بطاطس

(تم التحويل من البطاطس)

البطاطس Potato نبات درني عرف لأول مرة في أمريكا الجنوبية في القرن السادس عشر وتسمى باللاتينية Solanum tuberosum ، وهي تزرع حاليا في أغلب بلدان العالم, حيث تتكاثر الدرنات تحت التراب وتنتشر أوراق النبتة فوق الأرض, تكون درنات البطاطس بلون بني أو وردي ذات قشرة سميكة أو خفيفة, ويكون لب الدرنة أبيض اللون أو اصفر فاتح وحسب نوع وفصيلة النبتة.

بطاطس Potato
Potato and cross section.jpg
التصنيف العلمي
مملكة:
Division:
Class:
Subclass:
Order:
Family:
Genus:
Species:
S. tuberosum
Binomial name
Solanum tuberosum
حبات البطاطس

وهي أكثر محاصيل الخضراوات انتشاراً في العالم، كما أنها واحدة من أهم الأغذية. والبطاطس لها قيمة غذائية عالية وتزرع في معظم الدول.

البطاطس كنبات لا يستساغ أكله نيئاً بل يؤكل مطبوخا بأن يكون مسلوقا أو مشويا أو مقليا. يعتبر البطاطس غذاء رئيسي لكثير من شعوب العالم, وربما تكون البطاطس من أكثر النباتات تناولا وبأشكال مختلفة على شكل أصابع مقطعة ومقلية أو شرائح مقلية مقرقشة أو على شكل مسلوقة ومهروسة ومضاف لها الحليب و الزبد كما تعود على ذلك الإنكليز.

هناك نوع من البطاطس يعرف بالبطاطس الحلوة تآكل مشوية.

تحتوي البطاطس على نحو 80% ماء و 20% مواد صلبة. ويكوِّن النشا مايعادل 85% من المواد الصلبة ويكوِّن البروتين النسبة الباقية. والبطاطس تحتوي على العديد من الفيتامينات، منها: النياسين، والريبوفلافين، والثيامين، وفيتامين ج. كما تحتوي على بعض الأملاح المعدنية، مثل الكالسيوم، والحديد، والمغنيزيويوم، والفوسفور، والبوتاسيوم، والصوديوم، والكبريت.

ولا تسبب البطاطس البدانة إلا إذا أضيفت إليها الزبدة أو الصلصة أو الكريم الحمضي. فمن المعروف أن درنة البطاطس المشوية المتوسطة الحجم التي تزن 170 إلى 225 جم تحتوي على أقل من 100 سعر حراري. ويقوم مزارعو البطاطس بتعبئة البطاطس في عبوات تزن الواحدة منها 45 كغ تُسمى الأكياس. ويبلغ الإنتاج العالمي للبطاطس نحو 310 مليون طن متري سنوياً. وتتصدر الصين الدول المنتجة للبطاطس، وتليها روسيا ثم الهند فالولايات المتحدة الأمريكية ثم بولندا فأوكرانيا.

البطاطس غنية بالمعادن فهي تحتوي على الكالسيوم و الحديد و المغنيسيوم و البوتاسيوم و الفسفور و الصوديوم و الزنك و النحاس و المنجنيز و السلينيوم, وكذلك تحتوي على مجموعة من الفيتامينات مثل مجموعة فيتامينات ب6 و ب12 و فيتامين C و A و E, أضافه إلى مجموعة من الحوامض.

والبطاطس فوائد علاجية فهي منشطة للبشرة، وفعالة في علاج مشكلة الهالات السوداء عبر وضع الشرائح مباشرة على الهالات وكما هي مفيدة للبشرة الدهنية والمختلطة.

تزرع البطاطس مرتان في العام فهناك العروة الربيعية والعروة الخريفية.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وصف النبات

 
أزهار نبات البطاطا.

نبات البطاطس نبات عشبي ينمو إلى إرتفاع يزيد على نصف متر. وأزهاره بيضاء ، وثمرته لبية خضراء. ويتألف الجزء الذي يوجد تحت الأرض من الجذور والسيقان الأرضية ، والإنتفاخات الدرنية الموجودة على هذه السيقان ، هي التي تصبح البطاطس الذي نأكله. وهناك أمران يذكرانا بأن درنة البطاطس ساق وليست جذر: أولهما أن لونها يتحول إلى الأخضر إذا تعرفضت لضوء الشمس ، وثانيهما أنها تحمل براعم نسمها عيون. ومن هذه العيون تنمو النباتات الجديدة إذا زرعت الدرنات في الربيع. ويمكن قطعها إلى قطع تحمل كل منها عينا ، وتتحول كل من هذه العيون إلى نباتات جديدة ، ويستخدم الزارع عادة الدرنات الصغيرة للزراعة.

وتحتوي الدرنات على العديد من الطبقات. فالجلد الخارجي يسمى البشرة والطبقة التالية هي القشرة التي تعمل كمنطقة تخزين للبروتين وبعض النشا. والطبقة الثالثة تعرف باسم الحزم الوعائية وهي تستقبل النشا من أوراق النبات والساق. يتحرك النشا من الأحزمة الوعائية إلى الأنسجة المحيطة التي تتكون من الخلايا البرنشيمية أو اللحمية وهي مناطق التخزين الرئيسية للنشا في الدرنة. ومركز الدرنة يُسمى النخاع ومعظمه يتكون من الماء.

وجزء النبات النامي فوق سطح التربة يتكون من سيقان متباعدة وأوراق خشنة خضراء داكنة. وتنمو نباتات البطاطس إلى ارتفاع يبلغ نحو 90 ـ 120 سم. وأزهار نباتات البطاطس قد تكون حمراء وردية أو أرجوانية أو بيضاء وهي تظهر بعد ثلاثة إلى أربعة أسابيع من بداية نمو النبات فوق سطح التربة. وتكوِّن أزهار نباتات البطاطس كرات البذورالتي تشبه الطماطم الخضراء الصغيرة، وكل كرة بذرية تحتوي على نحو 300 بذرة صفراء. والعلماء يستخدمون هذه البذور في إنتاج أصناف جديدة من نباتات البطاطس.


زراعة البطاطس

 
Potato Planting
Washington

يجب إعادة زراعة البطاطس كل عام وبخاصة في الربيع، وذلك لأن النباتات تموت بعد نضج الدرنات. وتنجح زراعة البطاطس في المناطق التي تتراوح فيها درجة الحرارة عادة بين حوالي 15ْم و 20ْم. وهي تكون جاهزة لإستخراجها من التربة من يوليو إلى أكتوبر.

ويمكن تخزين الدرنات في العراء في حفر تغطيها التربة ، أو البدرومات ، التي يجب أن تكون مظلمة باردة ، إلا أن الدرنات تنبت أو تتحول إلى اللون الأخضر. والأجزاء الخضراء من النبات كلها سامة ، نتيجة وجود مادة تسمى سولانين. والدرنات التي يخضر لونها نتيجة تعريضها لضوء ، تكون مرة غير صحية.

معظم مزارعِي البطاطس يزرعون درنات الكاملة وقطع الدرنات المجزأة تُسمى تقاوي البطاطس. وكل التقاوي يوجد بها على الأقل عين واحدة (برعم) تُكَوِّنُ السيقان فوق وتحت سطح التربة. والدرنات الكاملة هي الأفضل لاستخدامها كتقاوي ،لأن فرصة تعفنها وإصابتها بالأمراض تكون أقل مما في حالة الدرنات المجزأة. وقبل زراعة تقاوي البطاطس، يقوم المزارعون بمعاملتها بالمبيدات الفطرية لتقليل احتمال إصابتها بالأمراض.

يستخدم مزارعو البطاطس التجارية الآلات التي تزرع تقاوي البطاطس بمعدل يصل إلى ستة خطوط في المرة الواحدة. وتزرع التقاوي على عمق 5 ـ 10سم وعلى مسافة 15 إلى 50 سم بين النباتات.وتتراوح المسافة بين الخطوط بين 75 و 90 سم، ويستخدم مزارعو البطاطس نحو 1,5 ـ 3 أطنان مترية من التقاوي لزراعة هكتار واحد من الأرض .

