الأرمن في تركيا

الأرمن في تركيا (تركية: Türkiye Ermenileri; بالأرمينية: Թուրքահայեր, also Թրքահայեր, وتعني كلاهما أرمن أتراك Պոլսահայեր, تعني أرمن أتراك) ويقدر عددهم 40,000 إلى 70,000 (ولا تتضمن الهمشن).[4][5] ويتركز معظهم حول إسطنبول. وللأرمن في تركيا مدارسهم وصحفهم الخاصة بهم. وينتمي غالبية أرمن تركيا إلى العقيدة الأرمنية الرسولية ، وعدد قليل منهم أرمن كاثوليك وأرمن إنجيليين.

الأرمن في تركيا
Türkiye Ermenileri
Kigork Berç Keresteciyan (Türker).jpg
Hrant Dink.jpg
Ara Guler.JPG
Arto Tuncboyaciyan.jpg
HaykoCepkin1.jpg
Alen Markaryan.JPG
إجمالي التعداد
50.000—70.000[1]
(عدا الأرمن القبارصة والحمشينيين)
المناطق ذات التجمعات المعتبرة
إسطنبول، هاتاي
اللغات
التركية (الأغلبية)، الأرمنية (الأقلية)[2][3]
الدين
معظمهم من الأرمن الرسوليين بالإضافة لأقلية من الأرمن الكاثوليك والأرمن الإنجيليين


خلال القرن التاسع عشر تحسنت أوضاع الملّة الأرمنيّة الأرثوذكسيّة لتُصبح أكثر طوائف الدولة العثمانية تنظيمًا وثراءً وتعليمًا، وعاشت النخبة من الأرمن في عاصمة الإمبراطورية العثمانية حيث تميزوا بالغناء الفاحش وعلى وجه الخصوص العائلات الكبيرة المعروفة آنذاك كعائلة دوزيان وباليان ودادايان حيث كان لهم نفوذ اقتصادي كبير في الدولة.[6] حتى الإبادة الجماعية للأرمن في عام 1915، فإن معظم السكان الأرمن في تركيا (خلال عصر الإمبراطورية العثمانية) عاش في الأجزاء الشرقية من البلاد.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ


الإمبراطورية العثمانية

 
قصر بيلارباي في إسطنبول وقد صممه أبناء أسرة باليان الأرمنية.

خلال القرن التاسع عشر تحسنت أوضاع الملّة الأرمنيّة الأرثوذكسيّة لتُصبح أكثر طوائف الدولة العثمانية تنظيمًا وثراءً وتعليمًا، وعاشت النخبة من الأرمن في عاصمة الإمبراطورية العثمانية حيث تميزوا بالغناء الفاحش وعلى وجه الخصوص العائلات الكبيرة المعروفة آنذاك كعائلة دوزيان وباليان ودادايان حيث كان لهم نفوذ اقتصادي كبير في الدولة.[6] إلى جانب الإستفادة من تطور بنية المدراس الأرمنية التابعة للكنيسة عمل الأرمن في التجارة والمهن الحرة مما أدى إلى تحسن أوضاعهم الإجتماعية، وظهر أشخاص شغلوا مناصب هامة مثل المُحسن ورجل الأعمال كالوست كولبنكيان الذي لعب دورًا رئيسيًا في جعل احتياطي النفط في الشرق الأوسط متاحًا للتنمية الغربية.

أنشأ الأرمن الصحافة الأولى في الدولة العثمانية ولعّل دريان كليكيان الصحفي ومؤسسس أولى الصحف في تركيا والبروفسور في جامعة اسطنبول العثمانيّة أبرز هؤلاء ولعب أرمن تركيا دورًا في تطوير الأدب الأرمني، وبرزت أسرة باليان الأرمنيّة في مجال العمارة والهندسة ولمدة خمسة أجيال صممت سلالة باليان عدد هام من المباني الرئيسية في الدولة العثمانية بما في ذلك القصور والأكشاك والحمامات العامة والمساجد والكنائس والمباني العامة المختلفة، ومعظمها في الآساتنة. خدم تسعة من أعضاء العائلة ستة سلاطين في سياق قرن تقريبًا وكانوا مسؤولين عن الهندسة المعمارية للعاصمة.[7] نظم الأرمن أنفسهم فأنشاؤوا النوادي، الأحزاب السياسية، والجمعيات الخيرية بالإضافة إلى المدارس والكنائس والمستشفيات.[8]

