المعرفة

الديمقراطيون الجدد

(تم التحويل من New Democrats)
إذا كنت تريد similar terms، انظر New Democracy (disambiguation). إذا كنت تريد members of the New Democratic Party of Canada referred to as New Democrats، انظر New Democratic Party. إذا كنت تريد the French political party، انظر The New Democrats.

الديمقراطيون الجدد، يعرفون أيضاً باسم الديمقراطيون الوسطيون، أوديمقراطيو كلينتون، هم فصيل أيديولوجي داخل الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة. ويوصفون باعتبارهم فصيل الطريق الثالث في الحزب، ويُنظر إليهم على أنهم ليبراليون ثقافياً في القضايا الاجتماعية، بينما هم معتدلون أو محافظون في القضايا الاقتصادية.[1] وسيطر الديمقراطيون الجدد على الحزب منذ أواخر الثمانينيات وحتى منتصف عام 2010، وما زالوا يشكلون ائتلافاً كبيراً داخل الحزب الديمقراطي.

لكن مع صعود التيار التقدمي مع المرشح الرئاسي بيرني ساندرز في عامي 2016 و2020، وزيادة التأييد للسياسية الحمائية في الولايات المتحدة،[2]بالإضافة للتحول اليساري العام للحزب الديمقراطي منذ عام 2010، خسر هذا الفصيل من الحزب شعبيته أمام الجناح التقدمي.[3][4][5][6]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

الأصل

بعد الهزيمة الساحقة التي تلقاها الحزب الديموقراطي أمام الحزب الجمهوري بقيادة رونالد ريغان وجورج بوش الأب في الثمانينيات، بدأ مجموعة من الشخصيات البارزة في الحزب الديمقراطي بدأوا تعتقد أن الحزب كان بعيداً عن الواقع، وانه بحاجة إلى تحول جذري في السياسة الاقتصادية وأفكار الحكم.[7][8]وتأسس مجلس القيادة الديمقراطية (DLC) في عام 1985 على يد آل فروم ومجموعة من السياسيين والاستراتيجيين ذوي الرؤى المماثلة.[9]ودافعوا عن فكرة الطريق الثالث السياسي كمضاد للنجاحات الانتخابية لـالريغانية.[7][8]

ودفع التراجع الكبير الذي جاء مع الهزيمة بالانتخابات الرئاسية 1984، الديمقراطيين الوسطيين إلى التحرك، وتم تشكيل مجلس القيادة الديمقراطية. وأدى المجلس، وهو منظمة حزبية غير رسمية، دوراً حاسماً في ازحة سياسات الحزب الديمقراطي إلى مركز المجال السياسي الأمريكي. وشارك في تنظيم مجلس القيادة الديموقراطية سياسيون ديمقراطيون بارزون مثل أعضاء مجلس الشيوخ آل جور وجو بايدن (سيصبح كلاهما مستقبلاً نواب الرؤساء، وبايدن صار لاحقاً الرئيس)، قبل ترشيحهم مع الحزب الديمقراطي عام 1988.[10] لم يرغب مؤتمر مجلس القيادة الديمقراطية في أن يكون للحزب الديمقراطي "مجرد موقف وسط"، وبدلاً من ذلك صاغ أفكاره على أنها "تقدمية" و"طريق ثالث" لمعالجة المشاكل المعاصرة. ويمكن العثور على أمثلة لمبادرات سياسة قدمها مجلس القيادة الديمقراطية في "قرارات الاختيار الأمريكي الجديد".[10][11]

وعلى الرغم من أن تسمية "الديمقراطي الجديد" تم استخدامها لفترة وجيزة من قبل مجموعة من التقدميين زالإصلاحيين، بما في ذلك غاري هارت ويوجين مكارثي في عام 1989،[12]إلاأن المصطلح أصبح مرتبطاً على نطاق أوسع بـ "إعلان نيو أورلينز"،[13] وانتقادات بيل كلينتون اللاحقة للمرشح الديمقراطي للرئاسة جيسي جاكسون كبديل عن راينبو/بوش،[14] ومن سياسات مجلس القيادة الديموقراطي أنه أعاد تسمية مجلته النصف الشهرية في عام 1990، وغيرها من "الديمقراطي السائد" إلى "الديمقراطي الجديد".[15] وعندما تنحى الحاكم كلينتون آنذاك عن منصبه كرئيس لـ مجلس القيادة الديموقراطي للترشح للرئاسة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 1992، قدم نفسه على أنه "ديمقراطي جديد".[16]

الموجة الأولى

بعد عام 1974، ظهرت تيارات الكلب الأصفر، وأتاري الديمقراطي، وأطفال ووترغيت كفصائل داخل الحزب الديمقراطي ووجد الحزب خطاً مشتركاً في التكرارات "الليبرالية" لـ"التقدمية من جانب العرض" "الوهمية"، مما أدى إلى تطوير مفاهيمهم المتبادلة عن "المركزية" ومجتمع ما بعد الصناعة. وكشفت "الثورات الضريبية" التي بدأت في إدارة كارتر، واستمرت حتى إدارة ريغان الأولى، للناخبين الديمقراطيين عن هذا القاسم المشترك. إذ قام بيل كلينتون وحزبيون آخرون بعد ذلك بتشكيل مجلس القيادة الديمقراطية في عام 1985، وبعد أربع سنوات، معهد السياسة التقدمية.[17] وقام مجلس القيادة الديمقراطية ومعهد السياسة التقدمية، برعاية مشروع الليبرالية الجديدة بواسطة "البراغماتيين الشباب" من أجل "تحديث السياسة التقدمية".[18] كما روج لتكوينات ما بعد عام 1985 في "القيادة" المالية والنقدية من أجل إحياء الجبهة.[19] وقامت دعوات مجلس القيادة الديمقراطية، مع أبحاث معهد السياسة التقدمية، بتقديم اقتصاديات الابتكار لـجوسف شومپيتر، ومفهوك التدمير الخلاق كفكرة ثورية، إلى برامج الحزب الديمقراطي حول الاقتصاد السياسي. كما أسفرت جهودهم عن انتعاشات انتخابية ومكاسب، خاصة خلال انتخابات عام 1992.[20] ويقول المؤرخ مايكل كازين أن هذا التحول يمثل ابتعاداً عن الإنفاق العام الكينزي، والذي يهدف إلى تحفيز السوق الاستهلاكية في قطاع اقتصادي معين، وخاصة من قبل الأفراد والأسر "العمالة". والتي كانت هي الأهداف المالية والنقدية للنصف الأخير من الصفقة الجديدة الثانية، بالإضافة إلى ليبرالية الحرب الباردة. أما بالنسبة لهذه الأطروحة، فإن "عصر الحكومة الكبيرة" لكلينتون قد انتهى جزئياً، بما يدل على انخفاض المعايير الحكومية لتحديد مستويات عودة المستهلك، وحدود الإنفاق العام، في القطاع الاقتصادي. وفضل كازين إصداراً معاصراً من هذه المنصات للتجمع التقدمي وبيرني ساندرز، وإن كان بقاعدة استهلاكية أكثر تنوعا، في "رأسماليته الأخلاقية". وكان مفهوم كازين هذا مرتبطاً بـالنزعة الاستهلاكية أخلاقية كجزء الاقتصاد الأخلاقي في الرأسمالية.

