المعرفة

أنقليس

(تم التحويل من ثعبان البحر)
هذا المقال هو عن the elongated fish. إذا كنت تريد other uses، انظر أنقليس (توضيح).
"Eels" تحوّل إلى هنا. لمطالعة the band، انظر Eels (band).

أنقليس هي نوع من شعاعيات الزعانف تنتمي إلى رتبة االأنگويلي فورميس أو الأسماك التي تسبح بكامل جسمها، والتي تتكون من ثمانية رتب فرعية ، 19 فصيلة، و111 جنس، وحوالي 800 نوع. تخضع الثعابين لتطور كبير من مرحلة اليرقات المبكرة إلى مرحلة البلوغ النهائي، ومعظمها مفترس.

أنقليس
Temporal range: Cretaceous–recent[1]
Anguilla japonica 1856.jpg
Anguilla japonica
التصنيف العلمي e
أصنوفة غير معروفة (أصلحها): Anguilliformes
Type genus
Anguilla
Suborders
Protanguilloidei
Synaphobranchoidei
Muraenoidei
Chlopsoidei
Congroidei
Moringuoidei
Saccopharyngoidei
Anguilloidei

يستخدم المصطلح "أ،قليس" أيضًا لبعض الأسماك الأخرى على شكل ثعبان البحر، مثل ثعبان الماء الرعاش (جنس Electrophorus ') ، ثعبان البحر الشوكي (فصيلة Mastacembelidae)، وثعبان البحار االعميقة الشوكية (فصيلة Notacanthidae). ومع ذلك ، فقد طورت هذه الفروع الحيوية الأخرى أشكالها الشبيهة بالأنقليس بشكل مستقل عن الثعابين الحقيقية. تعيش الثعابين في كل من المياه المالحة والمياه العذبة وبعض الأنواع النهرية البحرية السرء.

Spotted moray eel in a tank, 2016

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وصف

 
The European conger is the heaviest of all eels.

يعتبر الأقليس من الأسماك طويلة الحجم يتراوح طولها من 5 سم في ثعبان البحر ذي الفك الواحد (Monognathus ahlstromi) إلى 4 سم في موراي العملاق النحيف.[3][4] يتراوح وزن البالغين من 30 كگم إلى ما يزيد عن 25 كگم. ليس لديهم زعانف الحوض، والعديد من الأنواع تفتقر أيضًا إلى الزعانف الصدرية. تلتحم الظهرية والزعنفة الشرجية بالزعنفة الذيلية، وتشكل شريطًا واحدًا يمتد على طول الجزء الأكبر من طول الحيوان.[1] تسبح الأنقليس عن طريق توليد موجات تسافر على طول أجسامها. يمكنهم أيضًا السباحة للخلف عن طريق عكس اتجاه الموجة.[5]

تعيش معظم الثعابين في المياه الضحلة في المحيط وتحفر في الرمال أو الطين أو بين الصخور. غالبية أنواع ثعبان البحر ليلة، لذلك نادرًا ما يتم رؤيتها. في بعض الأحيان، يمكن رؤيتهم وهم يعيشون معًا في حفر، أو "حفر ثعبان البحر". تعيش بعض أنواع الثعابين أيضًا في المياه العميقة على الأرفف القارية وفوق المنحدرات العميقة البالغة 4000 م، يسكن فقط أعضاء "أنگيلا " المياه العذبة بانتظام، لكنهم أيضًا يعودون إلى البحر للتكاثر.[6]

يعتبر أثقل ثعبان حقيقي هو القنجر الأوروبي. تم الإبلاغ عن أن الحد الأقصى لحجم هذا النوع يبلغ طوله 3 م ويبلغ وزنه 110 كگم.[7] الثعابين الأخرى أطول، لكنها لا تزن بنفس القدر، مثل موراي العملاق النحيف الذي يصل طوله إلى 4 متر.[8] The eel is referred to as "The Devil of the Sea".[ممن؟]


دورة الحياة

المقالة الرئيسية: Eel life history

تبدأ الثعابين حياتها في شكل يرقات مسطحة وشفافة ، وتسمى يرقة نحيفة الرأس. تنجرف يرقات ثعبان البحر في سطح البحر، وتتغذى على ثلج بحري، وهي جزيئات صغيرة تطفو في الماء. ثم تتحول يرقات ثعبان البحر إلى ثعابين زجاجية ثم تتحول إلى ثعابين قبل أن تبحث أخيرًا عن موائل صغارها والبالغين.[3] تظل العديد من ثعابين البحر في البحر طوال حياتهم، لكن ثعابين المياه العذبة من عائلة الأنقليسية تسافر في أعلى المجرى وتضطر لتسلق العوائق، مثل السدود، وجدران السدود، والشلالات الطبيعية.