تنمو البطاطس جيداً في تربة رملية طينية (طفالية) وهي نوع من التربة يتباين بناؤها بين التربة الطينية والتربة الرملية. ويجب أن تكون هذه التربة جيدة التهوية وجيدة الصرف وغنية بالأسمدة. ويقوم المزارعون أحياناً بعزق التربة حول النباتات النامية، حيث يساعد العزق على تهوية التربة وقتل الحشائش وتغطية الدرنات النامية بجزء من التربة. ويستخدم المزارعون طريقتين أساسيتين للعزق هما طريقة التكويم وطريقة التسوية، وتعتبر طريقة التكويم أكثر طرق العزق المستخدمة حيث يستخدم المزارعون عزَّاقة لتكوين كومات صغيرة على تقاوي البطاطس. والواقع أن هذه الكومات التي يبلغ ارتفاعها نحو 15ـ20 سم، تحمي الدرنات من لسعة الشمس أو الصقيع. أما طريقة التسوية فتستخدم في الغالب في المناطق التي يزرع فيها المزارعون تقاوي البطاطس عميقة في التربة حيث تتم الزراعة في بطن الخطوط ثم يقوم المزارع بملئها تدريجيًّا مع تقدم نمو النباتات.

بعد تساقط الأزهار من نبات البطاطس، فإن بعض المزارعين يقومون برش الأوراق مرات عديدة بمواد كيميائية لمنع إنبات الدرنات بعد حصادها، وأحياناً يقوم المزارعون بإسقاط الأوراق قبل أن تصل النباتات إلى مرحلة النضج، وذلك حتى يتمكنوا من حصاد البطاطس قبل الصقيع أو الإصابة بالأمراض.

الحصاد

معظم مزارعي البطاطس التجارية يستخدمون آلات الحصاد لحصد محصولهم. وهذه الآلات تخرج النبات من الأرض وتفصل الدرنات عن التربة ، ثم تضع البطاطس في الشاحنات. وتقوم آلات الحصاد بحصاد 2-4 خطوط في وقت واحد. تجمع البطاطس ثم تنقل إلى مكان التعبئة لكي تغسل وتعبأ للشحن. وتستبعد الدرنات المجروحة والمصابةَ بالأمراض، بعد ذلك تصنف حسب الحجم. ويشحن بعض البطاطس مباشرة إلى أماكن التصنيع أو إلى محلات البيع، ولكن معظم البطاطس يخزن لبعض الوقت في المخازن في درجة حرارة تتراوح بين 4 و10°م. ويمكن للبطاطس المخزنة أن تسوَّق لفترة تصل إلى عام بعد الحصاد.

الأمراض والآفات الحشرية. يهاجم نباتات البطاطس العديد من الأمراض. وتشمل الأمراض الفطرية والبكتيرية مثل مرض اللفحة المتأخرة وفـطر الأرومة والعـفن الحلقي و الجرب (التبقع)، وبعض الأمراض الفيروسية، مرض التفاف الأوراق وفسيفساء البطاطس (مرض الموازييك) والتدرن المغزلي.

يتم مقاومة مرض اللفحة المتأخرة برش أو تعفير النباتات بمبيدات خاصة، على حين يمكن مقاومة فطر الأرومة والجرب جزئيا بزراعة تقاو سليمة. أما مرض العفن الحلقي، فالطريقة الوحيدة لمقاومته هي زراعة تقاو خالية من الأمراض. وبالنسبة للأمراض الفيروسية فإن أفضل وسيلة للقضاء عليها هي استبعاد أي نباتات أو درنات مصابة من الحقل وكذلك زراعة تقاو غير مصابة.

تشمل الحشرات الرئيسية التي تهاجم نباتات البطاطس قمل النبات والخنافس البرغوثية وخنفساء كولورادو وفراشة البطاطس (الحشرة النطاطة). وتصاب درنات البطاطس بحشرات مختلفة مثل الدودة القارضة ودويدة البطاطس والديدان السلكية. والحشرات التي تتغذي بنباتات البطاطس يمكن القضاء عليها عن طريق رش المبيدات الحشرية على الخطوط وقت الزراعة حيث تمتص الجذور هذه المبيدات وتنقلها إلى السيقان والأوراق. وهذه المبيدات الحشرية تقتل الحشرات التي تتغذى بأوراق النبات.

ويمكن أن يتم رش بعض المبيدات الحشرية الأخرى مباشرة على الأوراق،كما يمكن مكافحة الحشرات التي تصيب الدرنات عن طريق رش المبيدات الحشرية على التربة قبل الزراعة.

