المعرفة

كولين

(تم التحويل من صفصافات الكولين)

الكولين Choline، هو مغذي أساسي قابل للانحلال بالماء.[1][2][3][4] عادة ما يدرج تحت ڤيتامينات ب المركبة. بصفة عامة يشير الكولين إلى أملاح كاتيون الأمونيوم الرباعي الموجب التي تحتوي على كاتيون-N،N،N.

The N,N,N-كاتيون الأمونيوم الرباعي الموجب، with an undefined counteranion, X−

يتواجد الكولين في الطبيعة في أملاح الأمونيوم الموجودة في الدهون التي تكون ممرات الخلية وفي الناقل العصبي الأستايل‌كولين. الجرعة الكافية للمغذيات الدقيقة بين 425 إلى 550 مليگرام يومياً، للبالغين، حسب ما أوصى بها مجلس الغذاء والتغذية في المعهد الطبي التابع للأكاديمية الوطنية للعلوم.

الپلازما هي المصدر الرئيسي للكولين، إذ تبلغ نسبته 1 ميكرو گرام/ 1 مل. ويتركب القسم الأعظم منه في الكبد، ويأتي القسم الآخر بطريق الغذاء، وهو يشكل هابطة غير قابلة للانحلال في الدهن، ويعبر الغشاء الخلوي العصبي بآلية النقل الفاعل. [5]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

التركيب الكيميائي

الكولين هو أمين رباعي متشبع صيغته الكيميائية هي (CH3)3N+CH2CH2OHX−، حيثX− هو counterion مثل الكلوريد (انظر كلوريد الكولين)، الهيدروكسيد أو الطرطرات. كلوريد الكولين، هو مزيج من اليوريا يستخدم كمذيب (DES) وملح الساليسيلات هو ملح يستخدم لعلاج آلام القرح القلاعية.

هيدروكسيد الكولين

هيدروكسيد الكولين هو أحد أنواع المحفزات الناقلة التي تستخدم لحمل أيون الهيدروكسيد داخل الأجهزة العضوية، ولذلك فتعتبر قاعدة قوية. وهي أقل المحفزات الناقلة تكلفة، وتستخدم كطريقة رخيصة لتجريد مقاومات الضوء في ألواح الدوائر. هيدروكسيد الكولين غير مستقر تماماً ويتكسر ببطئ في الأمين ثلاثي الميثيل.

دور الكولين في جسم الإنسان

فيسيولوجيا

 
أيض الكولين. (الكولين هو الصندوق الأخضر يسار الصورة، الثاني من أعلى).

يحتاج الكولين ومستقلباته إلى ثلاثة أهداف فسيولوجية: إكتمال هيكلي، وأدوار تأشير لأغشية الخلية، النقل العصبي الكوليني (أستايل‌كولين مخلق)، وكمصدر رئيسي لمجموعات الميثيل عن طريق مستقلباته، الگلايسين ثلاثي الميثيل (البتين) الذي يساهم في ممرات تخليق إس-أدينوزيل مثيونين.

متلازمة رائحة السمك

المقالة الرئيسية: متلازمة رائحة السمك

الكولين هو نذير لمتلازمة رائحة السمك، والتي تصيب بعض الأشخاص، لأسباب وراثية. الأشخاص الذين المصابون هذا المرض، قد يعانون من رائحة قوية تشبه رائحة السمك، حيث يطلق جسمهم الأمين ثلاثي الميثيل العطري. يكون للجسم رائحة حتى لو اتبع المريض نظام غذائي طبيعي، أي الغذاء الذي لا يحتوي على كميات كبيرة من الكولين. ينصح هؤلاء الأشخاص بالحد من تناول أغذية تحتوي على كميات كبيرة من الكولين؛ وقد يساعد هذا في تخفيف رائحة الجسم. عند أيض الجسم للكولين، قد ينتج الأمين ثلاثي الميثيل، وهو مركب شبيه برائحة السمك. ومن ثم، فتناول كميات كبيرة من الكولين قد تسبب في إنبعاث رائحة السمك من الجسم.

