الفروسية

(تم التحويل من فروسية)

الفروسية هي مهارة إمتطاء الخيل وقيادتها، والقفز فوق الحواجز. وتتضمن الفروسية استخدام الخيل في الأعمال وفي النقل وكذلك في الأنشطة الترفيهية، سواء كانت تدريبات فنية أو ثقافية، والرياضة التنافسية.

فارسة شابة في عرض خيل في أستراليا.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

تاريخ استخدام الخيل

 
رسم بكهف من قبل التاريخ، يصور حصاناً وشخصاً يمتطيه. كهف دوشه، لرستان، إيران، الألفية الثامنة ق.م..

على الرغم من الجدل حول التاريخ الدقيق الذي تم فيه استئناس الخيول، وتربيتها لأول مرة، فإن أفضل تقدير هو أن الخيول تم امتطائها لأول مرة حوالي سنة 3500 قبل الميلاد. تشير الأدلة غير المباشرة إلى أن الخيول كانت تُمتطى قبل فترة طويلة من قيادتها. بالقرب من نهري والدنيپر دون، توجد بعض الأدلة التي تشير إلى أنه حوالي سنة 3.000 كان هناك أشخاص يستخدمون اللجام للخيول، مثل تآكل في أسنان فحل عُثر عليه مدفوناً، مما يدل على استخدام اللجام.[2] ومع ذلك فإن الدليل الأثري المبكر الأكثر وضوحاً على استخدام الخيول في العمل هو قيادة الخيول. عُثر على مدافن عجلات حربية يرجع تاريخها لحوالي 2500 ق.م. تقدم الدليل الأكثر قوة على استخدام الخيول كحيوانات عمل. في العصور القديمة، تلى حروب العجلات الحربية استخدام خيول الحرب كخيالة خفيفة وثقيلة.

عُرفت الفروسية في كل الحضارات القديمة تقريباً؛ فقد عرفه قدماء المصريين والآشوريون والفرس والإغريق والعرب. وقد تفوّق العرب والمسلمون في الفروسية كما تشهد بذلك بطون الكتب وحوادث التاريخ.

لعب الحصان دوراً هاماً عبر تاريخ البشرية في جميع أنحاء العالم، سواء في أوقات الحرب أو السلم مثل النقل والتجارة والزراعة. عاشت الخيول في أمريكا الشمالية، لكنها ماتت في نهاية العصر الجليدي. أعاد المستكشفون الأوروپيون الخيول إلى أمريكا الشمالية، بدءاً من الرحلة الثانية لكولومبوس عام 1493.[3] طُرحت الفروسية في الألعاب الأولمپية الصيفية 1990 كرياضة أولمپية مع فعاليات القفز.

أما الفروسية في أوروپا فلم تكن تتصف بأي تميز اجتماعي، بل كان بإمكان أي رجل أن يُصبح فارسًا. وقد اتَّخذ العديد من اللوردات لأنفسهم فرسانًا لينجزوا لهم الواجبات المنزلية في زمن السلم، وليقاتلوا في وقت الحرب. وكان اللورد هو الذي يَمُد فرسانه بالسلاح والخيول.

في الفترة ما بين القرنين الثاني عشر والرابع عشر الميلاديين تحوّل معظم الفرسان إلى تابعين للوردات الذين كانوا يزودونهم بقطع من الأرض. وبسبب ارتفاع أسعار الأسلحة وخيول الحرب لم يعد بإمكان غير الرجال الأثرياء تجهيز أنفسهم ليحاربوا كفرسان. وهكذا، أصبح الفرسان طبقة منفصلة عن بقية المجتمع، كما أصبح الدخول في صفوفهم علامة على الشرف والتميز. وعلى الرغم من أن كل رجل كان بإمكانه أن يكون فارسًا، إلا أن معظم الفرسان الجدد كانوا إما من آباء كانوا هم أنفسهم فرسانًا، أو كانوا ينتمون إلى طبقة النبلاء. ويدعى عصر الفرسان عصر الفروسية، وهذه الكلمة مشتقة من كلمة فرنسية قديمة تعني الجندي الخيّال. إلا أن هذا التعبير أصبح يعني مجموعة القواعد الخاصة بالسلوك والأخلاق التي يجب على الفرسان الالتزام بها.

نمت الفروسية جزءًا من النظام الإقطاعي في العصور الوسطى، واستمرت مع اعتماد الحروب على سلاح الفرسان والمبارزة بين الأفراد. إلا أن الفرسان قلّت أهميتهم في حروب القرن الخامس عشر الميلادي بسبب تغيُّر الفنون العسكرية واستخدام البارود لأول مرة. [4]

وفي بريطانيا تحولت الفروسية إلى شرف يسبغه الملك أو الملكة على أفراد معينين اعترافًا بفضيلة أو خدمة مميزة، ولم يعد لها أي معنى عسكري.


رياضة الفروسية

تعتبر رياضة الفروسية من الرياضات الهامة والمحترمة حيث تعلم الفارس قوة الشخصية والحزم والاحترام عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال (علموا أولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل).

يتعلم لاعبو الأولمپياد الخاص الذين يتسابقون في رياضة الفروسية كيفية ركوب الخيل وتطوير المهارات الرياضية، و اكتساب الثقة بالنفس فيما يتعلق بتوجيه الحصان والسيطرة عليه. و من خلال رياضة الفروسية يستطيع اللاعبون التسابق في مجموعة من المسابقات تشمل أساليب الركوب الإنجليزي و الغربي، و التتابع، و الفرق، و القفز "جائزة كابريلي".

كما هو الحال في جميع رياضات الأولمبياد الخاص، يتم تقسيم اللاعبين في مجموعات وفقا لمستويات القدرة، والسن والجنس.

ويبدو أن البشر عبروا منذ فترة طويلة عن رغبتهم في معرفة الحصان أو الخيول الأسرع، وتمتد جذور سباق الخيل لفترات طويلة. يبدو أن المراهنة على سباقات الخيل تسير جنباً إلى جنب مع السباق ولها تاريخ طويل أيضاً. تتمتع سلالة ثروبرد بسمعة بارزة باعتبارها سلالة سباقات، ولكن السلالات الأخرى أيضاً تخوض السباقات.

أنواع سباقات الخيل

بالسرج:


باللجام:

  • تتسابق كل من السلالات الخفيفة والثقيلة وكذلك المهور باللجام وهي تجر عربة ذات عجلتين أو عجلة السباق. تهمين سلالة الستاندربرد على الرياضة في كل من الخبب والركض. في الولايات المتحدة، ينظم الاتحاد الخبب الأمريكي سباق الخيل باللجام.
  • كما ينتشر سباق الخيل باللجام في أنحاء أوروپا، نيوزيلندا وأستراليا.

سباقات المسافات:

  • سباق تحمل الخيول، يُعقد السباق لتقطع الخيول مسافات محددة من نقطة بداية واحدة. عادة ما تتضمن سباقات المستوى العالي قطع مسافة 80-161 كم، فوق التضاريس الجبلية أو غيرها من التضاريس الطبيعية، مع محطات توقف مجدولة لأخذ العلامات الحيوية للخيول، والتحقق من سلامتها والتحقق من أن الحصان لائق للمتابعة. الفائز هو أول حصان يقطع المسافة المحددة، ويقرر الطبيب البيطري أنه لائق للمتابعة. تتوفر للخيول الجديدة جولات بمسافة محدودة تبلغ حوالي 40-32 كم. تشمل المتغيرات الركوب والتعادل، وأشكال مختلفة من الركوب لمسافات طويلة.[5]

الفروسية عند العرب

الفروسية عند العرب هي فن ركوب الخيل، وهي لا تقتصر على مهارة الفارس في ثباته على ظهر الحصان، بل تشمل جانبًا آخر معنويًا. يتمثّل هذا الجانب في روح الفروسية بكل ما يحمله هذا المفهوم من قيم وأخلاق. وتمثّل الفروسية مظهرًا طبيعيًا من مظاهر حياة العربي منذ جاهليته. فنتيجة لظروف طبيعية واجتماعية واقتصادية، ونتيجة لما كان يشعر به من تحدي الآخرين، اتخذ الفروسية وسيلة لمقابلة هذه التحديات.

