الأزمة في ڤنزويلا

(تم التحويل من Crisis in Venezuela)
الأزمة في ڤنزويلا
Protesters in front of police..jpg
Mother of All Marches - Caracas.jpg
Venezuelan eating from garbage.jpg
Escasez en Venezuela, Central Madeirense 8.JPG
People lines in Venezuela.JPG
Paola Ramírez body.jpg
من أعلى لأسفل، من اليسار لليمين:
المتظاهرون يواجهون الحرس الشعبي أثناء الاحتجاجات الڤنزويلية 2014. ملايين المتظاهرين أثناء مظاهرة أم جميع المسيرات. ڤنزويلي يأكل من القمامة. أرفف فارغة في متجر نتيجة نقص السلع في ڤنزويلا. ڤنزويليون مصطفون لدخول متجر. پاولو راميريز، طالبة، قتلتها قوات الكولكتيڤو أثناء الاحتجاجات الڤنزويلية 2017.
التاريخ2 يونيو 2010 – الحاضر
(13 {{{4}}}, 11 {{{4}}}, 2 {{{4}}} and 2 {{{4}}})[1][2]
المكان
السببالسياسة الاقتصادية، الجريمة، الفساد، التراجع الاقتصادي، نقص السلع، البطالة، التضخم المفرط، السلطوية، انتهاكات حقوق الإنسان والنزاع السياسي.
أطراف الصراع الأهلي

الحكومة الانتقالية


Democratic Unity Roundtable
(VP, PJ, UNT, COPEI وغيرها.)


الحركة الطلابية
(منظمة طلابية معارضة)


المحتجون

  • الطلبة المحتجون

المقاومة[3]
(Protest defense groups)


جماعات المتمردين

الشخصيات الرئيسية
نيكولاس مادورو خوان گوايدو

مستقلون
ليليان تينتوري


التوازن الوطني

Óscar Alberto Pérez 
الخسائر
القتلى282 قتيل
400+ طفل توفوا بسبب سوء التغذية (2016)[5]
الجرحى18.400+
المحتجـَزون34.332+[6]

الأزمة في ڤنزويلا، هي أزمة اقتصادية اجتماعية وسياسية بدأت في ڤنزويلا في فترة رئاسة هوگو تشاڤيز واستمرت حتى رئاسة نيكولاس مادورو. وتعتبر أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخ ڤنزويلا[7]، ومن أسوأ الأزمات التي شهدتها الأمريكتين، مع تضخم جامح[8][9]، وارتفاع معدلات الجوع والمرض والجريمة ومعدلات الوفاة والهجرة الهائلة من البلاد.[10] حسب المراقبون والاقتصاديون فإن الأزمة ليست نتيجة صراع أو كارثة طبيعية، بل عواقب السياسات الشعوبية التي بدأت في ظل الثورة البوليڤارية في عهد تشاڤيز،[11][12][13][14][15][16] وأشارت مؤسسة بروكنگز إلى إن "ڤنزويلا أصبحت فعلياً مثالاً على ما يمكن أن يفضي إليه الجمع بين الفساد وسوء الإدارة الاقتصادية والحكم غير الديمقراطي من معاناة واسعة النطاق""[17]

في 2 يونيو 2010، أعلن الرئيس تشاڤيز "حرباً اقتصادية" بسبب تزايد نقص السلع في ڤنزيلا.[1] زادت حدة الأزمة في فترة حكومة مادورو، وأصبحت أكثر سوءاً نتيجة انخفاض أسعار النفط في أوائل 2015،[11][18][19] وانخفاض إنتاج النفط في ڤنزويلا لنقص الصيانة والاستثمارات.[10] فشلت الحكومة في تخفيض الإنفاق لمواجهة تراجع عائدات النفط، وتعاملت مع الأزمة بإنكار وجودها[20][21] وقمعت المعارضة بعنف.[10] الفساد السياسي، النقص الخطير في الأغذية والأدوية، إغلاق الشركات، البطالة، تدهور الإنتاج، السلطوية، انتهاكات حقوق الإنسان، وسوء الإدارة الاقتصادية الفادح والاعتماد الكبير على النفط ساهمت جميعها في تفاقم الأزمة.[22][23][24]

كان انكماش الناتج المحلي الإجمالي ونصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في ڤنزويلا خلال الفترة 2013/2013 أكثر حدة عن مثيله في الولايات المتحدة أثناء الكساد الكبير، أو مثيله في روسيا، كوبا، وألبانيا أثناء انهيار الاتحاد السوڤيتي.[25][26] في السنوات الأخيرة، ارتفع معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلك مئات وآلاف الأضعاف، [10] بينما تقلص الاقتصاد بحوالي 20% سنوياً.[27]

