آكلات اللحوم

(تم التحويل من Carnivora)

آكلات اللحوم Carnivora ( /kɑrˈnɪvərə/ أو /ˌkɑrnɪˈvɔərə/؛ هي رتبة متنوعة تضم أكثر من 280 نوع من الثدييات الحقيقية. تضم الأُسود والنمور والكلاب والذئاب والثعالب والقطط والدببة وأبناء عرس وعجول البحر وأسود البحر، وفيلة البحر. كلها مفترسة تكيفت أسنانها لتمزيق اللحم، عدا الپاندا فإنه نباتي. وهي منتشرة في جميع أنحاء العالم ماعدا أستراليا ومناطق القطب الجنوبي.

آكلات اللحوم
Carnivorans
Temporal range: 42–0 Ma
Middle Eocene to Recent
Order Carnivora.jpg
إلى اليمين: نمر، ضبع مرقط، قط الزباد وإلى اليسار: دب بني، ذئب رمادي، ولفرين
التصنيف العلمي e
أصنوفة غير معروفة (أصلحها): الحياة
مملكة: الحيوانية
Phylum: حبليات
Class: الثدييات
غير مرتبة: أشباه_آكلات_اللحوم
الرتبة: آكلات_اللحوم
بودويتش، 1821
فصائل

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الخصائص المميزة

 
A brown bear, showing the sharp teeth and claws characteristic of carnivorans

تختلف أبعادها بين الصغير والضخم الذي يمكن أن يصل طول بعضها إلى ثلاثة أمتار. تعيش في الأصل على اليابسة، ينتهي كل طرف من أطرافها الخلفية بأربع أصابع على الأقل، ينتهي كل منها بمخلب. أسنانها محدودة النمو، وقد تحورت بما يلائم الافتراس والتغذي باللحوم. تتميز اللواحم بأنيابها الطويلة وبثلاثة قواطع صغيرة في كل فك (مع بعض الاستثناءات) وبشكل طواحنها. فأضراس البشر مثلاً مسطحة وتستخدم لطحن الغذاء، أما أضراس اللواحم مدببة تلائم تمزيق الفريسة وطحن العظام، والضاحكة الأخيرة من ضواحك الفك العلوي لمعظم اللواحم والطاحنة الأولى من الفك السفلي تكونان حادتين وتشبهان السكين وتتحرك الواحدة مقابل الأخرى في أثناء المضغ للمساعدة على التمزيق والتقطيع. يطلق على هذه الأضراس المتحورة أسم أسنان الكسر، أما الأضراس التالية إما أن تكون غير موجودة أو صغيرة جداً. ويلاحظ أن الدببة طورت لنفسها، إضافة لذلك، أضراساً ساحقة. كما يميز اللواحم أيضاً تمفصل الفكين، فهي بخلاف كثير من الثدييات والحافريات، لا تستطيع تحريك فكها السفلي جانبياً.[1]

الأنبوب الهضمي لدى اللواحم قصير، والمعدة بسيطة، وللأنثى رحم ثنائي القرن والمشيمة مِنطَقية والأثداء شفعية إربية التوضع؛ أي قرب الفخذ أو بطنية ولايتجاوز عددها السبعة. كما أنها تحمل في المنطقة حول الشرج غدداً تطلق مادة ذات رائحة تدافع بها عن نفسها أو تحدد بها منطقة سيطرتها.


تركيب الجمجمة

 
جمجمة Hyaena eximia
 
Carnassials of a Eurasian wolf


الفسيولوجيا

النظام الغذائي

على الرغم من تسميتها باللواحم إلا أن غذاء بعضها لايقتصر على اللحوم، فالراكون وسنور الزباد والضبع وابن آوى والظربان الأمريكيوكثير من الدببة، تضيف إلى غذائها أحياناً الفواكه والعسل وجذور النباتات وبعض العناصر النباتية الأخرى، حتى إن دب الباندا يقتصر غذاؤه على الخيزران فقط.

ومعروف عن بعض اللواحم أنها صيادة ماهرة، الأمر الذي ينطبق على عدد من اللواحم كالأسد والذئب والفهد الذي يعد أسرع حيوان على وجه البسيطة، وبعضها يأكل الجيف، مثل الضباع؛ لكن هذا التمييز بين الاصطياد وأكل الجيف ليس صحيحاً دائماً، فالضباع مثلاً تفترس أحياناً الحيوانات الأخرى وتأكلها.