حاجة العرب للفروسية

ارتبطت الفروسية بالحرب منذ أن وعى الإنسان دور الخيل فيها. وأيام العرب حافلة بحروب قامت بسبب عوامل تتعلق بطبيعة الحياة الصحراوية، بما فيها من قسوة المناخ، وطبيعة الفكر العربي المتمثل في حب القبيلة، وحماية الجار، والأخذ بالثأر. انظر: أيام العرب. ونتيجة لتعوّد البدوي على مشاهدة حياة مليئة بالأخطار، ظل طوال حياته يعيش في حالة تأهب لمواجهتها. ولقد كانت القوة شرطًا من شروط وجود الإنسان، وعاملاً من العوامل التي تؤدّي دورها الفاعل في مجتمعه؛ ولذا كان الفارس مكرمة من مكارم قومه، ومفخرة من مفاخرهم، يعتزون به، ويشيدون ببطولته، فهم قائمون بالمدافعة عن أنفسهم، لا يَكِلُونها إلى سواهم، ولا يثقون فيها بغيرهم. إن طبيعة البيئة وطبيعة الحياة الاجتماعية جعلتا العربي فارسًا بالضرورة؛ لأن الفروسية عنصر مهم من عناصر حياة العربي، بل تمثل العنصر الحيوي فيها، فتكون الفروسية بذلك ظاهرة طبيعية في حياة العربي ينشأ عليها ويعايشها طوال حياته.

خصائص الفروسية عند العرب

الفروسية ليست قاصرة على السادة، إنما هي حقٌ لكل عربي، بغضِّ النظر عن مركزه الاجتماعي. والفارس الكامل في نظر العرب، هو من يحمي الضعيف من القوي، وينصر المظلوم على الظالم، ولا يُحجم عن إزالة المظالم أيًا كان مرتكبها. وهو من يفتح صدره للبائسين، ويمدُّ ذراعيه لخدمة الضعيف، ويتطوّع لمحاربة الشر. ومن تقاليد الفروسية معاملة الأسرى بالحسنى، وهذا يصور مدى الشهامة والسمو الإنساني في معاملة شخص يقع تحت رحمة شخص آخر أقوى منه، قادر عليه ولكنه يرفق به، ويحسن إليه.

فنون الفروسية العربية

كانت العرب تدرب أبناءها منذ الصغر على ركوب الخيل وحمل السلاح. وكانت الفروسية لا تتأتى إلا بالتجربة الحربية الطويلة، والممارسة الفعلية لقيادة المعارك. وكانت أغلب القبائل العربية تستعمل أسلوب الكرّ والفرّ، طريقة للقتال، وهذا ما وصفه امرؤ القيس بقوله: {{قصيدة|مكرٍّ مفرٍّ مُقبلٍ مدبرٍ معًا|كجُلمود صخرٍ حطّه السّيلُ من عَلِ]]


الفروسية في الإسلام

جاء الإسلام والعرب يمارسون الفروسية، ويفخرون بها، ويتباهون بإتقانها، فأقرّ الإسلام الفروسية، وشجّع العرب على ممارستها؛ ذلك لأن الإسلام جعل الجهاد فريضة ماضية على المسلمين إلى يوم القيامة. وكانت الفروسية أهم وسائل الجهاد حينئذ؛ حيث كانت من أظهر ما يكشف عن قوة المقاتلين، فدعا الله المؤمنين إلى أن تكون الخيل أبرز أسلحتهم في الحرب.

إعداد الخيل للجهاد

أمر الله تعالى المؤمنين بإعداد أنفسهم بالعُدة والسلاح؛ للقاء العدو فقال: ﴿وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم﴾ الأنفال: 60 . ورباط الخيل، هو ربطها، ورعايتها إلى حين الحاجة إليها في القتال. وقد روى البخاري في صحيحه، أن رسول الله ³ قال: (من احتبس فرسًا في سبيل الله، إيمانًا بالله، وتصديقًا بوعده، فإن شِبعه، وريّه وروثه، وبوله، في ميزانه يوم القيامة) ، أي يُوضع في ميزان حسناته، والمراد بالحبس في الحديث الشريف، إعداد الفرس للجهاد في سبيل الله.

المسابقات الدولية والأولمپية

عُقدت أولى منافسات رياضة الفروسية في الألعاب الأولمپية الحديثة عام 1900. بحلول 1912، كانت التخصصات الأولمپية الثلاثة التي لا تزال موجودة اليوم، جزءاً من الألعاب. وفي إطار ألعاب الأولمپياد الخاص العالمي 1987، في إنديانا بالولايات المتحدة، تسابق 38 لاعب أولمپياد خاص في مسابقات الفروسية. بعد ذلك بعام واحد تم اعتماد الفروسية كرياضة أولمبياد خاص رسمية. استضافت ألعاب الأولمبياد الخاص العالمية الصيفية 141 لاعب، مثلوا 24 دولة، شاركوا في مسابقات هذه الرياضة.

يتنافس في مسابقات الفروسية، التي تم تنظيمها في إطار ألعاب الأولمبياد الخاص العالمية الصيفية 2003 في دبلن بأيرلندة، 256 لاعبا يمثلون 28 برنامج أولمبياد خاص حول العالم. يبلغ عدد اللاعبين المتسابقين في رياضة الفروسية حاليا 5790 لاعبا، يمثلون 61 برنامج أولمبياد خاص حول العالم.

الأشكال التالية من المنافسات معترف بها في جميع أنحاء العالم وهي جزء من منافسات الفروسية في الألعاب الأولمپية. وتخضع لقواعد الاتحاد الدولي للفروسية.

  • ترويض الخيول: ويتضمن التدريب التدريجي للخيول حتى تصل لمستوى الاندفاع المحكوم، التجميع والطاقع.[6] يهدف الترويض التنافسي إلى استعراض الحصان وهو يقوم، عند الطلب، بالحركات الطبيعية التي يؤديها دون تفكير أثناء الركض.
  • قفز الحواجز، يتم اختبار قدرة الجياد على القفز ومهارة الفارس من خلال تخطي العديد من الموانع المختلفة، ويكون الفائز هو من ينهي السباق في الوقت الأسرع وبالعدد الأقل من الأخطاء أو العدد الأكثر من النقاط.
  • محاكمة الخيول، أو التدريب المشترك، حدث الثلاثة أيام، العسكرية، الاختبار الكامل، حيث يتمطي راكب حصاناً ويتنافسان مع المنافسين الآخرين عبر التخصصات الثلاثة في الترويض، عبر الريف، والقفز. هذا الحدث له جذوره في اختبار سلاح الفرسان الشامل الذي تطلب إتقان العديد من أنواع الركوب. يمكن إقامة المسابقة كحدث لمدة يوم واحد (ODE)، حيث يتم الانتهاء من جميع الأحداث الثلاثة في يوم واحد (الترويض، يليه القفز الاستعراضي ثم الجري عبر الميدان) أو حدث لمدة ثلاثة أيام (3DE)، والذي أصبح أكثر شيوعاً الآن على مدار أربعة أيام، مع الترويض في اليومين الأولين، يليه اختراق الضاحية في اليوم التالي ثم إظهار القفز بترتيب عكسي في اليوم الأخير.

الفروع الإضافية المصادق عليها دوليًا ولكن غير الأولمپية والتي يحكمها الاتحاد الدولي للفروسية هي: القيادة المجمعة؛ سباق التحمل؛ reining؛ والقفز. هذه الفروع هي جزء من ألعاب الفروسية العالمية التي تُعقد كل أربع سنوت وقد تعقد بطولات عالمية فردية خاصة في سنوات أخرى. كما ينظم الاتحاد الدولي للفروسية كرة الحصان وtent pegging كفرعين محليين.


