ج. پ. مورگان وشركاه

(تم التحويل من J.P. Morgan & Co.)

ج. پ. مورگان وشركاه J.P. Morgan & Co.، هو بنك استثماري وتجاري مقرها نيويورك أسسه ج. پ. مورگان وشهرته بيت مورگان أو مورگان. الشركة هي السلف المباشر لأكبر مؤسستي صرافة في الولايات المتحدة والعالم، ج. پ. مورگان تشيس ومورگان ستانلي. اليوم، ج. پ. مورگان هي ذراع ج. پ. مورگان تشيس لصرافة المؤسسات والشركات.

ج. پ. مورگان وشركاه
J.P. Morgan & Co.
النوعشركة فرعية
الصناعةصرافة استثمارية
اللاحقجي پي مورگان تشيس Edit this on Wikidata
اللاحقجي پي مورگان تشيس Edit this on Wikidata
تأسست1871 (1871)
المؤسسج. پ. مورگان
انحلت2000 Edit this on Wikidata
المقر الرئيسيمدينة نيويورك، نيويورك، الولايات المتحدة
الموظفون26,314 (2010)
الشركة الأمج. پ. مورگان تشيس
الموقع الإلكترونيJPMorgan.com

عام 2000، استحوذ بنك تشيس مانهاتن على ج. پ. مورگان تشيس لتتأسس ج. پ. مورگان تشيس وشركاه، واحدة من أكبر المؤسسات المصرفية العالمية الكبرى. اليوم، ج. پ. مورگان تشيس هي علامة تجارية تستخدمها ج. پ. مورگان تشيس للأعمال التجارية الخاصة بالمؤسسات والشركات الكبرى ومنها الصرافة الاستثمارية، الصرافة التجارية وادارة الأصول المالية. تم تجديد العلامة التجارية لج. پ. مورگان في 2009 وعادت لمظهرها الأكثر تقليدية بعد سنوات عديدة من رسم رمز "تشيس على يمين "ج. پ. مورگان" المركز والمحدثة.

ما بين 1959 و1989، عملت ج. پ. مورگان باسم مورگان گرانتي ترست في أعقاب دمجها مع شركة گرانتي تراست نيويورك.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

بيت مورگان

خلق الاحتياط الفدرالي في 1913 دمج قوى ثمان عائلات في القوة العسكرية والدبلوماسية للحكومة الأمريكية. فإذا لمن تُسدد ديونهم وراء البحار، فقد أصبح بمقدور زعماء تلك العشائر الثمانية (اوليگارك) أن يرسلوا قوات المارينز الأمريكية لتحصيل الديون. مورگان وتشيس وسيتي‌بنك شكلوا نقابة اقراض (سنديكات) عالمية.

—ڤل كرافت[1]

عند وفاة جونيوس عام 1890، أخذ پيرپونت مورگان مكانه في ج.س. مورگان وشركاه. بعد وفاة دركسل، دركسل، أعاد مورگان تنظيم الشركة عام 1895 وأصبحت ج. پ. مورگان وشركاه، وفي النهاية أصبحت واحدة من أقوى الشركات المصرفية في العالم وساعدت في انتقال الولايات المتحدة من مبتدئ اقتصادي إلى أقوى قوة صناعية في العالم في ذلك الوقت.[2] مولت نقل شركة الصلب الأمريكية، والتي تولت أعمال أندرو كارنگي وآخرين وكانت مؤسسة البليون دولار الأولى في العالم. عام 1895، مولت الحكومة الأمريكية بمبلغ 62 مليون دولار في صورة ذهب لتعويم اصدار السندات استعادة فائص الخزانة بقيمة 100 مليون دولار. عام 1892، بدأت الشركة في تمويل سكك حديد نيويورك، نيو هيڤن وهارتفورد وقادته عبر سلسلة من الاستحواذات جعلته ناقل السكك الحديدية المهيمن في نيو إنگلاند.