الحياة الاجتماعية

حياتها الاجتماعية تختلف بحسب الأنواع، فكثير منها يعيش حياة انعزالية مثل الكوجر (أو أسد الجبال) والأسد المخطَّط، وبعضها يعيش في جماعات ذات حجوم مختلفة يسيطر عليها الذكور مثل المجتمعات الإنسانية، كما في الأُسود، أو تسيطر عليها الإناث، كما في الضباع. وكلا اللواحم الانعزالية أو الجماعية تحدد لنفسها مناطق حياتها وسيطرتها؛ وذلك إما بالتبول على حدود منطقتها أو بإفراز مادة كريهة الرائحة من غددها الموجودة في المناطق الشرجية من جسمها.

الجهاز التناسلي

 
قطة ترضع صغارها.

النشوء والتطور

 
تصور فني لأول آكلات اللحوم، a miacid
 
An African palm civet, possibly an example of a primitive feliform

التصنيف

 
Least weasel, the smallest carnivoran
 
Southern elephant seal, the largest carnivoran

التصنيف المعاصر الأكثر شيوعاً يقسم آكلات اللحوم إلى 50 فصيلة حية وعدد من الفصائل المنقرضة، كما يلي:[2]

يميل بعض المصنّفين إلى تمييز رتيبتين: مشقوقات الأقدام وزعنفيات الأقدام. تضم الرتيبة الأولى الكلاب والقطط وغيرها مما تكيف مع الحياة على اليابسة والصيد، وتضم الرتيبة الثانية أُسود البحر وعجولها وغيرها مما تكيف مع الحياة في الماء، لكن الدراسات التي اعتمدت تقنيات البيولوجيا الجزيئية تميز بين لواحم سنورية الشكل ولواحم كلبية الشكل.

- سنوريات الشكل: وتضم أربع فصائل حية هي:

1) السنوريات: وفيها 37 نوعاً في 4 أجناس، تضم الأسد والنمر والوَشَق lynx والنمر الأمريكي المرقط (أو اليَغْوَر) jaguar وأسد الجبال (أو الكوجر).

2) النمسيات: تضم النمس وأشباهه الموزعة في 35 نوعاً و 17 جنساً. صغيرة الحجم، والنمس الإشنموني الذي كان يقدِّسه المصريون القدماء وغالباً ما كانوا يحنطونه، وكان قبل تدجين القط هو حيوان البيت المستأنس، ويسمى جرذ الفراعنة. والنمس الأصغر منه هو النمس الإدواردزي المنتشر في الهند، ومعروف عنه صيده الحيات وابتلاعها كلها بعد قتلها.

 
الرباح أو الزريقاء

3) الزباديات: وتضم مجموعتين، هما أنواع سنور الزباد ومجموعة الرَباح أو الزريقاء.

 
زباد السوريكات

أكثر أنواع سنور الزباد شهرة نوعان هما الزباد الأفريقي. وتطلق هذه الحيوانات، من غدد موجودة قرب الشرج، مواد تستخدم في صناعة العطور كمثبتات باسم سيفيت.

ومن أشهر الأنواع التي تطلق رائحة تشبه المسك الزباد الهندي Viverricula indica وزباد طانجالوقا V. tangalunga الآسيوي، وتُجْمَع إفرازاتها مرتين أسبوعياً بالملعقة.

وثمة زباد آخر هو زباد السوريكات Suricata suricatta الذي يعيش في المناطق الجافة في جنوب إفريقيا، وهو مشهور بوقوفه منتصباً على طرفيه الخلفيين.

أما أنواع الرَباح أو الزريقاء فتتميز من الزباد بذيلها الطويل.

 
الضبع المنقط


4- الضباع:Hyaenidae وتضم الضباع المختلفة وفيها أربعة أنواع في أربعة أجناس، أكبرها الضبع المنقط Crocuta crocuta المنتشر في شرقي أفريقيا وجنوبيها.