التخصصات شبه الفروسية

Para-equestrian هي منافسة على مستوى دولي، ضمن الرياضات الپارالمپية، وينظمها أيضاً الاتحاد الدولي للفروسية، وتتضمن الأحداث التنافسية التالية:

  • ترويض الخيول لذوي الاحتياجات الخاصة، ويعقد تحت نفس القواعد المتبعة في منافسة ترويض الخيول الاعتيادية، لكن يتم تقسيم المتنافسين تبعاً لدرجة إعاقتهم.[7]
  • Driving places لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يقسم المتنافسون تبعاً لمهارتهم.[8]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المدرسة العليا

المدرسة العليا (فرنسية: Haute École)، هي مكون متقدم من ترويض الخيول الكلاسيكي، وهي مجموعة عالية الدقة من المهارات التي نادراً ما تستخدم في المنافسة ولكن غالباً ما تُرى في العروض التوضيحية.

ومن أبرز برامج ترويض الخيول الكلاسيكية في العالم:

كما تتضمن الفرق الكلاسيكية البارزة الأخرى ساوث أفريكان ليپيزانرز وهولاندشه مانجه الهولندية.

استعراض الخيل

تقام استعراضات الخيول في جميع أنحاء العالم تقام مع مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأحداث، والمعدات، والملابس ومعايير التحكيم المستخدمة.

ومع ذلك، يمكن تقسيم معظم أشكال مسابقة عروض الخيل إلى الفئات الرئيسية التالية:

  • فن الفروسية، ويشير إلى حدث يتم تقييم الفارس فيه من حيث المظهر، الأسلوب والقدرات.
  • المتعة، البساطة أو الركوب باللجام، هي استعراض للخيول التي تُركب على المسطحات (دون قفز) ويتم تقييمها من حيث الأخلاق والأداء والحركة والأسلوب والجودة.
  • الإمساك بالرسن، حيث يتم قيادة الحصان بواسطة الرسن على الأرض، ويتم تقييمه بناءً على تغيير سلوكه وموائمته كحيوان تربية.
  • السباق باللجام، حيث يقاد الحصان بدلاً من ركوبه، مع تقييمه بناءاً على الأخلاق، الأداء والجودة.
  • القفز، أو اجتياز الحواجز، يشير بشكل عام إلى كل من قفز الحواجز وshow hunter، حيث يجب على الخيول والفرسان القفز على الحواجز.

الامتطاء "الإنگليزي"

بالإضافة للأحداث الأولمپية الكلاسيكية، تقام الأشكال التالية من المنافسات. يشار إليها في أمريكا الشمالية، "بالامتطاء الإنگليزي" على عكس الامتطاء الغربي أو امتطاء الكاوبوي. في أي مكان آخر من العالم، إذا كان التمييز ضرورياً، فعادة ما توصف "بالامتطاء الكلاسيكي":

  • تحكم مقاعد الصيد أو فصول الصياد على الحركة وشكل الخيول المناسبة للعمل فوق الأسوار. سيشمل قسم صياد العرض النموذجي فصولاً فوق الأسوار بالإضافة إلى فصول "الصياد تحت السرج" أو "المسطحة" (تسمى أحيانًا فئات "الاختراق") ، حيث يتم الحكم على الحصان على أساس أدائه وسلوكه وحركته دون الحاجة إلى القفز. يمتلك الصيادون هرولة طويلة مسطحة ، تسمى أحيانًا حركة "قاطع الأقحوان" ، وهي عبارة تشير إلى أن الصياد الجيد يمكن أن يقطع الإقحوانات في حقل عندما يصل إلى خطوته. يتم الحكم على فصول فوق الأسوار في مسابقة صياد العرض بناءً على شكل الحصان وسلوكياته ونعومة المسار. الحصان ذو الشكل الجيد للقفز يركب ركبتيه ويقفز بقاعدة جيدة. يجب أن تكون قادرة أيضًا على القفز أو الركض مع التحكم مع وجود خطوة طويلة بما يكفي للقيام بعدد مناسب من الخطوات على مسافة معينة بين الأسوار. تختلف فصول الصياد عن فصول الوثب ، حيث لا يتم تحديد توقيتها ، وفصول المعادلة ، حيث يكون أداء الفارس هو التركيز. يعتمد أسلوب Hunter على صيد الثعالب ، لذا فإن القفزات في قسم الصيادين عادة ما تكون ألوانًا طبيعية أكثر من القفزات في قسم الطائر.
  • سباقات الخيل، قفز الحواجز و ترويض الخيول، الموصوفة ضمن "التخصصات الأولمبية" أعلاه كلها تخصصات ركوب الخيل "الإنجليزية" التي يتم تصنيفها أحيانًا في أمريكا الشمالية بشكل فضفاض ضمن فئة "مقعد الصيد" .
  • مقعد السرج ، هو تخصص أمريكي في المقام الأول ، على الرغم من أنه أصبح مؤخرًا شائعًا إلى حد ما في جنوب إفريقيا ، فقد تم إنشاؤه لإظهار أفضل ميزة للحركة المتحركة للسلالات عالية الخطى والمشيدة مثل American Saddlebred و تينيسي ووكر. الخيول العربية و مورغانز قد يظهران أيضًا على كرسي السرج في الولايات المتحدة. عادة ما يكون هناك ثلاثة أقسام أساسية. أقسام "المنتزه" مخصصة للخيول ذات الحركة الأعلى. لا تزال أقسام "المتعة" تركز على الحركة المتحركة ، ولكن بدرجة أقل ، مع تصنيف الأخلاق على الرسوم المتحركة. تحتوي أقسام "المزرعة" أو "البلد" على أقل قدر من الرسوم المتحركة (في بعض السلالات ، تكون الخيول مسطحة) ويكون التركيز الأكبر على الأخلاق.
  • Show hack هي منافسة تُشاهد في المقام الأول في المملكة المتحدة وأستراليا ودول أخرى متأثرة بالتقاليد البريطانية ، وتتميز بخيول ذات مظهر أنيق وطريقة ممتازة للتنقل والحمل الذاتي. والحدث ذو الصلة هو ركوب الخيل.

امتطاء الكاوبوي

تطور ركوب الخيل الغربي من تقاليد تربية الماشية والحرب التي جلبها الغزاة الأسبان إلى الأمريكتين ، وتطورت المعدات وأسلوب ركوب الخيل لتلبية احتياجات العمل لـ رعاة البقر في المزارع في الغرب الأمريكي.

على الرغم من أن الاختلافات بين الركوب الإنجليزي والغربي تبدو مثيرة ، إلا أن هناك العديد من أوجه التشابه. يتطلب كلا الأسلوبين أن يكون للركاب مقعد صلب ، مع توازن الوركين والكتفين فوق القدمين ، مع استقلال اليدين عن المقعد لتجنب الإخلال بتوازن الحصان والتدخل في أدائه.

الميزة الأكثر بروزًا لركوب النمط الغربي هي السرج ، الذي يحتوي على شجرة سرج كبيرة توفر الدعم للخيول والراكب عند العمل لساعات طويلة في السرج. يتميز السرج الغربي بحلقة بارزة يعلوها قرن (مقبض يستخدم لمداعبة الوهق بعد شد حيوان) ، ومقعد عميق وغطاء مرتفع. الركائب أوسع والسرج به حلقات ورباطات تسمح بربط الأشياء بالسرج.

يُطلب من الخيول الغربية أن تؤدي أداءً بصرامة ، وتسيطر عليها يد واحدة. يفتقر اللجام الغربي القياسي إلى نطاق الأنف ويتكون عادةً من مجموعة واحدة من اللجام المرفقة بقمة كبح ذات سيقان أطول إلى حد ما وأكثر مرونة من حافة لجام Weymouth الإنجليزية أو قطعة pelham. تم تطوير نمطين من مقاليد الغرب: مقاليد طويلة المنقسمة لتقليد تكساس ، والتي تم فصلها تمامًا ، أو مقاليد "رومال" المغلقة لتقليد كاليفورنيا، والتي لها ارتباط فردي طويل في النهايات يمكن استخدامه كقائد سوط. في بعض الأحيان ، يستخدم منافسو مسابقات رعاة البقر الحديثة في الأحداث الموقوتة زمامًا مغلقًا بدون علاقة عاطفية.