بيت مورگان - وكيلاً لروتشيلد

وُلد بنك الاحتياطي الفدرالي عام 1912، في السنة نفسها توفى سلسل الصرافة الأمريكية ج. پييرپونت مورگان وتأسست مؤسسة روكفلر. ترأس بيت مورگان المالية الأمريكية من ركز وال ستريت وبرود، متخذاً دور ما يشبه البنك المركزي الأمريكي منذ 1838، عندما أسسه جورج پويبودي في لندن. كان پويبودي شريك تجاري لروثشيلدز. عام 1952 وضع أوستاك مولينز باحث فود فرضية أن مورگان لم تكن أكثر من وكيل لروثشيلدز. كتب مولينز أن روثشيلدز، "...تفضل العمل مجهولة في الولاايت المتحددة وراء واجهة ج. پ. مورگان وشركاه".[1]

ويقول المؤلف گابرييل كولكو، "أنشطة مورگان عام 195-1896 في بيع سندات الذهب الأمريكية في أوروپا كانت معتمدة على التحالف مع بيت روثشيلد." وسرعان ما لف الأخطبوط المالي مورگان أذرعته حول العالم. عمل مورگان گرنفل في لندن. عمل مورگان وسي إي في باريس. أسس أبناء عم لامبرت روثشيلد دركسل وشركات في فيلادلفيا. مول بيت مورگان أستورس، دوپونتس، گوگنهايمس، ڤاندربيلتس [سي إن إن سودومايت أندرسون كوپر من عائلة ڤاندربيلت ~ عميل سي أي إيه المدرب] وروكفلرز.

وقد موّلت اطلاق أي تي أند تي، جنرال موتورز، جنرال إلكتريك ودوپون. ومثل مصرفي روتشيلد وبيرنگز اللندنيين، فقد أصبح مورگان جزءاً من هيكل السلطة في العديد من الدول. وبحلول 1890 كانت بيت مورگان يقرض البنك المركزي المصري، ويموّل السكك الحديدية الروسية، يعوّم سندات حكومات الولايات البرازيلية ويموّل المشاريع العامة الأرجنتينية. وقد زاد كساد 1893 من سطوة مورگان.

في تلك السنة أنقذت مورگان الحكومة الأمريكية من كارثة مصرفية، بأن شكلت اتحاد لدعم احتياطيات الحكومة بشحنة 62 مليون دولار قيمة ذهب روثشيلد. كان مورگان هي القوة الدافعة وراء التوسع الغربي في الولايات المتحدة، كممولة ومتحكمة في خطوط السكك الحديدية الموصلة إلى الغرب عن طريق voting trusts. عام 1879 مول مورگان من كورنليوس ڤندربيلت خط السكك الحديدية المركزية في نيويورك معطياً معدلات الشحن التفضيلية إلى عطاء جون د. روكفلر، الشركة المحتكرة ستانرد أويل، مدعماً العلاقات بين روكفلر ومورگان.

أصبح بيت مورگان الآن تحت سيطرة عائلة روثشيلد وروكفلر. كان العنوان الرئيسي في نيويورك هرالد، "ملوك السكك الحديدية يؤسسون صندوق ائتمان عملاق". ج. پييرپونت مورگان، الذي صرح ذات مرة قائلاً، "المنافسة خطيئة"، now opined gleefully، "فكر في الأمر. يتنافس الجميع على مرور السكك الحديدية غرب سانت لويس واضعين المسئولية على عاتق ما يقارب من ثلاثين رجلاً".

1914 وما بعدها

 
16 سبتمبر، 1920، انفجرت قنبلة أمام المقر الرئيسي لج. پ. مورگان في 23 وال ستريت، مما تسبب في إصابة 400 شخص ومقتل 38 آخرين.

