Disambig RTL.svg هذه المقالة عن مفهوم مصطلح الحياة. لرؤية صفحة توضيحية بمقالات ذات عناوين مشابهة، انظر حياة (توضيح).


إذا أردت أن تقرأ عن الحياة كنشاط يومي للإنسان انظر حياة شخصية .

تعريف الحياة قد تختلف من وجهة نظر إنسان إلى آخر، ولكن سنحاول أن نضع أساس (قابل للمناقشة والتعديل) بطريقة فكرية إسلامية لتوضيح ما هي الحياة. أولا يجب التفريق بين تعريف الحياة و تعريف المخلوقات الحية. فالمخلوقات الحية هي الأجسام التي تتحرك وتتنفس وتأكل وتصدر الفضلات وتتزاوج... أما الحياة فهي كالتالي: الحياة تقسم إلى قسمين: 1- مفاهيم عن الحياة (لا تتغير وتتبدل مع الزمان والمكان) 2- وسائل وأدوات (تتغير وتتبدل مع الزمان والمكان) كوسيلة التنقل والسلاح والمال... يستعملها الإنسان حسب مفاهيمه عن الحياة

أما المفاهيم عن الحياة فتنقسم إلى قسمين: أ- قيم وأخلاق (متفق عليها بين الناس) كالحب والتسامح والعدل والصدق والأمانة... ب- عقيدة (مجموعة أفكار غير متفق عليها بين الناس يقتنع بها الإنسان ويدافع عنها وهي التي تميز إنسان عن الآخر)

كلمة حياة كلمة متعددة الأوجه تستخدم استخدامات عديدة حسب مجال الكلام ونوعه. فقد تدل على مجمل الأحداث الجارية التي تحدث على الأرض وتشارك بها كافة الكائنات الحية. وقد تدل على الفترة التي يحياها كل كائن حي بين ولادته -عندما يعتبر كينونة مستقلة حية- إلى لحظة موته وانقطاعه عن أي فعالية حية ملحوظة. تستخدم كلمة حياة أيضا لتدل على حالة الكائن الحي الذي يستطيع بفاعليته أن يثبت وجوده وأنه لم يمت بعد.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مفتاح الحياة

مفتاح الحياة هو شعار اخترعه المصريون القدماء في القرن السادس عشر قبل الميلاد و هو يمثل الحياة المستقرة الهادئة و لم يعرف حقيقة الشخص الذي ابتكر هذه الفكرة و لماذا ابتكرها .

تعتبر الحياة حالة تميز جميع ما يدعى الكائنات الحية من حيوانات و نباتات و بشر و فطريات و حتى البكتريا و الجراثيم مميزة إياها عن غير الأحياء من الأغراض اللاعضوية أو الكائنات الميتة . يتميز كل كائن حي بقدرته على النمو من خلال الاستقلاب ، و التكاثر لضمان استمرار النوع الحيوي ، و قدرة التكيف مع البيئة من خلال تغيرات داخلية أو جسمانية . يمكن ان نلاحظ ضمن الكرة الحية على سطح الأرض تنوعات هائلة من أشكال الحياة . ما يجمع جميع الحياء من حيانات و نباتات و فطريات و حتى البكتريا و الأوليات هي أناه أشكال خلية تعتمد على الكربون و المياه مع تعضي organization معقد و معلومات جينية. تقوم بالاستقلاب و تمتلك قدرة النمو و الاستحابة للمنبهات stimuli ، تتكاثر ، تستمر حسب اصطفاء طبيعي حسب نظرية التطور اتستمر على شكل أجيال متلاحقة .

بعض تعريفات الحياة تقتصر فقط على اشتراط إمكانية التكاثر و إنجاب نسل مع إجراء تعديلات تكيفية ، من وجهة النظر هذه تصبح الفيروسات ذات مظاهر حيوية أحيانا عندما تكون في استضافة كائن حي يسمح لها بالتكاثر بالرغم من أنها لاخلوية acellular و لا تقوم بأي استقلاب. تعريفات أكثر عمومية للحياة قد تعطى بحيث تشمل حياة غير كربونية الأساس و غيرها من أشكال الحياة الأخرى alternative biology .


