الأنشطة النورسية في الجزر البريطانية

أنشطة الڤايكنگ في الجزر البريطانية وقعت أثناء العصور الوسطى المبكرة، أي في القرون الثامن حتى الحادي عشر، حين Norsemen من اسكندناڤيا travelled to بريطانيا العظمى و أيرلندة للاستقرار أو التجارة أو الإغارة. أولئك الذين أتوا إلى الجزر البريطانية have been generally referred to as Vikings,[1][2] but some scholars debate whether the term Viking[أ] represented all Norse settlers or just those who raided.[4][ب]

عملة من الملك كنوت

At the start of the Early Medieval period, Norse kingdoms in Scandinavia had developed trade links reaching as far as southern Europe and the Mediterranean, giving them access to foreign imports such as silver, gold, bronze and spices. These trade links also extended westward into Ireland and Britain.[5][6]

In the last decade of the 8th century, Norse raiders sacked a series of Christian monasteries located in what is now the United Kingdom, beginning in 793 with a raid on the coastal monastery of Lindisfarne on the north-east coast of England. The following year they sacked the nearby Monkwearmouth-Jarrow Abbey, and in 795 they attacked again, raiding Iona Abbey on Scotland's west coast.[7]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

خلفية

1- ألفرد والدنمرقيون 577-1016

 
نسخة طبق الأصل مصنوعة في القرن العشرين لسفينة طويلة للڤايكنگ، عـُرِفت بإسم هوگين

لم يلق فتح الإنجليز والسكسون والجوت لإنجلترا بعد واقعة دورهام Deorham (577) إلا مقاومة يسيرة، وما لبث الغزاة أن اقتسموا البلاد فيما بينهم؛ فأقام الجوت مملكة في كنت Kent، وأسس الإنجليز ثلاث ممالك في مرسية، ونورثمبرلاند، وأنجليا الشرقية East Anglia، وأنشأ السكسون ثلاث ممالك أخرى في وسكس Wessex، وإسكس Essex، وسسكس Sussex أي في سكسونيا الغربية، والشرقية، والجنوبية. وكانت هذه الممالك السبع الصغيرة وممالك أخرى أصغر منها هي التي تكون فيها "تاريخ إنجلترا" حتى جمع أجبرت Egbert ملك سكس معظمها بالقوة أو بالختل في مملكة واحدة تحت حكمه.

غارات الڤايكنگ: 793–850

وقبل أن ينشئ ملك السكسون هذه المملكة الجديدة- مملكة الإنجليز- بدأت غزوات الدنمرقيين التي اجتاحت البلاد من بحر إلى بحر وهددت المسيحية الناشئة فيها بإحلال وثنية همجية جاهلة محلها، وفي ذلك يقول السجل الإنجليزي السكسوني: "جاءت في عام 787 ثلاث سفن إلى سواحل سكسونيا الغربية... وقتلت الأهلين-وكانت هذه أولى سفن الدنمرقيين التي جاءت تطلب أرض شعب الإنجليز". وأغارت على نورثمبرلاند Northumberland في عام 793 حملة دنمرقية أخرى، وخربت دير لندسفارن Lindisfarne الشهير وذبحت رهبانه. وفي عام 794 دخل الدنمرقيون نهر وير Wear، ونهبوا ويرموث Wearmouth وجرو Jarrow حيث كان يكدح بك Bec العالم قبل خمسين سنة من ذلك الوقت. وفي عام 838 هاجم المغيرون أنجليا الشرقية East Anglia وكنت Kent، وفي عام 839 رابط أسطول للقراصنة مؤلف من 350 سفينة في نهر التاميز، بينما كان بحارته ينهبون كنتربري Canterbury ولندن. وفي عام 867-فتحت قوة من الدنمرقيين والسويديين مقاطعة نورثمبرلاند، وقتلت آلافاً من "الإنجليز"، وخربت أديرتها، وأتلفت ما فيها من دور الكتب أو شتتها. وخيمت الفاقة والجهالة على مدينة يورك وما حولها، وهي البلدة التي حبت شارلمان بألكوين؛ ولم يحل عام 871 حتى كان معظم إنجلترا الممتد في شمال نهر التاميز خاضعاً للمغيرين. واتجه جيش دنمرقي بقيادة جثرم Guthrum نحو الجنوب في ذلك العام نفسه ليهاجم ردنج Reading عاصمة وسكس، والتقى إثلرد Ethelred مليكها وأخوه الأصغر ألفرد بالدنمرقيين عند آشدون Ashdown وهزموا المغيرين، ولكن إثلرد جرح جرحاً مميتاً في معركة ثانية عند مرتن Merton وولى الإنجليز الأدبار.