الموجة الثانية

رئاسة بيل كلينتون

 
Bill Clinton in 1993 signing NAFTA agreements

يعتبر بيل كلينتون السياسي الديمقراطي الأكثر ارتباطاً بالديمقراطيون الجدد، بسبب وعده بـ إصلاح الرعاية الاجتماعية خلالحملته الرئاسية عام 1992 وبالفعل سن القانون لاحقًا خلال رئاسته. كما وعد عام 1992 بـخفض الضرائب على الطبقة المتوسطة، كما وسع عام 1993 ائتمان ضريبة الدخل المكتسب للعاملين الفقراء.[8] ساهمت نجاحات الديمقراطيين الجدد في عهد كلينتون، والتي دعمتها كتابات أنتوني جيدينز حول ازدواجية البنية، بالمحافظة على وحدة الأضداد التي أصبحت السمة المميزة لـتيار الطريق الثالث بالاقتصاد السياسي. ويقوم تيار الطريق الثالث على مفاهيم مثل السياسة التوفيقية ومبدأ واحد للجميع(unus pro omnibus، omnes pro uno)، وتقييم المفاهيم في سياقات متغيرة. وغالباً ما يُنظر إلى الديمقراطيين الجدد على أنهم ألهموا توني بلير في المملكة المتحدة وسياساته داخل حزب العمال باعتبارها "حزب العمال الجديد". وترتبط مقاربات الطريق الثالث لـالديمقراطية الاجتماعية مع المفاهيم السابقة لـالاشتراكية الديمقراطية. وغالباً مايستخدم المفهومين بالتبادل من قبل علماء السياسة الذين غززوا المفاهيم الشعبية لـالاشتراكية الديمقراطية باعتبارها البديل الديمقراطي الاجتماعي لـالاشتراكية التحررية.[21]

كما قدم كلينتون نفسه كمرشح وسطي لجذب الناخبين البيض من الطبقة المتوسطة الذين تركوا الحزب الديمقراطي لصالح الحزب الجمهوري. وحتى عام 2016 وبعده، حدد الطريق الثالث المفاهيم "الوسطية" وهيمن عليها في السياسة الحزبية الأمريكية. وفي عام 1990، أصبح كلينتون رئيسًا لـلمجلس القيادة الديمقراطية. وتحت قيادته، أسس مجلس القيادة الديمقراطية أكثر من عشرين هئية وبنى قاعدة دعم.[10]وبصفته مرشح منتمي للديموقراطين الجدد، فاز كلينتون في 1992 و1996 بالانتخابات الرئاسية.[22]

وجرت عملية التوقيع على التشريعات لتصبح قانوناً محلياً بدعم من الحزبين في عهد الرئيس كلينتون:

وتبنى الديمقراطيون الجدد بعض من مقترحات وبرامج الحزب الجمهوري خلال الحملات الانتخابية لانتخابات الكونجرس عام 1992 وفي الانتخابات الرئاسية للولايات المتحدة عام 1992. فيما يلي التأليفات التشريعية اللاحقة للكونغرس ونسب التصويت. ويلاحظ أن كلا من قانون الدفاع عن الزواج لعام 1996 وقانون المسؤولية الشخصية وفرص العمل لعام 1996 أصبحا قانونين قبل ثلاثة أشهر من انتخابات الكونجرس عام 1996 والانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 1996. الصياغة التشريعية

نسب تصويت الديمقراطيين في الكونجرس

وكانت إدارة كلينتون، بدعم من الديمقراطيين الجدد في الكونجرس، مسؤولة عن اقتراح وتمرير قانون تسوية الميزانية الشامل لعام 1993، والذي أدى إلى زيادة ضرائب ميديكير لدافعي الضرائب ذوي الدخل السنوي الذي يزيد عن 135 ألف دولار، مع خفض الإنفاق والمزايا في جميع الشرائح الضريبية. وغم ان الجمهوريون في الكونجرس طالبوا بتخفيضات أكبر في ميزانية الرعاية الطبية، لكن كلينتون استخدمت حق النقض مرتين على مشاريع القوانين. كما قامت إدارة كلينتون بدورها بفرض ضرائب على الأفراد الذين يزيد دخلهم السنوي عن 115000 دولار، ولكنها حددت أيضاً أرباح "الشركات الصغيرة" الخاضعة للضريبة بأنها أقل من 10 ملايين دولار من إجمالي الإيرادات السنوية، مع وضع شرائح ضريبية للشركات ذات إجمالي الدخل المرتفع تبدأ من ذات الرقم. وبحسب مؤسسة كلينتون، أدت الشرائح والفئات المنقحة إلى زيادة الضرائب على أغنى 1.2% من دافعي الضرائب ضمن هذه الشرائح الجديدة،[24]مع خفض الضرائب على 15 مليون أسرة منخفضة الدخل وإتاحة التخفيضات الضريبية لـ 90٪ من الشركات الصغيرة. وجرت إعادة تشكيل "الشركات الصغيرة" وتصنيفات دافعي الضرائب من خلال هذه الشرائح الضريبية الجديدة.[25] كما أوضحت مؤسسة كلينتون، بأن القوانين قامت برفع أعلى معدل الضريبة الهامشية من 31% إلى 40%. ونصت على أن تكون الميزانية متوازنة على مدى عدد من السنوات من خلال الإلتزام بقيود الإنفاق.