الحياة و تعريفاتها

حياة
 
Life colonizing a rocky peak
التصنيف العلمي
(unranked):
الحياة (بيوتا Biota )
النطاقات و الممالك)

تختلف عادة تعريفات مصطلح الحياة لكن بشكل عام تعرف الحياة تقليديا بانها الخاصية التي تظهرها الأحياء التالية :


الحياة


لينايوس
1735
مملكتين 2
هيكل
1866[1]
3 ممالك
شاتون
1937[2]
إمبراطوريتين
كوپلاند
1956[3]
أربعة ممالك
ويتاكر
1969[4]
خمسة ممالك
ووز وزملائه.
1977[5]
ستة ممالك
ووز وزملاؤه
1990[6]
3 نظاقات
(not treated) مملكة الأوليات بدائيات النوى مونيرا مونيرا بكتريا حقيقية بكتريا
جراثيم عتيقة عتائق
حقيقيات النوى أوليات طلائعيات أوليات حقيقيات النوى
مملكة الكائنات الخضراء مملكة النباتات فطريات فطريات
مملكة النباتات مملكة النباتات مملكة النباتات
مملكة الحيوانات مملكة الحيوانات مملكة الحيوانات مملكة الحيوانات مملكة الحيوانات


الحياة خارج الأرض

 
Panspermia hypothesis showing bacteria being carried to Earth by a comet

Earth is the only planet known to harbor life. Other locations within the Solar System that may host life include subsurface Mars, the atmosphere of Venus,[7] and subsurface oceans on some of the moons of the gas giant planets.[8] The variables of the Drake equation are used to discuss the conditions in solar systems where civilization is most likely to exist.[9]

The region around a main sequence star that could support Earth-like life on an Earth-like planet is known as the habitable zone. The inner and outer radii of this zone vary with the luminosity of the star, as does the time interval during which the zone survives. Stars more massive than the Sun have a larger habitable zone, but remain on the main sequence for a shorter time interval. Small red dwarf stars have the opposite problem, with a smaller habitable zone that is subject to higher levels of magnetic activity and the effects of tidal locking from close orbits. Hence, stars in the intermediate mass range such as the Sun may have a greater likelihood for Earth-like life to develop.[10] The location of the star within a galaxy may also have an impact on the likelihood of life forming. Stars in regions with a greater abundance of heavier elements that can form planets, in combination with a low rate of potentially habitat-damaging supernova events, are predicted to have a higher probability of hosting planets with complex life.[11]

Panspermia, also called exogenesis, is the hypothesis that life originated elsewhere in the universe and subsequently transferred to Earth in the form of spores via meteorites, comets, or cosmic dust. Conversely, terrestrial life may be seeded in other solar systems through directed panspermia, to secure and expand some terrestrial life forms.[12][13][14] Astroecology experiments with meteorites show that Martian asteroids and cometary materials are rich in inorganic elements and may be fertile soils for microbial, algal and plant life, for past and future life in our and other solar systems.[15]

انظر أيضا



  هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج للنمو والتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.

وصلات خارجية

  1. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Haeckel
  2. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Chatton
  3. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Copeland1956
  4. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Whittaker1969
  5. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Woese1977
  6. ^ Carl R. Woese, Otto Kandler, Mark L. Wheelis: "Towards a Natural System of Organisms: Proposal for the domains Archaea, Bacteria, and Eucarya", doi:10.1073/pnas.87.12.4576
  7. ^ Schulze-Makuch, Dirk; Dohm, James M.; Fairén, Alberto G.; Baker, Victor R.; Fink, Wolfgang; Strom, Robert G. (December 2005). Venus, Mars, and the Ices on Mercury and the Moon: Astrobiological Implications and Proposed Mission Designs. Vol. 5. pp. 778–795. Bibcode:2005AsBio...5..778S. doi:10.1089/ast.2005.5.778. {{cite book}}: |journal= ignored (help)
  8. ^ Strain, Daniel (December 14, 2009). "Icy moons of Saturn and Jupiter may have conditions needed for life". The University of Santa Cruz. Retrieved 2012-07-04.
  9. ^ Vakoch, Douglas A.; Harrison, Albert A. (2011). Civilizations beyond Earth: extraterrestrial life and society. Berghahn Series. Berghahn Books. pp. 37–41. ISBN 0857452118.
  10. ^ Selis, Frank (2006). "Habitability: the point of view of an astronomer". In Gargaud, Muriel; Martin, Hervé; Claeys, Philippe (eds.). Lectures in Astrobiology. Vol. 2. Springer. pp. 210–214. ISBN 3540336923.
  11. ^ Lineweaver, Charles H.; Fenner, Yeshe; Gibson, Brad K. (January 2004). "The Galactic Habitable Zone and the age distribution of complex life in the Milky Way". Science. 303 (5654): 59–62. arXiv:astro-ph/0401024. Bibcode:2004Sci...303...59L. doi:10.1126/science.1092322. PMID 14704421.
  12. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة DefinitionMotivation
  13. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة SeedingBook
  14. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Bioethics
  15. ^ Mautner, Michael N. (2002). "Planetary bioresources and astroecology. 1. Planetary microcosm bioessays of Martian and meteorite materials: soluble electrolytes, nutrients, and algal and plant responses" (PDF). Icarus. 158 (1): 72–86. Bibcode:2002Icar..158...72M. doi:10.1006/icar.2002.6841. PMID 12449855.
الكلمات الدالة: