حاملة طائرات

حاملة الطائرات ، هي سفينة حربية تم تجهيزها للقيام بصفة أساسية بعملية نشر الطائرات وإستعادتها, لتعمل كقاعدة طائرات في البحار والمحيطات. وتسمح حاملة الطائرات للقوات البحرية لتوجيه القوة الجوية على مسافات بعيدة. وقد تطورت من السفن الخشبية والتي كانت تعمل على نشر مناطيد الهواء إلى سفن حربية تعمل بالطاقة النووية وتحمل عشرات الطائرات العمودية والمروحية والنفاثة.

أجزاء حاملة الطائرات تقوم الطائرة بالإقلاع والهبوط من على سطح حاملة الطائرات. وهذا السطح مزود بمنجنيق أسلاك خاصة للإقلاع والإيقاف. وتقوم المصاعد برفع الطائرة من الحظيرة وإنزالها إليها لتستقر فيها. وتحتوي الجزيرة على معدات الرادار والاتصالات.
أربع حاملات طائرات، (أسفل لأعلى) Principe de Asturias, amphibious assault ship USS Wasp, USS Forrestal and light V/STOL carrier HMS Invincible، تظهر الفروق في أحجام حاملات القرن العشرين
مقاتلة تستعد للهبوط على سطح حاملة الطائرات الأمريكية كونستليشن من فئة كيتي هوك، التي يمكنها أن تحمل 90 طائرة.

حاملة الطائرات سفينة تُستَخدم قاعدة متحركة للطائرات. وهي بقوتها الضاربة من الطائرات تعتبر أقوى سفينة حربية، وكثيرًا ماتسمى حاملات الطائرات القمم المسطحة بسبب سطوحها الواسعة المسطحة. وناقلات النفط هي السفن الوحيدة الأكبر من حاملات الطائرات.

تحمل حاملات الطائرات عددًا محدودًا من المدافع المضادة للطائرات أو القذائف الدفاعية للحماية ضد طائرات العدو وقذائفه. وتُبحر حاملات الطائرات عادة مع السفن الأخرى. وتقوم الطرادات، والمدمرات، والغواصات بحماية حاملات الطائرات من الطائرات والسفن الحربية والغواصات المعادية. ويسمى مثل هذا الأسطول قوة واجب حاملة الطائرات أو مجموعة قتالية.[1]

تُقلع الطائرات وتهبط على مكان يسمى سطح الطيران، كما يتم إصلاحها وتخزينها في حظيرة الطائرات تحت السطح مباشرة. وتوجد مصاعد كبيرة تنقل الطائرات من سطح إلى آخر. وتسمى جميع أجزاء السفينة التي فوق السطح الرئيسي بالجزيرة، وتشمل أبراج القيادة والملاحة، ومعدات الاتصالات، وهوائيات الرادار، والمدخنة، مالم تكن السفينة تعمل بالطاقة النووية. تكون الجزيرة على ميمنة سطح الطيران (الجانب الأيمن المواجه للأمام). ويُترَك باقي السطح خالىًا للطائرات. كما توجد بالسفينة ورشُ صيانة للطائرات، وغرف للسكن والمعيشة، وصالاتٌ للطهي والطعام للطيارين وأفراد أطقم الطائرات والسفينة. كما أن بها مخازن للقنابل، والذخيرة، والوقود، والطعام.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

عمليات الطيران

تنطلق الطائرات التقليدية، والطائرات المروحية، وطائرات الإقلاع والهبوط الرأسي القصير (ف. ستول) من حاملات الطائرات. إلا أن الطائرات التقليدية الثقيلة الوزن جدَّا تحتاج إلى سرعة هوائية ضخمة لكي تقلع من حاملة الطائرات بقوتها الخاصة. ولهذا السبب تُطلق الطائرات من منطقة الإقلاع بآلة تشبه المنجنيق. انظر: المنجنيق.

تُبحر حاملة الطائرات بسرعة عالية أثناء الإقلاع، مما يزيد من سرعة الرياح بالمقارنة مع سرعة السفينة ويساعد ذلك في رفع الطائرات أثناء إقلاعها.

