العلاقات السورية اللبنانية

العلاقات السورية اللبنانية، هي العلاقات الخارجية بين لبنان وسورية. وتبدو العلاقات المتبادلة بين البلدين المتجاورين في منطقة الشرق الأوسط، من العلاقات المعقدة: حيث انتشرت القوات السورية المتمركزة في لبنان ، ومارست نفوذا سياسيا بها لسنوات عديدة [1] على الرغم من إعتراف سوريا مؤخرا بسيادة لبنان.[2]

العلاقات علاقات لبنانية سورية
Map indicating locations of سوريا and لبنان

سوريا

لبنان

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

تأسست كلا من سوريا ولبنان بعد الحرب العالمية الأولى عندما انتدبت فرنسا من جانب عصبة الأمم لتحكم أراضي الإمبراطورية العثمانية في الشرق الأوسط. ورفضت سوريا انفصال لبنان منذ اعلان هذا الانفصال عام 1942.

وفي ١٩ أيار ١٩٤٥: اجتماع الرئيس السوري شكري القوتلي ونظيره اللبناني بشارة الخوري في شتورا يقرر إدانة إنزال القوات الفرنسية في سوريا ولبنان يوم ١٧ أيار دون التشاور مع الحكومتين السورية واللبنانية، ويقرران عدم الدخول في مفاوضات مع فرنسا، والتنسيق بين البلدين لتحقيق استقلالهما التام.

وبناء على طلب من - الرئيس اللبناني سليمان فرنجيه، أرسلت سوريا قواتها إلى لبنان للحيلولة دون انتصار المسلمين أثناء الحرب الأهلية. في عام 1982، قاتلت سوريا القوات الإسرائيلية بعد غزو لبنان.[بحاجة لمصدر]

أدى حادث إغتيال رئيس وزراء لبنان رفيق الحريري في 14 فبراير، 2005، إلى قيام الخلافات بين بيروت ودمشق. وألقت حركة 14 آذار المسئولية على سوريا في حادث اغتيال الحربري، وأنكرت سوريا صلتها بالأمر. وتولت لجنة تابعة للأمم المتحدة التحقيق في الحادث ولم يثبت إدانة أي طرف فيه حتى الآن.[بحاجة لمصدر] وفي 2005 وبعد إغتيال الحريري انسحبت القوات السورية من لبنان.

وفي اجتماع عقد في باريس أثناء أول قمة لاتحاد البحر المتوسط، إلتقى رئيس لبنان الجديد ميشيل سليمان، والرئيس السوري بشار الأسد، اتفقا على تأسيس علاقات دبلوماسية وفتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين. في 13 اغسطس 2008، أعلن الرئيس اللبناني ميشيل سليمان والرئيس بشار الأسد قيام العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.[3][4]

في ديسمبر 2008، أفتتحت السفارة السورية في بيروت لأول مرة منذ حصول البلدين على استقلالهما في الأربعينيات. وفي مارس 2009، أفتتحت السفارة اللبنانية في دمشق.


الثورة السورية 2011

في 15 سبتمبر 2011 أثناء الثورة السورية دخلت عناصر من الجيش السوري الأراضي اللبنانية لمسافة 300 متر، أثناء تعقبها لرعاة عند بلدة المونسة على الحدود اللبنانية السورية. وفي وقت سابق من الشهر نفسه قامت القوات السورية باحكام اغلاق المنافذ البرية بين البلدين لمنع اللاجئون السوريون من الفرار داخل الأراضي اللبنانية.[5]


اشتباكات الحدود السورية اللبنانية

وقعت أحداث العنف على الحدود السورية اللبنانية أثناء الثورة السورية 2011-2013.

