مسألة الموصل

مشكلة الموصل Mosul Question كانت نزاعاً إقليمياً في مطلع القرن العشرين بين تركيا والمملكة المتحدة (لاحقاً العراق) حول مصير أراضي ولاية الموصل العثمانية بعد الحرب العالمية الأولى.

ولاية الموصل في 1914، مع الحدود السياسية الحالية مركبة عليها.

ولاية الموصل كانت جزءاً من الدولة العثمانية حتى نهاية الحرب العالمية الأولى، حين احتلتها بريطانيا. وبعد حرب الاستقلال التركية، اعتبرت الجمهورية التركية الموصل واحدة من القضايا الرئيسية التي نص عليها الميثاق الوطني. وقد نصت معاهدة لوزان على أنه إذا فشل التفاوض المباشر بين تركيا والعراق في حل القضية في أسابيع، تحال القضية إلى عصبة الأمم للبت فيها، وهذا ما حدث.

عيـَّن مجلس عصبة الأمم لجنة تحقيق أوصت بأن العراق ينبغي أن يحتفظ بالموصل، وقبلت تركيا بالقرار على مضض بتوقيعها معاهدة أنقرة مع الحكومة العراقية في 1926. وقد وافق العراق على أن يعطي 10% من عوائد نفط الموصل لتركيا لمدة 25 عاماً.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

 
الجنرال البريطاني وليام مارشال مع الفريق علي إحسان سابيس، قائد الجيش السادس العثماني، بعد استسلامه في معركة الشرقاط في شمال العراق في نوفمبر 1918

قرب نهاية الحرب العالمية الأولى، وقعت الدولة العثمانية المهترئة على هدنة مودروس، التي أرست وقفاً لإطلاق النار مع المملكة المتحدة، في 30 أكتوبر 1918. وبعد ثلاثة أيام، في 2 نوفمبر، غزا الجنرال وليام مارشال ولاية الموصل حتى 15 نوفمبر 1918 حيث تمكن من هزيمة القوات العثمانية وإجبارها على الاستسلام.[1]

وفي أغسطس 1920، تم توقيع معاهدة سيڤر لإنهاء الحرب، إلا أن العثمانيين استمروا في المطالبة بالموصل وكيف أُخـِذت منهم بشكل غير شرعي، بعد هدنة مودروس. وحتى حين وُقـِّعت معاهدة لوزان بين تركيا وبريطانيا في 1923، استمرت تركيا على موقفها أن بريطانيا استولت على ولاية الموصل بشكل غير شرعي.[2] وواصل المسئولون البريطانيون في لندن وبغداد الاعتقاد بأن الموصل ضرورية لبقاء العراق حياً لمواردها والأمن الذي تجلبه جبالها كحدود طبيعية.[3] كما كان القادة الأتراك خائفين من أن القومية الكردية ستزدهر في ظل الانتداب البريطانية وستثير مشاكل في السكان الأكراد بتركيا.[4]

للتوصل لحل للمطالب المتعارضة حول الموصل، أحيل الأمر إلى عصبة الأمم لكي ترسل بعثة تقصي حقائق لتحديد من الأحق بملكية الأرض.


مؤتمر القرن الذهبي وعلي فتحي بك (أوقيار)

بدأت أول محادثات في مؤتمر في القرن الذهبي في 19 مايو 1924، إلا أنها لم تسفر عن اتفاق. فقد أصرت تركيا على أن سنجقي الموصل والسليمانية ينبغي أن يكونا داخل حدود تركيا. وقد رفضت بريطانيا ذلك الطلب التركي، وأثارت مقابل ذلك مطالبة بأراضي إمارة هكاري الكردية Hakkâri التي تواجدت بين القرنين 14 و 19 الميلاديين في المنطقة موضع النزاع.

انفض مؤتمر اسطنبول بدون نتيجة، وتوترت العلاقات بين تركيا وبريطانيا لحدوث اضطرابات في منطقة حدود الانتداب البريطاني على العراق (الذي أصبح مملكة العراق) مع تركيا. ولذلك، اتفق الطرفان، على رفع القضية، حسب معاهدة لوزان إلى عصبة الأمم. إلا أن تركيا لم تكن راضية بهذا الترتيب، إذ لم تكن عضو في عصبة الأمم، وكان لبريطانيا نفوذ في العصبة.