كذلك فإن حاملة الطائرات تنطلق في الرياح عندما تهبط الطائرات. فإذا كانت حاملة الطائرات تسير بسرعة 25 عقدة (ميلاًّ بحريًّا في الساعة) في رياح تهب بسرعة 25 عقدة، فإن سرعة الرياح فوق سطح السفينة تكون 50 عقدة. وعليه فإن طائرة تطير بسرعة 100 عُقدة في الرياح تكون لها سرعة هبوط 50 عقدة فقط بالنسبة لسطح الحاملة. وتمسك أسلاك الكبح (الإيقاف) المكوَّنة من أربعة حبال فولاذية ممتدة عبر الجزء الخلفي من منطقة الهبوط على السطح، بخُطَّاف خلفي يتدلى من الطائرة. وتتوقف الطائرة تماما على مسافة حوالي 91م.

لدى حاملات الطائرات الحديثة أقسام هبوط مائلة على سطوح طيرانها. يشغل قسم الهبوط ثلثي السطح من الخلف ويميل نحو الجانب الأيسر المواجه للأمام ويمتد فوق الماء. وأي طائرة تقوم باقتراب خاطئ أو تُخطئ حبال الإمساك بخطافها الخلفي يمكنها أن تواصل التقدم وتحلق بعيدًا عن السطح. وفي حاملات الطائرات القديمة يوجد حاجز يفصل قسم الهبوط عن قسم الإقلاع. غير أن الطائرة التي تهبط قد تخترق الحاجز، وتصطدم بالطائرات التي في قسم الإقلاع فتتحطم.

تحمل حاملة الطائرات مقاتلات نفاثة وقاذفات قنابل نفاثة. كما أنها تحمل طائرات رادارية، وطائرات استطلاع، وطائرات وقود، وطائرات مضادة للغواصات. ويقسم سلاح البحرية حاملاته إلى فئات. وتأخذ كل فئة اسمها من أول سفينة بنيت من تلك الفئة. فعلى سبيل المثال يقسم سلاح البحرية الأمريكي حاملاته إلى فئات خمس هي من الأحدث إلى الأقدم: نِيميْتز، كيِتي هوك، وإنتربرايز، وفوريستال، وميدواي. وتعمل السفن من فئتي نيميتز وإنتربرايز بالطاقة النووية. وجميع حاملات الفئات الأخرى تعمل بالنفط.

تضم فئة نيميتز الحاملة تشيستر دبليو نيميتز، ودوايت دي أيزنهاور، وكارل فينسون، وتيودور روزفلت، وجون ستنيس، وهاري ترومان. وتعتبر نيميتز أكبر سفينة حربية في العالم بمقياس الوزن المزاح بالطن. وهذا المقياس يشير إلى عدد أطنان الماء المزاحة بوساطة السفينة أو التي تشغلها السفينة. فالحاملة من فئة نيميتز تُزيح 94,900 طنٍّ متري من الماء عندما تكون كاملة الحمولة. ويبلغ طولها 333م وعرضها 77م، كما تستطيع أن تحمل حوالي 85 طائرة، وطاقمًا مكونًا من حوالي 5,700 شخص.

تضم فئة كيتي هوك الحاملة كيتي هوك، وكنستليشن، وأمريكا وجون ف. كنيدي. وتُزيح الحاملة كنيدي 88,400 طن ماء عندما تكون كاملة الحمولة؛ كما تزيح الأخريات 82,100 طنٍّ. وتستطيع السفن من فئة كيتي هوك أن تحمل من 85 إلى 90 طائرة وحوإلي 5,400 شخص.

تضم فئة إنتربرايز سفينة واحدة هي إنتربرايز فقط. وحيث إن بناءها اكتمل عام 1961م، فقد كانت أول حاملة طائرات تعمل بالطاقة النووية في العالم. وهي تُزيح 91,040 طنًا عندما تكون كاملة الحمولة. كما أنها تستطيع حمل 90 طائرة و 5,700 شخصٍ.

تضم فئة فوريستال الحاملة فوريستال، وساراتوغا، ورينجر، وإنديبندانس وتزيح كل سفينة من هذه الفئة 79,300 طنٍّ عندما تكون كاملة الحمولة، كما تستطيع حمل 85 طائرة وحوالي5,300 شخصٍ.

تضم فئة ميدواي الحاملة ميدواي، وكورال سي وتزيح كل منهما 52,800 طنٍّ متريٍّ عندما تكون كاملة الحمولة. كما تستطيع حمل 75 طائرة وحوالي 4,500 شخص.