 
Lifecycle of a typical (catadromous) eel

  • Eel eggs hatch firstly into the leptocephalus larval stage

  • Larval eels become glass eels as they transition from the ocean to fresh water

  • As freshwater elvers, eels work their way upstream

  • Mature silver stage eels migrate back to the ocean in order to mate

وجدت الليدي كولين كامبل أن مصايد ثعبان البحر في باليسودار قد تحسنت بشكل كبير عن طريق تعليق سلالم عشبية مضفرة بشكل غير محكم فوق الحواجز، مما يتيح لصغار صغار السمك الصعود بسهولة أكبر.[9]

تصنيف

تتعد تصنيفات الثعابين. البعض، ومن أهم تلك التصنيفات قاعدة الأسماك، التي تقسم الثعابين إلى 20 عائلة، في حين أن التصنيفات الأخرى مثل نظام المعلومات التصنيفية المتكامل و نظام الطبيعة 2000 تتضمن فصائل ثعبان البحر الإضافية ،والتي تمت الإشارة إليها أسفل الفصيلة المترادفة معها في نظام قاعدة الأسماك.

يعتبر تحديد أصل أنواع المياه العذبة مشكلة؛ ومع ذلك، تشير الدراسات الجينومية إلى أنها مجموعة أحادية النمط الخلوي نشأت بين ثعابين أعماق البحار.[10]

تحت الرتب والفصائل

 
A moray eel
 
Gorgasia barnesi, a species of garden eel

التصنيف وفقًا لنيلسون، گراندي وويلسون 2016.[11]

في بعض التصنيفات ، تم تضمين فصيلة سيمتيداي من أنقليس القنشب ذي الذيل القصير في الأنگيليفورمس، ولكن في قاعدة الأسماك يتم تضمين هذه الفصيلة في الترتيب لأنقليسيات المبتلعة.

أما ثعبان الماء الرعاش في أمريكا الجنوبية فلا يعتبر ثعبانًا حقيقيًا، ولكنه يعتبر من أسماك سكين الموجودة في أمريكا الجنوبية وهي أكثر الأقرب إلى شبوط وسمك السلور.

تطور السلالات

تطور السلالات وفقًأ لجونسون وأخرون .2012.[12]

Anguilliformes

Protanguilloidei

Protanguillidae

 
 

Synaphobranchoidei

Synaphobranchidae

 
 

Muraenoidei

 

Heterenchelyidae

 
 

 

Myrocongridae

 
 

Muraenidae

 
 
 
 

Chlopsoidei

Chlopsidae

 
 

Congroidei

 

Derichthyidae

 
 

 

Nettastomatidae

 
 

 

Congridae

 
 

 

Ophichthidae

 
 

Muraenesocidae

 
 
 
 
 
 

Moringuoidei

Moringuidae

 
 

Saccopharyngoidei

 

 

Eurypharyngidae

 
 

Saccopharyngidae

 
 
 

 

Monognathidae

 
 

Cyematidae

 
 
 
Anguilloidei

 

Nemichthyidae

 
 

 

Serrivomeridae

 
 

Anguillidae

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

الأنواع التجارية

الأنواع التجارية الأساسية
الاسم الشائع الاسم العلمي الحد الأقصى للطول الطول الشائع الحد الأقصى للوزن الحد الأقصى للعمر مستوى التغذية قاعدة الأسماك منظمة الأغذية والزراعة نظام المعلومات التصنيفي المتكامل الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة
الأنقليس الأمريكي Anguilla rostrata (Lesueur, 1817) 152 سم 50 سم 7.33 كگم 43 سنة 3.7 [13] [14]   مهدد بالإنقراض[15]
الأنقليس الأوروبي Anguilla anguilla (Linnaeus, 1758) 150 سم 35 سم 6.6 كگم 88 سنة 3.5 [16] [17] [18]   مهددة بالانقراض fa]m[19]
الأنقليس الياباني Anguilla japonica Temminck & Schlegel, 1846 150 سم 40 سم 1.89 كگم 3.6 [20] [21] [22]   مهددة بالإنقراض[23]
الأنقليس الجنوبي Anguilla australis Richardson, 1841 130 سم 45 سم 7.48 كگم 32 سنة 4.1 [24] [25] Not assessed


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

استخدام البشر

انظر أيضاً: Eel as food
 
Eel picker in Maasholm, sculpture by Bernd Maro
 
Green water culture system for Japanese eel
 
Positioning eel traps in Inle Lake (Myanmar).