- كلبيات الشكل Caniformia: وتضم خمس فصائل، إضافة إلى زعنفيات الأقدام (التي يعدها بعضهم فصيلة لاحمة متميزة من اللواحم الأخرى متكيفة مع الحياة المائية) وهي:


1) الكلبيات Canidae: تضم الكلاب والثعالب والذئاب وبنات آوى وغيرها من اللواحم، ويميز فيها 35 نوعاً في 10 أجناس.

2) الدبيات Ursidae: تضم الأنواع المختلفة من الدببة [ر]، وفيها ثمانية أنواع في خمسة أجناس.

3) الراتونيات Procyonidae: وفيها 19 نوعاً في سبعة أجناس. وتضم الراكون raccoon وما يشابهه (بالفرنسية raton). والراكون حيوان بحجم الغُرَير badger، وهو ذو فراء بني أسود وذيل عليه حلقات سود، ويحمل شريطاً أسود عبر الوجه والعينين وكأنه ثمة قناع على الوجه.

وتضم هذه الفصيلة أيضاً دببة الباندا، التي يضعها بعضهم في فصيلة خاصة؛ فمنها الباندا الصغيرة (Lesser Panda) Ailurus fulgens والباندا الضخمة Ailuropoda melanoleuca (Giant Panda). الأولى (الباندا الصغيرة) أخمصية المشية plantigrade أي تمشي على أخمص القدمين، يبلغ طولها من دون الذيل نحو 60 سم، فهي تشبه القط وتعيش في آسيا الوسطى حياةً شجريةً، غالباً في المناطق المرتفعة، متغذية بالفواكه والبراعم وأوراق الشجر مع أنها تأكل البيض والحشرات ويرقاتها. وتعود تسميتها بـ fulgens إلى فرائها الأشقر الغامق على الظهر والأجزاء السفلى السوداء من بطنها، وجهها أبيض عليه شريط أسود يمتد من العين إلى زاوية الفم، وذيلها ذو حلقات.

أما الباندا الضخمة فقد اكتشفها في غربي الصين المستكشف الفرنسي الأب دافيد Père David في أقاصي الهيمالايا الشرقية. ومع شبهها الكبير بالدببة العادية من حيث ضخامة جسمها وذيلها القصير، إلا أنها أصغر من الدب الأسمر. يتميز فراؤها بالبقع السود والبيض، وبغذائها الذي يقتصر على القصب، وقد عرف عنها اليوم أنها تتغذى بالثدييات والطيور والأسماك الصغيرة. لايعرف عن حياتها وطباعها كثير، لكنها في الأسر جد لطيفة ويحاول العلماء إكثارها لندرة وجودها.

4) السموريات Mustelidae: وتضم 55 نوعاً في 24 جنساً، منها أبناء عرس (العرسات) weasels، وأبناء مَقرِض ferrets، والغرير badgers، والقُضاعات otters، والقاقوم ermine. وهي حيوانات صغيرة الحجم طويلة الجسم قصيرة الأطراف تطلق روائح كريهة، وهي كثيفة الفرو، يستحصل من بعض أنواعها أفخر أنواع الفرو، مثل فراء المينك mink واسمه الشائع الڤيزون من المنْك الأمريكي Mustela vison، وفراء الإرمين ermine من القاقوم M. erminea، وفراء السابل sable من سمور الزيبلين Martes zibellina. بعضها أخمصي المشية وبعضها إصبعي المشية digitigrade. معظمها لاحم يأكل القوارض، وبعضها يفترس الدجاجيات.

 
ابن مقرض (ظربان الفرو).


تضم هذه الرتبة أنواعاً مختلفة من السمور مثل سمور المارت Martes martes ذي الفرو الأنيق البني الغامق الذي يصبح أفتح لوناً على البطن، مع بقعة بيضاء برتقالية عند الحنجرة، ويوجد في غابات شمالي أوربا ونادراً ما يصل إلى شمالي إيطاليا واليونان، لكنه يمتد نحو سيبيريا. وهو متسلق خفيف، يطارد السناجيب والأرانب والفئران والدجاجيات وكثيراً من الطيور. وهناك سمور زيبلين M. zibellina الذي يُصاد في شمالي آسيا واليابان، ويسمى فراؤه السابل، وأثمن فراء له هو الأسود الأزرق بذروة فضية. وقريب من سمور زيبلين سمور فوين M. foina الذي يتميز بفرائه الرمادي البني بعلامة بيضاء على الحنجرة.