المعالم والتاريخ

 
بالون جيش الاتحاد، واشنطن، يرتفع من سطح George Washington Parke Custis، التي تجرها القاطرة Coeur de Lion.
 
أول حاملة للطائرات البحرية، الفرنسية La Foudre (يمين، مع الحظيرة والونش)، وتقلع من سطحها أحد الطائرات البحرية من طراز Canard Voisin ، أثناء تدريبات تكتيكية في يونيو 1912.

مرّ بناء حاملات الطائرات في مراحل ثلاث بحسب تطور الصنع والتسليح والاستخدام:

المرحلة الأولى

وهي منذ ظهور الحاملات في العشرينات من القرن العشرين، وأولها الحاملة الأمريكية «لنغلي» عام 1923 المعدلة عن ناقلة مواد خام، وعاصرتها حاملات بريطانية لم تكن تحمل سوى 6 طائرات. واستمرت الحال على ذلك حتى بداية الحرب العالمية الثانية، وبلغ تعدادها في العالم أجمع آنئذ ست حاملات أمريكية، وست حاملات بريطانية، وواحدة فرنسية، وكانت إزاحة كل منها تراوح بين 15 و30 ألف طن.

المرحلة الثانية

 
The Tripoli, a US Navy Iwo Jima-class helicopter carrier

وهي مرحلة الحرب العالمية الثانية، حين بدأ الاعتماد الأساسي في القوات البحرية للدول المتحاربة على حاملات الطائرات، فتنوعت مهامها وأشكالها وصنفت إلى حاملات ضاربة ثقيلة attack aircraft carrier وحاملات للمرافقة والحماية escort aircraft carrier وحاملات خفيفة small aircraft carrier .

استخدمت الحاملات في الأنساق الأولى للقوات البحرية، وتجاوز إجمالي الموجود منها في العالم إبان هذه الحقبة 183 حاملة. وقد برهنت على فعالية وصمود عاليين بالمقارنة بخسائر البوارج والطرادات والغواصات، ووصلت إزاحة الحاملات في حينها إلى 50 ألف طن.

المرحلة الثالثة

ازداد دور حاملات الطائرات بعد الحرب العالمية الثانية فتنوعت اختصاصاتها وصنوفها وازدادت إزاحتها. وبعد تدشين الحاملة «فورستوك» عام 1955 بإزاحة 70 ألف طن وحمولة 80 طائرة تقرر في الولايات المتحدة الأمريكية تنسيق أغلب الحاملات القديمة ولم يبق منها سوى عدد قليل يستخدم في أغراض التدريب، في حين تطور بناء الحاملات الحديثة وأسلحتها فأصبحت أداة واضحة في يد القيادات السياسية ووسيلة لممارسة الضغط العسكري على الدول الصغيرة، والسيطرة على المحيطات، ونشر القوى نشراً مناسباً، وخاصة قوات التدخل السريع.

وأخذت حاملات الطائرات تقوم بدور رئيسي في الصراعات العالمية، ففي الحرب الكورية 1950-1953 شارك أكثر من 11 حاملة، وفي العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 كانت الحاملات هي النواة الرئيسة للقوتين البريطانية والفرنسية. وكانت الحاملات السلاح الرئيسي الذي تولى الحصار في البحر الكاريبي عام 1962، وكان للولايات المتحدة خمس عشرة حاملة ضمن مجموعات في الحرب الڤييتنامية (1964-1974) وكانت القوة الرئيسة في النزاع البريطاني والأرجنتيني في جزر الفوكلاند عام 1982. وقامت الطائرات هورنيت من على الحاملات الأمريكية بضرب بنغازي وطرابلس في ليبيا. وكانت القوة الرئيسة في حرب الخليج في بداية التسعينات من القرن العشرين (6حاملات توجهها السواتل) ولم يضعف هذا الدور في القرن الحالي كما أثبتت حرب أفغانستان والعدوان على العراق. ومع أن الدول العظمى عنيت عناية كبيرة باتخاذ قواعد برية وبحرية لها في مختلف أنحاء العالم وخاصة الولايات المتحدة التي صار لها ما يزيد على 1500 قاعدة عسكرية في أراضي 32 دولة، ومع أن هذه القواعد البرية غير قابلة للغرق فهي غير قابلة للحركة والانتقال، وهذا ما أعطى حاملات الطائرات أهميتها الخاصة قاعدة عسكرية عائمة متحركة قادرة على التدخل في أي وقت. وتتوزع أساطيل الحاملات الأمريكية على البحار والمحيطات ومنها الأسطول السادس في البحر المتوسط، والأسطول السابع في غربي المحيط الهادئ، والأسطول الثاني في شمال شرقي المحيط الأطلسي، والأسطول الثالث في جنوب غربي المحيط الهادئ وتلاقي المحيط الهندي والخليج العربي وغير ذلك.