وإقر وعد بيل كلينتون بإصلاح نظام الرعاية الاجتماعية في شكل قانون المسؤولية الشخصية وفرص العمل لعام 1996. وحتى عام 2018، أكد النقاد مثل ياشا مونك أن حجج كلينتون حول فضائل "السلبية" ومفاهيم "المسؤولية الشخصية ، التي تم طرحها داخل دوائر مجلس القيادة الديموقراطي خلال الثمانينيات، ظهرت أكثر من مفاهيم رونالد ريغان[2]:116 ومفهوم بيجي نونان المحدد لـ "المساءلة" يفوق أي "مفهوم إيجابي للمسؤولية" أو حتى الأساليب المتنوعة لـ "المساءلة". ويميز النقاد فكرة الديمقراطيين الجدد عن "المسؤولية الشخصية" بحجج حول مدى القيود المفروضة على الحكومة، في البرامج التي تقدم المسؤولية الاجتماعية، وفي فترة الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 1996، ومع فتور مشروع هيلاري كلينتون للترويج العالمي لـالائتمان الصغير،[26] وقد ساهمت التنازلات الحزبية حول هذا القانون، والصراعات داخل الحزب الديمقراطي، بالإضافة للعواقب المتعددة للقانون، في المداولات حول تمرير وتنفيذ قانون PRWORA.[27]

Democratic partisan criticism of the first Clinton Administration as well as the formation of the Blue Dog Coalition, particularly in response to proposals and actions by the First Lady, followed 1994 Congressional New Democrat losses in the southeast and west coast.[28] Bill Clinton's reassertion as a New Democrat during the 1996 presidential elections, and passage of the PRWORA, contributed to the founding of the New Democrat Coalition, reaffirming Clintonian Democrats as New Democrats.[29] As of August 2023, 23% of the New Democrat Coalition have become simultaneous members of, or declared an intention to vote for more proposals by, the Congressional Progressive Caucus. A number of these delegates, most notably Shri Thanedar, faced backlash from pundits and constituents alike, as evidence surfaced of alleged involvement in post-2016 attempts to rally neoconservatism.[30]

Presidency of Barack Obama

 
Barack Obama and Bill Clinton, 2012

In March 2009, Barack Obama, said in a meeting with the New Democrat Coalition that he was a "New Democrat" and a "pro-growth Democrat", that he "supports free and fair trade" and that he was "very concerned about a return to protectionism".[31]

Throughout the Obama administration, a "free and fair trade" attitude was espoused, including in a 2015 trade report entitled The Economic Benefits of U.S. Trade that noted that free trade "help[s] developing countries lift people out of poverty" and "expand[s] markets for U.S. exports".[32]

Throughout Obama's tenure, approximately 1,000 Democrats lost their seats across all levels of government.[33] Specifically, 958 state legislature seats, 62 house seats, 11 Senate seats, and 12 governorships,[34] with a majority of these elected officials identifying as New Democrats. Some analysts such as Henry Eten at FiveThirtyEight, believe this was due to the changing demographic shift, as more Democrats identified as liberal in 2016 than moderate.[35]

Consequently, many pundits believed that Obama's tenure marked an end of the New Democrats' dominance in the party, although the faction still remains an important part of the party's big tent.[3][4][6][5]

 
John Podesta served as an advisor to all three U.S. Presidents who led the New Democrats


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

Decline in recent years

Hillary Clinton presidential campaign

للمزيد من المعلومات: 2016 Democratic Party presidential primaries and Hillary Clinton 2016 presidential campaign

Ahead of the 2016 Democratic Party presidential primaries, many New Democrats were backing the presidential campaign of Hillary Clinton, the wife of former New Democrat president, Bill Clinton who served as a Senator from New York during the 2000s and as Barack Obama's Secretary of State during the early 2010s. Originally considered to be an expected nominee, Clinton faced an unexpected challenge from Vermont Senator, Bernie Sanders, whose campaign garnered the support of progressive and younger Democrats. Ultimately, Clinton won 34 of the 57[أ] contests, compared to Sanders' 23, and garnered about 55 percent of the vote. Nevertheless, commentators saw the primary as a decline in the strength of New Democrats in the party, and an increasing influence of progressive Democrats within the party.

Ahead of the formal announcement of the 2016 Democratic National Convention, WikiLeaks published the Democratic National Committee email leak, in which DNC operatives, many of whom were New Democrats, seemed to deride Bernie Sanders' campaign[36] and discuss ways to advance Clinton's nomination,[37] leading to the resignation of DNC chair, and New Democrat member, Debbie Wasserman Schultz and other implicated officials. The leak was allegedly part of an operation by the Russian government to undermine Hillary Clinton.[38][39]

Although the ensuing controversy initially focused on emails that dated from relatively late in the primary, when Clinton was nearing the party's nomination,[37] the emails cast doubt on the DNC's neutrality towards progressive and moderate candidates.[40][41][42][43][44] This was evidenced by alleged bias in the scheduling and conduct of the debates,[ب] as well as controversial DNC–Clinton agreements regarding financial arrangements and control over policy and hiring decisions.[ت] Other media commentators have disputed the significance of the emails, arguing that the DNC's internal preference for Clinton was not historically unusual and didn't affect the primary enough to sway the outcome.[52][53][54][55] The controversies ultimately led to the formation of a DNC "unity" commission to recommend reforms in the party's primary process.[56][57]

 
Joe Biden and Chuck Schumer, 2021

Presidency of Joe Biden

The winner of the 2020 United States presidential election, was Joe Biden, who served as Vice President to Barack Obama. Joe Biden is the 46th president of the United States. In the 2020 United States House of Representatives elections, 13 Democrats lost their seats. All thirteen Democrats that lost their seats had won in the 2018 mid-term elections. Of those 13 members, 10 of them were New Democrats.

