هارڤي واينستين
هارڤي واينستين CBE ( /ˈwaɪnstiːn/؛ و. 19 مارس 1952)، هو منتج سينمائي أمريكي في هوليوود. أسس هو وشقيقه بوب واينستين شركة ميراماكس للترفيه، التي أنتج العديد من الأفلام الناجحة، منها الجنس، الأكاذيب، وشريط الڤيديو (1989)، لعبة البكاء (1992)، خيال رخيص (1994)، مخلوقات سماوية (1994)، المزاح مع الكوارث (1996)، وشكسپير عاشقا (1998).[1] فاز واينستين بجائزة أوسكار عن إنتاجه فيلم شكسپير عاشقاً، وسبع جوائز توني عن مجموعة من المسرحيات والعروض الموسيقية.[2] بعد تركه ميراماكس، أسس واينستين مع شقيقه روبرت شركة الواينستين، استوديو أفلام كبير-صغير]]. كان رئيساً للشركة، مع بوب، من 2005 حتى 2007.
هارڤي واينستين Harvey Weinstein | |
|---|---|
 واينستين في أبريل 2011 | |
| وُلِدَ | 19 مارس 1952 |
| المدرسة الأم | جامعة بوفالو |
| المهنة | منتج سينمائي |
| سنوات النشاط | 1979–2017 |
| الزوج | إيڤ تشيلتون (ز. 1987; تطلقا 2004) جورجينا تشاپمان (ز. 2007; sep. 2017) |
| الأنجال | 5 |
| الأقارب | بوب واينستين (شقيقه) |
في أكتوبر 2017، في أعقاب مواجهة مزاعم باعتداءات جنسية، فُصل من شركته وطُرد من أكايدمية موشن پيكتشر للفنون والعلوم.[3][4] بحلول 13 أكتوبر، قدمت أكثر من 80 امرأة بلاغات ضد هارڤي واينستين.[5] أشعلت المزاعم حملة #ميتو على شبكات التواصل الاجتماعي وُقدمت ضده العديد من البلاغات المشابهة بالاعتداء الجنسي وحملات إقالة لرجال نافذين حول العالم، تسمى حالياً "تأثير واينستين". في 25 مايو 2018، اعتقل واينستين في نيويورك، واتهم بالاغتصاب واعتداءات أخرى، وأطلق سراحه بكفالة.[6]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السنوات المبكرة
العمل السينمائي
السبعينيات: العمل المبكر وتأسيس ميراماكس
الثمانينيات: نجاحه مع أرتهاوس والأفلام المستقلة
ع. 1990-2000: المزيد من النجاح، صفقة ملكية ديزني
شركة الواينستين: 2005-2017
أسلوبه الإداري وجدل
الناشطية
الموضة
مزاعم وتهم الجرائم الجنسية
المزاعم
يوم 5 أكتوبر 2017، نشرت صحيفة ذا نيويورك تاميز مقالة فضحت أمر واينستين وكشفت عن اتهامات باعتداءات جنسية.[7] بعد نشر مقالات صحيفة نيويورك تايمز والنيويوركر، أثارت نساء كثيرات في صناعة الترفيه مزاعم شبيهة ضد واينستين فيما عرفت بفضائح هارڤي واينستين الجنسية. وفق تقاريرهن، كان يدعو ممثلات وعارضات لغرفة في فندق أو المكتب بدعوى نقاش مستقبلهن المهني، ثم يطلب منهن تدليكه أو مضاجعته.[8] أفاد زملاء متعاونين سابقين المراسلين بأن هذه الأنشطة كانت تتم بترتيب من عماله وشركاؤه الذين قاموا بإعداد الجلسات وكان محاموه وفريق دعايته يتغلبون على هذه الشكاو بالرشاوى والتهديدات.[8]