 
العرسة المنتنة (ظربان بوتوريا).
 
المنك الأمريكي (منك الفيزون).

وتعد العرسة المُنْتِنَة أو الظِربان polecat (ظربان بوتوريوس Mustela putorius) نموذجاً لأبناء عرس من حيث جسمها المتطاول وأطرافها القصيرة والرأس المثلث المسطح ذو الخطم المتطاول المدور النهاية والذيل المشعر الطويل. وهي تمتاز بأن فرائها البني أغمق على البطن منه على الظهر. تعيش في أوربا تحت قطع الأخشاب والأشجار الفارغة أو في الحجور التي هجرتها الحيوانات الأخرى. تختبئ نهاراً في الشتاء في مخازن المزارع وتنطلق في الليل للصيد. تصطاد القوارض والزواحف حتى الأفاعي، وقد تسبب تخريباً كبيراً في المزارع معتدية على حيوانات المزرعة من أرانب ودجاج وغير ذلك.

يوجد من العرسات نوع يسمى ابن مَقرِض ferret هو ظربان الفرو Mustela furo، لونه أبيض مصفر يعتقد أنه انحدر من أصل شمال إفريقي.

وقريب من ابن مقرض هناك مِنْك الڤيزون أو المِنْك الأمريكي Mustela vison ، وهو حيوان مائي الطباع أصغر من العرسات (الظربان) وأكثر نعومة وأدكن فراءً. يحفر جحوره على ضفاف البحيرات قرب الغابات أو ينشئ مخبأً له تحت الجذور المتشعبة أو الكتل الخشبية المتساقطة، ويغطس سابحاً بمهارة كبيرة بحيث يستطيع متابعة السمك في الماء. ويعيش أيضاً متغذياً بالضفادع والأفاعي والجرذان وأحياناً بالطيور المائية.

والمِنْك الأوربي Mustela lutreola طوله نحو 15سم وذيله بطول نحو 12سم، ظهره بني نحاسي أبيض البطن، يتحول لونه أحياناً إلى اللون الأبيض في الظروف الباردة.

وتجدر الإشارة إلى أن تربية المِنْك في الأسر تؤدي إلى طفرات مختلفة، منتجة أفراداً مختلفة الألوان.

وأبناء عرس حيوانات نشطة ليلاً ونهاراً، تركض برشاقة وتتسلق بمهارة فائقة، مكتشفة محيطها بعيونها الحادة النظر، وتنقض بشراسة على ما تجده من كائنات حولها، بما في ذلك حيوانات أكبر منها حجماً. وعندما يهددها متطفل، تطلق سائلاً كريه الرائحة من غددها الشرجية.

 
تغير لون المنك بسبب تربيته في الأسر.

أما الغرير badjer فهو من أكبر السموريات، فغرير العسل Mellivora capensis الموجود في جنوبي إفريقيا، وكذلك M. indica الذي يعيش في الهند والجزيرة العربية، لون بطنه أسود يتناقض مع لون ظهره الرمادي. وهو حفار يتسلق الجبال يتغذى بالثدييات والطيور الصغيرة والحشرات. ويحفر بمخالبه الحادة جحورَ النمل الأبيض ليصل إلى النمل نفسه. وغرير ميليس Meles meles يعيش في غابات أوربا وغربي آسيا، ويمتاز بالشريط الأسود على جانبي الرأس، في حين يحمل الغرير الأمريكي أو غرير طقسوس Taxidea taxus شريطاً مركزياً ضيقاً.

 
الغرير الأوربي (غرير ميليس).

أما القضاعات فهي سموريات أكثر تكيّفاً مع الحياة المائية. جسمها متطاول وأرجلها قصيرة وأسنانها وغددها الشرجية تذكر كثيراً بقرابتها بالعرسات المنتنة والسمور، لكن للقضاعات صفات أخرى تجعلها متكيفة مع الحياة المائية؛ فرأسها مسطح؛ وأشعارها الخطمية (شواربها) ثخينة تشبه ما يوجد لدى أُسود البحر؛ وآذانها صغيرة ومجهزة بغشاء يغلقها عند الغوص؛ وذيلها مسطح؛ ولون فرائها بني غامق لماع على الظهر وأفتح قليلاً عند الحنجرة. والقضاعة الأوربية الشائعة أو قضاعة لوترا Lutra lutra توجد في أوربا وإفريقيا وشرقي آسيا وجزء من الهند.

