جيمس فرانكلن جفري

جيمس فرانكلن جفري James Franklin Jeffrey (و. 1946)، هو كبير الدبلوماسيين الأمريكيين سابقاً، ووخبير في القضايا السياسية، الأمن والطاقة في الشرق الأوسط، تركيا، ألمانيا، والبلقان.

Jجيمس فرانكلن جفري
ames Franklin Jeffrey
James F Jeffrey.jpg
جيمس ف. جفري
سفير الولايات المتحدة إلى العراق
في المنصب
2010–2012
الرئيس باراك اوباما
سبقه كريستوفر ر. هيل
خلفه روبرت س. بيكروفت
سفير الولايات المتحدة إلى تركيا
في المنصب
2008–2010
الرئيس باراك اوباما
سبقه روز ولسون
خلفه فرانسيس ريتشاردوني، الأصغر
نائب مستشار الأمن القومي
في المنصب
2007–2008
الرئيس جورج و. بوش
سبقه جاك داير كراوتش، الثاني
خلفه توم دونيلون
سفير الولايات المتحدة إلى ألبانيا
في المنصب
2002–2004
الرئيس جورج و. بوش
سبقه جوزيف ليمپركت
خلفه مارسي برمان رايس
تفاصيل شخصية
وُلِد 1947
سوگس، مساتشوستس
الجامعة الأم جامعة نورث إيسترن
جامعة بوسطن
جامعة پاريس
المهنة دبلوماسي

تقلد مناصب رفيعة في واشنطن دي سي، وفي الخارج، وتشمل نائب مستشار الأمن القومي (2007-2008)؛ سفير الولايات المتحدة إلى العراق (2010-2012)؛ سفير الولايات المتحدة إلى تركيا (2008-2010)؛ وسفير الولايات المتحدة إلى ألبانيا (2002-2004). في 2010 عُين جفري في منصب رفيع بالخدمة الخارجية الأمريكية، Career Ambassador. من 1969 حتى 1976، كان جفري ضابط مشاة بالجيش الأمريكي، وخدم في ألمانيا وڤيتنام.

جفري هو زميل زائر في معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، عضو في مجلس سياسة الدفاع، عضو في المجلس الأمريكي في ألمانيا، وعضو في مجلس العلاقات الخارجية. وهو معلق غير منتظم على السياسات الخارجية الأوسع، الأمن الوطني، والتوجهات الاقتصادية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته الشخصية

وُلِد جفري في سوگس، مساتشوستس، في 1946. وحصل شهادة البكالوريوس في التاريخ من جامعة نورث إيسترن في 1969، والماجستير في ادارة الأعمال من جامعة بوسطن في 1977. ويحمل أيضاً دبلوم في اللغة الفرنسية من جامعة پاريس. ويتحدث الألمانية، التركية، والفرنسية. وهو متزوج ولديه نجلان ويقيم في ڤرجينيا.


حياته العملية

شؤون الأمن الاوروپي

شؤون الشرق الأوسط

عام 1996 كنائب لرئيس البعثة بالسفارة الأمريكية في الكويت وخدم أثناء عملية ثعلب الصحراء وإخلاء السفارة الأمريكية بالكويت. في 199 عاد إلى تركيا، كنائب لرئيس البعثة. بعد عمله كسفير في ألبانيا من 2002 حتى 2004، اختاره وزير الخارجية كولن پاول والسفير جون نگروپونتي لتنفيذ عملية الإنتقال من من سلطة التحالف المؤقتة إلى السفارة الأمريكية الجديدة في بغداد، وخدم في وقت لاحق كنائب رئيس البعثة من 2004 حتى 2005. خدم كمسئول للشؤون الخارجية في بغداد قبل أن يعود لواشنطن ليخدم كمستشار خاص لوزيرة الخارجية كوندوليزا رايس لشؤون العراق من 2006 حتى 2007. بعدها خدم جفري كنائب لمساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى، يغطي قضايا الشرق الأوسط الأوسع، وتشمل co-chairing the Interagency Iran Policy Group.

رشحه الرئيس جورج و. بوش كسفير إلى تركيا في 2008، حيث أنهى فترته الرابعة والأخيرة بالمنصب في 2010. الرئيس باراك اوباما رشحه ليخدم كسفير في العراق في 2010. أشرف على توسيع السفارة لتصبح أكبر سفارة في العالم حيث تضمن 16.000 موظف في وبميزانية سنوية أكثر من 6 بليون دولار، وعمل مع الجيش لتأمين الانتقال الناجح للقيادة المدنية.

نائب مستشار الأمن القومي

في صيف 2007، أختير جفري في البيت الأبيض كمساعد للرئيس ونائب مستشار الأمن القومي للرئيس جورج و. بوش، ونائب لمستشار الأمن القومي للرئيس بوش في رحلات إلى المحيط الهادي في 2007 و2008.


وفي 4 يناير 2019، على النقيض مما يبدو خلافاً أمريكياً-تركياً، تؤكد مصادر كردية مطلعة وجود «تنسيق كامل» بين واشنطن وأنقرة في ما يتعلق بالاستراتيجية الأميركية الجديدة، يتولاه المبعوث الأميركي إلى سوريا جيمس جيفري الذي تربطه علاقات وثيقة بالمسؤولين الأتراك. وتعطي المصادر مثالاً على هذا التنسيق، أن التهديدات التركية المتكررة بشن عمليات عسكرية ضد مناطق سيطرة الأكراد للاستيلاء على منطقتي تل أبيض ورأس العين، دفعت «قسد» إلى سحب جزء من قواتها من مناطق المواجهة مع «داعش» في شرق الفرات إلى الحدود الشمالية لمواجهة أي هجمات تركية، ما أضعف الجبهة المقابلة لـ«داعش»، ومكّنه من استعادة السيطرة على بعض المناطق، أبرزها حقل العمر النفطي الذي يعدّ أهم الحقول النفطية شرق الفرات. وتزامن ذلك مع سحب الولايات المتحدة، في توقيت مريب، جميع جنودها من القاعدة العسكرية القريبة من مدينة هجين قرب دير الزور، على مقربة من الحدود بين العراق وسوريا. وعلى ذمة المصادر نفسها، نقلاً عن مشايخ عشائر سورية، فإن جيفري طلب من هؤلاء لدى زيارته المنطقة، في تشرين الثاني الماضي، تسهيل وصول المساعدات الغذائية والعسكرية لمسلحي «داعش».[1]

الهامش

  1. ^ وفيق قانصوه (2019-01-04). "واشنطن تُنعش «داعش» على الحدود السورية ــ العراقية". صحيفة الأخبار اللبنانية.
  • The information of this article comes from the U.S. Department of State website [1].

وصلات خارجية

مناصب قانونية
سبقه
جاك داير كراوتش، الثاني
نائب مستشار الأمن القومي
2007-2008
تبعه
توم دونيلون
مناصب دبلوماسية
سبقه
جوزيف ليمپركت
سفير الولايات المتحدة إلى ألبانيا
2002 - 2004
تبعه
مارسي برمن رايس
سبقه
روز ولسون
سفير الولايات المتحدة إلى تركيا
2008 - 2010
تبعه
فرانسيس ريتشاردوني، الأصغر
سبقه
كريستوفر ر. هيل
سفير الولايات المتحدة في العراق
2010 - الآن
تبعه
شاغر