سطح الطيران

 
Ripples appear along the fuselage of a U.S. Navy E-2C Hawkeye due to loads from landing on the يوإس‌إس Harry S. Truman (CVN-75).
 
The first carrier landing and take-off of a jet aircraft: Eric "Winkle" Brown landing on إتش‌إم‌إس Ocean (R68) in 1945
 
The ski-jump on Royal Navy carrier إتش‌إم‌إس Invincible (R05)


المواصفات الفنية والقتالية لحاملات الطائرات

 
Four modern aircraft carriers of various types—يوإس‌إس John C. Stennis, FS Charles de Gaulle, إتش‌إم‌إس Ocean and يوإس‌إس John F. Kennedy—and escort vessels on operations in 2002. The ships are sailing much closer together than they would during combat operations.

مع تنوع مهام حاملات الطائرات وتنوع مواصفاتها الفنية والقتالية هنالك حاملات «تحت الصنف» كالحاملات الضاربة والحاملات المضادة للغواصات وحاملات الحوامات والحاملات المتعددة المهام. وتقارب إزاحة الحاملات الحديثة اليوم 100 ألف طن، وطولها نحو 335 متراً وعرضها نحو 80 متراً وتوفر لها هذه المواصفات الثبات فوق سطح البحر وتحمّل أحوال الطقس. وتوفر لها محركاتها النووية قدرة على الإبحار غير محدودة بسرعة تجاوز 35 عقدة، أما عدد طواقمها فيراوح بين 3 و4 آلاف عنصر، ويبلغ نصف القطر العملياتي لطائراتها 600 كم. يميل أعضاء حلف شمال الأطلسي مثل بريطانية وإسبانيا وإيطاليا وفرنسا إلى اقتناء الحاملات الخفيفة التي تراوح إزاحتها بين 13 و30 ألف طن، غير أن الولايات المتحدة تفضل الحاملات الأكبر إزاحة. وقد تجاوز ما لدى الولايات المتحدة منها 24 حاملة نووية تحمل على متنها قاذفات متوسطة (كورسير corsair) وخفيفة (انترودَر intruder)، ومقاتلات قاذفة (هورنيت hornet)، ومقاتلات وطائرات استطلاع (تومكات tomcat) وطائرات كشف مبكر، وطائرات حرب إلكترونية (برويلر brewler) وطائرات مضادة للغواصات (فايكنغ viking) وحوامات متنوعة. إضافة إلى تسلحها من الصواريخ ذوات الرؤوس النووية والتقليدية والمدافع ووسائل التشويش والتمويه وأجهزة السيطرة والتوجيه والاتصال بالسواتل، ويزيد في قدرتها على الاستيعاب وجود الطائرات ذات الأجنحة القابلة للطي وتخزينها في طبقات الحاملة، وقدرتها على الإقلاع والهبوط العموديين. ووجود أجهزة القذف والكوابح على سطح الحاملة. وتستطيع الحاملة الواحدة في يوم قتالي واحد أن توزع ضرباتها على جبهة عرضها 1000 كم. وقد استدعت ضرورة حماية الحاملات وجود عدد كبير من سفن السطح وتحت السطح لمرافقتها، ويختلف قوام هذه السفن بحسب تكوين مجموعات الحاملات ومهماتها، مع مراعاة الشروط السائدة في مناطق عملها والأسلحة التي تهددها من البر والبحر والجو، وفيها الأسلحة النووية والكيمياوية والبيولوجية فتكون الحماية دائرية كاملة، بعيدة وقريبة، إضافة إلى الحماية الذاتية. ولا شك في دور حاملات الطائرات في ازدياد تنامي أطماع الدول الكبرى في السيطرة على بحار العالم ومحيطاته وتنافسها فيما بينها.



. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حاملة المنطاد

في 12 يوليو عام 1849 أقلعت السفينة فولكانو التابعة للقوات الجوية الأسترالية تحمل منطاد هواء لإلقاء قنبلة على مدينة فينسيا ، ولكنه لم يكمل مهتمه لأسباب تتعلق بالرياح.[2] فيما بعد ، خلال الحرب الأهلية الأمريكية ، في وقت Peninsula Campaign ، كان يستخدم منطاد يعمل بالغاز للقيام بعمليات إستطلاع جبهات العدو. وسرعان ما تحولت المعارك الداخلية في المناطق ذات الغطاء النباي الكثيف من الجزيرة ، حيث لا يستطيع المنطاد أن يذهب. A coal barge, the George Washington Parke Custis, was cleared of all deck rigging to accommodate the gas generators and apparatus of balloons. From the GWP Prof. ثاديوس لو, Chief Aeronaut of the Union Army Balloon Corps, made his first ascents over the Potomac River and telegraphed claims of the success of the first aerial venture ever made from a water-borne vessel. Other barges were converted to assist with the other military balloons transported about the eastern waterways. It is only fair to point out in deference to modern aircraft carriers that none of these Civil War crafts had ever taken to the high seas.

 
Ely takes off from USS Birmingham, 14 November 1910.

حاملات الطائرات المائية

 
Ely lands on USS Pennsylvania, 18 January 1911.

نشأة سطح حاملة الطائرات

 
The Japanese seaplane carrier Wakamiya conducted the world's first naval-launched air raids in September 1914.

الحرب العالمية الأولى

 
HMS Ark Royal, a seaplane carrier also equipped with two regular aeroplanes, was arguably the first modern aircraft carrier.

كانت أول حاملة طائرات في العالم هي إتش إم إس أرجوس. وقد كانت سفينة تجارية أخذها سلاح البحرية البريطاني في عام 1916م. حدث أول هبوط لطائرة على سطح سفينة على الطرَّاد البريطاني المحول إتش إم إس فيوريوس. أما أول حاملة طائرات في سلاح البحرية الأمريكي فهي لانجلي، وهي سفينة فحم حجري تم تحويلها. وقد دخلت تلك الحاملة الخدمة عام 1922م.

خلال سنوات الحرب

 
The first full-length flat deck, HMS Argus in 1918

أهم الإبداعات قبيل وأثناء الحرب العالمية الثانية

 
The Imperial Japanese Navy's 1922 Hōshō, was the world's first built-from-the-keel-up aircraft carrier.[9]

حاملة الطائرات الخفيفة

 
4 US Navy carriers right after the war, showing the size and length difference between an early battlecruiser conversion, the Saratoga (bottom), an early fleet carrier Enterprise (2nd from bottom), a war time built Essex-class carrier (2nd from top, the Hornet) and a light carrier based on a cruiser hull, the San Jacinto (top).

مرافق وتجارة حاملة الطائرات

 
Japanese carrier Taihō had a hurricane bow.

البحارة التجاريون لطائرات المنجنيق

 
USS Saratoga circa 1935

خلال الحرب العالمية الثانية (1939 ـ 1945م) قامت الدول المتحاربة ببناء أكثر من 150 حاملة طائرات، وكانت أهم السفن في الحرب. وقامت الطائرات التي انطلقت من الحاملات اليابانية بمهاجمة قاعدة بيرل هاربر الأمريكية، كما أن أول غارة جوية أمريكية على اليابان قامت بها قاذفات من حاملة الطائرات هورنيت. كذلك قامت حاملات الطائرات البريطانية بحراسة قوافل الإمدادات في المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط. كما أنها شاركت في أعمال الأسطول مثل إغراق السفينة الحربية الألمانية بسمارك.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

تطورات ما بعد الحرب

 
The angled flight deck allows for safe simultaneous launch and recovery of aircraft.

الطوابق ذات الزوايا

 
Landing optics of Charles de Gaulle, note that this system is of the later Fresnel lens design.

مقاليع البخار

 
The Tripoli, a US Navy Iwo Jima class helicopter carrier

أنظمة الهبوط البصرية

 
India's light carrier INS Viraat, formerly HMS Hermes, purchased from the British, after INS Vikrant shows another example of the ski-jump.

العصر النووي

 
Four modern aircraft carriers of various types – USS John C. Stennis, FS Charles de Gaulle, HMS Ocean and USS John F. Kennedy — and escort vessels on operations in 2002. The ships are sailing much closer together than they would during combat operations.