في صيف 2012، قُتل مقاتلي حزب الله في اشتباك مع الثوار السوريين أثناء تواجدهم على الأراضي اللبنانية.[6]

في 17 سبتمبر، أطلقت طائرة سورية ثلاث صواريخ بمدى 500 م على داخل الأراضي اللبنانية بالقرب من عرسال. ويعتقد بوجود نفاثات تطارد الثوار في الجوار. أمر الرئيس اللبناني ميشيل سليمان بفتح تحقيق، ولم يصدر لبنان أي استفتار رسمي لسوريا عن الحادث.[7]

في 22 سبتمبر، هاجم أفراد من الجيش السوري الحر نقطة حدودية بالقرب من عرسال. وأعلن أنها الحادثة الثانية من نوعها خلال أسبوع. كان الجيش اللبناني قد قام بطرد هذه المجموعة إلى التلال، بعد أن تم اعتقالهم ثم الافراج عنهم بضغد من بعض المحليين. أشاد سليمان بجهود الجيش للحفاظ على موقف لبنان "الحيادي من الصراع مع الآخرين". ودعى المقيمين على الحدود إلى "للوقوف بجوار جيشهم ومساعده أفراده". بدورها دعت سوريا إلى تكثيف حملات القبض على المتمردين الذين تدعي اختبائهم في القرى الحدودية اللبنانية.[8][9]

في 11 أكتوبر 2012، أطلق الجيش السوري أربع صواريخ ضربت مشارح القاعة، التي شهدت من قبل حوادث إطلاق صواريخ أسفرت عن سقوط ضحايا. تجاهلت لبنان الهجمات واحتفظت بموقفها الحيادي من الصراع.

في 22 نوفمبر 2012، قُتل ما بين 14 و20 إسلامي في شمال لبنان، بالإضافة إلى فلسطينيين، في كمين بتل الكلاخ بالقرب من الحدود اللبنانية. كانوا في طريقهم إلى سوريا للقتال في صفوف الثوار السوريين.[10]

في 1 فبراير 2013، قُتل جنديين لبنانيين، و1-2 من المسلحين، وأصيب ستة آخرين في اشتباكات بالقرب من الحدود السورية والتي بدأت في أعقاب محاولة من الجيش للقبض على قائد من الثوار المعارضين للأسد، والذي قُتل أيضاً في الاشتباكات.[11][12][13]

قُتل ثلاثة لبنانيين في هجوم على نقطة تفتيش بالقرب من بلدة عرسال الحدودية على يد مسلحين مجهولين كانوا قد فروا من الحدود اللبنانية إلى سوريا.[14]

مساء 2 يونيو 2013، وقعت اشتباكات عنيفة بين الثوار السوريين وحزب الله بالقرب من بلدة عين الجوز اللبنانية، والتي أغلقت عندها الحدود اللبنانية مع سوريا. كان الثوار من أعضاء جبهة النصرة أو الجيش السوري الحر. هاجم مقاتلي حزب الله مجموعة من الثوار أثناء تحضيرهم لإطلاق صواريخ على وادي البقاع اللبناني ذو الأغلبية لشيعية. قُتل ما بين 14-17 من الثوار وأحد مقاتلي حزب الله. صرح الثوار أن الهجوم كان انتقام من حزب الله لدعمه الجيش السوري في معركة القصير.[15][16][17][18]

في 6 يونيو، قام مسلحون مجهولون بمهاجمة نقطة تفيش الجيش اللبناني في عرسال، بالقرب من الحدود. نشبت معركة بالأسلحة النارية أسفرت عن مقتل إثنان من المسلحين. أوقف الجيش شاحنة كانت تحتوي على أسلحة وذخيرة. بعد فحص الجثث، تأكد أن واحد على الأقل من المسلحين القتلى كان من أفراد الجيش الوطني السوري. ولم يعلن عن جنسية المسلحين الآخرين.[19]