During the 117th United States Congress, the New Democrat Coalition lost its status as the largest ideological coalition in favor of the more left leaning Congressional Progressive Caucus. The CPC was founded in 1991, but only began catching up and eventually surpassed the New Democrat Coalition in the 2010s.[58][6]

Ideology

According to Dylan Loewe, New Democrats tend to identify as fiscally moderate-to-conservative and socially liberal.[1]

Columnist Michael Lind argued that neoliberalism for New Democrats was the "highest stage" of left liberalism. The counterculture youth of the 1960s became more fiscally conservative in the 1970s and 1980s but retained their cultural liberalism. Many leading New Democrats, including Bill Clinton, started out in the George McGovern wing of the Democratic Party and gradually moved toward the right on economic and military policy.[59] According to historian Walter Scheidel, both major political parties shifted towards promoting free-market capitalism in the 1970s, with Republicans moving further to the political right than Democrats to the political left. He noted that Democrats played a significant role in the financial deregulation of the 1990s.[60] Anthropologist Jason Hickel and historian Gary Gerstle contended that the neoliberal policies of the Reagan era were carried forward by the Clinton administration, forming a new economic consensus which crossed party lines.[61][2]:137–138, 155–157 According to Gerstle, "across his two terms, Clinton may have done more to free markets from regulation than even Reagan himself had done."[2]:137–138, 155–157

New Democrats have faced criticism from those further to the left. In a 2017 BBC interview, Noam Chomsky said that "the Democrats gave up on the working class forty years ago".[62] Political analyst Thomas Frank asserted that the Democratic Party began to represent the interests of the professional class rather than the working class.[63]

Elected to public office

Presidents

  1. Bill Clinton[64] (former)
  2. Barack Obama[65] (former)
  3. Joe Biden[66][67]

Vice presidents

  1. Al Gore[10] (former)
  2. Joe Biden[68] (former)

Senate

  1. Chuck Schumer
  2. Evan Bayh[69] (former)
  3. Mark Begich[70] (former)
  4. Jacky Rosen
  5. Jeanne Shaheen
  6. Maria Cantwell[71]
  7. Tom Carper[71]
  8. Bob Casey Jr.[72]
  9. Max Cleland[73] (former)
  10. Hillary Clinton[71] (former)
  11. Kent Conrad[74] (former)
  12. Chris Coons[75]
  13. Joe Donnelly[76] (former)
  14. Byron Dorgan[77] (former)
  15. Dianne Feinstein[71]
  16. Al Gore[10] (former)
  17. Maggie Hassan[78]
  18. Heidi Heitkamp[79] (former)
  19. John Hickenlooper[80]
  20. Tim Johnson[81] (former)
  21. Doug Jones[82] (former)
  22. John Edwards (former)
  23. Ted Kaufman[83] (former)
  24. Amy Klobuchar[71]
  25. Mary Landrieu[84] (former)
  26. Claire McCaskill[85] (former)
  27. Bill Nelson[86][71] (former)
  28. Barack Obama[65] (former)
  29. Mark Pryor[87] (former)
  30. Ken Salazar[88] (former)
  31. Debbie Stabenow[71]
  32. Jon Tester[89]
  33. Mark Warner[36]
  34. Michael Bennet
  35. Mark Kelly
  36. Bob Menendez
  37. Martin Heinrich
  38. Tim Kaine
  39. Patty Murray
  40. Catherine Cortez Masto
  41. Ben Ray Luján
  42. Chris Van Hollen
  43. Richard Blumenthal

House of Representatives

  1. Pete Aguilar[90]
  2. Colin Allred[91]
  3. Jason Altmire[92]
  4. Brad Ashford[90] (former)
  5. Cindy Axne[91]
  6. Ami Bera[90]
  7. Don Beyer[90]
  8. Lisa Blunt Rochester[91]
  9. Brendan Boyle[91]
  10. Anthony Brindisi[91] (former)
  11. Anthony Brown[91]
  12. Shontel Brown[93]
  13. Julia Brownley[91]
  14. Cheri Bustos[91]
  15. Lois Capps[90] (former)
  16. Salud Carbajal[91]
  17. Tony Cardenas[90]
  18. André Carson[90]
  19. Troy Carter[94]
  20. Sean Casten[91]
  21. Joaquin Castro[90]
  22. Gerry Connolly[90]
  23. Jim Cooper[90]
  24. Lou Correa[91]
  25. Jim Costa[91]
  26. Joe Courtney[90]
  27. Angie Craig[91]
  28. Charlie Crist[91]
  29. Jason Crow[91]
  30. Joe Crowley[95]
  31. Henry Cuellar[91]
  32. Sharice Davids[91]
  33. Susan Davis[90] (former)
  34. Madeleine Dean[91]
  35. John Delaney[90] (former)
  36. Suzan DelBene[90]
  37. Val Demings[91]
  38. Eliot L. Engel[90] (former)
  39. Veronica Escobar[91]
  40. Elizabeth Esty[90] (former)
  41. Lizzie Fletcher[90]
  42. Bill Foster[90]
  43. Vicente Gonzalez[90]
  44. Josh Gottheimer[91]
  45. Gwen Graham[90] (former)
  46. Josh Harder[91]
  47. Denny Heck[90] (former)
  48. Jim Himes[90]
  49. Steven Horsford[91]
  50. Chrissy Houlahan[91]
  51. Sara Jacobs[91]
  52. Bill Keating[91]
  53. Derek Kilmer[90]
  54. Ron Kind[90]
  55. Ann Kirkpatrick[90]
  56. Raja Krishnamoorthi[91]
  57. Ann McLane Kuster[90]
  58. Rick Larsen[90]
  59. Brenda Lawrence[91]
  60. Al Lawson[91]
  61. Susie Lee[91]
  62. Elaine Luria[91]
  63. Tom Malinowski[91]
  64. Sean Patrick Maloney[90] (former)
  65. Kathy Manning[91]
  66. Lucy McBath[91]
  67. Gregory Meeks[90]
  68. Joe Morelle[91]
  69. Seth Moulton[90]
  70. Patrick Murphy[90]
  71. Donald Norcross[91]
  72. Beto O'Rourke[90] (former)
  73. Jimmy Panetta[91]
  74. Chris Pappas[91]
  75. Scott Peters[90][91]
  76. Ed Perlmutter[90]
  77. Dean Phillips[91]
  78. Pedro Pierluisi[90] (former)
  79. Mike Quigley[90][91]
  80. Kathleen Rice[90]
  81. Laura Richardson[96]
  82. Cedric Richmond[90] (former)
  83. Deborah K. Ross[91]
  84. Raul Ruiz[91]
  85. Loretta Sanchez[90] (former)
  86. Adam Schiff[90]
  87. Brad Schneider[91]
  88. Kurt Schrader[90]
  89. David Scott[90]
  90. Kim Schrier[91]
  91. Debbie Wasserman Schultz[90]
  92. Terri Sewell[90]
  93. Mikie Sherrill[91]
  94. Elissa Slotkin[91]
  95. Adam Smith[90]
  96. Darren Soto[91]
  97. Greg Stanton[91]
  98. Haley Stevens[91]
  99. Marilyn Strickland[91]
  100. Norma Torres[90]
  101. Lori Trahan[91]
  102. David Trone[91]
  103. Juan Vargas[90]
  104. Marc Veasey[91]
  105. Filemon Vela Jr.[90] (former)
  106. Jennifer Wexton[91]
  107. Susan Wild[91]
  108. Nikema Williams[93]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