الهليوكوبتر

 
France's Charles de Gaulle (R-91), currently the only nuclear powered aircraft carrier operated by a country other than the United States.

مدرج الإنزلاق والقفز

 
F/A-18 Hornets on the flight deck of the Nimitz-class supercarrier Harry S. Truman

إنعكاسات ما بعد الحرب العالمية الثانية

عمليات حاملة طائرات الأمم المتحدة في الحرب الكورية

 
حاملة الطائرات الفرنسية المستقبلية

عمليات حاملة طائرات الأمم المتحدة في جنوب آسيا

 
An artist's rendering of the Vikrant class aircraft carrier set to join the Indian Navy in 2012.

حرب فوكلاند

 
Virtual depiction of the new US Navy Gerald R. Ford-Class carrier

عمليات في الخليج العربي

حاملات الطائرات الآن

في الستينيات من القرن العشرين كانت الولايات المتحدة فقط هي التي تحتفظ بأسطول كبير من حاملات الطائرات. وبلغت قوة حاملات الطائرات الأمريكية أوجها خلال الحرب الفيتنامية. وبين عامي 1968م و 1969م كان سلاح البحرية الأمريكي يملك 23 حاملة طائرات. وقد تخلصت البحرية الأمريكية من الحاملات القديمة، بينما أدخلت الحاملات العملاقة العالية التكاليف من فئة نيميتز إلى الخدمة خلال السبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين. وبعد الحرب الفيتنامية تم التخلص من كثير من الحاملات. وللبحرية الأمريكية الآن 12 حاملة طائرات. ويملك سلاح البحرية لكل من فرنسا والأرجنتين والبرازيل بالإضافة إلى الولايات المتحدة، حاملات طائرات للطائرات التقليدية. وقد طور سلاح البحرية السوفييتي السابق أسطولا من حاملات الطائرات، وكان موضوع خلاف بين كل من روسيا وأوكرانيا. ولكن اتفقت الدولتان، عام 1997م، على تقسيم أسطول البحر الأسود، حيث احتفظت أوكرانيا بخمس الأسطول مقابل السماح لروسيا بتأجير بعض أحواض السفن في ميناء سيفاستوبول الأوكراني. وأنزلت فرنسا حاملات طائرات تعمل بالطاقة النووية في أواسط التسعينيات من القرن العشرين. كما تملك كلٌّ من بريطانيا، والهند، وإيطاليا، وأسبانيا، والولايات المتحدة حاملات طائرات للطائرات ذوات الإقلاع الرأسي القصير (ف. ستول) والطائرات المروحية.

حاملات الطائرات في المستقبل

القوات البحرية لجيش التحرير الصيني

القوات البحرية الفرنسية

القوات البحرية الهندية

القوات البحري الإيطالية

القوات البحرية الملكية (المملكة المتحدة)

 
الملكة إليزابيث (يسار) وسفينة إتش إم إس برينس أوف ويلز (على اليمين) مع حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديگول (في الوسط) في بحر الشمال في 1 أبريل 2022.

القوات البحرية الروسية

القوات البحرية الأسبانية

القوات البحرية الأمريكية

حاملات طائرات أخرى

قوائم متعلقة

انظر أيضا

هامش

  1. ^ "حاملة الطائرات". الموسوعة العربية الشاملة. Retrieved 2009-04-29.
  2. ^ "Carriers: Airpower at Sea - The Early Years / Part 1". sandcastlevi.com. Sandcastle VI. 2003-01-01. Retrieved 2007-08-03. {{cite web}}: |first= missing |last= (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)

وصلات خارجية

المصادر

  • الموسوعة العربية
  • Francillon, René J, Tonkin Gulf Yacht Club US Carrier Operations off Vietnam, (1988) ISBN 0-87021-696-1
  • Nordeen, Lon, Air Warfare in the Missile Age, (1985) ISBN 1-58834-083-X
  • Clement Ader, "Military Aviation", 1909, Edited and translated by Lee Kennett, Air University Press, Maxwell Air Force Base Alabama, 2003, ISBN 1-58566-118-X
  • U. S. Aircraft Carriers: an Illustrated Design History / Norman Friedman - Naval Institute Press, 1983 - ISBN 0870217399 Contains numerous detailed ship plans.
  • "Sabre et pinceau" Christian Polak, Chambre Française de Commerce et d'Industrie du Japon.