يرتدي الدراجون الغربيون قميصًا بأكمام طويلة وبنطال جينز وحذاء طويلاً وقبعة واسعة الحواف قبعة رعاة البقر. صُممت أحذية رعاة البقر ، التي لها أصابع مدببة وكعب أعلى من أحذية الركوب التقليدية ، لمنع قدم الفارس من الانزلاق عبر الرِكاب أثناء السقوط ، مما يمنع جر الفارس - فمعظم السروج الغربية ليس لديها أمان قضبان للجلود أو آلية تحرير الرِّكاب الأوتوماتيكي. قد يرتدي الفارس طماق جلدية واقية تسمى الفصول. ملابس العمل النظيفة والمناسبة جيدًا هي الزي المعتاد في مسابقات روديو و قص و كبح جماح ، خاصة للرجال ، على الرغم من أن الرجال والنساء يرتدون أحيانًا ألوانًا أكثر إشراقًا أو أقمشة أدق للمنافسة مقارنة بالعمل.

عرض الأحداث مثل المتعة الغربية تستخدم الكثير من المعدات اللامعة ، على عكس التقاليد الإنجليزية حيث الملابس واللباس هادئ وغير مزعج. تم تزيين السروج والقطع واللجام بكميات كبيرة من الفضة. قد يضيف الفارس سترة أو سترة. قد تتميز ملابس العرض النسائية بألوان زاهية وحتى أحجار الراين أو الترتر.[9]

يُطلب من الخيول الغربية أن تمارس المشي السريع الذي يغطي الأرض ، ولكن الركض البطيء والاسترخاء و الهرولة الذي يسمح للفارس بالجلوس على السرج وليس الركض. النسخة الغربية من كانتر تسمى "لوب" وبينما يتم جمعها وتوازنها ، من المتوقع أن تكون بطيئة ومرتاحة. نادرًا ما تستخدم الخيول الغربية العاملة عدوًا يدويًا مستدامًا ، ولكن يجب أن تكون قادرة على الإسراع بسرعة إلى سرعة عالية عند مطاردة الماشية أو التنافس في أحداث كبح جماح ، يجب أن تكون قادرة على التوقف بسرعة من الجري الميت و "تشغيل عشرة سنتات. "

اللجام

 
A Welsh pony in fine harness competition

يتم قيادة الخيول و البغال و الحمير بعدة طرق مختلفة. لأغراض العمل ، يمكنهم سحب محراث أو معدات مزرعة أخرى مصممة لسحب الحيوانات. في أجزاء كثيرة من العالم ، ما زالوا يجرون عربة للنقل الأساسي والنقل. يمكنهم رسم عربة في الاحتفالات أو في المسيرات أو لركوب السائحين.

كما هو مذكور في "سباق الخيل" "أعلاه" ، يمكن للخيول أن تتسابق في تسخير ، وتسحب عربة خفيفة الوزن جدًا تُعرف باسم عابس. في الطرف الآخر من الطيف ، يتنافس بعض خيول الجر في مسابقات سحب الخيول ، حيث يتنافس فردي أو فرق من الخيول وسائقيها لتحديد من يمكنه سحب الوزن الأكبر لمسافة قصيرة. في مسابقة استعراض الخيل، تُرى الفئات العامة التالية للمنافسة:

  • القيادة المشتركة ، وهي مسابقة معترف بها دوليًا حيث تؤدي الخيول فئة "ترويض" في الحلبة حيث يتم التأكيد على الدقة والتحكم ، قسم "ماراثون" عبر الضاحية يركز على اللياقة والقدرة على التحمل و "ملعب" مسار عقبة "المخاريط".
  • عرض خيول الجر: تتم معظم منافسة أداء خيول الجر في الحزام.
  • متعة القيادة: الخيول والمهور عادة ما يتم ربطها بعربة خفيفة تظهر أثناء المشي وسرعتين من الهرولة ، مع التركيز على الأخلاق.
  • Fine harness: تسمى أيضًا "القيادة الرسمية" ، يتم ربط الخيول بعربة خفيفة ذات أربع عجلات وتظهر بطريقة تؤكد على الحركة البراقة والأداء الدرامي.
  • سيارة رودستر: مسابقة عرض خيول يرتدي فيها العارضون حرير السباق ويركبون عابسًا بأسلوب يشبه سباق الخيل باللجام ، فقط دون التسابق فعليًا ، ولكن التركيز على الأخلاق والأداء.
  • Carriage القيادة ، باستخدام عربتين أو أربع عجلات أكبر نوعًا ما ، غالبًا ما يتم ترميمها، ويتم الحكم عليها بناءً على نسبة المشاركة / الترتيب أو ملاءمة الحصان والعربة.

روديو

تتضمن أحداث روديو الأشكال التالية من المنافسة:

الأحداث الموقوتة

  • سباق البراميل وانحناء العمود - أحداث السرعة وخفة الحركة الموقوتة التي شوهدت في مسابقات رعاة البقر بالإضافة إلى مسابقة Gymkhana أو O-Mok-See. يتنافس كل من الرجال والنساء في سباقات السرعة في صالات الألعاب الرياضية أو O-Mok-Sees ؛ ومع ذلك ، في معظم مسابقات رعاة البقر المحترفة ، فإن سباق البراميل هو رياضة نسائية حصرية. في سباق البراميل ، يركض الحصان والفارس حول نمط البراميل من البراميل ، مما يجعل المنعطفات الرشيقة دون ضرب البراميل. في ثني العمود ، يركض الحصان والراكب على طول خط من ستة أعمدة منتصبة ، ويستديران بحدة وينسجان عبر القطبين ، ثم يستديران مرة أخرى وينسجان للخلف ، ثم يعودان إلى البداية.
  • مصارعة ستير - تُعرف أيضًا باسم "بولدوجينغ" ، وهي حدث مسابقات رعاة البقر حيث يقفز الفارس من على حصانه على عجلة القيادة و "يصارعها" على الأرض عن طريق الاستيلاء عليها من القرون. ربما يكون هذا هو الحدث الوحيد الأكثر خطورة من الناحية البدنية في مسابقات رعاة البقر بالنسبة لراعي البقر ، الذي يتعرض لخطر كبير بالقفز من رأس حصان يركض أولاً ويفتقد التوجيه أو أن يكون هناك أرض مقوسة فوقه ، وأحيانًا يقرع أولاً.
  • ربط الماعز - عادة ما يكون حدثًا للنساء أو الفتيات والفتيان في سن ما قبل المراهقة ، يتم وضع الماعز في الخارج بينما يركض الفارس على الماعز وينزل ويمسك الماعز ويلقيه على الأرض ويربطه بنفس الطريقة مثل عجل. تم تصميم هذا الحدث لتعليم الدراجين الأصغر أو الأصغر سنًا أساسيات شد العجل دون الحاجة إلى الحاجة الأكثر تعقيدًا إلى lasso الحيوان.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ألعاب الحبال

يشمل الحبال عددًا من الأحداث الموقوتة التي تستند إلى مهام الحياة الواقعية لراعي البقر العامل، والذي غالبًا ما كان يضطر لالتقاط العجول والماشية البالغة من أجل العلامات التجارية والعلاج الطبي وأغراض أخرى. يتم رمي اللاسو أو الوهقة فوق رأس العجل أو قرون الماشية البالغة، ويتم تأمين الحيوان بأسلوب يحدده حجمه وعمره.