تاريخ

 
نبات البطاطس

حينما غزا الأسبان الأنكاس في بيرو ، وإستولوا عليها في القرن السادس عشر بعد الميلاد ، وجدوا حضارة معقدة تعتمد في غذائها الأساسي على البطاطس . وبدراسة ما رسم على أنية الفخار الخاصة بأوانئ الأنكاس وأسلافهم من قبائل في جبال الأنديز بأمريكا الجنوبية ، يتبين لنا أن البطاطس كان يزرع قبل سنة 800 بعد الميلاد. وقد جلبه الأسبان إلى أوروبا وزرع في عدة دول أوروبية ، ومنها بريطانيا قبل نهاية القرن السادس عشر. ولمدة 20 سنة تلت ذلك لم يقابل إلا بقليل من الإستحسان ، فيما عدا إيرلندا ، حيث أصبح الناس يعتمدون عليه في غذائهم إعتمادا كليا. وقد أدى هذا الإعتماد على محصول واحد إلى كارثة سنة 1846 ، إذا أصاب البطاطس مرض نتج عنه مجاعة شديدة ، وقد أدى ذلك إلى أذى شديد ، هاجر معه آلاف الأيرلانديين إلى أمريكا بصفة أساسية. ويجد المحصول حاليا الوقاية من المرض بالرش بالكيماويات ، ويزراعة آلاف السلالات القوية الإحتمال. ويحتل البطاطس المرتبة الثانية بعد القمح في الاهمية كغذاء نشوي.


البطاطس و الأمن الغذائي

تعد البطاطس حاسمةً في الأمن الغذائي لمئات الملايين من الناس في العالم النامي، حيث ارتفع الاستهلاك السنوي مما يقل عن (10) كيلوغرام/ للشخص في أوائل الستينات من القرن العشرين إلى زهاء (15) كيلوغرام. وعلى الرغم من انخفاض إنتاج البطاطس في أوروبا، فقد بقي النمو قوياً في البلدان النامية - بصورة خاصة في الصين والهند - حتى أن الإنتاج العالمي منها قد تضاعف تقريباً خلال السنوات العشرين الماضية. وتقول منظمة الأغذية والزراعة (فاو) بأنه منذ أوائل الستينات من القرن العشرين، فاقت الزيادة في مساحة الإنتاج المكرسة للبطاطس في العالم النامي مثيلتها بالنسبة للسلع الغذائية الرئيسة الأخرى مجتمعة، وبحلول 2020 من المتوقع للطلب على البطاطس أن يبلغ ضعف ما كان عليه عام 1993.

القيمة الغذائية

 
الثمار التي تطرحها نباتات البطاطس البالغة
بطاطس, نيئة, بقشرها
القيمة الغذائية لكل 100 g (3.5 oz)
الطاقة321 kJ (77 kcal)
19 g
نشا15 g
ألياف غذائية2.2 g
0.1 g
2 g
الڤيتامينات
ثيامين (B1)
(7%)
0.08 mg
ريبوفلاڤين (B2)
(3%)
0.03 mg
نياسين (B3)
(7%)
1.1 mg
ڤيتامين B6
(19%)
0.25 mg
Vitamin C
(24%)
20 mg
آثار فلزات
كالسيوم
(1%)
12 mg
حديد
(14%)
1.8 mg
الماغنسيوم
(6%)
23 mg
فوسفور
(8%)
57 mg
پوتاسيوم
(9%)
421 mg
صوديوم
(0%)
6 mg
مكونات أخرى
ماء75 g
Percentages are roughly approximated using US recommendations for adults.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

طرق الطهي

 
أطباق متنوعة من البطاطس.
 
رقائق البطاطس المقلية

المركبات السامة في البطاطس

 
Potato plants
 
Seed tuber with sprouts
Early Rose variety


انظر أيضاً

أنواع البطاطس المختلفة

لقد أنتخبت عدة سلالات من البطاطس عن طريق الإنتخاب ، نباتات كانت قد زرعت بالبذور. وقد تم عمل الكثير لإنتخاب سلالات مقاومة للمرض ، تناسب أجواء مختلفة أيضا ، والزراعة المبكرة أو المتأخرة بالنسبة للموسم. كذلك تنتج السلالات المختلفة درنات متباينة الصفات ، ما بين البطاطس الأبيض الدقيقي إلى الشمعي المصفى ، و بطاطس ماسجتيك بطاطس متاخرة ذات لحم أبيض وربما كانت أكثر الأنواع شيوعا. أما شرابز أكسربس Sharpe's Exptress فسلالة مبكرة صفراء اللحم ، و جولدن واندر Golden Wonder ، سلالة ممتازة صفراء ، ذات نكهة جيدة خاصة.