تستخدم ثعابين المياه العذبة (أوناگي) والأنقليس البحري (القنجر، 'أناگو') بشكل شائع في المطبخ الياباني؛ وتعتبر الأطعمة مثل أونادون' 'و' اونجاو' مشهورة، لكنها غالية الثمن. كما تحظى الثعابين بشعبية كبيرة في المطبخ الصيني، ويتم تحضيرها بعدة طرق مختلفة. غالبًا ما تصل أسعار ثعبان السمك في هونگ كونگ إلى 1000 دولار هونگ كونگ (128.86 دولار أمريكي) للكيلوگرام الواحد، وتجاوز فجأة 5000 دولار هونگ كونگ للكيلوگرام. تؤكل ثعبان البحر الأوروبي وأنقليس المياه العذبة الأخرى في الغالب في أوروبا، و الولايات المتحدة، وأماكن أخرى. اليوم، يعتبر ثعبان البحر الأوروبي مهددًا بالانقراض.[26] يعتبر الأنقليس الهلامي من الأكلات التقليدية في شرق لندن، رغم أن الطلب عليه قل منذ الحرب العالمية الثانية. يتكون الطبق الإسباني الشهي "أنگولا" من إلڤر (ثعابين صغيرة) سوتيه في زيت زيتون مع ثوم؛ تصل أسعار الثعابين ألصغيرة عادة إلى 1000 يورو للكيلوگرام.[27] يعتبر الأنقليس النيوزيلندي طعام ماروي من الأكلات الرئيسية في نيوزلاندا. في المطبخ الإيطالي، الثعابين من ڤالي دي كوماتشيو ، منطقة المستنقعات على طول الساحل الأدرياتيكي، ثمينة بشكل خاص، إلى جانب ثعابين المياه العذبة في بحيرة بولسينا وثعابين الأنقليس من كابراس، سردينيا. في شمال ألمانيا و هولندا و جمهورية التشيك و بولندا و الدنمارك و السويد ، يعتبر ثعبان السمك المدخن رقة.

تعتبر الثعابين الصغيرة، المقلية غالبًا، طبقًا رخيصًا في المملكة المتحدة. خلال التسعينيات، انهارت أعدادهم في جميع أنحاء أوروبا.[28] وهي الآن طعام شهي، وأغلى الأنواع في المملكة المتحدة.[29]

يعتبر الأنقليس ، وخاصة أنقليس الموراي، شائعة بين الأحياء المائية البحرية.

دم الأنقليس سام للبشر[30] والعديد من الثديات الأخرى،[31][32][33] لكن كلا من الطهي وعملية الهضم يدمران البروتين السام. تم استخدام السم المشتق من مصل الأنقليس من قبل تشارلز روبرت ريشت في بحثه الحائز على جائزة نوبل والذي اكتشف الحساسية المفرطة (عن طريق حقنه في الكلاب ومراقبة التأثير). السم الذي استخدمه ريتشت اسُتخلص من شقائق النعمان البحرية.[34]

يعتبر جلد الأنقليس ذو قيمة عالية. إنه سلس للغاية وقوي بشكل استثنائي. لا يأتي من ثعابين. تأتي من أسماك الهاگ في المحيط الهادئ، وهي سمكة بدون الفك والتي تُعرف أيضًا باسم ثعبان السمك اللزج.[35][36]

