيليون
  
2.7


عرب النقب

 
سباق جمال بدوي تقليدي في شمال النقب بالقرب من عراد، إسرائيل.
 
رهط، أكبر مدينة بدوية بالنقب.

عانى عرب النقب أو بدو فلسطين وهم الاكثرية من مشاكل جمة، لم يختلف الامر بالنسبه عن باقي قطاعات الشعب الفلسطيني اللذي مازال يُعاني من اثار نكبة عام 1948 حتى يومنا هذا، ققد كان عدد بدو جنوب فلسطين قبل عام 1948 100،000 نسمه ولم يبقى منهم في النقب بعد موجات الطرد والتهجير اللذي مارستها العصابات الصهيونيه سوى 11،000 نسمه قامت إسرائيل ابان الحكم العسكري [...1948 حتى 1966 ] بحصرهم [ال 11،000 الباقون] في منطقه جغرافيه محدده في النقب اطلقت عليها إسرائيل تسمية منطقة "السياغ"، حيث تم مصادرة اراضيهم وهدم بيوتهم وترحيليهم بحجة أن قراهم غير معترف بها مع انهم كانو قبل قيام الدولة العبرية، ولكن الحقيقة أن ذلك يتم خوفاً من إزدياد نسبتهم السكانية حيث ان معدل عدد الاطفال لعائلة واحدة لدى البدو من 6 - 9 اطفال بالاضافة إلى تعدد الزوجات. يعاني البدو من عدم وجود الخدمات الاجتماعية والخدمات الصحية، ومن صعوبة تزويد المياه والكهرباء. بالرغم من ذلك ،تم انشاء سبعة قرى مخصصة للبدو وذالك بهدف تركيزهم في مجمعات سكنية وتشجيعهم على الاستقرار فيها. تبع هذا الامر من سياسة الحكومة الإسرائيلية التي رأت في ذالك الحين ان عدم استقرار البدو في مناطق معينة يمس بسياسة تهوييد النقب. بالرغم بانه بدو النقب كانوا يملكون معظم اراضي فلسطين 60% من مساحة البلاد من الأردن ومن الضفة والى قطاع غزة والى سيناء الا انه يعتبر وضعهم الاقتصادي اليوم الأكثر صعوبة من جميع المجموعات السكانية الاخرى في البلاد.تنطوي عشائر النقب تحت خمس قبائل عربية كبيرة ذات بطون وعشائر كثيرة العدد تمتلك نصف مساحة فلسطين وهي الجبارات التياهى الترابين العزازمةالجراوين وتنحدر معظم العشائر البدوية من اصول حجازية ومصرية ويقدر عددهم سنة 2006 م 800,000 نسمة بإسرائيل وينتمي معظمهم للمذهب الشافعي .

تحدث معظم العشائر النقب بلهجة بدوية قديمة كما تتحدث بعضها لهجةخليط بين الشامية و البدوية وبعض العشائر بالجنوب تحدث باللهجة المصرية والبعض باللهجة الحجازية وهناك بعض عشائر تنفد باللهجة خاصة بها

ربع مواليد إسرائيل في الوقت الحالي هم من العرب وبالتالي فإنهم يشكلون حوالي %42 من اطفال إسرائيل الذين تقل أعمارهم عن 15 عاماً.


الدروز

 
القائد الدزري لكتيبة هرڤ التابعة لجيش الدفاع.


المسيحيون


أهم المدن ذات الأغلبية العربية

 
الناصرة، وهي مدينة مختلطة تجمع المسلمين والمسيحيين في اكبر مدينة عربية في إسرائيل.
 
أم الفحم هي ثاني أكبر مدينة عربية في إسرائيل وأكبر مدينة إسلامية في إسرائيل.
 