مناورة الموصل المزمعة وجعفر الطيار پاشا (إغيلمز)

في عام 1924 خطط مصطفى كمال لاحتلال الموصل وطرد البريطانيين منها. فاليونانيون، الذين كانت بريطانيا تدعمهم، فروا من الأناضول وكان عديدهم نحو 150-200,000 جندي ومعهم 70% من سلاحهم. حكومة لويد جورج ببريطانيا اضطرت للانسحاب من تركيا بسبب أزمة چناق، إلا أن تركيا لم تنفذ المناورة العسكرية بسبب تهديد بريطانيا لها بالغزو وبإثارة نقاش دولي حول سياسات تركيا تجاه الأقليات في الأناضول ودورها في الانتفاضة النسطورية ثم تمرد الشيخ سعيد. أدرك مصطفى كمال أنه بسبب ظروف تركيا والتفوق العسكري البريطاني بما لها من 140,000 جندي في العراق، فلن يكون لقواته المنهكة أي فرصة في النجاح.

خط بروكسل

وكانت هناك نقطة خلاف أخرى بين بريطانيا وتركيا، ألا وهي الخط الحدودي. فقد كان هناك "خط بروكسل" الذي قررته عصبة الأمم كحدود حقيقية للعراق، وخط بريطاني كان هو الفاصل الذي كانت بريطانيا تستخدمه من قبل. وحين جـُلِب الأمر للزعماء البريطانيين، ناشد كلٌ من پرسي كوكس، المندوب السامي البريطاني بالعراق، وأرنولد ولسون، المفوض المدني البريطاني في بغداد، لويد جورج، رئيس الوزراء البريطاني، أن يستخدم خط بروكسل لأنهما رأيا أنه لا يوجد فرق كبير بين الخطين الحدوديين.[5]

قرار عصبة الأمم

بسبب تلك العوائق، اضطرت تركيا للقبول بدور عصبة الأمم. وقد انعقدت جلسة مجلس عصبة الأمم في سبتمبر 1924، حيث اقترحت تركيا إجراء استفتاء في سنجقي الموصل والسليمانية. وقد رفضت بريطانيا الاقتراح. وشكـَّلت عصبة الأمم لجنة للتعامل مع مسألة الموصل. وقد نشرت لجنة التحقيق تقريرها قبل سبتمبر 1925. وقد لاحظت اللجنة أن سكان الموصل رفضا الانضمام لأي من الطرفين وفضلوا أن يكونوا مستقلين. وبالرغم من تلك الاكتشافات، فإن لجنة التحقيق قدمت الاقتراحات التالية:

  1. خط بروكسل هو خط الحدود المعترَ به.
  2. لما كان غالبية سكان الموصل هم من الأكراد، فإن الموصل ترتبط بالعراق، ولا مانع من قيام روابط واتفاقات اقتصادية للموصل مع تركيا. إذا انتهى الانتداب في 1928، فإن هذا الترتيب المقترح سيمدد 25 عاماً، على أن يحصل الأكراد على حكم ذاتي وحقوقهم الثقافية.
  3. إذا لم يتم الالتزام بالنقطتين السابقتين، فإن ولاية الموصل تـُعاد إلى تركيا.

في 16 ديسمبر 1925، سحبت الحكومة التركية وفدها من جنيڤ، تاركةً مجلس عصبة الأمم ليمنح منطقة الموصل لبريطانيا بدون موافقة تركيا. ورداً على ذلك، فقد قام أتاتورك بعمل دبلوماسي انتقامي[6] بإبرام معاهدة عدم اعتداء[7] مع الاتحاد السوڤيتي في 17 ديسمبر من نفس العام. ولاحقاً، عـُدِّل الحلف وزيد أجله لعشر سنوات أخرى في 7 نوفمبر 1935.[8]

وافق مجلس عصبة الأمم على توصيات اللجنة. وقد أدى هذا القرار إلى مظاهرات في تركيا. ورتفعت صيحات في تركيا لإعلان الحرب على بريطانيا.

ولكن بفضل التقدير الواقعي من أتاتورك للموقف، فقد هدأ الشعب، لأن تركيا كانت للتو قد خرجت من سلسلة من الحروب، بما استتبعها من مشاكل اقتصادية واجتماعية، التي ينبغي حلها. فقد كانت تركيا منغمسة في الكثير من الأزمات الداخلية والخارجية.

من المشاكل الخارجية، حسب المنظور التركي، أن الدول الأوروبية المسيحية هي من فرض المفاوضات حول الموصل. مما أدى لعزلة تركيا. لذلك وقعت تركيا مع الاتحاد السوڤيتي في پاريس معاهدة عدم اعتداء. وكان الهدف من تلك المعاهدة العثور على حلفاء. المشاكل الداخلية بتركيا تضمنت اضطرابات، من صنع البريطانيين (في رأي الأتراك). ولذلك قبلت تركيا قرار عصبة الأمم ووققعت في 5 يونيو 1926 معاهدة أنقرة مع المملكة المتحدة، لترسيم الحدود التركية-العراقية وإنهاء مسألة الموصل.

1. الحدود التركية-العراقية هي "خط بروكسل"، مع تعديلات طفيفة لصالح تركيا.