في الثقافة

سُميت البحيرة الكبيرة ألمير، التي كانت موجودة في أوائل العصور الوسطى هولندا، على اسمها من الثعابين التي عاشت في مياهها (الكلمة الهولندية للإنقليس هي أل أو أيل، لذلك : "أل مير" = "بحيرة أل"). الاسم محفوظ في مدينة ألمير الجديدة في فلڤولاند، والتي أُطلق عليها عام 1984 تخليدًا لذكرى هذا المسطح المائي الذي تقع البلدة في موقعه. كان مرور النهار في ينبوع ثعابين المياه الصغيرة في أعلى مجرى نهر التمز يسمى في وقت ما "طعام الأنقليس". يُعتقد أن كلمة "إلڤر" هي تحريف لكلمة "eel fare (إل فار)"."[9]

من المعالم الجذابة الشهيرة في جزيرة هواهين التابعة لبولينيزيا الفرنسية (جزء من جزر الجمعية) الجسر يقع عبر جدول يستضيف أساك الأنقليس التي يتراوح طولها من ثلاثة إلى ستة أقدام، وتعتبر مقدسة في الثقافة المحلية.

يلعب صيد الأنقليس في زمن النازية دانزيگ دورًا مهمًا في رواية گونتر گراس [[طبل الصفيح (رواية)]. تُستخدم قسوة البشر على أسماك الأنقليس كمجاز للفظائع النازية، ومشهد قتل الأنقليس على يد صياد يثير جنون والدة بطل الرواية.

الآثار الشريرة لصيد الأنقلس مذكورة أيضًا في كتاب يو نيسبو الصراصير، الكتاب الثاني من سلسلة هاري هول البوليسية. تدور أحداث الكتاب في قرية نرويجية حيث يشاع أن أسماك الأنقليس القريبة تتغذى على جثث البشر الغرقى، فتتحولإلى آكلة للحوم البشر.

الاستهلاك المستدام

في عام 2010، أضافت منظمة السلام الأخضر الدولية الأنقليس الأوروبي والأنقليس الياباني و الأنقليس الأمريكي إلى قائمتها الحمراء للمأكولات البحرية.[37] تستهلك اليابان أكثر من 70% من صيد الأنقليس العالمي.[38]

  • Eel fishing boat in France

  • Special boats to transport live eels Comacchio

  • Eel trap in Denmark around 1900

  • Gerookte paling (Dutch for smoked eel)

التسلسل الزمني للأجناس

مرئيات

كايمان يموت مصعوقا حين حاول التهام ثعبان الماء،
الذي يولد شحنة قدرها 840 فولت.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