  • شد العجل ، الذي يُطلق عليه أيضًا "شد الحبل" ، هو حدث يتم فيه ربط العجل بالحبال حول الرقبة بواسطة الوهقة ، ويتوقف الحصان ويعود إلى الحبل بينما ينزل راعي البقر ، ويركض إلى العجل ، ويلقي به في الأرض وربط ثلاثة أقدام معا. (إذا رمى الحصان العجل ، يجب على راعي البقر أن يضيع الوقت في انتظار عودة العجل إلى قدميه حتى يتمكن راعي البقر من القيام بالعمل. تتمثل مهمة الحصان في تثبيت العجل على الحبل) هذا النشاط هو لا تزال تمارس في مزارع العمل الحديثة للعلامات التجارية والعلاج الطبي وما إلى ذلك.
  • حبال الفريق ، الذي يُطلق عليه أيضًا "الرأس والكعب" ، هو حدث مسابقات رعاة البقر الوحيد الذي يمكن أن يتنافس فيه المتسابقون من الرجال والنساء معًا. يقوم شخصان بإمساك وتقييد توجيه كامل النمو. حصان واحد وراكب ، "الرأس" ، هو أبواق ركض ، في حين أن الحصان والفارس الآخر ، "الكعب" ، لاسوس الساقين الخلفيتين. بمجرد أسر الحيوان ، يواجه الدراجون بعضهم البعض ويسحبون التوجيه بينهم برفق ، حتى يفقد توازنه ، مما يسمح في العالم الحقيقي بضبط النفس للعلاج.
  • الشد المنفصل - شكل أسهل من شد العجل حيث يتم استخدام الوهقة القصيرة جدًا ، والمربوطة قليلاً بقرن السرج بخيط وعلم. عندما يتم شد العجل ، يتوقف الحصان ، مما يسمح للعجل بالركض ، ويشير إلى نهاية الوقت عندما ينفصل الخيط والعلم عن السرج. في الولايات المتحدة ، هذا الحدث مخصص في المقام الأول للنساء من جميع الأعمار والفتيان دون سن 12 عامًا ، بينما في بعض الدول حيث يتم الاستهزاء بشد العجل التقليدي ، يتنافس الفرسان من كلا الجنسين.


مسابقة "القطيع الجامح"

 
Small herd of rough stock in Texas.

على الرغم من الأسطورة الشائعة ، فإن معظم "البرونكس" الحديثة ليست في الواقع خيولًا برية ، ولكنها أكثر شيوعًا هي خيول ركوب مدللة[بحاجة لمصدر] أو خيول تم تربيتها على وجه التحديد كمخزون خاسر.

  • ركوب برونك - هناك قسمان في مسابقات رعاة البقر ، سرج برونزي ركوب الخيل ، حيث يركب الفارس حصانًا جازمًا ممسكًا بجلد سرجلين أو يركب بيد واحدة فقط ، حيث يركب الفارس سرجًا غربيًا معدلاً بدون قرن (للسلامة) أثناء التمسك بحبل رصاص مضفر متصل برسن الحصان.
  • ركوب الثور - على الرغم من أنه ليس من الناحية الفنية حدثًا للفروسية ، حيث يركب رعاة البقر ثيرانًا كاملة النمو بدلاً من الخيول ، فإن مهارات مماثلة لركوب الخيل بدون سرج مطلوبة.

روديو دولي


أنشطة الفروسية الأخرى

 
A stunt rider at a Devon agricultural show
 
Young Tibetan rider, horse riding is an essential means of transportation in parts of the world where the landscape does not permit other transportation means
 
Girls and their horses preparing for a polo game

هناك العديد من أشكال نشاط الفروسية والرياضات الأخرى في جميع أنحاء العالم. هناك أحداث تنافسية وتخصصات ركوب المتعة المتاحة.

رياضات الحلبات

رياضات الخيل التي تستخدم الماشية

رياضات مناطق معينة

Cross-country sports

  • Competitive Mounted Orienteering, a form of orienteering on horses (but unrelated to orienteering) – consists of three stages: following a precise route marked on a map, negotiation of obstacles and control of paces.
  • Le Trec, which comprises three phases – trail riding, with jumping and correct basic flatwork. Le Trec, which is very popular in Europe, tests the partnership's ability to cope with an all-day ride across varied terrain, route finding, negotiating natural obstacles and hazards, while considering the welfare of the horse, respecting the countryside and enjoying all it has to offer.
  • Competitive trail riding, a pace race held across terrain similar to endurance riding, but shorter in length (25 – 35 miles (56 km), depending on class). Being a form of pace race, the objective is not to finish in the least time. Instead, as in other forms of judged trail riding, each competitor is graded on everything including physical condition, campsite and horse management. Horsemanship also is considered, including how the rider handles the trail and how horse is handled and presented to the judge and vet throughout the ride. The horse is graded on performance, manners, etc. "Pulse and respiration" stops check the horse's recovery ability. The judges also set up obstacles along the trail and the horse and rider are graded on how well they perform as a team. The whole point is the partnership between the horse and rider.
  • Cross Country Jumping, a jumping course that contains logs and natural obstacles mostly. The common clothes worn are usually brighter colors and less conservative.
  • Endurance riding, a competition usually of 50 to 100 miles (160 km) or more, over mountainous or other natural terrain, with scheduled stops to take the horses' vital signs, check soundness and verify that the horse is fit to continue. The first horse to finish and be confirmed by the veterinarian as fit to continue is the winner. Additional awards are usually given to the best-conditioned horses who finish in the top 10.
  • Fox hunting
  • Hacking, or pleasure riding.
  • Hunter Pacing is a sport where a horse and rider team travel a trail at speeds based the ideal conditions for the horse, with competitors seeking to ride closest to that perfect time. Hunter paces are usually held in a series. Hunter paces are usually a few miles long and covered mostly at a canter or gallop. The horsemanship and management skills of the rider are also considered in the scoring, and periodic stops are required for veterinarians to check the vital signs and overall soundness of the horses.
  • Ride and Tie is a form of endurance riding in which teams of 3 (two humans and one horse) alternate running and riding.
  • Steeplechase, a distance horse race with diverse fence and ditch obstacles.
  • Trail Riding, pleasure riding any breed horse, any style across the land.

مشاكل صحية

التعامل مع الخيول وركوبها وقيادتها لها مخاطر كامنة. الخيول حيوانات فرائس كبيرة قادرة على التحرك بسرعة وبشكل غير متوقع. عند الركوب ، قد يصل رأس الفارس إلى 4 م (13 قدم) من الأرض ، ويمكن للحصان أن يسافر بسرعة تصل إلى 65 كم / س (40 ميل / س).[10] تتراوح الإصابات التي لوحظت من إصابات طفيفة جدًا إلى وفيات.

ذكرت دراسة في ألمانيا أن الخطر النسبي للإصابة من ركوب الخيل ، مقارنة بركوب الدراجة ، كان أعلى 9 مرات لـ المراهقين و 5.6 مرات أعلى بالنسبة للأطفال الأصغر سنًا، ولكن ركوب الخيل كان أقل خطورة من ركوب الدراجة.[11] في فيكتوريا ، أستراليا ، وجد البحث في سجلات الولاية أن رياضات الفروسية لديها ثالث أعلى معدل للإصابة الخطيرة ، بعد رياضة السيارات و القارب الآلي.[12] في اليونان ، قدر تحليل لسجل وطني وقوع إصابات الفروسية بواقع 21 لكل 100.000 شخص - سنة في الزراعة ورياضات الفروسية، و 160 ضعفًا للعاملين في سباق الخيل. أشارت نتائج أخرى إلى أن الخوذات تمنع على الأرجح إصابات الدماغ الرضحية.[13]

في الولايات المتحدة كل عام ما يقدر بنحو 30 مليون شخص يمتطون الخيول ، مما أدى إلى 50000 زيارة قسم الطوارئ (زيارة واحدة لكل 600 راكب في السنة).[14] قدرت دراسة استقصائية شملت 679 فارسًا في ولايات أوريغون وواشنطن وأيداهو أنه في وقت ما من مسيرتهم المهنية في الفروسية ، سيصاب واحد من كل خمسة بجروح خطيرة ، مما يؤدي إلى دخول المستشفى أو الجراحة أو الإعاقة طويلة الأمد.[15] من بين المشاركين في الاستطلاع ، كان للفروسية المبتدئين حدوث أي إصابة كانت ثلاثة أضعاف على الوسطاء ، وخمس مرات على الفروسية المتقدمين ، وحوالي ثمانية أضعاف على المحترفين. مطلوب ما يقرب من 100 ساعة من الخبرة لتحقيق انخفاض كبير في مخاطر الإصابة. استنتج مؤلفو الاستطلاع أن الجهود المبذولة لمنع إصابة الفروسية يجب أن تركز على الفروسية المبتدئين.