أثرت الأزمة على حياة الأسر الڤنزويلية المتوسطة على جميع المستويات. بحلول 2017، تفاقمت حدة الجوع حتى فقد ما يقرب من 75% من السكان متوسط وزن يزيد عن 8 كجم، [Note 1] وأكثر من نصفهم لم يكن لديه دخل كافي لتلبية احتياجاتهم الغذائية الأساسية.[28] مع نهاية 2018، كان أكثر من 90% من السكان تحت خط الفقر،[29] وتركا حوالي 1/10 من الڤنزويليين (3 مليون) البلاد.[30] كانت ڤنزويلا على رأس بلدان العالم حسب معدل القتل، بمعدل 53.3 لكل 100.000 شخص مقتول في 2016 (مقارنة بمعدل 5.35 لكل 100.000 شخص في الولايات المتحدة أو 1.68 لكل 100.000 شخص في كندا) مما يجعلها ثالث أكثر البلدان عنفاً في العالم.[Note 2]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

اخلفية

رئاسة تشاڤيز

كان هوگو تشاڤيز ضابطاً عسكرياً سابقاً شهيراً، على الرغم من تدبيره وتزعمه محاولات انقلاب غير ناجحة عام 1992. لاحقاً في 1998، أُنتخب رئيساً لڤنزويلا.


رئاسة مادورو


الأزمة الاقتصادية

الإسكان

 
الأحياء الفقيرة في كاراكاس كما تظهر من فوق نفق إل پارايسو.


الديون الڤنزويلية

 
الدين الڤنزويلي، 2014

حسب البنك المركزي الڤنزويلي، فإن الدين الخارجي لدولة ڤنزويلا في 2014 كان ينقسم إلى:

  • الدين العام الڤنزويلي: ويمثل 55% من إجمالي الدين ويُستحق على هيئة سندات الدين المحلية والخارجية، أذون الخزانة والقروض المصرفية.
  • ديون شركة النفط الڤنزويلية، وتمثل 21% من إجمالي الدين.
  • الدين الخارجي، ويمثل 15% من إجمالي الدين، التمويل الذي تم الحصول عليه من خلال قروض صينية.
  • دين المركز الوطني للتجارة الخارجية، ويمثل 9% من إجمالي الدين. وهو دين غير مالي (عملات للواردات، والأرباح والدخل والخدمات بشكل عام).



نقص السلع

الناتج المحلي الإجمالي

بسبب الأزمة، في عام 2015، تقلص الاقتصاد الڤنزويلي بنسبة 5.7%، وفي عام 2016 تقلص بنسبة 18.6% وفقاً للبنك المركزي الڤنزويلي.[32]

تعتمد ڤنزويلا بشكل كبير على النفط، الذي يشكل حوالي 96% من عائدات التصدير. وقد حدث الانخفاض في أسعار النفط في وقت كانت ڤنزويلا تواجه فيه تضخماً جامحاً وندرة شديدة في المنتجات الأساسية.

فيما يخص الاحتجاجات العنيفة ضد الحكومة التي هزت ڤنزويلا في وقت سابق من هذا العام[مطلوب توضيح] والخطط المزعومة "لزعزعة استقرار البلاد"، والتي قال الرئيس مادورو أنها شملت تهريب وبيع السلع الأساسية، قال البنك المركزي إن تلك "الإجراءات ضد النظام الوطني منعت التوزيع الكامل للسلع الأساسية على السكان، وكذلك التنمية الطبيعية" لإنتاج السلع والخدمات، مما أدى إلى ارتفاع التضخم وانخفاض النشاط الاقتصادي".

التضخم

 
قيمة الدولار في ڤنزويلا مقابل البوليڤار فورتيس (قبل 20 أغسطس 2018) والسوبرانو في السوق السوداء في تلك الفترة، حسب DolarToday.com. تمثل الخطوط العمودية الزرقاء والحمراء كل مرة تفقد فيها العملة 90% من قيمتها. حدث هذا سبعة مرات منذ عام 2012، مما يعني أن العملة تتجه للأسوأ، كما في منتصف فبراير 2019، حيث انخفضت بمقدار 30.000.000 مرة عن قيمتها في أغسطس 2012، حيث فقدت أكثر من 99.99999% من قيمتها. إن معدل فقدان القيمة (التضخم) يتسارع. في المرة الأولى استغرقت العملة 2 سنوات و2 أشهر لتخسر 90% من قيمتها، وفي المرة الثانية استغرقت 1 سنة و10 أشهر، وفي المرة الثالثة استغرقت 10 أشهر، وآخر مرة لم تستغرق سوى 3 أشهر.


