اورانج إس إيه

(تم التحويل من أورانج للاتصالات)

اورانج إس إيه Orange S.A.، (فرانس تلكوم سابقاً)، هي أكبر الشركات الفرنسية للاتصالات بإيرادات بلغت 53 مليار يورو (76 مليار دولار) في 2008.[3] وتعتبر ثالث أكبر شركة اتصالات في أوروبا.[4]

اورانج إس إيه
Orange S.A.
النوعSociété Anonyme
رمز التداوليورونكست: ORA
NYSEORAN
BITORA
الصناعةالاتصالات
تأسست1988 (انفصلت عن ادارة الحكومة)
المقر الرئيسيالنقطة 15، پاريس، فرنسا
نطاق الخدمةعالمية
الأشخاص الرئيسيون
ستفين ريتشارد (الرئيس ورئيس مجلس الادارة) إيران كامپل الأصغر (عضو مجلس ادارة)
المنتجاتالهواتف الأرضية، الهواتف المحمولة، الإنترنت الثابت، إنترنت المحمول، IP television، خدمات تكنولوجيا المعلومات، لايڤ‌بوكس
الدخلDecrease 43.513 بليون يورو(2012)[1]
ربح العملياتDecrease 04.063 بليون يورو(2012)[1]
Decrease 01.104 بليون يورو(2012)[1]
إجمالي الأصولDecrease 89.980 بليون يورو(2012)[1]
إجمالي الأنصبةDecrease 24.306 بليون يورو (2012)[1]
المالكالدولة الفرنسية (32%)
Free float (68%)
الموظفون170,000 (2012)[2]
الشركات التابعةEE Limited (50% أسهم تمتلكها دويتش تلكوم)
اورانج مارين
الموقع الإلكترونيwww.orange.com
الأنشطة العالمية لاورانج إس إيه

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

 
المكتب الرئيسي في پاريس
 
As a result of deregulation, France Télécom operates phone booth in Wellington, New Zealand.

تأسست سنة 1988 بعد تقسيم الشركة الحكومية للبريد والاتصال PTT، وتم طرح أسهم الشركة للتداول سنة 1996، ثم تعرضت للخصخصة بعد ذلك في عام 2004. توظف 191,000 شخص نصفهم خارج فرنسا، وفي 2007 قدر عدد عملائها بنحو 159 مليون حول العالم. أهم فروعها أورانج المتخصص في خدمات الهاتف المحمول والانترنت، والذي يجمع بدوره عددا كبيرا من الفروع منتشرة في 21 دولة.

 
سفن مد كابلات تشغلها اورانج إس إيه مارين.


التجسس على الاتصالات البحرية

في 1 يوليو 2015 كشفت مجلة لوبس الأسبوعية أن فرنسا قامت بعمليات تنصت على الاتصالات عبر الكابلات البحرية بين أوروپا وباقي العالم. وأفادت المجلة أن العملية أطلقت بأمر من الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، فيما قام خلفه فرانسوا اولاند بتوسيع رقعتها وشرع سراً هذه الممارسات.[5]

وذكرت المجلة أن الرئيس السابق ساركوزي أمر في مطلع 2008 المديرية العامة للأمن الخارجي (أجهزة استخبارات)، بإقامة محطات سرية على السواحل الفرنسية للتنصت على كابلات الاتصالات البحرية، مستندة إلى شهادات عدد من المسؤولين الحاليين والسابقين الذين رفضوا ذكر أسمائهم.

وبعد ذلك، سمح خلفه فرنسوا اولاند، الذي انتخب عام 2012، للمديرية العامة للأمن الخارجي بتوسيع رقعة عملياتها وشرع سرا هذه الممارسات من خلال القانون الجديد حول الاستخبارات الذي أقر في 24 يونيو، وفق المجلة.

وجرت عمليات التنصت بمساهمة شركات فرنسية كبرى، وأوضحت مجلة لوبس أنه تم التنصت على خمسة كابلات رئيسية على الأقل خلال تلك الفترة بمساعدة شركة أورانج للاتصالات ومجموعة ألكاتيل-لوسنت، ومن بينها الكابل تي إيه تي 14 نحو الولايات المتحدة وآي مي وي نحو الهند، وسي-مي-وي 4 نحو جنوب شرق آسيا وآيس نحو غرب أفريقيا.

وذكرت المجلة أن المديرية العامة للأمن الخارجي عقدت اتفاقاً سرياً مع جهاز الاستخبارات البريطاني جي سي اتش كيو في إطار الاتفاقية الدفاعية المعروفة لانكستر هاوس الموقعة عام 2010 بين نيكولا ساركوزي ورئيس الوزراء البريطاني ديڤد كاميرون.

وبحسب الصحيفة، فإن عمليات التنصت هذه هي التي "تبرر الاعتدال المدهش (في رد فعل ساركوزي واولاند) بعد الكشف عن قيام وكالة الأمن القومي (الأمريكية) بالتنصت عليهما".

وكشفت وثائق سربها موقع ويكيليكس ونشرت في 24 يونيو 2015 أن الولايات المتحدة تنصتت على آخر ثلاثة رؤساء فرنسيين بين 2006 و2012 على أقل تقدير.

كما تنصتت أجهزة الاستخبارات الأمريكية على وزيري اقتصاد متتاليين فرنسيين ومارست التجسس الاقتصادي في فرنسا، بحسب وثائق ويكيليكس.


أنظر أيضاً

وصلات خارجية

المصادر

عغمراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج "Annual Results 2012" (PDF). France Télécom. 20 February 2013. Retrieved 7 August 2013.
  2. ^ "Get to know us better". Orange Jobs. Retrieved 7 August 2013.
  3. ^ "Annual Results 2008" (PDF). France Télécom. Retrieved 2009-04-06.
  4. ^ Mekay, Emad (5 April 2008). "France Telecom Wins Controlling Stake in MobiNil". Bloomberg. Retrieved 2009-04-06.
  5. ^ "مجلة تكشف تنصت الاستخبارات الخارجية الفرنسية على مكالمات "الكابلات" البحرية". فرانس 24. 2015-07-01. Retrieved 2015-07-02.
  هذه بذرة مقالة عن شركة تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.