"Lo, it is nearly 350 years that we and our fathers have inhabited this most lovely land, and never before has such a terror appeared as we have now suffered from a pagan race, nor was it thought that such an inroad from the sea could be made. Behold the church of St Cuthbert spattered with the blood of the priests of God, despoiled of all its ornaments."

Archbishop Alcuin of York on the sacking of Lindisfarne.[8]

نهب الكنوز

الغزو و دين‌لو: 865–896

From 865 the Norse attitude towards the British Isles changed, as they began to see it as a place for potential colonisation rather than simply a place to raid. As a result of this, larger armies began arriving on Britain's shores, with the intention of conquering land and constructing settlements there.[9]

إنگلترة

قالب:Campaignbox Viking invasions of England


الاستيطان النورسي في الجزر البريطانية

جلس ألفرد على عرش سكسونيا وهو في الثانية والعشرين من عمره (871) ويصفه أسر Asser بأنه كان وقتئذ أمياً illieratus، وقد يكون معنى هذا اللفظ أنه يجهل القراءة والكتابة أو أنه لا يعرف اللغة اللاتينية! ويبدو أنه كان مصاباً بالصرع، وأنه أصيب بنوبة من نوبات الداء في يوم زفافه؛ ولكنه كان صياداً قوياً، وسيم الطلعة، رشيقاً، يفوق أخوته في الحكمة والمهارة الحربية. فلما مضى شهر على تتويجه، زحف بجيشه الصغير على الدنمرقيين الذين كانوا عند ولتن Wilton ولكنه هزم فيها هزيمة منكرة اضطرته إلى شراء الصلح من عدوه لينقذ بذلك عرشه؛ غير أنه انتصر في معركة حاسمة عند إثندون Ethandun (إدنجتن Edington الحالية) في عام 878 اجتاز بعدها نصف الجيش الدنمرقي القناة الإنجليزية ليغير على فرنسا المستضعفة، أما بقية الجيش فقد وافق بمقتضى معاهدة ودمور Wedmore. على ألا يتجاوز رجاله شمالي إنجلترا الشرقي في البلاد التي سميت فيما بعد دين لو Danelaw.

ويقول أسر وهو كاتب لا يوثق كل الثقة بأقواله إن ألفرد زحف بجيشه على أنجليا الشرقية "يقصد نهبها"، وفتح البلاد، ونادى بنفسه ملكاً عليها وعلى مرسية بالإضافة إلى وسكس؛ ولعله كان يقصد بهذا الزحف أن يوحد إنجلترا لكي يقاوم بها الدنمرقيين. فلما تم له ذلك وجه عنايته-كأنه شارلمان صغير-إلى شئون الحكم وإعادة تنظيم البلاد. فنظم الجيش تنظيماً جديداً، وأنشأ عمارة بحرية، ووضع قانوناً موحداً لممالكه الثلاث، وأصلح نظام القضاء، وسن من القوانين ما يكفل حماية الفقراء، وأنشأ مدناً وبلداناً جديدة؛ وأعاد بناء القديمة، وشاد "بالحجارة والخشب أبهاءً وغرفاً ملكية"، لموظفي حكومته الآخذين في الازدياد(2). وقد خصص جزءاً من ثمانية أجزاء من إيراد الدولة لإعانة الفقراء، وجزءاً آخر مثله للتعليم، وأنشأ في ردنج عاصمة ملكه مدرسة في قصره، وجاد بالمال بسخاء على أعمال التعليم والدين التي تقوم بها الكنائس والأديرة. وكان يحزنه ويقض مضجعه أن يعود بذاكرته إلى أيام صباه حين كانت "الكنائس غاصة بالكنوز والكتب... قبل أن تخرب وتحرق" بفعل الدنمرقيين، أما الآن: "فقد انحط التعليم بين الإنجليز انحطاطاً كانت نتيجته أن عدداً قليلاً جداً منهم... هم الذين يستطيعون فهم طقوس دينهم باللغة الإنجليزية، أو ترجمة شيء منها إلى اللاتينية"(3). وقد بعث إلى البلاد الخارجية في طلب العملاء-بعث في طلي الأسقف أسر Asser من ويلز، وإرجينا Erigena من فرنسا، وكثيرين غيرهم-ليأتوا ويعلموا شعبه ويعلموه هو نفسه. وكان يؤسفه أنه لم يجد من قبل إلا قليلاً من الوقت يخصصه للقراءة، ولهذا فقد أقبل الآن على الدراسات الدينية والعلمية إقبال الرهبان. وقد ظل يلاقي صعوبة في القراءة، ولكنه كان "يأمر رجالاً يأمرون له ليلاً ونهاراً". وكاد أن يكون هو أول من أدرك ما للغات القومية من خطر متزايد قبل أن يدركه أحد غيره من الأوربيين، فعمل على أن تترجم بعض الكتب الأساسية الهامة إلى اللغة الإنجليزية، وجد هو نفسه في ترجمة كتاب سلوى الفلسفة The Consolatione of Philosphy لبويتيوس Boetius وكتاب العناية بالرعي Pastoral Care لجريجوري، وكتاب التاريخ العام Universal History لأوروسيوس Orosius وتاريخ إنجلترا الكنسي Ecclesiastical History of England لبيد Bede؛ وعمل ما عمله شارلمان فجمع أغاني شعبه، وعلمها أولاده، وشارك المغنين في بلاطه في إنشادها.