كان الأرمن في الإمبراطورية العثمانية خاضعين في كثير من الأحيان إلى جيرانهم الأتراك والأكراد الذين أرهقوهم بالضرائب التي رافقتها في كثير من الأحيان حالات الإختطاف والتهديد والسرقة وفي بعض الأحيان كانوا يرغمونهم على اعتناق الإسلام وفي حال الرفض كان يتم القضاء عليهم مع نوع من التجاهل وعدم التدخل لهذه الحالات من قبل الحكومة المركزية أو السلطات المحلية في الولاية.[9][10]

كان الأرمن في الإمبراطورية يعتبرون مواطنين من الدرجة الثانية رغم بعض الحريات المحدودة التي أعطيت لهم كحق العبادة ولكن بقي يطلق عليهم بالتركية "Gavours" أي الكفار أو عديمي الإيمان.[11]

بالإضافة إلى المضايقات السابقة فقد تعرض المسيحيون بشكل عام والأرمن بشكل خاص إلى مضايقات من نوع آخر تتمثل في رفض شهادتهم في المحاكم وحرمانهم من حمل السلاح أو ركوب الخيل، كما ومنع الأرمني أن تكون شرفة بيته مطلة على بيوت الأتراك المسلمين وتم التضييق على ممارساتهم الدينية ومثال ذلك حرمان الكنائس الأرمنية من دق الأجراس، وكل من لا يتقيد بهذ القوانين تتراوح عقوبته بين الغرامات المالية والإعدام.[12]

المذابح الأرمنية

 
صورة تعود لأوائل القرن العشرين خلال مذابح الأرمن تظهر مجموعة من الأرمن القتلى.

عشية الحرب العالمية الأولى وصلت أعداد الملّة اليونانية الأرثوذكسية حوالي 1.8 مليون نسمة.[13] في حين ترواحت أعداد الملّة الأرمنية الأرثوذكسية بين 1.7-2.3 مليون نسمة.[14] يوم 24 نيسان في عام 1914 فيه تم اعتقال أكثر من 250 من أعيان الأرمن في إسطنبول.[15][16] وبعد ذلك، طرد الجيش العثماني الأرمن من ديارهم، وأجبرهم على المسير لمئات الأميال إلى الصحراء من ما هو الآن سوريا، وتم حرمانهم من الغذاء والماء، المجازر كانت عشوائية وتم مقتل العديد بغض النظر عن العمر أو الجنس، وتم اغتصاب والإعتداء الجنسي على العديد من النساء.[17] اليوم أغلبية مجتمعات الشتات الارمني نتيجة الإبادة الجماعية.

قامت الدولة العثمانية في قتل متعمد والمنهجي للسكان الأرمن خلال وبعد الحرب العالمية الأولى،[18] وقد تم تنفيذ ذلك من خلال المجازر وعمليات الترحيل، والترحيل القسري وهي عبارة عن مسيرات في ظل ظروف قاسية مصممة لتؤدي إلى وفاة المبعدين. يقدّر الباحثين ان اعداد الضحايا الأرمن تتراوح ما بين 1 مليون و1.5 مليون نسمة.[19][20][21][22][23]. كذلك تعرضت مجموعات عرقية مسيحية بالمهاجمة والقتل من قبل الإمبراطورية العثمانية منهم آشوريين/سريان/كلدان وذلك عن طريق سلسلة من العمليات الحربية التي شنتها قوات نظامية تابعة للدولة عثمانية بمساعدة مجموعات مسلحة كردية شبه نظامية استهدفت مدنيين آشوريين/سريان/كلدان أثناء وبعد الحرب العالمية الأولى.[24] أدت هذه العمليات إلى مقتل مئات الآلاف منهم كما نزح آخرون من مناطق سكناهم الأصلية بجنوب شرق تركيا الحالية وشمال غرب إيران.[25] سميت هذه المذابح التي استهدفت السريان باسم مذابح سيفو وتعرف كذلك بالمذابح الآشورية ويقدر الدارسون أعداد الضحايا السريان/الآشوريين بما بين 250,000 إلى 500,000، وضد اليونانيين حيث قامت حكومة تركيا الفتاة الوريثة للإمبراطورية العثمانية بتحريض أعمال العنف ضد الأقليّة اليونانية البنطية في البنطس وغيرها من المناطق التي تقطنها الأقليات الإغريقية. تضمنمت الحملة مذبحة، نفي من المناطق يتضمن حملات قتل الواسعة ضد هذه الأقليات. كان عدد الضحايا وفقاً للمصادر حوالي النصف مليون.[26]