2. حسب البند 14 من المعاهدة يتم تعويض شركة النفط التركية بقيمة 10% من دخل نفط الموصل طوال الخمس وعشرين عاماً التالية. وقد تنازلت تركيا عن ذلك البند لاحقاً مقابل استلام مبلغ 500,000 جنيه استرليني ذهب، دفعة واحدة.

العلاقات البريطانية التركية

 
"البند" اللذيذ يحثك على احتساء "بند" آخر.

   ليو آمـِري: لماذا لا نسوي هذه المسألة الحدودية هي الأخرى، أثناء احتساء كأس من "روح لوكارنو

   عصمت إينونو: "شكراً، فأنا أفضـِّل الموصل.

كرتون سياسي بريشة برنارد پارتردج في مجلة پنش، 1925. ويجلس الدبلوماسي البريطاني ليو أمري على صخرة انجازه في ترسيم الحدود الأيرلندية.

بالرغم من اتفاقية 1926 حول الموصل، فإن العلاقات البريطانية-التركية لم تصل للتطبيع. فقد شعرت تركيا بالخديعة. كما شعرت تركيا بالضياع بفقدانها أواصر التعاطف من سكان منطقة الموصل فرض الدولة مبادئ الوطنية التركية (الكمالية) على السكان المسلمين بتركيا، ومواصلة اضطهادها للأقليات المسيحية التي تفـّرت السكان الآشورييين والأكراد في منطقة الموصل.

وأخيراً في 1929 زار أسطول المتوسط البريطاني اسطنبول. الزيارة كانت أول خطوة لتحسين العلاقات البريطانية التركية. وذهب الأميرال فيلد إلى أنقرة حيث التقى أتاتورك وسياسيين بارزين آخرين، لتهدئة العلاقات المتوترة. وبعد تلك الزيارة بقليل، قام نائب وزير خارجية الاتحاد السوڤيتي، ليڤ قرةخان Лев Карахан، بزيارة لأنقرة، لأن الاتحاد السوڤيتي شعر بالقلق من التقارب بين تركيا والمملكة المتحدة.

الديمغرافيا

كان بالولاية نسبة معتبرة من المتكلمين بالكردية، وأقلية معتبرة تتكلم السريانية[9] ومجتمع ناطق بالعربية، وعلى العكس من جيران الموصل، فقد كانت مندمجة بشكل كبير بـالدولة العثمانية.[10] وفيما يتعلق بالطوائف الدينية، فقد كان السكان في غالبيتهم من المسلمين السنة مع وجود طوائف معتبرة من التركمان والكرد والمسيحيين السريان، بإجمالي تعداد يناهز 800,000 نسمة في مطلع القرن العشرين.[4] تلك المجتمعات وقادتها كانوا متأثرين بشكل كبير بالنظام السياسي العثماني والشبكات التجارية والنظام القضائي للدولة العثمانية، بالرغم من أنهم كان يعتبرون أنفسهم مختلفين وليسوا جزءا من الدولة العثمانية.[10]

مؤتمر لوزان

في مؤتمر لوزان، قدمت تركيا سببين لضرورة ضم الموصل لتركيا. الأول: في 30 أكتوبر 1918 يوم توقيع هدنة مودروس كانت الموصل تحت سيطرة الجيش التركي/العثماني وضمن الحدود السياسية للدولة العثمانية. الثاني: سكان سنجقي الموصل والسليمانية ستكون غالبية سكانهما من الأتراك. إلا أن بريطانيا قدمت إحصائيات متعارضة مع الإحصائيات التركية، وقد أظهرت الإحصائيات البريطانية أن غالبية السكان هم من الأكراد. ولذلك فحسب البند الثالث من معاهدة لوزان، فقد تم تشكيل لجنة تركية-بريطانية للبحق عن حل للمشكلة في خلال تسعة أشهر.[11] وفي مؤتمر لوزان، قدم الوفد التركي بقيادة عصمت إينونو الإحصاء التالي:[12]

السنجق كرد أتراك عرب يهود غير المسلمين الإجمالي
السليمانية 62.830 32.960 7.210 - - 103.000
كركوك 97.000 79.000 8.000 - - 184.000
الموصل[13] 104.000 35.000 28.000 18.000 31.000 216.000
إجمالي الولاية[13] 263.830 146.960 43.210 18.000 31.000 503.000

الوفد البريطاني بقيادة اللورد كرزون قدّم تلك الإحصائية المتعارضة مع الأرقام التركية، أعلاه، وتبين أن الأتراك يشكلون فقط 1/12 من السكان.