جائحة كوڤيد-19

في 25 مارس 2021، قال وزير الصحة السوري، حسن الغباش إن الدفعة الثانية من الأكسجين وهي 25 طناً ستكون جاهزة بعد الظهر، لنقلها عبر الحدود لتزويدها إلى لبنان. وكان وزير الصحة السوري، أعلن اليوم السابق، أن الرئيس بشار الأسد وجه بتأمين 25 طنا من الأكسجين دفعة أولى إلى لبنان، من أصل 75 طنا ستصل على مدار ثلاثة أيام. وجاء الإعلان بعد لقاء الغباش نظيره وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، حمد حسن، وقال الغباش للصحفيين بعد اللقاء إنه تلقى اتصالاً من وزير الصحة اللبناني يشرح فيه الوضع الصحي للمرضى اللبنانيين المصابين بكوڤيد-19. "وطلب إمكانية المساعدة من الحكومة السورية بسبب النقض الحاد هناك".[20]

الأزمة اللبنانية 2021

 
وزراء الطاقة في لبنان وسوريا والأردن يوقعون اتفاقية نقل الكهرباء إلى لبنان، 26 يناير 2022.

في 19 أغسطس 2021، أعلنت الرئاسة اللبنانية أن الولايات المتحدة أبلغت الرئيس ميشال عون بوضعها خطة تشمل الأردن وسوريا ومصر لمساعدة بلده في احتواء أزمة الطاقة الكهربائية التي يعاني منها حالياً.[21]

وذكرت الرئاسة البنانية على حسابها في تويتر أن عون تلقى اتصالاً هاتفياً من سفيرة الولايات المتحدة لدى بيروت، دوروثي شيا، أبلغته خلاله بقرار الإدارة الأمريكية بمساعدة لبنان في استجرار الطاقة الكهربائية من الأردن عبر سوريا عن طريق الغاز المصري. وأوضحت السفيرة الأمريكية، حسب الرئاسة اللبنانية، أن الخطة تقضي بتسهيل نقل الغاز المصري عبر الأردن وسوريا وصولاً إلى شمال لبنان، مشيرة إلى أن المفاوضات جارية مع البنك الدولي لتأمين تمويل ثمن الغاز المصري وإصلاح خطوط نقل الكهرباء وتقويتها والصيانة المطلوبة لأنابيب الغاز. أفادت أنباء برفض سوريا مقترح السفيرة الأمريكية على الرئيس عون.[22]

في 19 يناير 2022، أعلن وزير الطاقة الأردني صالح الخرابشة عزم الأردن في 26 يناير توقيع اتفاقية العبور وعقد تزويد لبنان بجزء من احتياجاته من الطاقة الكهربائية من الأردن عبر الشبكة الكهربائية السورية. وأكد الخرابشة أهمية الاتفاقية لمساعدة اللبنانيين على سد جزء من احتياجاتهم من الطاقة الكهربائية، تنفيذاً لتوجيهات الملك عبد الله الثاني. وقال إن الاتفاق ينص على تزويد لبنان بحوالي 150 ميجاواط كهرباء من منتصف الليل وحتى السادسة صباحا و250 ميجاواط خلال باقي الأوقات. وأكد الوزير الخرابشة أن المشروع سيعود بالفائدة على النظام الكهربائي الأردني حيث سيتم تزويد لبنان من شبكات النقل مباشرة. وأوضح أن سعر بيع الطاقة الكهربائية للبنان لن يحقق أية خسائر للنظم الكهربائي الأردني، مشيراً إلى أن كلفة التوزيع لن تدخل في سعر البيع.[23]


في 26 يناير 2022، وقّع وزراء الطاقة في لبنان وسوريا والأردن، اتفاقيتين لتزويد لبنان بالكهرباء الأردنية عبر الأراضي السورية، حيث تخصص الاتفاقية الأولى لشراء الكهرباء بين الأردن ولبنان والاتفاقية الثانية اتفاقية عبور الكهرباء بين الدول الثلاث. وقال وزير الطاقة اللبناني وليد فياض، خلال احتفالية التوقيع: "يتبقى بعد توقيع اتفاقية تزويد لبنان بالطاقة الكهربائية من الأردن عبر سوريا اليوم التمويل من البنك الدولي وسنبدأ في العمل عليه"، مشيرا إلى أنه "سنؤمن 250 ميغاوات من الكهرباء بالتعاون مع الأردن ومؤازرة الأشقاء في سوريا".[24]

من جانبه، قال وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني صالح الخرابشة: "مسرورون في وجودنا في بيروت وهذه لحظة تاريخية ونوقّع عقد تبادل الطاقة الكهربائية مع لبنان واتفاقية العبور مع لبنان وسوريا". وأضاف: "نأمل أن يحسن الاتفاق من قطاع الكهرباء في لبنان ويفتح لنا المجال لمزيد من التعاون في مجال الطاقة"، منوها "بالتعاون مع البنك الدولي سنبدأ عملية نقل الطاقة الكهربائية إلى لبنان في أسرع وقت ممكن".