الكولين والقلق

على الرغمن من أهمية الجهاز العصبي المركزي كنذير للأستايل‌كولين وغشاء الفسفاتيديل كولين، فإن دور الكولين في المرض العقلي كان محل دراسة محدودة. في دراسة اعتمدت على مجموعة كبيرة من السكان، كانت تركيزات الكولين ترتبط عكسياً مع أعراض القلق في عينة عمرية من 46-49 و70-74، ممن لديهم معلومات صحيحة عن تركيزات الكولين في الپلازما وأعراض القلق.[6]

مصادر الكولين الشائعة في النظام الغذائي

الأغذية الغنية بالفسفاتيديل كولين - التي تشكل المصدر الرئيسي للكولين - هي مح البيض، الصويا، جنين القمح واللحم البقري، كبد الدجاج، البتلو، الديك الرومي. عام 2004، نشرت وزارة الزراعة الأمريكية أول قاعدة بيانات عن محتوى الكولين في الأغذية الشائعة.[7]

المكمل الغذائي الغني بالكولين هو الليسيثين، ويصنع من الصويا أو مح البيض، وعادة ما يستخدم كمضاف غذائي. يتوافر أيضاً الفوسفاديل كولين كمكمل غذائي، على شكل أقراص أو مسحوق. ويتوفر الكولين المكمل أيضاً ككلوريد كولين، الذي يأتي على هيئة سائل نظراً لخصائصه المسترطبة. في بعض الأحيان يفضل تناول كلوريد الكولين كمكمل غذائي لأن الفوسفاديل كولين قد يكون له آثار جانبية على هضمية.

قد يصنع الجسم البشري كميات من الكولين، لكن بصفة عامة، يجب الحصول على الكولين الموجود في الأغذية. بالرغم من أن معظم الأغذية تحتوي على كميات قليلة من الكولين، فبعض الأشخاص يجب عليهم الاهتمام بالحصول على كميات كافية منه في أنظمتهم الغذائية، وخاصة الأشخاص الذين لا يتناولون البيض بكثرة.[8]

الأغذية الحيوانية والنباتية كولين (mg) السعرات
5 أوقية (142 g) كبدة بقرية نيئة 473  192 [nb 1]
بيضة كبيرة مسلوقة تماماً 113  78 [nb 2]
نصف رطل (227 g) cod fish 190  238 [nb 3]
نصف رطل من الدجاج 150  543 [nb 4]
Quart of milk, 1% fat 173  410 [nb 5]
30 گرام Brewer's yeast (2 ملعقة صغيرة) 120 116[9]
32 gram sunflower lecithin 544 250[10]
15 gram soy lecithin granules 450 120[11][12]
100 grams of Soybeans dry 116  268[13][14]
رطل (454 گرام) قرنبيط 177  104 [nb 6]
رطل سبانخ 113  154 [nb 7]
A cup of wheat germ 202  432 [nb 8]
Two cups (0.47 liters) firm توفو 142  353 [nb 9]
Two cups of cooked kidney beans 108  450 . [nb 10]
A cup of uncooked quinoa 119  626 . [nb 11]
A cup of uncooked amaranth 135  716 [nb 12]
ثمرة گريپ فروت 19  103 [nb 13]
ثلاثة أكواب (710 cc) أرز بني مطهي 54  649 [nb 14]
كوب (146 g) فول سوداني 77  828 [nb 15]
كوب (143 گ) لوز 74  822 [nb 16]
الكولين الضروري للبشر

الجدول التالي يوضح الكميات الكافية والحدود القصوى التي يجب تناولها من الكولين بالمليگرام، مأخوذة من تقرير نشره في 2000 معهد الصحة الأمريكي. [2]

مجموعة مرحلة عمرية AI UL
الرضع
0–6 شهر
7–12 شهر 		(mg/يوم)
125
150 		(mg/يوم)
ND
ND
الأطفال
1–3 سنة
4–8 سنة
200
250
1000
1000
الذكور
9–13 سنة
14–18 سنة
19–30 سنة
31–50 سنة
50–70 سنة
70 سنة
375
550
550
550
550
550
2000
3000
3500
3500
3500
3500
الإناث
9–13 سنة
14–18 سنة
19–30 سنة
31–50 سنة
50–70 سنة
70 سنة
375
400
425
425
425
425
2000
3000
3500
3500
3500
3500
الحمل
≤ 18 سنة
19–30 سنة
31–50 سنة
450
450
450
3000
3500
3500
الرضاعة
≤ 18 سنة
19–30 سنة
31–50 سنة
550
550
550
3000
3500
3500

الكولين كمكمل غذائي

من الثابت أن مجموعة مكملات الميثيل تقوم بنقل ڤيتامينات ب6، ب12، يقلل حمض الفوليك، تركيز الهوموسيستين في الدم ومن ثم فقد يقي من أمراض القلب.[15] الكولين مصدر هام لمجموعات الميثيل في مجموعات الميثيل الناقلة. أثبتت الدراسات المعملية أن مكملات الليسثين/كولين تقلل من أمراض القلب.[بحاجة لمصدر] ومع ذلك فقد يرتبط تقليل احتمالات الإصابة بأمراض الدم مع استخدام الليسيثين، أكثر بقدرة الليسيثين على حمل الكولسترول أكثر من من الدور الذي يلعبه الكولين في مجموعة الميثيل الناقلة.[حدد]