Governors

  1. Evan Bayh[69] (former)
  2. Mike Beebe[97] (former)
  3. Andy Beshear[98]
  4. Phil Bredesen[99] (former)
  5. Steve Bullock[100] (former)
  6. John Carney[90]
  7. Tom Carper[101] (former)
  8. Roy Cooper[102]
  9. Jim Doyle[103] (former)
  10. Mike Easley[104] (former)
  11. Dave Freudenthal[105] (former)
  12. Christine Gregoire[106] (former)
  13. Maggie Hassan[78] (former)
  14. Brad Henry[107] (former)
  15. John Hickenlooper[80] (former)
  16. Laura Kelly[108]
  17. Ted Kulongoski[109] (former)
  18. Ronnie Musgrove[110] (former)
  19. Janet Napolitano[111] (former)
  20. Jared Polis[112]
  21. Gina Raimondo[113] (former)
  22. Brian Schweitzer[114] (former)
  23. Kathleen Sebelius[115] (former)
  24. Earl Ray Tomblin[116] (former)
  25. Mark Warner[36] (former)

See also

Explanatory notes

  1. ^ Although there are 50 states, the Democratic primaries include contests in six U.S. territories, and one contest of Democrats Abroad, who are American expatriates.
  2. ^ As far back as 2015, the sharp reduction of the debate schedule, as well as the days and times, had been criticized by multiple rivals as biased in Clinton's favor.[45] The DNC denied bias, claiming to be cracking down on the non-sanctioned debates that proliferated in recent cycles, while leaving the number of officially sanctioned debates the same as in 2004 and 2008.[46][47] Donna Brazile, who succeeded Debbie Wasserman Schultz as DNC chair after the first batch of leaks,[48] was shown in the emails leaking primary debate questions to the Clinton campaign before the debates were held, although a senior aide to Sanders came to Brazile's defense and tried to downplay the issue.[49]
  3. ^ Brazile went on to write a book about the primary and what she called "unethical" behavior in which the DNC (after its debt from 2012 was resolved by the Clinton campaign) gave the Clinton campaign control over hirings and press releases, and allegedly helped it circumvent campaign finance regulation.[50] Several Democratic leaders responded that the joint-fundraising agreement was standard, was for the purpose of the general election, and was also offered to the Sanders campaign. Another agreement that came to light gave the Clinton campaign powers over the DNC well before the primary was decided. Some media commentators noted that the Clinton campaign's level of influence on staffing decisions was indeed unusual and could have ultimately influenced factors such as the debate schedule.[51][52]