الجمهورية التركية

بعد تأسسيس الجمهورية التركية وفي عام 1942 تم فرض ضرائب باهظة على المواطنين الأثرياء والتي استهدفت بشكل خاص المسيحيين واليهود الذين كانوا يسيطرون على جزء كبير من الإقتصاد التركي،[27] بمقدار عشرة في المئة على الفرد الواحد،[28] وتم مصادرة عدد من مؤسساتهم واقفال مدارسهم ممنا أدى لهجرة عدد كبير من المسيحيين واليهود.

الوضع الحالي

 
كنيسة قرية فاكيفلي في محافظة هاتاي، وهي القرية الأرمنيّة الوحيدة المتبقية في تركيا.

جراء تفريغ الأناضول الشرقي من السكـان الأرمن، تحوّل من تبقى منهم إلى المدن الكبرى، ولا سيمّا إسطنبول، وممارسة نشاطات تجارية وحرفية في نطاق ضيق. وقد خلقت الروابط بين الشتات الارمني في العالم وأفراد الطائفة الأرمنيّة في تركيـا، شكوكاً لدى السلطات التركية التي كانت تتخذ إجراءات من وقت لآخر لتضييق نشاط السكان الأرمن.

اليوم، من أصل مئات الآلاف من الأرمن كانوا يسكنون في تركيا عشية الحرب العالمية الأولى، وبعد موجات الهجرة الكثيفة خلال الحرب وبعدها، لم يبقَ في تركيا الآن سوى بضعة آلاف تتفاوت التقديرات حول عددهم من 60 إلى 80 ألفاً،[29][30][31][32][33] تعيش أكثريتهم الساحقـة في إسطنبول حيث يوجد المقر الرئيسي لبطريركيَّتهم في منطقة "كوم قابي" في مقر فرعي في منطقـة "رومللي حصار"، وفروع أخرى في محافظات: قيصري، ديار بكر والإسكندرونة. وما يزال يوجد حوالى الألف شخص في مدينة أنقرة، فضلاً عن القرية الأرمنية الوحيدة في تركيا فاكيفلي.[34][35] ويتحدث هؤلاء جميعاً اللغة الأرمنية، فيما يتوزعون مذهبياً على ثلاث كنائس: كنيسة الأرمن الأرثوذكس، والكنيسة الكاثوليكية والكنيسة البروتستانتية. وبإستثناء حالات قليلة جداً، فإن مشاركة الأرمن في الحياة السياسية التركية معدوم تقريباً منهم إتيان محجوبيان، وهو كاتب معروف من أصل أرمني، والذي ترأس منصب أبرز مستشاري داود أوغلو.

أما عن مشاركة الأرمن في الحياة العامة في الدولة، فقد كان لهم دور لكثير من أفرادهم وعائلاتهم في اقتصاد الدولة. فلم يشاركوا في التجارة فقط، بل شاركوا في جميع القطاعات الاقتصادية من صناعة المجوهرات، والتجارة في عملات الذهب والفضة، وصناعة الخزف والمنسوجات وغيرها. ومع الوصول للقرن التاسع عشر نجد أن الدولة قد سمحت الدولة لهم بدستور خاص بهم ينظم شئون حياتهم يتكون من 150 مادة في عام 1863، كما كان الممثل الأرمني والممثلة الأرمينية هم المسيطرون على مسارح الدولة، وكانوا يملكون مئات المدارس في القرن التاسع عشر الخاصة بتعليم أولادهم، ووصلت شخصيات منهم إلى أعلى مناصب في الدولة مثل وزير الخارجية، ووصلت عائلات منهم إلى المعماريين الرسميين للدولة مثل عائلة باليان التي تنتشر آثارها في عاصمة الدولة، فهم مصممون مثلاً قصر الدولمابهجة، ومنهم من ذاع صيته كمؤلف للموسيقى العثمانية الكلاسيكية.