بني عام 1914، 23 وال ستريت، الشهير "بالركن" و"بيت مورگان"، والذي كان المقر المصرفي الرئيسي لأهم مؤسسة في المالية الأمريكية. في مساء 16 سبتمبر 1920، فجر أناركي قنبلة أمام البنك، مما تسبب في مقتل 38 وإصابة 400 شخص. قبل فترة قصيرة من تفجير القنبلة، وضع مجهول ملاحظة تحذيرية في صندوق البريد بركن سدار ستريت وبرودواي. يقول التحذير: "تذكروا أنن لن نتحلى بمزيد من التسامح. اطلقوا سراح السجناء السياسيين أو سيكون موتاً أكيداً لكم جميعأً. المقاتلين الأناركيين الأمريكيين." في الوقت الذي كثرت فيه النظريات حول من وراء تفجير وال ستريت ولماذا قاموا بذلك، بعد عشرين عاماً من التحقيقات أغلق مكتبة التحقيقات الفدرالية ملفات القضية التي بقيت منذ 1940 دون العثور على الجناة.

في أغسطس 1914، هنري پ. ديڤسون، شريك مورگان، سافر إلى المملكة المتحدة وعقد صفقة مع بنك إنگلترة لجعل ج. پ. مورگان وشركاه المكتتب الوحيد لسندات الحرب للمملكة المتحدة وفرنسا. أصبح بنك إنگلترة الوكيل المالي لج. پ. مورگان وشركاه والعكس بالعكس. قام الشركة أيضاً باستثمارات في توريدات التعبئة الحربية لبريطانيا وفرنسا، واستفادت بالتالي من أنشطة التمويل والشراء للحكومتين الأوروپيتين.

في أوائل العشرينيات، كانت ج. پ. مورگان وشركاه نشطة في تعزيز البنوك في نصف الكرة الجنوبي، ومنها بنك أمريكا الوسطى والجنوبية.

گلاس-ستيگال ومورگان ستانلي

عام 1933، أجبرت مواد قانون گلاس-ستيگال ج. پ. مورگان على فصل عملياتها المصرفية الاستثمارية عن الصرافة التجارية. اختارت ج. پ. مورگان العمل كبنك استثماري، لأنها بعد انهيار سوق البورصة عام 1929، كانت المصرفية الاستثمارية in some disrepute وكان ينظر للإقراض التجاري على أنه عمل تجاري مرموق وأكثر ربحية. بالإضافة إلى ذلك، اعتقد الكثيرين داخل ج. پ. مورگان أن تغير المناخ السياسي من شأنه أن يسمح للشركة باستئناف أعمالها التجارية في الأوراق المالية لكن كان شبه مستحيل إعادة تأسيس بنك تم تفكيكه.

عام 1935، بعد منعه من العمل في الأوراق المالية لأكثر من عام، اتخذ رؤساء ج. پ. مورگان قرار بفصل عملياتهم المصرفية الاستثمارية. شريكا ج. پ. مورگان، هنري س. مورگان (ابن جاك مورگان وحفيد ج. پ. مورگان) وهارولد ستانلي، أسسا مورگان ستانلي في 16 سبتمبر 1935 nonvoting preferred stock from قيمتها 6.6 مليون دولار من شركاء ج. پ. مورگان. في البداية، كان المقر الرئيسي لمورگان ستانلي في 2 وال ستريت، أسفل الشارع بعد ج. پ. مورگان، واستخدم مصرفي مورگان ستانل 23 وال ستريت في معاملات التجارية.

 
شعار مورگان گارانتي، في 1976

مورگان گارانتي ترست

في السنوات التي أعقبت انفصال مورگان ستانلي، أثبت الأوراق المالية قوتها، بينما الشركة الأم، والتي أدرجت عام 1940،[3] كانت خاملة بعض الشيء. بحلول عقد 1950، كانت ج. پ. مورگان في حجم بنك متوسط. من أجل تعزيز موقفها، عام 1959، اندمجت ج. پ. مورگان مع شركة گارانتي ترست نيويورك لتأسيس شركة مورگان گارانتي ترست. بالفعل كان هناك علاقات متعددة بين البنكين وكان لديهما خصائص مكملة مثل الاسم المرموق الذي أتت به ج. پ. مورگان والعملاء المصرفيين ذوي الجودة العاليمة بينما أتت گارانتي ترست بمبلغ كبير من رأس المال. بالرغم من أن حجم گارانتي ترست كان أكبر بما يقارب أربع أضعاف من حجم ج. پ. مورگان وقت الاندماج عام 1959، إلا أن ج. پ. مورگان كانت تعتبر المشتري والمنقذ الاسمي وموظفي ج. پ. مورگان السابقين كانوا هم المديرون الرئيسيون للشركة المدمجة.

