لطفي نزار، هو رجل أعمال جزائري ونجل اللواء خالد نزار. وهو نائب رئيس سمارت لينك كومينيكيشن، موفر الإنترنت اللاسكلي الجزائري.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

تهم ومحاكمات

في 6 أغسطس 2019، صدرت مذكرة توقيف دولية من المحكمة العسكرية في البليدة بحق خالد نزار، أبرز قادة الجيش الجزائري أثناء العشرية السوداء (1991-2002) ووزير الدفاع، وابنه لطفي ورجل أعمال فريد بن حمدين صاحب شركة صيدلانية (وسيط بين نزار وسعيد بوتفليقة.[1]

خالد نزار يقيم في اسبانيا. وقد علـَّق في حسابه على تويتر عن قائد الجيش الحالي أحمد قايد صالح أن هذا "ما يمليه عليه الحمص الذي داخل رأسه"، وهو تعبير فرنسي كناية عن "محدودية التفكير والغباء"، مؤكدا أن هذه هي الأيام المظلمة التي يحتفظ بها للجزائر، في إشارة إلى قايد صالح.

وفي تغريدة أخرى، قال الجنرال المتقاعد إن "الحراك السلمي أرغم بوتفليقة على الاستقالة، غير أن السلطة تم الاستحواذ عليها بالقوة العسكرية، والدستور تم خرقه بواسطة تدخلات غير شرعية".

وأضاف "الجزائر حاليا رهينة شخص فظ فرض الولاية الرابعة، وهو من ألهم الولاية الخامسة، وينبغي أن يوضع له حد، البلد في خطر".


وصلات خارجية

  1. ^ "الجزائر: القضاء العسكري يصدر مذكرة توقيف دولية بحق وزير الدفاع السابق الجنرال خالد نزار". فرانس 24. 2019-08-06. Retrieved 2019-08-07.