شنيد أوكنر
شهداء داڤيت (وُلدت شنيد ماري برنادت أوكنر /ʃɪˈneɪd/، و. 8 ديسمبر 1966 - ت. 26 يوليو 2023)[1][2] هي مغنية وكاتبة أغاني أيرلندية بدأت شهرتها في أواخر الثمانينيات مع ألبوم الأسد والكوبرا.
| شنيد أوكنر Sinéad O'Connor | |
|---|---|
 أوكنر عام 2019. | |
| معلومات عن الخلفية | |
| اسم الميلاد | شنيد ماري برنادت أوكنر |
| ويُعرف أيضاً بإسم | ماگدا داڤيت، شهداء داڤيت |
| وُلـِد | 8 ديسمبر 1966 دبلن، أيرلندا |
| توفي | 26 يوليو 2023 (56 عام) |
| الأصناف | |
| المهن |
|
| الآلات |
|
| سنوات النشاط | 1986–الحاضر |
| العناوين |
|
| الأعمال المرافقة | Ton Ton Macoute |
| الموقع الإلكتروني | SineadOConnor.com |
في 2017، غيرت أوكنر اسمها إلى ماگدا داڤيت. بعد اعتناقها الإسلام في 2018، غيرت اسمها لشهداء داڤيت.[3]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السنوات المبكرة
العمل الموسيقي
.jpg)
جدل
ساترداي نايت لايف
في يوم 3 أكتوبر 1992،كانت سينيد ضيفة في برنامج ساترداي نايت لايف وقامت بغناء نسخة أكابيلا لأغنية بوب مارلي وورإنگليزية: war وكان الهدف منها الإحتجاج ضد الاعتدائات الجنسية في الكنيسة الكاثوليكية أشارت كونور إلى إساءة معاملة الأطفال بدلًا من العنصرية.[4] بعد ذلك أخرجت صورة ليوحنا بولس الثاني بينما كانت تغني كلمة evil قالب:عر،بعد ذلك قامت بتمزيق الصورة لعدة قطع وقالت قاتلوا العدو الحقيقي وقامت برمي القطع بإتجاه الكاميرا.[5]
لم يكن للبرنامج علم مسبق بخطة أوكونور ؛خلال التدريب كانت أوكونور تحمل صورة لطفل لاجئ.ذكر ريك لودوين نائب رئيس إن بي سي في وقتاً لاحق أنه عندما شاهد فعل أوكونور قفز حرفياً من على كرسيه.[6] كان الجمهور وقتها صامتاً تماماً فلم يقوموا بالتصفيق أو الاستهجان.[7]
حياتها الشخصية
_(cropped).jpg&filetimestamp=20230726193334&)
_(cropped).jpg&filetimestamp=20230726193334){kind=link}
ميولها الجنسية
في مقابلة أجريت معها في عام 2000 مع مجلة كيرف ،قالت أنها مثلية،[8] ذكرت في وقتاً لاحق أنه في حين أن معظم علاقاتها الجنسية كانت مع الرجال ، فقد كانت لها ثلاث علاقات مع النساء.
الصحة
في 4 أكتوبر 2007 في مقابلة في برنامج اوبرا، ذكرت بأنها شخصت بمرض اضطراب ذو القطب من 4 سنوات، وبأنها حاولت الانتحار في عيد ميلادها الثالث والثالثون في 8 ديسمبر 1999.[9] في 9 فبراير 2014 ذكرت أوكونور أنها تلقت ثلاث آراء تقول أنها ليست مصابة بالمرض.
في أغسطس 2017 قامت بنشر فيديو على اليوتيوب مدته 12 دقيقة ذكرت أنها تشعر بالوحدة منذ أن فقدت حضانة ابنها البالغ من العمر 13 عامًا وأنها على مدى العامين الماضيين، أرادت أن تقتل نفسها وفقط طبيبها وطبيبها النفسي كانا "يبقيانها على قيد الحياة".[10]
السياسة
أوكونور مؤيدة لفكرة أيرلندا موحدة (en) ودعت حزب شين فين القومي بأن يكون أكثر شجاعة.في ديسمبر 2014 ظهرت تقاريد تفيد بإنضمام أوكونور للحزب.[11] ودعت إلى هدم جمهورية أيرلندا واستبدالها ببلد جديد موحد.كما دعت إلى استقالة سياسيين بارزين في الحزب مثل جيري آدمز لأنهم "يذكرون الناس بالعنف"،في إشارة إلى ذا ترابلز (en).[12]
في مقابلة مع قناة بي بي سي في 2015،قالت أنها كانت تتمنى أن تظل أيرلندا تحت الحكم البريطاني (أستقلت أيرلندا بعد حرب الاستقلال الأيرلندية باستثناء أيرلندا الشمالية لأن الكنيسة أستحوذت على البلاد بدلاً منهم.[13] بعد استفتاء بريكزت 2016،كتبت أوكونور على صفحتها في الفيسبوك "رسمياً أيرلندا لم تعد مملوكة من قبل بريطانيا".[14]
الدين
في مقابلة مع مجلة المسيحية اليوم إنگليزية: Christianity Today ذكرت أوكونور أنها مسيحية وبأنها تؤمن بالمفاهيم المسيحية الأساسية عن الثالوث ويسوع.وقالت "أعتقد أن الله يريد أن ينقذ الجميع سواء أرادوا أن يتم انقاذهم أم لا. لذلك عندما نموت ، نحن جميعًا نعود إلى البيت ... لا أعتقد أن الله سيحكم على أحد. إنه يحب الجميع على قدم المساواة".[15] في أكتوبر 2002 ذكرت بأن إيمانها المسيحي ساعدها في إعطائها القوة لتتعايش وتتجاوز أثار معاملتها السيئة وهي طفلة.[4]
في أكتوبر 2018 أعلنت أوكونور بأنها إعتنقت الإسلام،وقالت إنها النتيجة الطبيعية لأية رحلة دينية ذكية.[16] ونشرت على حسابها على موقع تويتر صورة وهي ترتدي الحجاب،كما قامت بإعادة نشر لفيديو لها بتاريخ 19 أكتوبر وهي تحاول أن تقوم بتأدية الأذان، وعلقت على المقطع قائلة: "لقد تدربت على تأدية الأذان مئات المرات، ولكني أوعد الجميع أنني سوف أتمكن من تأديته على نحو أفضل بكثير من هذا المقطع".[17]