الديموغرافيا

لا توجد إحصائيات رسمية عن عدد الأرمن الذين بقوا في تركيا بعد أحداث عام 1915، أي خلال الحرب العالمية الأولى. فمن بين أكثر من 77 مليون مواطن تركي، تشير إحصائيات غير رسمية إلى أن عدد الأرمن يقدر بنحو 60 ألف شخص، يتمركز معظمهم في مدينة إسطنبول. مع ذلك، يبدو العدد أكبر من ذلك، وخصوصاً أن أعداداً كبيرة من العائلات الأرمنية ما زالت تخفي هويتها الحقيقية وتمارس شعائرها بالسر، واختارت لنفسها أسماء كردية أو تركية.

أخيراً، تغيّر الوضع في تركيا. وصار هناك انفتاح أكبر حيال الأقليات الإثنية كالأكراد أو الأقليات غير المسلمة كالأرمن والسريان، وإن ما زالت هناك ممارسات عنصرية بحقهم سواء في دوائر الدولة وغيرها. ويبقى الأرمني "مشروع خائن" بنظر معظم المواطنين الأتراك والأكراد. وينسج المواطنون حولهم الكثير من القصص والروايات، وخصوصاً عن سعيهم إلى تقويض الجمهورية.

القسطنيطينية/إسطنبول[36]

كان الأرمن في إسطنبول (بالأرمنيّة: Պոլսահայեր؛ بالتركيّة: İstanbul Ermenileri) تاريخيًا واحدة من أكبر الأقليات الدينية في مدينة إسطنبول. وغالبًا ما يشار إلى المدينة من قبل الأرمن بإسم بولس (بالأرمنية :Պոլիս) من قبل وهي كلمة مشتقة من الإسم التاريخي للمدينة وهي القسطنطينية. تشير معظم الإحصائيات الى أنّ عدد الأرمن في المدينة تتراوح بين 50,000 الى 60,000 و70,000 نسمة.[29][30][31][32][37]

ويتخذ من إسطنبول مقرًا أيضًا رئيس أساقفة الجالية التركية الأرثوذكسية ورئيس أساقفة الأرمن الأرثوذكس في تركيا. حيث أن الغالبية العظمى من الأرمن في إسطنبول ينتمون الى الديانة المسيحية والكنيسة الأرمنية الأرثوذكسية مع أقلية تتكون من 3,450 أرمني يتبعون كنيسة الأرمن الكاثوليك. تاريخيًا كانت بعض الأحياء والنواحي تأوي أعدادًا كبيرة من غير المسلمين من سكان إسطنبول، مثل حي "بوابة الرمال" (بالتركية: Kumkapı) وحي ساماتيا الذي كان يسكنه عدد كبير من الأرمن الأرثوذكس.

يملك الأرمن في إسطنبول 18 مدرسة يدرس فيها 3,000 طالب أرمني[2] و34 كنيسة ومستشفيان كما يملك الأرمن جريدتين في اللغة الأرمنية والتركية فضلًا عن الكنيسة الرسولية الأرمنية بطريركية القسطنطينية والتي تعتبر المركز الروحي والحضاري والثقافي للأرمن الأتراك في مدينة إسطنبول.

تاريخيًا امتلك الأرمن شكبة واسعة من المؤسسات الثقافية والإجتماعية والمدارس والكنائس والمستشفيات في احصائية تعود الى سنة 1914 عشية مذابح الأرمن امتلك الأرمن 2,538 كنيسة،[38] و1,996 مدرسة."[38] لكن عشية المذابح الأرمنية تم مصادرة وهدم أغلبية الكنائس والمدارس والمشافي والمؤسسات ومنازل ومتاجر الأرمن منها القصر الرئاسي حيث يقيم رئيس الحكومة التركية حيث كان القصر يعود لأسرة أرمنية وهي أسرة التاجر أوهانس كاسبيان.[39][40]

حياة ومؤسسات الأرمن في إسطنبول


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأتراك الأرمن المسيحيين

 
امرأة حمشنية بالزي التقليدي.

السياسية


السياسة المحلية

 
پانوراما من نهج هلسكرغازي في حي شيشلي في اسطنبول.

الديانة

 
Surp Krikor Lusavoriç Kilisesi (St. Gregory The Enlightener Church) in Kuzguncuk, Üsküdar, Istanbul.
 
Assumption Armenian Catholic Church in Büyükada, Adalar, Istanbul.