مكملات الكولين عادة ما يتم تناوله في صورة 'دواء ذكي' أو محسن الذهن، نظراً للدور الذي يلعبه الأستايل‌كولين كناقل عصبي في مختلف أنظمة الاستعراف داخل المخ. الكولين هو نذير كيميائي أو "احصار بناء" يعمل على إنتاج الأستايل‌كولين، وتشير الأبحاث أن الذاكرة، الذكاء والحالة النفسية تتأثر جزئياً على الأقل عن طريق أيض الأستايل‌كولين في المخ.[بحاجة لمصدر] في دراسة أجريت على الفئران، ظهر الارتباط بين تناول الكولين أثناء الحمل وآداء المهام العقلية للأجنة[16]؛ ومع ذلك، لم يظهر الارتباط نفسه في البشر[17]. غير أن، الدراسة التي أجريت على البشر، قد اتفقت على أن "النساء محل الدراسة الحالية يستهلكون أغذيتهم المعتادة، التي لم تكن تحتوي على أغذية غنية بالكولين ولم يتناولو مكملات كولين. ومن ثم، تشير النتائج أن تركيزات الكولين في النطاق الفسيولوجي بين النساء اللاتي يتناولن أغذيتهم المعتادة أثناء الحمل غير مرتبطة بنسبة ذكاء الأجنة. لا يمكن الجزء بإذا ما كانت مكملات لكولين لها تأثير على نسبة لذكاء.

The compound's quaternary amine renders it lipid insoluble which might suggest it would be unable to cross the blood-brain barrier. However, despite choline's lipid insolubility, a choline transporter exists that allows transport across the blood-brain barrier. The efficacy of these supplements in enhancing cognitive abilities is a topic of continuing debate.

The Food and Drug Administration (FDA) requires that infant formula not made from cow's milk be supplemented with choline.[18]

نظراً للدور الذي يلعبه في أيض الدهون، فيزداد الإقبال على تناول الكولين الذي يُزعم أنه يقلل من دهون الجسم؛ لكن يوجد دليل محدود أو لا يوجد أي دليل علمي يثبت وجود أي تأثيرت لتقليل دهون الجسم أو أن تناول جرعت كبيرة من لكولين تزيد من معدل أيض الدهون.

تناول مكملات الكولين قد تزيد من مخاطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.[19][20]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الاستخدامات الدوائية

بالإضافة لدوره كمكمل غذائي، يستخدم الكولين أيضاً في علاج أمراض الكبد،[21][22] مرض ألزايمر،[23] وتعكر المزاج ثنائي القطب.[24]

تظهر بعض الدراسات أن الكولين كمكمل غذائي، يستخدم أيضاً في علاج التهاب الكبد، الماء الأزرق،[25]، تصلب عصيدي، وربما، الأمراض العصبية.[26].

ثبت أيضاً أن للكولين تأثيرات إيجابية لمن يعانون من إدمان الكحول.[27][28]

في دراسة حديثة للمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة تم جمع البيانات المتعلقة بالفوائد المحتملة للعلاج بالكوليك على المدى الطويل في فترة النقاهة بعد الاصابة الدماغية الرضحية.