استمر التضخم في ڤنزويلا مرتفعاً خلال رئاسة تشاڤيز وحتى نهاية حكمه. بحلول 2010، أصبحت زيادة الأجور غير مجدية لأن التضخم سيزيل ببساطة أي تقدم.[33] في 2014 أصبح معدل التضخم 69%[34] وكان الأعلى في العالم.[35][36] وفي عام 2015 ازداد إلى 181%،[37] 800% في 2016،[32][38] وفي 2017 وصل إلى 4.000%[39] وفي يناير 2019 بلغ 2.688.670%.[40]

في نوفمبر 2016، دخلت ڤنزويلا فترة من التضخم المفرط.[41] اعتباراً من أوائل 2018 توقفت الحكومة الڤنزويلية عن إصدار "التقديرات الرسمية للتضخم.[25]

في 2017، أثر التضخم على الڤنزويليين بشكل كبير، أصبح بعض الأشخاص مزارعي ذهب على ألعاب الڤيديو، وبدأوا ممارسة ألعاب مثل RuneScape لبيع عملات اللعبة أو شخصياتها مقابل العملات الحقيقية. في كثير من الحالات، كان هؤلاء اللاعبين يجنون أموال أكثر من العمال مدفوعي الأجر في ڤنزويلا على الرغم من أنهم يربحون بضعة دولارات يومياً.[42] في موسم رأس السنة 2017، لم تعد بعض المتاجر تستخدم ملصقات التسعيرة حيث أن الأسعار كانت ترتفع بشكل سريع، ولذلك كان على الزبائن سؤال موظفي المتجر عن سعر كل سلعة.[43]

في أغسطس 2017، أعلن الرئيس مادورو أن البلاد ستصدر عملة جديدة، البوليڤار السيادي لمواجهة التضخم المفرط. حلت العملة الجديدة محل البوليڤار الورقي المستخدم بمعدل 1/100.000: 100.000 بوليڤار ورقي ليصبح ورقة نقدية قيمتها 1 بوليڤار سيادي. طُرحت الأوراق النقدية الجديدة في البلاد في 20 أغسطس 2018.[44]

عند نهاية 2018، كان التضخم قد وصل إلى 1.350.000%.[45]

الأعمال والصناعة

عند بداية الأزمة، عانت خطوط الطيران الدولية (التي كانت تقلع من مطار مايكيتيا الدولي في كاراكاس) مشكلات في رحلاتها الاعتيادية من وإلى ڤنزويلا، ونتيجة لذلك، غادرت الكثير من خطوط الطيران البلاد. اعتباراً من 2018، كان إمالي عدد خطوط الطيران التي تركت ڤنزويلا 19.

خطوط طيران مثل إير كندا، أليتاليا، لوفتهانزا، وغيرها، توقفت أو علقت خدماتها لأجل غير مسمى، مما جعل السفر إلى البلاد أكثر صعوبة. خفضت معظم شركات الطيران الأخرى عدد الرحلات وحجم الطائرات، في محاولة للبقاء في البلاد.

تبعاً للاتحاد الدولي للنقل الجوي، فإن حكومة ڤنزويلا قد احتفظت بـ3.8 مليار دولار من شركات الطيران. ونتيجة لذلك، فقدت البلاد فرص العمل، مما أدى إلى تفاقم الأزمة العميقة التي عانت منها.

كما ترك البلاد عدد من الشركات الأجنبية، وغالباً ما كان السبب في ذلك خلافات مع الحكومة الاشتراكية.[46]

البطالة

نتيجة للأزمة، عانت ڤنزويلا أعلى معدل للبطالة منذ سنوات. ويرجع ذلك إلى التضخم ومصادرة الحكومة الڤنزويلية لشركات القطاع الخاص، مما دفع العديد من الشركات الأخرى لمغادرة البلاد، مما زاد بدوره من حدة البطالة بين الشركات الباقية.

وبالمثل، فإن الزيادة في الرواتب في نهاية عام 2016 (وهذا هو أحد الحلول المفترضة للحكومة)، جلبت معها فصل نصف موظفي الشركات الكبرى (كورپولك، إيماسيو، وغيرها).


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

عملية الوعد القائم

 
وزير الدفاع الپيروڤي خوسيه مودستو هورتا توريس يوزر USNS Comfort أثناء عملية الوعد القائم.