افتتحت كنيسة سانت گيراگوس الأرمنية في مدينة دياربكر (جنوب تركيا) ذات الغالبية الكردية عام 2011، بعد حوالى مائة عام على إغلاقها. وما زال العديد من مرتادي الكنيسة من الأرمن يخفون هويتهم خارج الكنيسة، فيكونون أكراداً قبل أن يتحولوا إلى أرمن داخل الكنيسة. ويؤكد قارع أجراس الكنيسة آرام خاجيكيان أن جدّه، عندما كان طفلاً، نجا من أحداث عام 1915 وتبنّته عائلة كردية. تربى كمسلم واتخذ لنفسه اسماً كردياً. ويؤكد والد خاجيكيان أن الجدّ لطالما عانى من العنصرية، وظل يطلق عليه لقب "الكافر"، كونه ينتمي إلى أصول أرمنية.[41]

البطريركية الأرمنية في القسطنطينية


تاريخ الكريسماس, عاداته ومظاهره

الكنيسة الأرمنية في تركيا

كنائس الأرمن الرسوليون الأرثوذكس في تركيا

كنائس الأرمن الكاثوليك في تركيا

كنائس الأرمن الإنجليين في تركيا

التعليم

الصحة

اللغة

يتحدث أرمن تركيا بالأرمنية (بلهجة أرمنية غربية) والتركية كلغة أم، وفي حياتهم اليومية تغلب اللغة التركية.



. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الثقافة

الموسيقى

الإعلام

مشاهير الأرمن الأتراك


انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ Khojoyan, Sara (16 October 2009). "Armenian in Istanbul: Diaspora in Turkey welcomes the setting of relations and waits more steps from both countries". ArmeniaNow.com. Retrieved 5 January 2013.
  2. ^ أ ب "Review of Istanbul’s Armenian community history"
  3. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة unesco.org
  4. ^ Turay, Anna. "Tarihte Ermeniler". Bolsohays: Istanbul Armenians. Retrieved 2007-01-04. {{cite web}}: External link in |publisher= (help)
  5. ^ Hür, Ayşe (2008-08-31). "Türk Ermenisiz, Ermeni Türksüz olmaz!". Taraf (in Turkish). Retrieved 2008-09-02. Sonunda nüfuslarını 70 bine indirmeyi başardık.{{cite news}}: CS1 maint: unrecognized language (link)
  6. ^ أ ب Ortaylı, İlber. Son İmparatorluk Osmanlı (The Last Empire: Ottoman Empire), İstanbul, Timaş Yayınları (Timaş Press), 2006. pp. 87-89. ISBN 975-263-490-7 (the book is in Turkish)
  7. ^ http://www.turkishculture.org/architecture/architects/balian-family-872.htm
  8. ^ yedikule surp pirgic hospital
  9. ^ هذا ما يشرحه لنا هاكوب بارصوميان في كتابه "The Eastern Question and the Tanzimat Era" لعام 1997 بين الصفحات 95-188. وهو ما تكلم عنه أيضا ريتشارد هوفهانيسيان في كتابه "The Armenian People from Ancient to Modern Times".
  10. ^ هذا ما يشرحه لنا هاكوب بارصوميان في كتابه "The Eastern Question and the Tanzimat Era" لعام 1997 بين الصفحات 201-175.
  11. ^ هذا ما يشرحه بيتر بالاكيان في كتابه The Burning Tigris: The Armenian Genocide and America's Response، انتاج هاربر كولينس، نيويورك - 2003، الصفحات: 25 و445
  12. ^ هذا ما يورده الكاتب والمؤرخ التركي المعروف آكام تاكير، A Shameful Act: The Armenian Genocide and the Question of Turkish Responsibility، انتاج: New York: Metropolitan Books, 2006، الصفحة: 24
  13. ^ Alaux & Puaux 1916.
  14. ^ "Armenian massacres" (2006). In Encyclopædia Britannica. Retrieved July 12, 2006
  15. ^ The Encyclopædia Britannica, Vol. 7, Edited by Hugh Chisholm, (1911), 3; Constantinople, the capital of the Turkish Empire…
  16. ^ Britannica, Istanbul: When the Republic of Turkey was founded in 1923, the capital was moved to Ankara, and Constantinople was officially renamed Istanbul in 1930.
  17. ^ Hans-Lukas Kieser, Dominik J. Schaller, Der Völkermord an den Armeniern und die Shoah: The Armenian genocide and the Shoah, Chronos, 2002, ISBN 303400561X, p. 114.
  18. ^ United Nations Sub-Commission on Prevention of Discrimination and Protection of Minorities, Armenian Genocide, July 2, 1985, http://www.armenian-genocide.org/Affirmation.169/current_category.6/affirmation_detail.html .
  19. ^ Totten, Samuel, Paul Robert Bartrop, Steven L. Jacobs (eds.) Dictionary of Genocide. Greenwood Publishing Group, 2008, p. 19. ISBN 0-313-34642-9.
  20. ^ Noël, Lise. Intolerance: A General Survey. Arnold Bennett, 1994, ISBN 0-7735-1187-3, p. 101.
  21. ^ Schaefer, T (ed.). Encyclopedia of Race, Ethnicity, and Society. Los Angeles: SAGE Publications, 2008, p. 90.
  22. ^ Henham, Ralph J; Behrens, Paul (2007), The criminal law of genocide: international, comparative and contextual aspects, p. 17 .
  23. ^ Marashlian, Levon (1991), Politics and Demography: Armenians, Turks, and Kurds in the Ottoman Empire, Cambridge, Massachusetts, USA: Zoryan Institute .
  24. ^ Aprim 2005, p. 49
  25. ^ Yeor, Kochan & Littman 2001, p. 148
  26. ^ Hulse (NYT 2007)
  27. ^ Güven, Dilek (2005-09-06). "6-7 Eylül Olayları (1)". Radikal (in Turkish). Retrieved 2008-10-25. Nitekim 1942 yılında yürürlüğe giren Varlık Vergisi, Ermenilerin, Rumların ve Yahudilerin ekonomideki liderliğine son vermeyi hedeflemiştir...Seçim dönemleri CHP ve DP'nin Varlık Vergisi'nin geri ödeneceği yönündeki vaatleri ise seçim propagandasından ibarettir. {{cite web}}: |section= ignored (help)CS1 maint: unrecognized language (link)
  28. ^ الأقليات الدينية والعرقية في تركيا: المجتمع والكيان والتحديات
  29. ^ أ ب There are 60,000 to 70,000 Armenians in Istanbul
  30. ^ أ ب Foreign Ministry: 89,000 minorities live in Turkey Today's Zaman
  31. ^ أ ب Armenian in Istanbul: Diaspora in Turkey welcomes the setting of relations and waits more steps from both countries
  32. ^ أ ب The Armenian Church
  33. ^ Edmund Herzig, Marina Kurkchiyan, The Armenians: past and present in the making of national identity, 2005, p. 133
  34. ^ Kalkan, Ersin (2005-07-31). "Türkiye'nin tek Ermeni köyü Vakıflı". Hürriyet (in Turkish). Retrieved 2007-02-22.{{cite news}}: CS1 maint: unrecognized language (link)
  35. ^ Campbell, Verity (2007). Turkey. Lonely Planet. ISBN 1-74104-556-8.
  36. ^ Finkel, Caroline, Osman's Dream, (Basic Books, 2004), 57; "Istanbul was only adopted as the city's official name in 1930..".
  37. ^ Edmund Herzig, Marina Kurkchiyan, The Armenians: past and present in the making of national identity, 2005, p. 133
  38. ^ أ ب Kévorkian, Raymond H. (2011). The Armenian Genocide: A Complete History. London: I. B. Tauris. p. 278. ISBN 978-1-84885-561-8.
  39. ^ Keyzer, Zeynep. "Of Forgotten People and Forgotten Places: Nation-building and the Dismantling of Ankara's Non-Muslim Landscapes" in On Location: Heritage Cities and Sites, ed. D. Fairchild Ruggles. New York: Springer, 2012, p. 174.
  40. ^ (لغة تركية) Yalçın, Soner. "Çankaya Köşkü’nün ilk sahibi Ermeni’ydi." Hürriyet. March 25, 2007. Retrieved May 2, 2011.
  41. ^ "أرمن تركيا يعيشون بأسماء مستعارة". العربي الجديد. 2015-08-10. Retrieved 2015-08-13.

المراجع

This article contains some text originally adapted from the public domain Library of Congress Country Study for Turkey.

وصلات خارجية

عام

إعلام