References

  1. ^ أ ب Loewe, Dylan (سبتمبر 7, 2010). Permanently Blue: How Democrats Can End the Republican Party and Rule the Next Generation. Crown/Archetype. ISBN 9780307718006 – via Google Books.
  2. ^ أ ب ت ث Gerstle, Gary (2022). The Rise and Fall of the Neoliberal Order: America and the World in the Free Market Era. Oxford University Press. ISBN 978-0197519646.
  3. ^ أ ب Steinhauer, Jennifer (أكتوبر 8, 2012). "Weighing the Effect of an Exit of Centrists". The New York Times. Retrieved يناير 5, 2019.
  4. ^ أ ب Graham, David A. (نوفمبر 5, 2018). "How Far Have the Democrats Moved to the Left?". The Atlantic. Retrieved يناير 4, 2019.
  5. ^ أ ب Podkul, Alexander R.; Kamarck, Elaine (سبتمبر 14, 2018). "What's happening to the Democratic Party?". Brookings Institution. Retrieved يناير 4, 2019.
  6. ^ أ ب ت Marans, Daniel (نوفمبر 27, 2018). "The Progressive Caucus Has A Chance To Be More Influential Than Ever". The Huffington Post. That would bring the caucus' total to 96 members, or about 40 percent of the House Democratic Caucus ― by far the largest bloc in the party.
  7. ^ أ ب Wayne LeMieux, The Democrats' New Path, 2006, ISBN 978-1-4196-3872-5
  8. ^ أ ب ت John F Harris, The Survivor:Bill Clinton in the White House, Random House, 2005, ISBN 978-0-375-50847-9
  9. ^ "ndol.org". Archived from the original on يونيو 7, 2007. Retrieved مايو 13, 2007.
  10. ^ أ ب ت ث ج Hale, Jon F. "The Making of the New Democrats." Political Science Quarterly 110, no. 2 (1995): 207-221.
  11. ^ "DLC: The New American Choice Resolutions". Democratic Leadership Council. Archived from the original on يناير 11, 2014. Retrieved فبراير 25, 2013.
  12. ^ Herman, Steven L. (ديسمبر 4, 1989). "The "New Democrats" are Liberals and Proud of It". Associated Press.
  13. ^ Toner, Robin (مارس 1990). "Eyes to Left, Democrats Edge Toward the Center". The New York Times (in الإنجليزية).
  14. ^ Edsall, Thomas B. (يونيو 14, 1992). "CLINTON STUNS RAINBOW COALITION". Washington Post.
  15. ^ Rae, Nicol C. (1994). Southern Democrats. Oxford University Press. p. 117. ISBN 0-19-508709-7.
  16. ^ Kelly, Michael (سبتمبر 28, 1992). "The 1992 Campaign: The Democrats; Clinton Uses Farm Speech to Begin New Offensive". New York Times.
  17. ^ Atkinson, Robert D. (أكتوبر 24, 2006). Supply-Side Follies: Why Conservative Economics Fails, Liberal Economics Falters, and Innovation Economics is the Answer (in الإنجليزية). Rowman & Littlefield Publishers. pp. 56-58 and 207-210. ISBN 978-1-4616-4273-2.
  18. ^ Mortimer, Colin. "RELEASE: Young Neoliberals Link Up With PPI". Progressive Policy Institute.
  19. ^ Cebul, Brent (مارس 14, 2023). Illusions of Progress: Business, Poverty, and Liberalism in the American Century (in الإنجليزية). University of Pennsylvania Press. pp. 90-95 and 265-290. ISBN 978-1-5128-2382-0.
  20. ^ Atkinson, Robert D. (أكتوبر 24, 2006). Supply-Side Follies: Why Conservative Economics Fails, Liberal Economics Falters, and Innovation Economics is the Answer (in الإنجليزية). Rowman & Littlefield Publishers. pp. 56-58 and 207-210. ISBN 978-1-4616-4273-2.
  21. ^ Sidney Blumenthal, The Clinton Wars, 2003, ISBN 0-374-12502-3
  22. ^ Alvarez, R. Michael, and Jonathan Nagler. "Economics, Entitlements, and Social Issues: Voter Choice in the 1996 Presidential Election." American Journal of Political Science 42, no. 4 (1998): 1361.
  23. ^ "HR 3355 - Omnibus Crime Bill - Key Vote". votesmart.org. Retrieved أكتوبر 21, 2016.
  24. ^ 1994 State of the Union Address Archived 2007-09-28 at the Wayback Machine
  25. ^ Presidential Press Conference - 08/03/1993 Archived 2007-09-27 at the Wayback Machine
  26. ^ Geismer, Lily (يونيو 2020). "Agents of Change: Microenterprise, Welfare Reform, the Clintons, and Liberal Forms of Neoliberalism". Journal of American History. 107 (1): 107–131.
  27. ^ Mounk, Yascha (يناير 3, 2017). "Responsibility Redefined". Democracy: A Journal of Ideas.
  28. ^ Lind, Michael (أكتوبر 30, 2012). "Obama: Last of the "New Democrats"?".
  29. ^ Cebul, Brent (مارس 14, 2023). Illusions of Progress: Business, Poverty, and Liberalism in the American Century (in الإنجليزية). University of Pennsylvania Press. pp. 90-95 and 265-290. ISBN 978-1-5128-2382-0.
  30. ^ Friess, Steve (يونيو 24, 2018). "The Bizarro-World Trump Storming Michigan Politics". POLITICO Magazine (in الإنجليزية).
  31. ^ "Obama: 'I am a New Democrat'". Politico. مارس 10, 2009.
  32. ^ "The Economic Benefits of U.S. Trade" (PDF). مايو 2015.
  33. ^ "Under Obama, Democrats suffer largest loss in power since Eisenhower". Quorum. Retrieved أبريل 13, 2021.
  34. ^ Yglesias, Matthew (يناير 10, 2017). "The Democratic Party's down-ballot collapse, explained". Vox. Retrieved أبريل 14, 2021.
  35. ^ Malone, Clare; Enten, Harry (يناير 19, 2017). "Barack Obama Won The White House, But Democrats Lost The Country". FiveThirtyEight. Retrieved أبريل 13, 2021. In 2001, most Democrats — 47 percent — identified themselves as "moderate," while only 30 percent said they were "liberal." By 2016, the proportions were reversed, with 44 percent of people within the party calling themselves "liberal" and 41 percent calling themselves "moderate."
  36. ^ أ ب ت Shear, Michael D.; Rosenberg, Matthew (يوليو 23, 2016). "Released Emails Suggest the D.N.C. Derided the Sanders Campaign". The New York Times (in الإنجليزية). Retrieved نوفمبر 6, 2018.
  37. ^ أ ب Blake, Aaron (يوليو 25, 2016). "Here are the latest, most damaging things in the DNC's leaked emails". The Washington Post. Retrieved نوفمبر 6, 2018.
  38. ^ Adam Entous, Ellen Nakashima and Greg Miller (ديسمبر 9, 2016). "Secret CIA assessment says Russia was trying to help Trump win White House". The Washington Post. Retrieved ديسمبر 10, 2016.
  39. ^ Shane Harris, Ellen Nakashima and Craig Timberg (أبريل 18, 2019). "Through email leaks and propaganda, Russians sought to elect Trump, Mueller finds". The Washington Post. Retrieved يونيو 2, 2019.