انظر أيضًأ

المصادر

  1. ^ أ ب قالب:FishBase order
  2. ^ Pl. 661 in Garsault, F. A. P. de 1764. Les figures des plantes et animaux d'usage en medecine, décrits dans la Matiere Medicale de Mr. Geoffroy medecin, dessinés d'après nature par Mr. de Gasault, gravés par Mrs. Defehrt, Prevost, Duflos, Martinet &c. Niquet scrip. [5]. - pp. [1-4], index [1-20], Pl. 644-729. Paris.
  3. ^ أ ب McCosker, John F. (1998). Paxton, J.R.; Eschmeyer, W.N. (eds.). Encyclopedia of Fishes. San Diego: Academic Press. pp. 86–90. ISBN 0-12-547665-5.
  4. ^ Oldham, Cydni (8 نوفمبر 2019). "Eel - Description, Habitat, Image, Diet, and Interesting Facts". Animals Network (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 28 أغسطس 2021.
  5. ^ Long Jr, J. H., Shepherd, W., & Root, R. G. (1997). Manueuverability and reversible propulsion: How eel-like fish swim forward and backward using travelling body waves". In: Proc. Special Session on Bio-Engineering Research Related to Autonomous Underwater Vehicles, 10th Int. Symp. (pp. 118–134).
  6. ^ Prosek, James (2010). Eels: An Exploration. New York: HarperCollins. ISBN 978-0-06-056611-1.
  7. ^ Conger conger, European conger: fisheries, gamefish, aquarium. Fishbase.org
  8. ^ FishBase Archived 10 نوفمبر 2013 at the Wayback Machine. FishBase (2011-11-15).
  9. ^ أ ب Campbell, Lady Colin (1886). A Book of the Running Brook: and of Still Waters. New York: O. Judd Co. pp. 9, 18.
  10. ^ Inoue, Jun G.; et al. (2010). "Deep-ocean origin of the freshwater eels". Biol. Lett. 6 (3): 363–366. doi:10.1098/rsbl.2009.0989. PMC 2880065. PMID 20053660.
  11. ^ Nelson, Joseph S.; Grande, Terry C.; Wilson, Mark V. H. (2016). Fishes of the World (5th ed.). John Wiley & Sons. ISBN 9781118342336.
  12. ^ Johnson, G. D.; Ida H.; Sakaue J.; Sado T.; Asahida T.; Miya M. (2012). "A 'living fossil' eel (Anguilliformes: Protanguillidae, fam nov) from an undersea cave in Palau". Proceedings of the Royal Society. (in press) (1730): 934–943. doi:10.1098/rspb.2011.1289. PMC 3259923. PMID 21849321. 
  13. ^ قالب:FishBase
  14. ^ Anguilla rostrata (TSN {{{ID}}}). Integrated Taxonomic Information System.
  15. ^ "The IUCN Red List of Threatened Species". IUCN Red List of Threatened Species. Retrieved 25 أكتوبر 2018.
  16. ^ قالب:FishBase
  17. ^ Anguilla anguilla (Linnaeus, 1758) FAO, Species Fact Sheet. Retrieved 20 May 2012.
  18. ^ Anguilla anguilla (TSN {{{ID}}}). Integrated Taxonomic Information System.
  19. ^ Freyhof, J, Kottelat M (2010). "Anguilla anguilla". IUCN Red List of Threatened Species. 2010. Retrieved 20 مايو 2012.{{cite journal}}: CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  20. ^ قالب:FishBase
  21. ^ Anguilla japonica, Temminck & Schlegel, 1846 FAO, Species Fact Sheet. Retrieved May 2012.
  22. ^ Anguilla japonica (TSN {{{ID}}}). Integrated Taxonomic Information System.
  23. ^ Jacoby, D. & Gollock, M. (2014). "Anguilla japonica". IUCN Red List of Threatened Species. 2014: e.T166184A1117791. doi:10.2305/IUCN.UK.2014-1.RLTS.T166184A1117791.en. Retrieved 4 يناير 2018.
  24. ^ قالب:FishBase
  25. ^ Anguilla australis (TSN {{{ID}}}). Integrated Taxonomic Information System.
  26. ^   Acou, Anthony et al. “Assessment of the Quality of European Silver Eels and Tentative Approach to Trace the Origin of Contaminants – A European Overview.” The science of the total environment. 743 (2020): n. pag. Web.
  27. ^ "Buber's Basque Page: Angulas".
  28. ^ Champken, Neil (2 يونيو 2006). "Would you pay £600 for a handful of baby eels?". theguardian.com. Retrieved 7 أبريل 2015.
  29. ^ Leake, Jonathan (7 فبراير 2015). "EU's eel edict costs UK £100m". The Sunday Times. Retrieved 7 أبريل 2015.
  30. ^ "Poison in the Blood of the Eel" (PDF). 9 أبريل 1899. Retrieved 22 يناير 2010.
  31. ^ "The plight of the eel (mentions that "Only 0.1 ml/kg is enough to kill small mammals, such as a rabbit..." BBC online. Retrieved 22 يناير 2010.
  32. ^ "Blood serum of the eel." M. Sato. Nippon Biseibutsugakukai Zasshi (1917), 5 (No. 35), From: Abstracts Bact. 1, 474 (1917)
  33. ^ "Hemolytic and toxic properties of certain serums." Wm. J. Keffer, Albert E. Welsh. Mendel Bulletin (1936), 8 76–80.
  34. ^ "Charles Robert Richet". encyclopedia.com.
  35. ^ snopes (4 ديسمبر 2015). "Eelskin Demagnitizes : snopes.com". Snopes. Retrieved 21 أبريل 2010.
  36. ^ Barss, William (1993), "Pacific hagfish, Eptatretus stouti, and black hagfish, E. deani: the Oregon Fishery and Port sampling observations, 1988–92", Marine Fisheries Review (Fall, 1993), http://findarticles.com/p/articles/mi_m3089/is_n4_v55/ai_15879342/, retrieved on 21 April 2010 
  37. ^ "Greenpeace Seafood Red list". Greenpeace International.
  38. ^ "Indonesia eel hot item for smugglers". The Japan Times. 29 يوليو 2013. Retrieved 30 يوليو 2013.


مصادر أخرى

وصلات خارجية

قالب:Eel topics

تمّ الاسترجاع من "https://www.marefa.org/w/index.php?title=أنقليس&oldid=2371221"