العرق التعداد[13] النسبة
عرب 185.763 23,65
كرد 427.720 54,45
أتراك 65.895 8,39
مسيحيون 62.225 7,92
يهود 16.865 2,15
يزيديون 30.000 3,82
الإجمالي 785.468

الحكومة العراقية (1922–1924) قدمت الأرقام التالية:

العرق التعداد[13] النسبة
عرب 166.941 16,29
كرد 720.007 70,24
أتراك 38.652 3,77
مسيحيون 61.336 5,98
يهود 11.897 1,16
يزيديون 26.257 2,56
الإجمالي 1.025.090 100


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الموارد الاقتصادية

 
اسكتش من عام 1876 للموصل

أثناء فترة الحكم العثماني، كانت الموصل تنتج منتجات قطنية فاخرة. وكان النفط سلعة معروفة في المنطقة وأصبحت بالغة الأهمية أثناء الحرب العالمية الأولى ومازالت حتى اليوم. وكانت الموصل تعتبر عاصمة تجارية بالدولة العثمانية بسبب موقعها على طرق التجارة إلى الهند والبحر المتوسط؛ كما كانت عاصمة سياسية ثانوية.

النفط كان من أسباب حرص بريطانيا على أن تتبع الموصل العراق. فقد صرح وزير الحربية البريطاني، موريس هانكي، أن بريطانيا تحتاج للسيطرة على كل المنطقة لما فيها من نفط هام للبحرية الملكية.[1] وبذلك ظل البريطانيون مسيطرين على ثروات الموصل، حتى بعد أن تنازلوا عن السلطة السياسية للملك فيصل الأول.

السياسة المحلية

The leadership was constantly plagued with accusations of corruption and incompetence, and leaders were replaced with an alarming regularity.[14] Also, because of these problems, the administration of Mosul was entrusted to Palace and notable favorites, where the high official's careers were usually determined by tribal issues within their states.[14]

انظر أيضاً

المراجع

  1. ^ أ ب Mesopotamia in British War Aims "The Historical Journal" by V.H. Rothwell[صفحة مطلوبة]
  2. ^ The Geography of the Mosul Boundary "The Geographic Journal" by H.I. Lloyd 1926[صفحة مطلوبة]
  3. ^ "The Creation of Iraq: 1914-1921" by Reeva Spector Simon and Eleanor H. Tejirian, New York: Columbia University Press 2004[صفحة مطلوبة]
  4. ^ أ ب The Mosul Dispute "The American Journal of International Law" by Quincy Wright[صفحة مطلوبة]
  5. ^ The Geography of the Mosul Boundary: Discussion "The Geographical Journal" 1926[صفحة مطلوبة]
  6. ^ John P. Kinross. Atatürk: a biography of Mustafa Kemal, father of modern Turkey. New York, 1965, p. 464.
  7. ^ Документы вешней политики СССР. Moscow, 1961, Vol. VIII, pp. 739-741 (The Treaty's text).
  8. ^ Документы вешней политики СССР. Moscow, 1961, Vol. VIII, pp. 813.
  9. ^ http://books.google.de/books?id=AdZfWpd4YrYC&pg=PA171&lpg=PA171&dq=mosul+vilayet+syriac+speaking&source=bl&ots=LHPJ9ZV0t7&sig=1WtvrAOzBZT7d73GdnDrE1CqlRM&hl=de&sa=X&ei=a-eUUbmSNaTi4QSk9ICQCQ&ved=0CFUQ6AEwBQ#v=onepage&q=mosul%20vilayet%20syriac%20speaking&f=false
  10. ^ أ ب "A History of Iraq" by Charles Tripp, New York: Cambridge Press 2007[صفحة مطلوبة]
  11. ^ The frontier between Turkey and Iraq shall be laid down in friendly arrangement to be concluded between Turkey and Great Britain within nine months.[1]
  12. ^ İsmail Göldaş: Lozan – Biz Türkler ve Kürtler; Verlag Avesta, ISBN 9757112690
  13. ^ أ ب ت ث Mim Kemâl Öke. Belgelerle Türk-İngiliz ilişkilerinde Musul ve Kürdistan sorunu, 1918–1926 (in التركية). Ankara: Türk Kültürünü Araştırma Enstitüsü. ISBN 975-456-052-8. {{cite book}}: Unknown parameter |Auflage= ignored (|edition= suggested) (help); Unknown parameter |Band= ignored (|volume= suggested) (help); Unknown parameter |Jahr= ignored (|date= suggested) (help); Unknown parameter |Kapitel= ignored (|chapter= suggested) (help); Unknown parameter |Sammelwerk= ignored (|work= suggested) (help); Unknown parameter |Seiten= ignored (|pages= suggested) (help)
  14. ^ أ ب "Ottoman Administration of Iraq 1890-1908" by Gokhan Cetinsaya New York: Routledge, 2006[صفحة مطلوبة]

للإستزاده

  • «مشكلة الموصل : دراسة في الدبلوماسية العراقية-‌الأنكليزية-‌التركية وفي الرأى العام» - فاضل حسين
  هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج للنمو والتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.