  40. ^ "Elizabeth Warren agrees Democratic race 'rigged' for Clinton". BBC News. نوفمبر 3, 2017. Retrieved نوفمبر 21, 2018.
  41. ^ Schleifer, Theodore (يوليو 25, 2016). "What was in the DNC email leak?". CNN. Retrieved نوفمبر 21, 2018.
  42. ^ Chan, Melissa (يوليو 24, 2016). "Bernie Sanders Calls for Debbie Wasserman Schultz to Resign After Email Leak". Time. Retrieved نوفمبر 21, 2018.
  43. ^ Yuhas, Alan (يوليو 24, 2016). "Hillary Clinton campaign blames leaked DNC emails about Sanders on Russia". The Guardian. Retrieved نوفمبر 21, 2018.
  44. ^ Flaherty, Anne (يوليو 24, 2016). "Sanders Calls for DNC Chair's Resignation as Hacked Emails Overshadow Convention". Haaretz. Retrieved نوفمبر 21, 2018.
  45. ^ "Democratic primary debate schedule criticized as Clinton 'coronation'". The Guardian. أغسطس 6, 2015.
  46. ^ Andrew Prokop (أغسطس 6, 2015). "The Democrats just released their debate schedule, and it's great news for Hillary Clinton". Vox. Retrieved يونيو 2, 2019.
  47. ^ Harry Enten (مايو 6, 2016). "Is Six Democratic Debates Too Few?". FiveThirtyEight. Retrieved سبتمبر 7, 2017.
  48. ^ Caputo, Marc (يوليو 24, 2016). "Wasserman Schultz steps down as DNC chair". Politico. Retrieved نوفمبر 21, 2018.
  49. ^ "www.latimes.com/nation/politics/trailguide/la-na-trailguide-updates-former-senior-aide-to-bernie-sanders-1476297181-htmlstory.html". A Times. أكتوبر 12, 2016.
  50. ^ Brazile, Donna (نوفمبر 2, 2017). "Inside Hillary Clinton's Secret Takeover of the DNC". Politico. Retrieved نوفمبر 10, 2017.
  51. ^ Stein, Jeff (نوفمبر 2, 2017). "Donna Brazile's bombshell about the DNC and Hillary Clinton, explained". Vox. Retrieved يونيو 10, 2019.
  52. ^ أ ب Heersink, Boris (November 4, 2017). "No, the DNC didn’t 'rig' the Democratic primary for Hillary Clinton". The Washington Post. Retrieved March 8, 2018.
  53. ^ Houle, Dana (July 25, 2016). "No, the DNC Didn’t Rig the Primary in Favor of Hillary". The New Republic. Retrieved March 8, 2018.
  54. ^ Holland, Joshua (July 29, 2016). "What the Leaked E-mails Do and Don’t Tell Us About the DNC and Bernie Sanders" Archived ديسمبر 5, 2019 at the Wayback Machine. The Nation. Retrieved March 8, 2018.
  55. ^ Gaughan, Anthony J. (أغسطس 27, 2019). "Was the Democratic Nomination Rigged? A Reexamination of the Clinton-Sanders Presidential Race". University of Florida Journal of Law & Public Policy (29). SSRN 3443916. Retrieved أكتوبر 29, 2020. This article ... contends that the overwhelming weight of evidence makes clear the 2016 Democratic nomination process was not rigged in favor of Hillary Clinton. Second, this article argues that the Democratic Party rules and state election laws actually hurt Clinton and benefited Sanders.
  56. ^ Robillard, Kevin (ديسمبر 9, 2017). "DNC 'unity' panel recommends huge cut in superdelegates". Politico. Retrieved يونيو 2, 2019.
  57. ^ Seitz-Wald, Alex (أغسطس 25, 2018). "Democrats strip superdelegates of power and reform caucuses in 'historic' move". NBC News. Retrieved يونيو 2, 2019.
  58. ^ Zengerle, Jason; Metz, Justin (يونيو 29, 2022). "The Vanishing Moderate Democrat". The New York Times (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0362-4331. Retrieved يوليو 20, 2022. Over the last decade, the Democratic Party has moved significantly to the left on almost every salient political issue ... on social, cultural and religious issues, particularly those related to criminal justice, race, abortion and gender identity, the Democrats have taken up ideological stances that many of the college-educated voters who now make up a sizable portion of the party's base cheer ... .
  59. ^ Lind, Michael (أغسطس 6, 2013). Up from Conservatism. Simon and Schuster. ISBN 9781476761152 – via Google Books.
  60. ^ Scheidel, Walter (2017). The Great Leveler: Violence and the History of Inequality from the Stone Age to the Twenty-First Century. Princeton University Press. p. 416. ISBN 978-0691165028.
  61. ^ Hickel, Jason (2016). "Neoliberalism and the End of Democracy". In Springer, Simon; Birch, Kean; MacLeavy, Julie (eds.). The Handbook of Neoliberalism. Routledge. p. 144. ISBN 978-1138844001.
  62. ^ "Noam Chomsky: The Most Remarkable Thing About 2016 Election Was Bernie Sanders, Not Trump (Video)". Truthdig. مايو 15, 2017. 3:19 minutes in. Retrieved مايو 26, 2017.
  63. ^ Nicholas Lemann (أكتوبر 13, 2016). "Can We Have a 'Party of the People'?". nybooks.com. The New York Review of Books. Retrieved أكتوبر 4, 2016. review of Exit Right: The People Who Left the Left and Reshaped the American Century
  64. ^ Hale, Jon F. (يناير 1, 1995). "The Making of the New Democrats". Political Science Quarterly. 110 (2): 207–232. doi:10.2307/2152360. JSTOR 2152360.
  65. ^ أ ب "Obama: 'I am a New Democrat'". Politico. مارس 10, 2009.
  66. ^ Garofoli, Joe (أبريل 29, 2021). "Joe Biden is no progressive, but progressives like him - so far". San Francisco Chronicle (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved يونيو 26, 2021.
  67. ^ Nagle, Molly. "Jill Biden calls husband Joe 'a moderate'" (in الإنجليزية). ABC News. Retrieved يونيو 26, 2021.
  68. ^ Washington, District of Columbia 1100 Connecticut Ave NW Suite 1300B; Dc 20036. "PolitiFact - Joe Biden claims he was a staunch liberal in the Senate. He wasn't". @politifact (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved فبراير 4, 2021.{{cite web}}: CS1 maint: numeric names: authors list (link)
  69. ^ أ ب Matthews, Dylan (يوليو 11, 2016). "Evan Bayh is running for Senate, significantly boosting Democrats' odds of retaking it". Vox (in الإنجليزية). Retrieved فبراير 11, 2021.
  70. ^ "The quiet war on Social Security: Meet the dark side of MyRA". Salon (in الإنجليزية). فبراير 5, 2014. Retrieved فبراير 11, 2021.
  71. ^ أ ب ت ث ج ح خ NDN: Senate New Democrat Coalition Members (August 2002)
  72. ^ "NEW DSCC AD: Senator Toomey Looks Out for Wall Street, Not Pennsylvania Seniors". DSCC: Democratic Senatorial Campaign Committee (in الإنجليزية الأمريكية). سبتمبر 6, 2016. Retrieved فبراير 12, 2021.