5) الظربانيات Mephitidae: وتضم أنواع الظربان الأمريكي skunk. وأسوأ الروائح يطلقها الظربان المخطط الأمريكي، الذي يميز منه نوع يعيش في المناطق الجنوبية من الولايات المتحدة الأمريكية ونوع يعيش في المكسيك هو ظربان ميفيتيس Mephitis mephitis، إذ تنطلق الروائح عنده من غدتين تقعان على جانبي الشرج تطلقان مفرزاتها السائلة مسافة قد تصل إلى ثلاثة أمتار، لكن بالمقابل يستحصل منه على فراء فاخر يتميز بلونه الأسود الذي يحمل شريطاً أبيض على كل من جانبيه يمتدان حتى على جانبي الذيل. وهناك نوع آخر من الظربان الأمريكية يعيش في المناطق الشمالية من أمريكا وكندا، هو ظربان بوتوريوس Spilogale putorius، يتميز بفرائه الأفتح لوناً من النوع الجنوبي، وتحيط به حلقات بيض.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

شجرة النشوء والتطور

 
الدب البني، أكبر اللواحم البرية مع الدب القطبي.
 
قط وكلب، من أكلات اللحوم المستأنسة.

   آكلات اللحوم   

سنوريات الشكل

Nimravidae 

Stenoplesictidae

Percrocutidae

Nandiniidae  

Prionodontidae 

Barbourofelidae

السنوريات    

الزباديات  

الضباع    

النمسيات  

Eupleridae  

   Caniformia   

Amphicyonidae 

Canidae        

   Arctoidea   

   

Hemicyonidae 

الدبيات    

Pinnipedia

Enaliarctidae 

   

Phocidae  

   

Otariidae

Odobenidae  

   Musteloidea   

   

Ailuridae  

   

الظربانيات  

   

الراتونيات  

السموريات      


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

علاقاتها مع الإنسان

تختلف علاقة اللواحم مع الإنسان كثيراً، فقد قام الإنسان بتدجين القطط والكلاب منذ آلاف السنين، كما اصطاد كثيراً من اللواحم أو ربَّاها من أجل فرائها، واستفاد من بعضها الآخر لاصطيادها الحيوانات البيتية الضارة كالأفاعي والقوارض، أو لتغذيها بالجيف الميتة.

لكثير من اللواحم سمعتها على أنها تفترس الإنسان والقطعان التي يربيها، الأمر الذي كان يبرر اصطيادها من قبله. وقد أسهم صيد اللواحم للاستفادة من فرائها ألبسة نسائية، وللحيلولة دون تخريبها للبيئة في مناطق مختلفة من العالم، في انقراضها كلياً أو جزئياً. لذلك تظهر في العالم جمعيات أهلية للرفق بالحيوان تناهض صيدها وتحض على المحافظة عليها من جهة والتوازن البيئي من جهة ثانية.

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ حسن حلمي خاروف. "اللواحم". الموسوعة العربية. Retrieved 2014-06-24.
  2. ^ Wilson, D.E. & Mittermeier, R.A., ed. (2009). Handbook of the Mammals of the World, Volume 1: Carnivora. Barcelona: Lynx Edicions. pp. 50–658. ISBN 978-84-96553-49-1.{{cite book}}: CS1 maint: multiple names: editors list (link)
  3. ^ Wozencraft, W. C. (16 November 2005). Wilson, D. E., and Reeder, D. M. (eds) (ed.). Mammal Species of the World (3rd edition ed.). Johns Hopkins University Press. pp. 548–559. ISBN 0-801-88221-4. {{cite book}}: |edition= has extra text (help); |editor= has generic name (help); Check date values in: |date= (help)CS1 maint: multiple names: editors list (link)

وصلات خارجية

توجد في معرفةالفصائل معلومات أكثر حول:
هناك كتاب ، Dichotomous Key، في معرفة الكتب.