آليات الإصابة

الإصابة الأكثر شيوعًا هي السقوط من الحصان ، يليه الركل والدوس والعض. حوالي 3 من أصل 4 إصابات ناتجة عن السقوط ، على نطاق واسع.[16][17] غالبًا ما يتضمن التعريف الواسع للسقوط السحق والقذف من الحصان، ولكن عندما يتم الإبلاغ عن كل من هذه الآليات بشكل منفصل قد تكون أكثر شيوعًا من الركل.[18][19]

أنواع وشدة الإصابة

In Canada, a 10-year study of trauma center patients injured while riding reported that although 48% had suffered head injuries, only 9% of these riders had been wearing helmets at the time of their accident. Other injuries involved the chest (54%), abdomen (22%) and extremities (17%).[20] A German study reported that injuries in horse riding are rare compared to other sports, but when they occur they are severe. Specifically, they found that 40% of horse riding injuries were fractures, and only 15% were sprains. Furthermore, the study noted that in Germany, one quarter of all sport related fatalities are caused by horse riding.[21] Most horse related injuries are a result of falling from a horse, which is the cause of 60–80% of all such reported injuries.[16][22] Another common cause of injury is being kicked by a horse, which may cause skull fractures or severe trauma to the internal organs. Some possible injuries resulting from horse riding, with the percent indicating the amounts in relation to all injuries as reported by a New Zealand study,[23] include:

  • Arm fracture or dislocation (31%)
  • Head injury (21%)
  • Leg fracture or dislocation (15%)
  • Chest injury (33%)

Among 36 members and employees of the Hong Kong Jockey Club who were seen in a trauma center during a period of 5 years, 24 fell from horses and 11 were kicked by the horse. Injuries comprised: 18 torso; 11 head, face or neck; and 11 limb.[24] The authors of this study recommend that helmets, face shields and body protectors be worn when riding or handling horses.

In New South Wales, Australia, a study of equestrians seen at one hospital over a 6-year period found that 81% were wearing a helmet at the time of injury, and that helmet use both increased over time and was correlated with a lower rate of admission.[25] In the second half of the study period, of the equestrians seen at a hospital, only 14% were admitted. In contrast, a study of child equestrians seen at a hospital emergency department in Adelaide reported that 60% were admitted.[26]

In the United States, an analysis of National Electronic Injury Surveillance System (NEISS) data performed by the Equestrian Medical Safety Association studied 78,279 horse-related injuries in 2007: "The most common injuries included fractures (28.5%); contusions/abrasions (28.3%); strain/sprain (14.5%); internal injury (8.1%); lacerations (5.7%); concussions (4.6%); dislocations (1.9%); and hematomas (1.2%). Most frequent injury sites are the lower trunk (19.6%); head (15.0%); upper trunk (13.4%); shoulder (8.2%); and wrist (6.8%). Within this study patients were treated and released (86.2%), were hospitalized (8.7%), were transferred (3.6%), left without being treated (0.8%), remained for observation (0.6%) and arrived at the hospital deceased (0.1%)."[27]

Head injuries

Horseback riding is one of the most dangerous sports, especially in relation to head injury. Statistics from the United States, for example, indicate that about 30 million people ride horses annually.[28] On average, about 67,000 people are admitted to the hospital each year from injuries sustained while working with horses.[29] 15,000 of those admittances are from traumatic brain injuries. Of those, about 60 die each year from their brain injuries.[30] Studies have found horseback riding to be more dangerous than several sports, including skiing, auto racing and football.[20] Horseback riding has a higher hospital admittance rate per hours of riding than motorcycle racing, at 0.49 per thousand hours of riding and 0.14 accidents per thousand hours, respectively.[20]

Head injuries are especially traumatic in horseback riding. About two-thirds of all riders requiring hospitalization after a fall have sustained a traumatic brain injury.[31] Falling from a horse without wearing a helmet is comparable to being struck by a car.[32] Most falling deaths are caused by head injury.[32]

The use of riding helmets substantially decreases the likelihood and severity of head injuries. When a rider falls with a helmet, he or she is five times less likely to experience a traumatic brain injury than a rider who falls without a helmet.[31] Helmets work by crushing on impact and extending the length of time it takes the head to stop moving.[33] Despite this, helmet usage rates in North America are estimated to be between eight and twenty percent.[34]

Once a helmet has sustained an impact from falling, that part of the helmet is structurally weakened, even if no visible damage is present.[35] Helmet manufacturers recommend that a helmet that has undergone impact from a fall be replaced immediately. In addition, helmets should be replaced every three to five years; specific recommendations vary by manufacturer.[36]

Rules on helmet use in competition

Many organizations mandate helmet use in competition or on show grounds, and rules have continually moved in the direction of requiring helmet use. In 2011, the United States Equestrian Federation passed a rule making helmet use mandatory while mounted on competition grounds at U.S. nationally rated eventing competitions.[37] Also in 2011, the United States Dressage Federation made helmet use in competition mandatory for all riders under 18 and all riders who are riding any test at Fourth Level and below.[38] If a rider competing at Prix St. Georges and above is also riding a test at Fourth Level or below, he or she must also wear a helmet at all times while mounted.

Riding astride

The idea that riding a horse astride could injure a woman's sex organs is a historic, but sometimes popular even today, misunderstanding or misconception, particularly that riding astride can damage the hymen.[39] Evidence of injury to any female sex organs is scant. In female high-level athletes, trauma to the perineum is rare and is associated with certain sports (see Pelvic floor#Clinical significance). The type of trauma associated with equestrian sports has been termed "horse riders' perineum".[40] A case series of 4 female mountain bike riders and 2 female horse riders found both patient-reported perineal pain and evidence of sub-clinical changes in the clitoris;[41] the relevance of these findings to horse riding is unknown.

In men, sports-related injuries are among the major causes of testicular trauma. In a small controlled but unblinded study of 52 men, varicocele was significantly more common in equestrians than in non-equestrians.[42] The difference between these two groups was small, however, compared to differences reported between extreme mountain bike riders and non-riders,[43] and also between mountain bike riders and on-road bicycle riders.[44] Horse-riding injuries to the scrotum (contusions) and testes (blunt trauma) were well known to surgeons in the 19th century and early 20th century.[45] Injuries from collision with the pommel of a saddle are mentioned specifically.[45]

Criticism of horses in sport

Organized welfare groups, such as the Humane Society of the United States, and animal rights groups such as People for the Ethical Treatment of Animals, have been known to criticise some horse sports with claims of animal cruelty.

Horse racing is a popular equestrian sport which is practiced in many nations around the world. It is inextricably associated with gambling, where in certain events, stakes can become very high. Despite its illegality in most competitions, these conditions of extreme competitiveness can lead to the use of performing-enhancing drugs and extreme training techniques, which can result in negative side effects for the horses' well-being. The races themselves have also proved dangerous to the horses – especially steeplechasing, which requires the horse to jump hurdles whilst galloping at full speed. This can result in injury or death to the horse, as well as the jockey.[46] A study by animal welfare group Animal Aid revealed that approximately 375 racehorses die yearly, with 30% of these either during or as a result of injuries from a race.[47] The report also highlighted the increasing frequency of race-related illnesses, including bleeding lungs (exercise-induced pulmonary hemorrhage) and gastric ulcers.[47]

Animal rights groups are also primarily concerned that certain sports or training exercises may cause unnecessary pain or injuries to horse athletes. Some specific training or showing practices are so widely condemned that they have been made illegal at the national level and violations can incur criminal penalties. The most well-known is soring, a practice of applying a caustic ointment just above the hooves of a Tennessee Walking Horse to make it pick up its feet higher. However, in spite of a federal law in the United States prohibiting this practice and routine inspections of horse shows by inspectors from the United States Department of Agriculture, soring is still widespread and difficult to eliminate.[48] Some events themselves are also considered so abusive that they are banned in many countries. Among these are horse-tripping, a sport where riders chase and rope a loose-running horse by its front legs, throwing it to the ground.[49]

Secondary effects of racing have also recently been uncovered. A 2006 investigation by The Observer in the UK found that each year 6,000–10,000 horses are slaughtered for consumption abroad, a significant proportion of which are horses bred for racing.[50] A boom in the number of foals bred has meant that there is not adequate resources to care for unwanted horses. Demand has increased for this massive breeding programme to be scaled back.[50] Despite over 1000 foals being produced annually by the Thoroughbred horse industry, 66% of those bred for such a purpose were never entered into a race, and despite a life expectancy of 30 years, many are killed before their fifth birthday.[50]

ركوب الخيل على العملات المعدنية

تم اختيار أحداث ركوب الخيل كعنصر رئيسي في العديد من العملات المعدنية لهواة الجمع. إحدى العينات الأخيرة هي العملة اليونانية التذكارية لركوب الخيل بقيمة 10 يورو ، والتي تم سكها عام 2003 للاحتفال بدورة الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 2004. على تكوين وجه هذه العملة ، تم تصوير الفارس الحديث وهو يقفز فوق عقبة ، في حين أن الفارس القديم مستوحى في الخلفية من تمثيل على إناء أسود الشكل من القرن الخامس قبل الميلاد.