  73. ^ ""The president ought to be ashamed"". Salon (in الإنجليزية). نوفمبر 22, 2003. Retrieved فبراير 11, 2021.
  74. ^ "AD: Kent Conrad on the issues". OnTheIssues (in الإنجليزية). نوفمبر 4, 2014. Retrieved سبتمبر 4, 2021.
  75. ^ The Editorial Board (يونيو 25, 2020). "Opinion | The Filibuster Is Going, Going . . ". Wall Street Journal (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0099-9660. Retrieved فبراير 11, 2021.
  76. ^ "Moderate Democrats like Joe Donnelly are a throwback". The Economist. أغسطس 18, 2018. ISSN 0013-0613. Retrieved فبراير 11, 2021.
  77. ^ "Byron L. Dorgan". bipartisanpolicy.org.
  78. ^ أ ب "Maggie Hassan on the Issues". ontheissues.org. Retrieved فبراير 11, 2021.
  79. ^ "Outgoing Sen. Heidi Heitkamp Discusses Tariffs And Their Impact On North Dakota". NPR.org (in الإنجليزية). Retrieved فبراير 11, 2021.
  80. ^ أ ب Whitesides, John (يوليو 1, 2020). "Hickenlooper wins Democratic primary for key U.S. Senate seat in Colorado". Reuters (in الإنجليزية). Retrieved فبراير 11, 2021.
  81. ^ "Sen. Tim Johnson's Second Chance at Life and Work" (in الإنجليزية). ABC News. Retrieved فبراير 12, 2021.
  82. ^ "Morning News Brief". NPR.org (in الإنجليزية). Retrieved فبراير 11, 2021.
  83. ^ "Ted Kaufman on the Issues". www.ontheissues.org. Retrieved فبراير 11, 2021.
  84. ^ "Georgia runoffs crown new power brokers in Washington". WKTV News (in الإنجليزية). Archived from the original on يناير 28, 2021. Retrieved فبراير 11, 2021.
  85. ^ Stack, Liam (أكتوبر 30, 2018). "Claire McCaskill, a Democrat, Slams 'Crazy Democrats' on Fox News (Published 2018)". The New York Times (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0362-4331. Retrieved فبراير 11, 2021.
  86. ^ "As Florida recount ends, Sen. Nelson concedes race to Scott". AP NEWS. نوفمبر 19, 2018. Retrieved فبراير 11, 2021.
  87. ^ "Mark Pryor on the Issues". www.ontheissues.org. Retrieved فبراير 11, 2021.
  88. ^ "SALAZAR, Kenneth Lee". Retrieved سبتمبر 29, 2021.{{cite web}}: CS1 maint: url-status (link)
  89. ^ Robillard, Kevin (أبريل 18, 2018). "'I don't think they can beat who I am'". POLITICO (in الإنجليزية). Retrieved يناير 27, 2021.
  90. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي أأ أب أت أث أج أح أخ أد أذ أر أز أس أش أص أض أط أظ أع أغ أف أق "Membership | New Democrat Coalition". Newdemocratcoalition-kind.house.gov. Archived from the original on سبتمبر 27, 2017. Retrieved أبريل 15, 2014.
  91. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي أأ أب أت أث أج أح أخ أد أذ أر أز أس أش أص أض أط أظ أع أغ أف أق أك أل أم أن أهـ أو أي "Members". newdemocratcoalition.house.gov. Retrieved فبراير 11, 2020.
  92. ^ "New Dems Task Force press release" (PDF). يناير 2011.
  93. ^ أ ب "Democrat New Democrat Coalition Celebrates Addition of New Members Reps. Shontel Brown and Nikema Williams". newdemocratcoalition.house.gov. Retrieved نوفمبر 9, 2021.
  94. ^ "Democrat Troy Carter wins New Orleans-based US House seat". apnews.com. أبريل 24, 2021. Retrieved يوليو 19, 2021.
  95. ^ "New Dems Task Force press release" (PDF). يناير 2011.
  96. ^ "New Dems Task Force press release" (PDF). يناير 2011.
  97. ^ "Most Rookie Governors Are Off to a Good Start". www.governing.com (in الإنجليزية). أكتوبر 6, 2015. Retrieved فبراير 11, 2021.
  98. ^ "Democrat challenging Mitch McConnell raises $10.7 million in third quarter". www.cbsnews.com (in الإنجليزية الأمريكية). أكتوبر 10, 2019. Retrieved فبراير 11, 2021.
  99. ^ "Facing a pro-Trump candidate in a red state, Tennessee's Bredesen thinks he knows how to win". NBC News (in الإنجليزية). نوفمبر 5, 2018. Retrieved فبراير 11, 2021.
  100. ^ Dan, Merica (ديسمبر 2, 2019). "Steve Bullock ends presidential campaign, will not run for Senate". CNN. Retrieved فبراير 11, 2021.
  101. ^ Raju, Manu (نوفمبر 13, 2014). "How Harry Reid kept his job". POLITICO (in الإنجليزية). Retrieved فبراير 11, 2021.
  102. ^ Martin, Nick (سبتمبر 10, 2019). "Two Dans, Two Elections, and No Winners". The New Republic. ISSN 0028-6583. Retrieved فبراير 11, 2021.
  103. ^ "Jim Doyle on the Issues". www.ontheissues.org. Retrieved فبراير 11, 2021.
  104. ^ Sack, Kevin (مايو 4, 2000). "THE 2000 CAMPAIGN: THE PRIMARIES; North Carolina's Race For Governor Begins With Focus on Schools (Published 2000)". The New York Times (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0362-4331. Retrieved فبراير 11, 2021.
  105. ^ "Dave Freudenthal on the Issues". www.ontheissues.org. Retrieved فبراير 11, 2021.
  106. ^ "Christine Gregoire on the Issues". ontheissues.org. Retrieved فبراير 11, 2021.
  107. ^ "Brad Henry on the Issues". www.ontheissues.org. Retrieved فبراير 11, 2021.
  108. ^ "'I've been there, done that': Laura Kelly navigates GOP skepticism to score early wins". Retrieved يناير 30, 2021.
  109. ^ "John Kitzhaber on the Issues". www.ontheissues.org. Retrieved فبراير 11, 2021.
  110. ^ "Ronnie Musgrove on the Issues". www.ontheissues.org. Retrieved فبراير 11, 2021.
  111. ^ "Arizona's drift to the left". The Economist. مايو 13, 2004. ISSN 0013-0613. Retrieved فبراير 11, 2021.
  112. ^ "Polis Makes Another Bit of History With Governor Win - RollCall". نوفمبر 7, 2018.
  113. ^ Nagourney, Adam; Ember, Sydney; Mazzei, Patricia (نوفمبر 7, 2018). "Democrats Oust Walker in Wisconsin and Kobach in Kansas but Fall Short in Florida and Ohio (Published 2018)". The New York Times (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0362-4331. Retrieved فبراير 11, 2021.
  114. ^ "Brian Schweitzer on the Issues". www.ontheissues.org. Retrieved فبراير 11, 2021.
  115. ^ Kilgore, Ed (سبتمبر 4, 2018). "Former GOP Governor of Kansas Endorses Kobach's Democratic Opponent". Intelligencer. Retrieved فبراير 11, 2021.
  116. ^ "Earl Ray Tomblin on the Issues". www.ontheissues.org. Retrieved فبراير 11, 2021.

Further reading

External links

قالب:Neoliberalism

تمّ الاسترجاع من "https://www.marefa.org/w/index.php?title=الديمقراطيون_الجدد&oldid=2974647"