المصادر

الهوامش

  1. ^ Venezuela's Living Conditions Survey (ENCOVI) found nearly 75% of the population had lost an average of at least 8.7 kg (19.4 lb) in weight due to a lack of proper nutrition[23]
  2. ^ according to the UNODC [31]

المراجع

  1. ^ أ ب "Chávez declara "guerra económica" a burguesía en Venezuela". El Universo (in الإسبانية). 2010. Retrieved 16 July 2018.
  2. ^ Ellsworth, Brian (14 February 2012). "Insight: Post-election hangover looms for Venezuela economy". Reuters. Retrieved 22 February 2017.
  3. ^ Weddle, Cody; Wyss, Jim (11 July 2017). "Slingshots vs. shotguns: Venezuela's 'youth resistance' takes on the government". The Miami Herald (in الإنجليزية). Retrieved 15 July 2017.
  4. ^ Venezuelan President Blames Alleged Assassination Attempt On Colombian President huffingtonpost | 4 August 2018
  5. ^ "Hundreds Of Children In Venezuela Are Starving To Death, Says New York Times Report". HuffPost (in الإنجليزية). 18 December 2017. Retrieved 24 February 2019.
  6. ^ "Provea: Más de 34 mil detenidos en manifestaciones reprimidas durante gobierno de Maduro". La Patilla (in الإسبانية الأوروبية). 19 April 2018. Retrieved 20 April 2018.
  7. ^ "Moody's: Political risk poses major challenges to credit in Latin America". Moody's Investors Service. 2017-08-29. Retrieved 2017-08-30.
  8. ^ Bahar, Dany (2018-05-29). "US sanctions must be precise in order to spare innocent Venezuelans". Brookings Institution (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2018-05-30.
  9. ^ "Once Latin America's Richest Nation, Venezuela Continues to Fall Apart". The Epoch Times (in الإنجليزية الأمريكية). 2018-05-09. Retrieved 2018-05-30.
  10. ^ أ ب ت ث Larmer, Brook (1 November 2018). "What 52,000 Percent Inflation Can Do to a Country". New York Times. Retrieved 2 November 2018.
  11. ^ أ ب 남민우, 기 (2 May 2018). "화폐경제 무너졌는데…최저임금 인상에 목매는 베네수엘라". 朝鮮日報 (in الكورية). Retrieved 22 May 2018. Venezuela's fall is considered to be mainly caused by the populist policy
  12. ^ Murphy, Robert P. (6 May 2017). "The Venezuelan Crisis Is Due to Economic Ignorance". The Independent Institute. Retrieved 2018-08-31. As awful as the Venezuelan crisis is, it is not surprising. Indeed, the pattern we see there is a predictable outcome of "populist" policies that ignore the basic laws of economics. {{cite news}}: Check |first= value (help)
  13. ^ "The Chávez Record". Cato Institute (in الإنجليزية). 2013-03-05. Retrieved 2018-08-31. Hugo Chavez is dead. He leaves behind a country ruined by populist policies he referred to as 'Socialism of the 21st Century'
  14. ^ "A Populist Paradox". Kellogg School of Management at Northwestern University (in الإنجليزية). 1 November 2010. Retrieved 2018-08-31. Chavez won the election despite multiple signs that some of his populist policies, including redistributive land reform and price setting, were harming average Venezuelans.
  15. ^ Corrales, Javier (7 March 2013). "The House That Chavez Built". Foreign Policy. Retrieved 6 February 2015.
  16. ^ Benzaquen, Mercy (2017-07-16). "How Food in Venezuela Went From Subsidized to Scarce". The New York Times (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0362-4331. Retrieved 2017-07-18.
  17. ^ "The Venezuelan refugee crisis: Challenges and solutions" (PDF). Brookings Institution. 13 April 2018. Retrieved 2018-12-10.
  18. ^ Mariana Zuñiga and Anthony Faiola. "Even sex is in crisis in Venezuela, where Contraceptives are growing scarce".
  19. ^ Uri Friedman. "How Populism Helped Wreck Venezuela".
  20. ^ "Delcy Rodríguez: No existe crisis humanitaria en Venezuela". El Nacional (in الإسبانية). 2018-08-31. Retrieved 2018-09-02.
  21. ^ "Maduro niega la diáspora venezolana en la ONU: Se ha fabricado por distintas vías una crisis migratoria - LaPatilla.com". LaPatilla.com (in الإسبانية الأوروبية). 2018-09-26. Retrieved 2018-09-27.
  22. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة B&C2011