معرض الصور

انظر أيضا

المصادر

  1. ^ Jane Higdon, "Choline", Micronutrient Information Center, Linus Pauling Institute
  2. ^ "Choline, PDRHealth
  3. ^ "Choline" (An interview with Steven Zeisel, Editor-in-Chief of the Journal of Nutritional Biochemistry), Radio National Health Report with Norman Swan, Monday 17 April 2000
  4. ^ "[1]" Dietary Reference Intakes for Thiamin, Riboflavin, Niacin, Vitamin B6, Folate, Vitamin B12, Pantothenic Acid, Biotin, and Choline (1998), Institute of Medicine.
  5. ^ هند داود. "الأستيل كولين". الموسوعة العربية. Retrieved 2013-03-21.
  6. ^ Bjelland I, Tell GS, Vollset SE, Konstantinova S, Ueland PM, "Choline in anxiety and depression: the Hordaland Health Study.", The American Journal of Clinical Nutrition.
  7. ^ "USDA Database for the Choline Content of Common Foods - 2004", USDA Nutrient Data Laboratory
  8. ^ Hasler C.M. The Changing Face of Functional Foods. J. Am. Coll. Nutr. 19, 2000; 499S-506
  9. ^ http://www.purcellmountainfarms.com/Brewers%20Yeast.htm
  10. ^ "Blue Mountain Organics' Sunflower lecithin".
  11. ^ "Bob's Red Mill soy lecithin – click on image of ingredients label".
  12. ^ "Vitamin Research Products".
  13. ^ "Sources of Choline".
  14. ^ "IU soybean calories chart".
  15. ^ Verhoef, Petra; Stampfer, Meir J; Buring, Julie F; Gaziano, J. Michael; Allen, Robert H; Stabler, Sally P; Reynolds, Robert D; Kok, Frans J; Hennekens, Charles H; Willett, Walter C (1996). "Homocysteine Metabolism and Risk of Myocardial Infarction: Relation with Vitamins B6, B12, and Folate". American Journal of Epidemiology. 143 (9): 845–859.{{cite journal}}: CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  16. ^ Robert J. Sternberg, "Handbook of intelligence", Cambridge University Press, 2000, ISBN 0521596483, 9780521596480, page 77.
  17. ^ Caroline Signore, Per Magne Ueland, James Troendle and James L Mills, "Choline concentrations in human maternal and cord blood and intelligence at 5 y of age", American Journal of Clinical Nutrition, Vol. 87, No. 4, 896-902, April 2008 (abstract).
  18. ^ Isadora B. Stehlin, Infant Formula: Second Best but Good Enough, U.S. Food and Drug Administration.
  19. ^ Steven H. Zeisel (1981). "Dietary Choline: Biochemistry, Physiology, and Pharmacology". Annual Review of Nutrition. 1: 95–121. doi:10.1146/annurev.nu.01.070181.000523.
  20. ^ Podo F. (1999). "Tumour phospholipid metabolism". NMR Biomed. 12 (7): 413–439. PMID 10654290. {{cite journal}}: Unknown parameter |month= ignored (help)
  21. ^ Tolvanen T, Yli-Kerttula T, Ujula T, Autio A, Lehikoinen P, Minn H, Roivainen A. (2010). "Biodistribution and radiation dosimetry of [(11)C]choline: a comparison between rat and human data". Eur J Nucl Med Mol Imaging. PMID 20069295. {{cite journal}}: Unknown parameter |month= ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  22. ^ Behari J, Yeh TH, Krauland L, Otruba W, Cieply B, Hauth B, Apte U, Wu T, Evans R, Monga SP. (2009). "Liver-Specific {beta}-Catenin Knockout Mice Exhibit Defective Bile Acid and Cholesterol Homeostasis and Increased Susceptibility to Diet-Induced Steatohepatitis". Am J Pathol. PMID 20019186. {{cite journal}}: Unknown parameter |month= ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  23. ^ Schroeder MA, Atherton HJ, Ball DR, Cole MA, Heather LC, Griffin JL, Clarke K, Radda GK, Tyler DJ. (2010). "The cerebrovascular role of the cholinergic neural system in Alzheimer's disease". Van Beek AH, Claassen JA. PMID 20060023. {{cite journal}}: Unknown parameter |month= ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  24. ^ Ongür D, Prescot AP, Jensen JE, Rouse ED, Cohen BM, Renshaw PF, Olson DP. (2010). "T2 relaxation time abnormalities in bipolar disorder and schizophrenia". Magn Reson Med. 63 (1): 1–8. PMID 19918902. {{cite journal}}: Unknown parameter |month= ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  25. ^ Chan KC, So KF, Wu EX. (2009). "Proton magnetic resonance spectroscopy revealed choline reduction in the visual cortex in an experimental model of chronic glaucoma". Exp Eye Res. 88 (1): 65–70. PMID 18992243. {{cite journal}}: Unknown parameter |month= ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  26. ^ Zeisel SH, da Costa KA. (2009). "Choline: an essential nutrient for public health". Nutr Rev. 67 (11): 615–623. PMID 19906248. {{cite journal}}: Unknown parameter |month= ignored (help)
  27. ^ Gerald Klatskin M.D. and Willard A. Krehl Ph.D. (1954). "THE EFFECT OF ALCOHOL ON THE CHOLINE REQUIREMENT : II. INCIDENCE OF RENALNECROSIS iN WEANLING RATS FOLLOWING SHORT TERM INGESTION OF ALCOHOL". The Journal of Experimental Medicine. 100: 615–627.
  28. ^ Nery FG, Stanley JA, Chen HH, Hatch JP, Nicoletti MA, Serap Monkul E, Lafer B, Soares JC. (2009). "Bipolar disorder comorbid with alcoholism: A (1)H magnetic resonance spectroscopy study". J Psychiatr Res. PMID 19818454. {{cite journal}}: Unknown parameter |month= ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وصلات خارجية


خطأ استشهاد: وسوم <ref> موجودة لمجموعة اسمها "nb"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="nb"/>

تمّ الاسترجاع من "https://www.marefa.org/w/index.php?title=كولين&oldid=1469361"