ووصلت غزوة دنمرقية جديدة إلى كنت في عام 894؛ وبعث دنمرقيو والدين لوالي الغزاة بالمدد، وعقد الوطنيون أهل ويزلت والكلت، الذين لم يكن الإنجليز والسكسون قد تغلبوا عليهم بعد، حلفاً مع الدنمرقيين وانقض إدوارد ابن ألفرد على معسكر القراصنة ودمره، وشتت أسطول ألفرد الجديد شمل الأسطول الدنمرقي (899) وتوفي الملك بعد عامين من هذه الواقعة، ولم تكن سنه قد تجاوزت الثانية والخمسين. وليس في وسعنا أن نوازنه برجل جبار مثل شارلمان لأن الرقعة التي كانت مسرحاً لمغامراته رقعة ضيقة، ولكنه ضرب للأمة الإنجليزية بصفاته الأخلاقية-تقواه، واستقامته الخالية من التباهي، واعتداله، وجلده، وإخلاصه لشعبه، وشغفه بالاستزادة من التعليم-ضرب لها بهذه الصفات مثلاً، وبعث فيها روحاً، تلقتها بأعظم الشكر ونسيتها بعد قليل. وقد أعجب بها فلنير إعجاباً لعله كان مسرفاً فيه إذ قال: "لست أظن أنه كان في العالم كله رجل أجدر باحترام الخلف من ألفرد الأكبر"(4).