  23. ^ أ ب "Venezuela: 75% of population lost 19 pounds amid crisis". UPI (in الإنجليزية). Retrieved 2017-05-01.
  24. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة economia.uol
  25. ^ أ ب Krauze, Enrique (March 8, 2018). "Hell of a Fiesta". New York Review of Books. Retrieved April 23, 2018. {{cite journal}}: Unknown parameter |deadurl= ignored (|url-status= suggested) (help)
  26. ^ Goodman, Joshua; Alonso Lugo, Luis (2018-04-19). "US officials: 16 nations agree to track Venezuela corruption". The Washington Post (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0190-8286. Retrieved 2018-04-20.
  27. ^ "Venezuela 2016 inflation hits 800 percent, GDP shrinks 19 percent: document". Reuters. 2017-01-20. Retrieved 2017-05-01.
  28. ^ Caraballo-Arias, Yohama; Madrid, Jesús; Barrios, Marcial (2018-09-25). "Working in Venezuela: How the Crisis has Affected the Labor Conditions". Annals of Global Health (in الإنجليزية). 84 (3). doi:10.29024/aogh.2325. ISSN 2214-9996.
  29. ^ "Encovi 2018: 92% de los hogares venezolanos son pobres, por línea de ingreso". noticierodigital.com. 30 noviembre 2018. Retrieved 28 February 2019. {{cite news}}: Check date values in: |date= (help)
  30. ^ "Venezuelan migrant exodus hits 3 million: U.N." Reuters. 8 NOVEMBER 2018. Retrieved 28 February 2019. {{cite news}}: Check date values in: |date= (help)
  31. ^ "UNODC: Intentional Homicide Victims" (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-02-20.
  32. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة :5
  33. ^ López Maya, Margarita (2016). El ocaso del chavismo: Venezuela 2005-2015. pp. 354–355. ISBN 9788417014254.
  34. ^ "Venezuela 2014 inflation hits 68.5 pct - Central Bank". February 13, 2015. Retrieved May 26, 2018. {{cite news}}: Unknown parameter |deadurl= ignored (|url-status= suggested) (help)
  35. ^ "Venezuela annual inflation 180 percent". Reuters. 2015-10-01. Retrieved 2017-11-15. {{cite news}}: Cite has empty unknown parameter: |dead-url= (help)
  36. ^ Patton, Mike (May 9, 2014). "The Three Countries With The Highest Inflation". Retrieved April 17, 2018. {{cite news}}: Unknown parameter |deadurl= ignored (|url-status= suggested) (help)
  37. ^ "Venezuela annual inflation 180 percent: opposition newspaper". Reuters. October 1, 2015. Retrieved April 16, 2018. {{cite news}}: Unknown parameter |deadurl= ignored (|url-status= suggested) (help)
  38. ^ Venezuela country profile (Economy tab), World in Figures. Copyright © The Economist Newspaper Limited 2017. (Retrieved 2017-06-14.)
  39. ^ Sequera, Vivian (2018-02-21). "Venezuelans report big weight losses in 2017 as hunger hits". Reuters. Retrieved 2018-02-23. {{cite news}}: Cite has empty unknown parameter: |dead-url= (help)
  40. ^ "Comisión de Finanzas: Inflación interanual subió 2.688.670% entre enero 2018-2019" (in Spanish). Analítica. 7 February 2019. Retrieved 7 February 2019.{{cite news}}: CS1 maint: unrecognized language (link)
  41. ^ Hanke, Steve (18 August 2018). "Venezuela's Great Bolivar Scam, Nothing but a Face Lift". Forbes (in الإنجليزية). Retrieved 19 August 2018.
  42. ^ Rosati, Andrew (5 December 2017). "Desperate Venezuelans Turn to Video Games to Survive". Bloomberg. Retrieved 6 December 2017.
  43. ^ "Tiendas de ropa eliminan etiquetas y habladores para agilizar aumento de precios | La Region". Diario La Region (in الإسبانية الأوروبية). 12 December 2017. Retrieved 16 December 2017.
  44. ^ Casey, Nicholas (August 16, 2018). "Venezuela Cuts to Fight Inflation (Zeroes From Its Currency, That Is)". The New York Times. Retrieved August 20, 2018.
  45. ^ Phillips, Tom (2019-01-10). "Maduro starts new Venezuela term by accusing US of imperialist 'world war'". The Guardian (in الإنجليزية البريطانية). ISSN 0261-3077. Retrieved 2019-01-10.
  46. ^ Vyas, Kejal (7 Nov 2018). "Venezuelans Despair as Companies Flee". WSJ. {{cite web}}: Cite has empty unknown parameter: |dead-url= (help)