في أولمبياد 2012 ، أنتجت دار سك العملة الملكية عملة 50 بنس تظهر حصان يقفز على السياج.[51]

أنواع سباقات الخيل

  • جائزة كابريلي
  • فروسية المقعد الخشبي
  • عمل الممرات
  • مسابقات الاستعراض
  • المهارات الأستعراضية باستخدام لجام العنق /الرأس
  • فعاليات الجيم خانة
  • ثني العمود
  • سباق البراميل
  • سباق المضمار على هيئة 8
  • سباق تتابع الفرق
  • فرق الإستعراض الثنائية والرباعية

التدريب

الفروسية العربية

الفروسية عند العرب هي فن ركوب الخيل، وهي لا تقتصر على مهارة الفارس في ثباته على ظهر الحصان، بل تشمل جانبًا آخر معنويًا. يتمثّل هذا الجانب في روح الفروسية بكل ما يحمله هذا المفهوم من قيم وأخلاق. وتمثّل الفروسية مظهرًا طبيعيًا من مظاهر حياة العربي منذ جاهليته. فنتيجة لظروف طبيعية واجتماعية واقتصادية، ونتيجة لما كان يشعر به من تحدي الآخرين، اتخذ الفروسية وسيلة لمقابلة هذه التحديات.[52]

حاجة العرب للفروسية. ارتبطت الفروسية بالحرب منذ أن وعى الإنسان دور الخيل فيها. وأيام العرب حافلة بحروب قامت بسبب عوامل تتعلق بطبيعة الحياة الصحراوية، بما فيها من قسوة المناخ، وطبيعة الفكر العربي المتمثل في حب القبيلة، وحماية الجار، والأخذ بالثأر. انظر: أيام العرب. ونتيجة لتعوّد البدوي على مشاهدة حياة مليئة بالأخطار، ظل طوال حياته يعيش في حالة تأهب لمواجهتها. ولقد كانت القوة شرطًا من شروط وجود الإنسان، وعاملاً من العوامل التي تؤدّي دورها الفاعل في مجتمعه؛ ولذا كان الفارس مكرمة من مكارم قومه، ومفخرة من مفاخرهم، يعتزون به، ويشيدون ببطولته، فهم قائمون بالمدافعة عن أنفسهم، لا يَكِلُونها إلى سواهم، ولا يثقون فيها بغيرهم. إن طبيعة البيئة وطبيعة الحياة الاجتماعية جعلتا العربي فارسًا بالضرورة؛ لأن الفروسية عنصر مهم من عناصر حياة العربي، بل تمثل العنصر الحيوي فيها، فتكون الفروسية بذلك ظاهرة طبيعية في حياة العربي ينشأ عليها ويعايشها طوال حياته.

خصائص الفروسية عند العرب. الفروسية ليست قاصرة على السادة، إنما هي حقٌ لكل عربي، بغضِّ النظر عن مركزه الاجتماعي. والفارس الكامل في نظر العرب، هو من يحمي الضعيف من القوي، وينصر المظلوم على الظالم، ولا يُحجم عن إزالة المظالم أيًا كان مرتكبها. وهو من يفتح صدره للبائسين، ويمدُّ ذراعيه لخدمة الضعيف، ويتطوّع لمحاربة الشر. ومن تقاليد الفروسية معاملة الأسرى بالحسنى، وهذا يصور مدى الشهامة والسمو الإنساني في معاملة شخص يقع تحت رحمة شخص آخر أقوى منه، قادر عليه ولكنه يرفق به، ويحسن إليه.


مصر

يوجد بمصر 6000 فارس و أهم و من اشهرهم في مصر عبدالفتاح رجب وأندريه سكاكيني وهشام حطب وهو نائب الاتحاد المصري للفروسية و اللواء أحمد الصواف مدير ادارة التدريب و مساعد الوزير سابقا وكابتن هاني مجدي مدرب الناشئين باتحاد الشرطة وإجمالي نوادي الفروسية في مصر تقريبا 9 نوادي أهمها اتحاد الشرطة الرياضي.

قضايا صحية

نقد استخدام الخيل في السباقات

سباقات الخيل على العملات

انظر أيضا

المصادر

  1. ^ Horse & Hound - 7 Things You Need to Know about the Portuguese School of Equestrian Art
  2. ^ Chamberlin, J. Edward Horse: How the Horse has Shaped Civilization New York:BlueBridge 2006 ISBN 0-9742405-9-1
  3. ^ Bennett, Deb (1998) 'Conquerors: The Roots of New World Horsemanship. Amigo Publications Inc; 1st edition. ISBN 0-9658533-0-6, p. 151
  4. ^ الموسوعة المعرفية الشاملة
  5. ^ Nagy, Annamaria; Dyson, Sue; Murray, Jane (18 June 2012). "A veterinary review of endurance riding as an international competitive sport". The Veterinary Journal (in الإنجليزية). 194 (3): 288–293. doi:10.1016/j.tvjl.2012.06.022. PMID 22819800 – via Elsevier.
  6. ^ "What is Dressage? – Dressage Academy Training" (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2020-02-24.
  7. ^ [1] Archived مايو 8, 2013 at the Wayback Machine
  8. ^ [2] Archived مايو 1, 2013 at the Wayback Machine
  9. ^ "Horse Show Apparel, Attire, Accessories". Hobby Horse Clothing Company, Inc. Retrieved 31 May 2015.
  10. ^ J R Silver (June 2002). "Spinal injuries resulting from horse riding accidents". Spinal Cord. 40 (6): 264–71. doi:10.1038/sj.sc.3101280. PMID 12037707.
  11. ^ Schneiders W, Rollow A, Rammelt S, Grass R, Holch M, Serra A, Richter S, Gruner EM, Schlag B, Roesner D, Zwipp H (April 2007). "Risk-inducing activities leading to injuries in a child and adolescent population of Germany". Journal of Trauma. 62 (4): 996–1003. doi:10.1097/01.ta.0000222584.48001.a0. PMID 17426559.
  12. ^ Gabbe BJ, Finch CF, Cameron PA, Williamson OD (August 2005). "Incidence of serious injury and death during sport and recreation activities in Victoria, Australia". British Journal of Sports Medicine. 39 (8): 573–77. doi:10.1136/bjsm.2004.015750. PMC 1725286. PMID 16046347.
  13. ^ Petridou E, Kedikoglou S, Belechri M, Ntouvelis E, Dessypris N, Trichopoulos D (March 2004). "The mosaic of equestrian-related injuries in Greece". Journal of Trauma. 56 (3): 643–47. doi:10.1097/01.TA.0000053470.38129.F4. PMID 15128138.
  14. ^ Carrillo EH, Varnagy D, Bragg SM, Levy J, Riordan K (2007). "Traumatic injuries associated with horseback riding". Scandinavian Journal of Surgery. 96 (1): 79–82. doi:10.1177/145749690709600115. PMID 17461318. S2CID 27349609.
  15. ^ Mayberry JC, Pearson TE, Wiger KJ, Diggs BS, Mullins RJ (March 2007). "Equestrian injury prevention efforts need more attention to novice riders". Journal of Trauma. 62 (3): 735–39. doi:10.1097/ta.0b013e318031b5d4. PMID 17414356.
  16. ^ أ ب "Most injuries result from falls (80%)", Horse riding during pregnancy, MS Rogers.
  17. ^ R. G. Lloyd (March 1987). "Riding and other equestrian injuries: Considerable severity". British Journal of Sports Medicine. 21 (1): 22–24. doi:10.1136/bjsm.21.1.22. PMC 1478604. PMID 3580722.
  18. ^ Loder RT (August 2008). "The demographics of equestrian-related injuries in the United States: injury patterns, orthopedic specific injuries, and avenues for injury prevention". Journal of Trauma. 65 (2): 447–60. doi:10.1097/TA.0b013e31817dac43. PMID 18695484.
  19. ^ Clarke CN, Tsuei BJ, Butler KL (May 2008). "Equine-related injury: a retrospective analysis of outcomes over a 10-year period". American Journal of Surgery. 195 (5): 702–04. doi:10.1016/j.amjsurg.2007.11.007. PMID 18424291.
  20. ^ أ ب ت Ball CG, Ball JE, Kirkpatrick AW, Mulloy RH (May 2007). "Equestrian injuries: incidence, injury patterns, and risk factors for 10 years of major traumatic injuries". American Journal of Surgery. 193 (5): 636–40. doi:10.1016/j.amjsurg.2007.01.016. PMID 17434372.
  21. ^ Dittmer H (1991). "The injury pattern in horseback riding". Langenbecks Archiv für Chirurgie. Supplement. Kongressband. Deutsche Gesellschaft für Chirurgie. Kongress: 466–69. PMID 1793946.
  22. ^ R. G. Lloyd (March 1987). "Riding and other equestrian injuries: Considerable severity". British Journal of Sports Medicine. 21 (1): 22–24. doi:10.1136/bjsm.21.1.22. PMC 1478604. PMID 3580722.
  23. ^ Northey G (September 2003). "Equestrian injuries in New Zealand, 1993–2001: knowledge and experience". N. Z. Med. J. 116 (1182): U601. PMID 14581953.
  24. ^ Yim VW, Yeung JH, Mak PS, Graham CA, Lai PB, Rainer TH (January 2007). "Five year analysis of Jockey Club horse-related injuries presenting to a trauma centre in Hong Kong". Injury. 38 (1): 98–103. doi:10.1016/j.injury.2006.08.026. PMID 17049524.
  25. ^ Lim J, Puttaswamy V, Gizzi M, Christie L, Croker W, Crowe P (August 2003). "Pattern of equestrian injuries presenting to a Sydney teaching hospital". ANZ Journal of Surgery. 73 (8): 567–71. doi:10.1046/j.1445-2197.2003.02707.x. PMID 12887517. S2CID 36834081.
  26. ^ Craven JA (August 2008). "Paediatric and adolescent horse-related injuries: does the mechanism of injury justify a trauma response?". Emergency Medicine Australasia. 20 (4): 357–62. doi:10.1111/j.1742-6723.2008.01107.x. PMID 18782209. S2CID 963703.
  27. ^ "Human injuries related to horses analyzed". TheHorse.com. 5 July 2009. Retrieved 2017-10-28.
  28. ^ Deloitte, C (2005). "National economic impact of U.S. horse industry". American Horse Council Foundation. Archived from the original on 2010-02-03.
  29. ^ Loder R (2008). "The demographics of equestrian-related injuries in the United States: injury patterns, orthopedic specific injuries, and avenues for injury prevention". The Journal of Trauma: Injury, Infection, and Critical Care. 65 (2): 447–60. doi:10.1097/ta.0b013e31817dac43. PMID 18695484.
  30. ^ "Traumatic Brain Injury in Equestrian Sport – Dr Chambless (2nd Helmet Safety Symposium)". Riders4Helmets Campaign News. Archived from the original on 29 May 2015. Retrieved 31 May 2015.
  31. ^ أ ب Chitnavis JP, Gibbons CL, Hirigoyen M, Parry JL, Simpson AH (1996). "Accidents with horses: what has changed in 20 years?". Injury. 27 (2): 103–05. doi:10.1016/0020-1383(95)00176-X. PMID 8730383.
  32. ^ أ ب Nelson MA, Goldberg B, Harris SS, Landry GL, Orenstein DM, Risser WL (1992). "Horseback riding and head injuries". American Academy of Pediatrics. 89 (3): 512.
  33. ^ Clarke CN, Tsuei BJ, Butler KL (2008). "Equine-related injury: a retrospective analysis of outcomes over a ten-year period". The American Journal of Surgery. 195 (5): 702–04. doi:10.1016/j.amjsurg.2007.11.007. PMID 18424291.
  34. ^ Worley GH (2010). "Promoting the use of equestrian helmets: another opportunity for injury prevention". Journal of Emergency Nursing. 36 (3): 263–64. doi:10.1016/j.jen.2010.01.007. PMID 20457328.
  35. ^ "Helmet Replacement Strategy". Retrieved 31 May 2015.
  36. ^ "FAQ's". Retrieved 31 May 2015.
  37. ^ "New Helmet Rules for Eventing and Dressage Passed at USEF Convention". Retrieved 31 May 2015.
  38. ^ "2011 Rule Changes". United States Equestrian Federation. Retrieved 31 May 2015.
  39. ^ Dhall A (1995). "Adolescence: myths and misconceptions". Health Millions. 21 (3): 35–38. PMID 12346860.
  40. ^ Crepin G, Biserte J, Cosson M, Duchene F (October 2006). "[The female urogenital system and high level sports]". Bull. Acad. Natl. Med. (in الفرنسية). 190 (7): 1479–91, discussion 1491–93. PMID 17450681.
  41. ^ Battaglia, C; Nappi, RE; Mancini, F; Cianciosi, A; Persico, N; Busacchi, P (February 2009). "Ultrasonographic and Doppler findings of subclinical clitoral microtraumatisms in mountain bikers and horseback riders". The Journal of Sexual Medicine. 6 (2): 464–68. doi:10.1111/j.1743-6109.2008.01124.x. PMID 19138367.
  42. ^ Turgut AT, Kosar U, Kosar P, Karabulut A (July 2005). "Scrotal sonographic findings in equestrians". Journal of Ultrasound in Medicine. 24 (7): 911–17, quiz 919. doi:10.7863/jum.2005.24.7.911. PMID 15972705. S2CID 44339283.
  43. ^ Frauscher F, Klauser A, Stenzl A, Helweg G, Amort B, zur Nedden D (May 2001). "US findings in the scrotum of extreme mountain bikers". Radiology. 219 (2): 427–31. doi:10.1148/radiology.219.2.r01ma42427. PMID 11323467.
  44. ^ Mitterberger M, Pinggera GM, Neuwirt H, Colleselli D, Pelzer A, Bartsch G, Strasser H, Gradl J, Pallwein L, Frauscher F (January 2008). "Do mountain bikers have a higher risk of scrotal disorders than on-road cyclists?". Clinical Journal of Sport Medicine. 18 (1): 49–54. doi:10.1097/JSM.0b013e31815c042f. PMID 18185039. S2CID 29581763.
  45. ^ أ ب William Williams Keen; John Chalmers Da Costa, eds. (1908). Surgery, Its Principles and Practice. Vol. 4. Philadelphia and London: W. B. Saunders Company. pp. 598, 615
  46. ^ "Should steeplechases be banned?". BBC News. 2000-04-17.
  47. ^ أ ب "Bred To Death: Background Notes". Animal Aid. Archived from the original on 2013-05-10. Retrieved 2013-07-01.
  48. ^ "EQUUS Special Report: Why Soring Persists". Archived from the original on 9 September 2014. Retrieved 31 May 2015.
  49. ^ [3] Archived مارس 15, 2013 at the Wayback Machine
  50. ^ أ ب ت Barnett, Antony (2006-10-06). "The slaughtered horses that shame our racing". The Guardian.
  51. ^ "London 2012 50p Sports Collection – Equestrian". Retrieved 31 May 2015.
  52. ^ الموسوعة المعرفية الشاملة

وصلات خارجية

قالب:Equestrian Sports قالب:Mammals in culture