الغزو الثاني: 980–1012

 
أملاك كنوت العظيم، باللون الأحمر

إنگلترة

وواصل الإسكنديناويين هجومهم على إنجلترا في أواخر القرن العاشر، فأغارت قوة من الفيكنج (القراصنة النرويجيين) بقيادة اولاف تريگڤسون Olaf Tryggvsson على سواحل إنجلترا في عام 991. وعجز الإنجليز بقيادة الملك إثلرد (987-1013) (الملقب بردلس Redeless أي غير المنتصح لأنه أبى أن يعمل بمشورة أعيان البلاد) فنفح الغزاة برشا سخية متتابعة 10.000، 16.000، 24.000، 36.000، 48.000، رطل من الفضة جمعها دينجلد Danegeld المخرب الوقح من أول ضريبة عامة فرضت على إنجلترا. وسعى إثلرد لكسب المعونة الأجنبية فشرع يفاوض نورمندية في عقد حلف معه، وتزوج إما Emma ابنة ريتشارد الأول، دوق نورمندية، ونشأت من هذا الزواج أحداث خطيرة وأدعى إثلرد أن الدنمرقيين يأتمرون به ليقتلوه، ويقضوا على برلمان الأمة الويتناجمور Witenagemor فأمر بقتل كافة من في الجزيرة من الدنمرقيين أينما وجدوا (1002). ولسنا نعلم إلى أي حد نفذ هذا الأمر بحذافيره، وأكبر الظن أن جميع من كانوا في إنجلترا من الذكور القادرين على حمل السلاح قد قتلوهم وبعض النساء، وكان من بين من قتلن منهن أخت سوين Sweyn ملك الدنمرقة، وأقسم سوين أن يثأر لمقتلهما، فغزا في إنجلترا في عام 1003، وأعاد الكرّة عليها بجميع قواه في عام 1013. وتخلى نبلاء إثلرد عنه، ففر إلى نورمندية، وأصبح سوين ملك إنجلترا وسيدها. غير إن إثلرد عاد إلى الكفاح بعد موت سوين (1014)، وتخلى عن الأعيان مرة أخرى، وعقدوا الصلح مع كنوت Cnut بن سوين (1015). ومات إثلرد في لندن وهي محاصرة، وحارب إدموند ذو الجانب الحديدي Edmund Ironside ببسالة ولكن كنوت تغلب عليه عند أساندون Assandun 1016. وارتضت إنجلترا بأجمعها كنوت ملكاً عليها، وتم بذلك للدنمرقيين فتح إنجلترا.

غزوات 1066

The Battle of Stamford Bridge took place at the village of Stamford Bridge, East Riding of Yorkshire in England on 25 September 1066, between an English army under King Harold Godwinson and an invading Norwegian force led by King Harald Hardrada of Norway. The invasion was repelled but before the English Army had fully recovered the Normans under the leadership of Duke William II of Normandy (William the Conqueror), invaded Anglo-Saxon England William defeated King Harold II of England army at the Battle of Hastings.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الدليل

السجلات المكتوبة

انظر أيضاً

الهامش

الهامش

  1. ^ Keynes 1999. p. 460.
  2. ^ Richards 1991. p. 9.
  3. ^ Online Etymology Dictionary. Retrieved 12 February January 2020Archived 7 سبتمبر 2014 at the Wayback Machine
  4. ^ أ ب Graham-Campbell and Batey 1998. p. 3.
  5. ^ Blair 2003. pp. 56–57.
  6. ^ Blair, Peter Hunter (2003). An Introduction to Anglo-Saxon England. Anglo-Saxon studies (revised ed.). Cambridge University Press. p. 57. ISBN 9780521537773. Retrieved 30 Apr 2019. A variety of evidence, among which some of the objects from Sutton Hoo hold a prominent place, indicates that England lay well within the range of Scandinavia's foreign contacts before the Viking attacks began.
  7. ^ Blair 2003. p. 55.
  8. ^ Richards 1991. p. 16.
  9. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Richards20

ببليوگرافيا

الكتب الأكاديمية والشعبية
  • Blair, Peter Hunter (2003). An Introduction to Anglo-Saxon England (Third Edition). Cambridge, UK and New York City, USA: Cambridge University Press. ISBN 978-0-521-53777-3. {{cite book}}: Cite has empty unknown parameter: |nopp= (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  • Crawford, Barbara E. (1987). Scandinavian Scotland. Atlantic Highlands, New Jersey: Leicester University Press. ISBN 978-0-7185-1282-8. {{cite book}}: Cite has empty unknown parameter: |nopp= (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  • Graham-Campbell, James and Batey, Colleen E. (1998). Vikings in Scotland: An Archaeological Survey. Edinburgh: Edinburgh University Press. ISBN 978-0-7486-0641-2. {{cite book}}: Cite has empty unknown parameter: |nopp= (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  • Richards, Julian D. (1991). Viking Age England. London: B.T. Batsford and English Heritage. ISBN 978-0-7134-6520-4. {{cite book}}: Cite has empty unknown parameter: |nopp= (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  • Keynes, Simon (1999). "Vikings". The Blackwell Encyclopaedia of Anglo-Saxon England (Eds: Michael Lapidge, John Blair, Simon Keynes and Donald Scragg). Oxford: Blackwell. pp. 460–461. {{cite news}}: Italic or bold markup not allowed in: |journal= (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)


خطأ استشهاد: وسوم <ref> موجودة لمجموعة اسمها "lower-alpha"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="lower-alpha"/>