عودة جيه پي مورگان وشركاه

 
شعار ج. پ. مورگان قبل اندماجه مع بنك تشيس منهاتن عام 2000.

بعد عشر سنوات من الاندماج، أسس مورگان گارانتي شركة صرافة قابضة تسمى ج. پ. مورگان وشركاه التضامنية، لكنها استمرت بالعمل كمورگان گارانتي أثناء الثمانينيات قبل العودة لاستخدام العلامة التجارية ج. پ. مورگان. عام 1988، عادت الشركة للعمل حصرياً باسم جيه پي مورگان.

ج. پ. مورگان تشيس

 
شعار ج. پ. مورگان قبل تغيير علامتها التجارية عام 2008

بحلول أواخر التسعينيات، ظهرت ج. پ. مورگان كامتياز خدمات مصرفية تجارية واستثمارية كبرى ولكنها ليست مهيمنة باسم تجاري جذاب وحضور قوي في اكتتاب الديون والأوراق المالية. بداية من عام 1998، ناقشت ج. پ. مورگان علناً إمكانية دمج، وتكهنات حول الاقتران ببنوك منها گولدمان ساكس، بنك تشيس منهاتن، كردت سويس وديوتش بنك إيه جي.[4] ظهر تشيس منهاتن كواحد من أكبر وأسرع البنوك التجارية نمواً في الولايات المتحدة عبر سلسلة من الاندماجات على مدار العقد السابق. عام 2000، شيس، الذي كان يتطلع لاندماج انتقالي آخر لتحسين مركزه في الصرافة الاستثمارية، اندمج مع ج. پ. مورگان ليؤسس ج. پ. مورگان شيس وشركاه[5][6]

مرئيات

عائلة مورگان والاجتماع السري وتأسيس الاحتياطي الفيدرالي. البروفسور كاتاسونوف يروي القصة.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الهامش

  1. ^ أ ب Volubrjotr (2012-05-17). "Ron Paul: Repeal The 1913 Rothschild Federal Reserve: The Hidden Treasonists!". Political Vel Craft.
  2. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة ReferenceA
  3. ^ "New York Bank History". Scripophily.com. Retrieved 2007-08-02.
  4. ^ J. P. Morgan Weighs Merger And Cuts Jobs (New York TImes, 1998)
  5. ^ Banking's Big Deal: The Trend; A Deal Built on Weakness, and Strength (New York Times, September 13, 2000)
  6. ^ Banking's Big Deal: The Overview; Chase Is Reported On Verge of Deal to Obtain Morgan (New York Times, September 13, 2000)

للاستزادة

  • Carosso, Vincent P. The Morgans: Private International Bankers, 1854-1913. Cambridge, MA: Harvard University Press, 1987.
  • Carosso, Vincent P. Investment Banking in America: A History. Cambridge, MA: Harvard University Press, 1970.
  • Chernow, Ron. The House of Morgan: An American Banking Dynasty and the Rise of Modern Finance, (2001) ISBN 0-8021-3829-2
  • Fraser, Steve. Every Man a Speculator: A History of Wall Street in American Life. New York:HarperCollins, 2005.
  • Geisst, Charles R. Wall Street: A History from Its Beginnings to the Fall of Enron. Oxford University Press. 2004. online edition
  • Moody, John. The Masters of Capital: A Chronicle of Wall Street. New Haven, CT: Yale University Press, 1921.
  • Morris, Charles R. The Tycoons: How Andrew Carnegie, John D. Rockefeller, Jay Gould, and J. P. Morgan Invented the American Supereconomy (2005) ISBN 978-0-8050-8134-3
  • Pak, Susie J. Gentlemen Bankers: The World of J.P. Morgan. Cambridge, MA: Harvard University Press, 2013.
  • Strouse, Jean. Morgan: American Financier. Random House, 1999. 796 pp. ISBN 978-0-679-46275-0

وصلات خارجية