وفي ذات السياق، قال وزير الكهرباء السوري غسان الزامل: "الحكومة السورية تصر على إنجاح هذا الملف بأسرع وقت ممكن وكنا هناك بإشراف مباشر من رئاسة الحكومة"، مضيفا: "الأعمال أنجزت في وقت قياسي والوقت كان مدروس من وزارة الطاقة ونحن الآن جاهزين لربط الكهرباء ونفذنا كل التعهدات التي تعهدنا بها".

أحداث

 
النيران تشتعل في ناقلة نفط قبالة سواحل بانياس، 24 أبريل 2021.

2020

تسبب إشكال فردي بين لبنانيين وسوريين في حرق مخيم للاجئين السوريين شمال لبنان يوم السبت 26 ديسمبر 2020، مما تسبب في تشرّد مئات وإصابة ثلاثةأشخاص، بينما أعلن الجيش اللبناني توقيفه بعض المتورطين من الطرفين وملاحقة البقية. وفيما لقي الحادث استنكاراً لبنانياً واسعاً، تحرك «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية» في لبنان بالتعاون مع جهاز «إسعاف سبل السلام» على الفور لنقل المصابين إلى المستشفيات القريبة من المخيم، وسارع إلى إغاثة المنكوبين جراء الحريق، وبادرت أمس الأحد 27 ديسمبر 2020، «جمعية الأيادي البيضاء» و«جمعية سبل السلام الاجتماعية» و«جمعية الغنى الخيرية» إلى توزيع خيم كبيرة وأوانٍ منزلية كاملة وحقائب شتوية وبطانيات ومواد غذائية تكفي العائلة قرابة شهر من متطلبات الغذاء إلى إغاثة العائلات المنكوبة والبالغ عددها 90 عائلة.[25]

2021

في 24 أبريل 2021، تعرضت ناقلة نفط إيرانية قرابة سواحل بانياس السورية لهجوم بطائرة مسيّرة، وسط أنباء تفيد بأن الهجوم نفذ من المياه الإقليمية اللبنانية. وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" باندلاع "حريق بإحدى خزانات ناقلة نفط قبالة مصب النفط في بانياس بسوريا بعد تعرضها لما يعتقد أنه هجوم بمسيرة قادمة من المياه الإقليمية اللبنانية". وأكدت وزارة النفط السورية السيطرة على حريق اندلع بأحد خزانات ناقلة نفط قبالة مصب النفط في بانياس بعد تعرضها لهجوم بطائرة مسيرة من المياه الإقليمية اللبنانية. وأشارت الوزارة في بيان صدر عنها بعد الحادث بأن "فرق الإطفاء تمكنت من إخماد الحريق الذي اندلع في أحد خزانات ناقلة نفط قبالة مصب النفط في بانياس بعد تعرضها لما يعتقد أنه هجوم بطائرة مسيرة من اتجاه المياه الإقليمية اللبنانية". ولم يتطرق البيان، حتى اللحظة، إلى مزيد من التفاصيل ولم يشر إلى حجم الأضرار التي تعرضت لها الناقلة أو إلى وقوع إصابات بين أفراد طاقمها.[26]