رهط هي ثالث أكبر مدينة عربية في إسرائيل وأكبر مدينة بدوية في إسرائيل.
"المدن المحتلة ذات الأغلبية العربية"
المدينة عدد السكان (نسمة) ملاحظات
القدس 724,000 250,000 من العرب
حيفا 270400 8.7% عرب
الناصرة 66300 غالبيتهم من العرب
أم الفحم 45000 كلهم عرب
الطيبة 39000 كلهم عرب
طمرة (الجليل الأسفل) 32000 كلهم عرب
الطيرة المثلث 22000 كلهم عرب
عرعرة 14000 كلهم عرب
ترشيحا
باقة الغربية
جت المثلث
كفر ياسيف
جلجولية
كفر قاسم
كفر برا
كفر كنا
يافا
معليا
فسوطة
بئر السبع
ميسر
خربة يمة
بئر السكة
ابثان
المرجة
كفر قرع
راهط
عارة
معاوية
ام القطف
برطعة
أبو سنان
قلنسوة
شفا عمرو
كفر مندا 18000 كلهم عرب


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

السياسة

الأحزاب السياسية العربية

 
حداش، حزب عربي يهودي مشترك بحضور عربي كبير.


التمثيل السياسي لعرب إسرائيل

 
الكابتن الإسرائيلي العربي

عموس يركوني، وُلد باسم عبد المجيد حيدر.]]

 
غالب مجادلة، أول وزير عربي غير درزي في تاريخ إسرائيل.


الحالة القانونية

اللغات الرسمية

 
لافتات الطرق مكتوبة بالعربية والعبرية


المواطنة وقانون الدخول

الحقوق المدنية

 
صناديق تبرعات JNF اِستُخدِمت في التجمعات اليهودية حول العالم لجمع تبرعات لشراء الأراضي وزراعة الغابات وتوطين اليهود في فلسطين السابقة (إسرائيل الحالية).


الكنيست

الحالة الاقتصادية

التوظيف

الصحة

التعليم

 
Sign in front of the Galil school, a joint Arab-Jewish primary school in Israel
 
Mar Elias, a kindergarten, elementary, junior high, and high school, and college in Ibillin, an Arab village in northern Israel.


التجنيد الإلزامي

 
جنود بدو في الجيش الإسرائيلي من عرب الهيب في استعراض عسكري في تل أبيب في يونيو 1949.


غالب مجادلة

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الثقافة

 
عريس في زفاف مع فرسه، في جسر الزرقا، 2009


اللغات

الموسيقى والفن

السينما والمسرح

الآداب

انظر أيضا

قراءات إضافية

  • Orgad, Liav(PhD), IDC, Hertzlia, "Internationalizing the issue of Israeli Arabs" , Maariv, 19 March 2006 page 7.
  • "Israel's Arab Citizens: The Continuing Struggle" by Mark Tessler; Audra K. Grant. Annals of the American Academy of Political and Social Science, Vol. 555, Israel in Transition. (Jan., 1998), pp. 97–113. JSTR:[2]
  • The Israeli Palestinians: an Arab minority in the Jewish state / Alexander Bligh 2003. (book)[3]
  • Tall shadows: interviews with Israeli Arabs / Smadar Bakovic 2006 English Book 313 p. Lanham, MD: Hamilton Books, ; ISBN 0-7618-3289-0
  • Israel's Arab Citizens / Laurence Louër; John King 2006 London: C. Hurst & Co. Ltd. ISBN 1-85065-798-X
  • Arab citizens in Israel: the ongoing conflict with the state / Massoud Ahmad Eghbarieh. Thesis (Ph.D.) --University of Maryland at College Park, 1991.
  • Identity crisis: Israel and its Arab citizens. International Crisis Group. 2004[4]

المصادر

  1. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة CBS
  2. ^ "Cookie Absent". Retrieved 2008-06-14.
  3. ^ "Table of contents for Library of Congress control number 2002154407". Retrieved 2008-06-14.
  4. ^ Shibboleth Authentication Request

الهوامش

  • 1 تقرير إحصائي
  • 2 لا وجود لمعطيات دقيقة اذ ان دائرة الاحصاء المركزية (الإسرائيلية) تشمل في معطياتها ما يقارب 250،000 عربي يعيشون في الجزء الشرقي من مدينة القدس و20،000 درزي في هضبة الجولان، فأغلبيتهم ليسوا مواطنين بل حائزين على مكانة "مقيم دائم" في إسرائيل وبضعة آلاف من عائلات عناصر جيش لبنان الجنوبي الذين لجأوا اليها بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان. بحسب تلك المعطيات بلغ عدد العرب في نهاية 2005 1،377،100.
  • 3 الرقم غير واضح بالضبط لوجود أخطاء في الإحصائيات من ذلك الحين.1معظم العرب عمال يعملون عند اليهود

وصلات خارجية