  • Desiree
  • Kipfler
  • Nicola
  • Pink Eye
  • Pink Fir Apple
  • Pontiac
  • Russet Burbank
  • Spunta


تركيب البطاطس

لو أننا تجاوزنا عن الإختلافات التي بيناها في السلالات المختلفة ، فإنه يمكننا القون أن البطاطس تحتوي على حوالي 1/5 مادة صلبة ، أما الباقي فهو ماء. أما المادة الصلبة فأغلبها نشا ، من 80-88% من النبات. ويجد حوالي 3-8 في المائة من السكر. والمواد اللازوتية يبلغ معدلها حوالي 3 في المائة من الوزن الجاف ، وهذه نصفها بروتين ، ونصفها أحماض أمينية . ويكاد لا يوجد الدهن أو الزيت. وتشتمل المكونات المعدنية على الفوسفور و الكالسيوم و البوتاسيوم ، وأثر من الحديد و الصوديوم و الكلور و الكبريت. والبطاطس غني بحمض الإسكوربيك أو فيتامين ج ، وكذل فيتامينات ب2 المركبة ، أما فيتامينا أ ، د فغير موجودين. وتستخدم شعوب العالم كله البطاطس كغذاء لها ، كما أنه ذو قيمة علفية لبعض الحيوانات مثل الخنازير والدجاج ، كذلك فهو مصدر هام لنا والكحول الذي يتم الحصول عليه بتخمير البطاطس ، وتقطير السائل الناتج عنه.


البطاطس والفن

 
Potato Ceramic. Moche Culture. Larco Museum Collection

انظر أيضاً

قراءات اضافية

  • Larry Zuckerman (1999). Potato, The: How the Humble Spud Rescued the Western World. Douglas & McIntyre. ISBN 0-86547-578-4.
  • Lang, James (2001). Notes of a Potato Watcher, Texas A&M University, College Station, TX.
  • Salaman, Redcliffe N. (1989). The History and Social Influence of the Potato, Cambridge University Press (originally published in 1949; reprinted 1985 with new introduction and corrections by J.G. Hawkes).
  • Hawkes, J.G. (1990). The Potato: Evolution, Biodiversity & Genetic Resources, Smithsonian Institution Press, Washington, D.C.
  • Stevenson, W.R., Loria, R., Franc, G.D., and Weingartner, D.P. (2001) Compendium of Potato Diseases, 2nd ed, Amer. Phytopathological Society, St. Paul, MN.

المصادر

الوصلات الخارجية

  • Spooner, David (2005). "A single domestication for potato based on multilocus amplified fragment length polymorphism genotyping". Proc. Natl. Acad. Sci. USA. 102 (41): 14694–14699. doi:10.1073/pnas.0507400102. {{cite journal}}: Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help); Unknown parameter |month= ignored (help)
  • World Geography of the Potato at http://www.lanra.uga.edu/potato/
  • mr Travers
  • Reference for potato history: The Vegetable Ingredients Cookbook by Christine Ingram, Lorenz Books, 1996 ISBN 1-85967-264-7
  • The History and Social Influence of the Potato by Redcliffe N. Salaman ISBN 0-521-31623-5
  • Hamilton, Andy & Dave, (2004), Potatoes - Solanum tuberosums retrieved on 4 May 2005
  • Cummings JH, Beatty ER, Kingman SM, Bingham SA, Englyst HN. Digestion and physiological properties of resistant starch in the human large bowel. Br J Nutr. 1996;75:733-747.
  • Englyst HN, Kingman SM, Cummings JH. Classification and measurement of nutritionally important starch fractions. Eur J Clin Nutr. 1992;46:S33-S50.
  • Fernandes G, Velangi A, Wolever TMS. Glycemic index of potatoes commonly consumed in North America. J Am Diet Assoc. 2005;105:557-62.
  • Gauldie, Enid (1981). The Scottish Miller 1700 - 1900. Pub. John Donald. ISBN 0-85976-067-7.
  • Hylla S, Gostner A, Dusel G, Anger H, Bartram HP, Christl SU, Kasper H, Scheppach W. Effects of resistant starch on the colon in healthy volunteers: possible implications for cancer prevention. Am J Clin Nutr. 1998;67:136-42.
  • Raban A, Tagliabue A, Christensen NJ, Madsen J, Host JJ, Astrup A. Resistant starch: the effect on postprandial glycemia, hormonal response, and satiety. Am J Clin Nutr. 1994;60:544-551.

قالب:Potato cultivars