الأمور المالية
في يناير 2017 قامت أوكونور ببيع منزلها في أيرلندا بسبب تراكم متأخرات ضريبية.[18][19]
الاسم
في 2017 قامت بتغيير اسمها إلى ماغدا دافيت قائلة في مقابلة إنها تود أن تكون "خالية من اللعنات الأبوية".[20] بعد إعلان إسلامها في أكتوبر 2018 قامت بتغيير اسمها مجدداً إلى شهداء دافيت.[16]
وفاتها
في 26 يوليو 2023، أعلنت عائلة المغنية الأيرلندية سينيد اوكونور وفاتها عن عمر يناهز 56 عامأً. [21]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أغانيها
- 1987: الأسد والكوبرا
- 1990: I Do Not Want What I Haven't Got
- 1992: Am I Not Your Girl?
- 1994: Universal Mother
- 2000: Faith and Courage
- 2002: Sean-Nós Nua
- 2005: Throw Down Your Arms
- 2007: Theology
- 2012: How About I Be Me (and You Be You)?
- 2014: I'm Not Bossy, I'm the Boss
- 2019: No Mud No Lotus
جوائز
المصادر
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةAllmusicbio - ^ "Sinead O'Connor converts to Islam and changes name to Shuhada".
- ^ "Sinéad O'Connor converts to Islam". BBC News (in الإنجليزية البريطانية). 2018-10-26. Retrieved 2018-10-26.
- ^ أ ب Tapper, Jake (12 October 2002). "Sinéad was right". Arts & Entertainment. Archived from the original on 6 February 2007. Retrieved 24 October 2006.
{{cite news}}: Unknown parameter|deadurl=ignored (|url-status=suggested) (help) - ^ "Simulating Sinéad O'Connor— Sinéad O'Connor Rips It Up". Not Bored!. Vol. 33. October 2001. ISSN 1084-7340. Retrieved 24 October 2006.
- ^ "Saturday Night Live Backstage". Saturday Night Live. NBC. 20 February 2011.
- ^ "Singer rips pope, shocks audience". The Spokesman-Review. 5 October 1992. p. A4. Retrieved 11 March 2011.
- ^ "Sinéad O'Connor Comes Out in an Exclusive Interview With Curve, the Nation's Best-Selling Lesbian Magazine". Access my library. PR Newswire. 8 June 2000. Retrieved 26 February 2008.
- ^ Rayner, Ben. "The gospel according to Sinead". تورونتو ستار. 21 October 2007 Archived 2012-10-24 at the Wayback Machine
- ^ "Sinead O'Connor sparks fears for her mental health after posting tearful video online". August 2017.
- ^ "Sinead O'Connor Won't Be Joining Irish Republican Party -- Here's Why".
- ^ "Why Sinead O'Connor wants to destroy Ireland and build a new country".
- ^ "Sinead O'Connor: 'I wish England had never left Ireland... the church took over and it was disastrous'". Independent.ie.
- ^ "Sinead O'Connor celebrates Ireland's Brexit 'freedom' in furious Facebook post". The Daily Telegraph. London. 24 June 2016.
- ^ "Jesus Is ‘Like an Energy’", Christianity Today, 7 September 2007, https://www.christianitytoday.com/ct/music/interviews/2007/sineadoconnor-0707.html, retrieved on 19 October 2010
- ^ أ ب Lonergan, Aidan. "Sinead O'Connor renounces Catholicism and converts to Islam". The Irish Post (in الإنجليزية البريطانية). Retrieved 25 October 2018.
- ^ "المغنية سينيد أوكونور تعتنق الإسلام وتنشر صورها بالحجاب لأول مرة". www.layalina.com. Retrieved 27 أكتوبر 2018.
- ^ "Sinead O'Connor sells her house in Bray". RTE.ie (in الإنجليزية). 2 January 2017. Retrieved 22 January 2017.
- ^ "Sinead O'Connor sells her Wicklow home for €800k - Independent.ie". Independent.ie (in الإنجليزية). Retrieved 22 January 2017.
- ^ "Sinead O'Connor claims abusive mother 'ran a torture chamber' in emotional Dr. Phil interview". Independent.co.uk (in الإنجليزية). Retrieved 16 January 2018.
- ^ "Sinéad O'Connor, acclaimed Dublin singer, dies aged 56". irishtimes.com. 2023-07-26. Retrieved 2023-07-26.
قراءات إضافية
- Guterman, Jimmy. Sinéad: Her Life and Music. Warner Books, 1991. ISBN 0-446-39254-5.
- Hayes, Dermott. Sinéad O'Connor: So Different. Omnibus Press, 1991. ISBN 0-7119-2482-1.