النساء اللاتي قلن إنهن تعرضت للتحرش الجنسي أو الاعتداء الجنسي من طرف واينستين:
- ليسيت أنتوني، ممثلة[9]
- آسيا أرجينتو، ممثلة ومخرجة[3]
- روزانا أركيت، ممثلة[3]
- جيسيكا بارث، ممثلة[3]
- كيت بيكينسيل، ممثلة[10]
- زوى بروك، عارضة[11]
- ليزا كامبل، كاتبة وفنانة [12]
- إيما دي كونز، ممثلة[3]
- فلورنس دارل، ممثلة[13]
- كارا ديلفين، ممثلة وعارضة[14]
- صوفي ديكس، ممثلة[15]
- داون دننگ، ممثلة[16]
- أليس إيڤانز، ممثلة[17]
- لوسيا إيڤانز، لوسيا ستولر سابقاً، ممثلة[3]
- أنجي إڤرهارت، عارضة وممثلة[18]
- كلير فورلاني، ممثلة[19]
- رومولا گاري، ممثلة[20]
- لويزت گايس، كاتبة سيناريو وممثلة[12]
- لويس گدبولد، مديرة منظمة غير ربحية[12]
- گوديث گودريش، ممثلة[16]
- هيذر گراهام، ممثلة[21]
- إيڤا گرين، ممثلة[22]
- أمبرا گتيريز، أمبرا باتيلانا سابقاً، عارضة[23]
- جيسيكا هاينز، ممثلة[24]
- أنجلينا جولي، ممثلة ومخرجة[16]
- آشلي گود، ممثلة[23]
- مينكا كيلي، ممثلة[25]
- كاثرين كندال، ممثلة[16]
- ميا كيرشنر، ممثلة[26]
- مايلين كلاس، مغنية وعارضة[23]
- لورا مادن، موظفة في واينستين [12]
- سارة آن ماس، ممثلة، كوميدية وكاتبة[12]
- روز مكگوان، ممثلة[23]
- ناتالي ميندوزا، ممثلة[27]
- إميلي نستور، موظفة في شركة واينستين [12]
- جوينيث بالترو، ممثلة[16]
- زلدا پركينز، موظفة في شركة واينستين [12]
- سارة پولي، ممثلة، كاتبة ومخرجة[28]
- تومي-آن روبرتس، أستاذة وعالمة نفس[16]
- ليزا روز، موظفة في ميراماكس [29]
- إريكا روزنباوم، ممثلة[30]
- ميليسا ساجميلر، ممثلة[31]
- ليا سيدو، ممثلة[32]
- لورن سيڤان، صحفية [33]
- تشيلسا سكيدمور، ممثلة وكوميدية [34]
- ميرا سورڤينو، ممثلة[3]
- تارا سوبكوف، ممثلة[23]
- پولا واتشوياك، موظفة في واينستين [35]
واتهمته أنتوني وأرجنتو وأفنز ومكگوان وامرأة أخرى مجهولة في مجلة ذا نيويوركر بالاغتصاب بالإضافة إلى التحرش والاعتداء الجنسي.[36][37]
التهم والاعتقال
في 25 مايو 2018، وجهت شرطة نيويورك لواينستين تهم "الاغتصاب، الفعل الجنسي الجنائي، الاعتداء الجنسي وسوء السلوك الجنسي في حوادث متعلقة بامرأتين مختلفتين". في ذلك اليوم، اعتقل واينستين بعد تسليم نفسه للشرطة.[6]
لاحقاً أطلق سراحه بكفالة مليون دولار. بعد ذلك سلم جواز سفره وطُلب منه وضع جهاز مراقبة على كاحله، مع تقييد سفرياته إلى نيويورك وكنتيكت. محاميه بنجامين برافمان قال أن واينستين ليس مذنباً.[38]
وبعد توجيه 80 امرأة بلاغات بالاعتداء الجنسي ضده، استأجر واينستين شركة بلاك كيوب التابعة للموساد، التي أقنعت القضاء بإسقاط دعاوى أول 6 منهن لنقاط سوداء بتاريخهن. اليوم توصلت الشركة لتعويض كل المدعين 44 مليون دولار.[39]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