وتأتي الحادثة، في وقت تشهد فيه سوريا أزمة شديدة في المحروقات، منذ أشهر، بسبب العقوبات المفروضة على البلاد، بالإضافة إلى سيطرة القوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة على حقول النفط السورية في المناطق الشمالية الشرقية.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ Q&A: Syria and Lebanon - BBC News
  2. ^ Ten steps to Syria-Lebanon ties - BBC News
  3. ^ "Syria to establish ties with Lebanon". Irish Times. October 15, 2008. Retrieved 2009-07-06. . {{cite news}}: Cite has empty unknown parameter: |coauthors= (help)
  4. ^ "Syria boosts diplomatic ties with Lebanon". Christian Science Monitor. October 15, 2008. Retrieved 2009-07-06. . {{cite news}}: Cite has empty unknown parameter: |coauthors= (help)
  5. ^ عناصر سورية دخلت أراض لبنان لدقائق اثناء تعقبها لرعاة مقابل المونسة، الإلكترونية اللبنانية
  6. ^ "Hezbollah Increases Support for Syrian Regime, U.S. and Lebanese Officials Say (Beirut)". Northjersey.com. 2012-09-26. Retrieved 2012-12-25.
  7. ^ "FOX News, Syrian jets hit Lebanese territory near border, 18 September 2012". Foxnews.com. 2012-09-18. Retrieved 2012-12-25.
  8. ^ "(Lebanon), Lebanese president praises Army response to FSA attack, 23 September 2012". The Daily Star. Retrieved 2012-12-25.
  9. ^ "Rebeldes sirios atacan un puesto del Ejército en territorio de Líbano, CNN Espanol, Alkhshali Hamdi, Amir Ahmed, Mohammed Tawfeeq, Ben Brumfield and Joe Sterling, 22 September 2012". Cnnespanol.cnn.com. Retrieved 2012-12-25.
  10. ^ "20 Lebanese killed in Syria ambush". The Daily Star. Retrieved 2012-12-24.
  11. ^ Arsal ambush kills two Lebanese soldiers hunting wanted fugitive
  12. ^ Soldiers in Lebanon Die in Raid Near Syria
  13. ^ Four soldiers killed in east Lebanon ambush
  14. ^ Violence in Lebanese Border Towns Adds to Fears of Syrian Encroachment
  15. ^ Syrian rebels, Hezbollah in deadly fight in Lebanon
  16. ^ Syrian rebels, Hezbollah in deadly fight in Lebanon: sources
  17. ^ Hezbollah, Syrian rebels clash on Lebanese soil
  18. ^ In Syria, Hezbollah forces appear ready to attack rebels in city of Aleppo
  19. ^ Two killed in clash with Army in Arsal
  20. ^ "سوريا تمد لبنان بالدفعة الثانية من الأوكسجين". روسيا اليوم. 2021-03-26. Retrieved 2021-03-28.
  21. ^ "خطة أمريكية تشمل الأردن وسوريا ومصر لمساعدة لبنان في تجاوز أزمة الكهرباء". روسيا اليوم. 2021-08-19. Retrieved 2021-08-19.
  22. ^ "Unofficial initial leaks: Flag of Syria Damascus rejected the proposal of the US Flag of United States ambassador to President Aoun. Flag of Lebanon". INTELSky. 2021-08-19. Retrieved 2021-08-19.
  23. ^ "الأردن ولبنان وسوريا توقع اتفاقية العبور وعقد تزويد لبنان بالطاقة الكهربائية". روسيا اليوم. 2022-01-19. Retrieved 2022-01-19.
  24. ^ "وزراء الطاقة في لبنان وسوريا والأردن يوقعون اتفاق تزويد لبنان بالكهرباء". سپوتنيك نيوز. 2022-01-26. Retrieved 2022-01-26.
  25. ^ "إشكال بين لبنانيين وسوريين ينتهي بإحراق مخيم للاجئين". [الشرق الأوسط]]. 2020-12-28. Retrieved 2020-12-28.
  26. ^ "حريق على ناقلة نفط قبالة ساحل بانياس السوري واحتمالات تعرضها لهجوم من "المياه اللبنانية"". سپوتنيك نيوز. 2021-04-24. Retrieved 2021-04-24.
  هذه بذرة مقالة عن الجمهورية العربية السورية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.