لورا چينچيلا

لورا چينچيلا ميرندا ( Laura Chinchilla Miranda ؛ النطق الإسپاني: [ˈlawɾa tʃinˈtʃiɟa miˈɾanda] ؛ و. 28 مارس، 1959)، هي سياسية كوستاريكية وأول سيدة تتقلد منصب رئيس كوستاريكا-المنتخب. وهي أحد من نواب الرئيس اوسكار أرياس.[1] وكانت مرشحة الرئاسة عن الحزب الليبرالي الوطني الحاكم في الانتخابات العامة 2010، حيث فازت بنسبة 46.76% من إجمالي الأصوات.[2] وهي ابنة مفتش عام سابق للمالية واسع النفوذ، وقد دخلت ميدان السياسة في سن مبكرة بعد حصولها علي شهادة في العلوم السياسية من جامعة جورجتاون الأمريكية بعد أن أنهت دراستها في كوستاريكا. وهي سياسية كوستاريكية وأول سيدة تنتخب لمنصب رئاسة كوستاريكا. كانت واحدة من من نائبي الرئيس أوسكار آرياس سانشيز وشغلت أيضا منصب وزيرة العدل، وكانت مرشحة لرئاسة كوستاريكا عن حزب التحرير الوطني، حيث فازت بالرئاسة بعد حصولها على 46.76% في المئة من مجمل الأصوات.

لورا چينچيلا
Laura 4.jpg
الرئيس المنتخب لكوستاريكا رقم 46
Taking office
8 مايو 2010
نائب الرئيس ألفيو پيڤا
يخلـُف اوسكار أرياس
First-Vice President of Costa Rica
في المنصب
8 May 2006 – 8 October 2008
الرئيس Óscar Arias
سبقه Lineth Saborío Chaverri
خلفه Alfio Piva
President pro tempore of CELAC
في المنصب
28 January 2014 – 8 May 2014
سبقه Raúl Castro
خلفه Luis Guillermo Solís
Minister of Justice and Grace
في المنصب
8 May 2006 – 8 October 2008
الرئيس Óscar Arias
سبقه Patricia Vega Herrera
خلفه Viviana Martín Salazar
Minister of Public Security
في المنصب
30 March 2008 – 14 April 2008
الرئيس Óscar Arias
سبقه Fernando Berrocal Soto
خلفه Janina del Vecchio Ugalde
في المنصب
12 November 1996 – 8 May 1998
الرئيس José María Figueres
سبقه Bernardo Arce Gutiérrez
خلفه Juan Rafael Lizano Sáenz
Deputy of the Legislative Assembly of Costa Rica
في المنصب
1 May 2002 – 30 April 2006
سبقه Guido Monge Fernández
خلفه Evita Arguedas Maklouf
الدائرة الانتخابية San José (13th Office)
Vice Minister of Public Security
في المنصب
8 May 1994 – 12 November 1996
الرئيس José María Figueres
خلفه Óscar Albán Chipsen
تفاصيل شخصية
وُلِد Laura Chinchilla Miranda
28 مارس 1959 (1959-03-28) (age 65)
سان خوسيه، كوستاريكا
الحزب حزب التحرير الوطني
الزوج
الأنجال 1
الجامعة الأم
الدين روم كاثوليك
التوقيع

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياتها السياسية

قبل الدخول في السياسة كانت شينشيلا مستشارة للمنظمات غير الحكومية في أمريكا اللاتينية وأفريقيا والمتخصصة في إصلاح النظام القضائي والمسائل المتعلقة بالأمن العام. ذهبت لتخدم إدارة خوسيه ماريا فيگويرس أولسن في منصب نائب وزير الأمن العام (1994-1996) وزير الامن العام (1996-1998), ومن عام 2002 إلى عام 2006، عملت في الجمعية الوطنية كنائبة لمقاطعة سان خوسيه. شينشيلا كانت واحدة من اثنين من نواب الرئيس المنتخبين تحت إدارة أرياس الثانية (2006-2010). استقالت من منصب نائب الرئيس في عام 2008 من أجل التحضير للترشح لمنصب الرئاسة في عام 2010. في 7 يونيو 2009 فانها فازت بترشيح حزب التحرير الوطني مع فارق 15 ٪ مع أقرب منافس لها، وهكذا كان حيث أيدت كمرشح الحزب للانتخابات الرئاسية.


المواقف السياسية

شينشيلا عضوة في المنظمة الاشتراكية الدولية، التي كان شعارها هو تعزيز "السياسة التقدمية من أجل عالم أفضل". في 28 نوفمبر، 2009، أصبحت شينشيلا المرشحة الوحيدة التي تدعم مسيرة مثيرة للجدل يطلق عليها اسم "مسيرة من أجل الحياة والعائلة". نظمها تحالف من زعماء الكنيسة ورسالتها المعلنة تعارض إباحةالإجهاض، ومنح الاعتراف بالزواج المدني للأزواج من نفس الجنس. أثار مشاركة لورا شينشيلا مخاوف بين قادة المجتمع المدني وزعماء حقوق الإنسان الذين اعتبرو هذا الحدث وقالوا أنه يلبي الأصولية والمثلية الجنسية. شينشيلا ذكرت أن المسيرة لم تكن "ضد أي فريق". كما تعارض بشدة أي تعديل للدستور يهدف إلى الفصل بين الكنيسة والدولة في كوستاريكا. ويحدد الدستور الحالي لجمهورية كوستاريكا بوصف الروم الكاثوليك هي الديانة الرسميه للأمة. الرئيس أوسكار آرياس أعرب عن تأييده لاقرار تشريع لفصل الكنيسة عن الدولة. كما تعارض شينشيلا أيضا إضفاء الطابع القانوني على حبوب الإجهاض، وهي أمر محظور في كوستاريكا. المحافظين في بلدان أمريكا اللاتينية يعارضوا حبوب الصباح التالي على أساس أنه سيكون في الواقع للإجهاض. ومنظمة الصحة العالمية تدعي أنه وسائل منع الحمل في حالات الطوارئ لا يمكن أن يكون للإجهاض، لأنها لن تنجح إذا كانت المرأة حاملا بالفعل.


نقد مناهضة المثليين

معارضة الدولة العلمانية

حقوق الإنجاب

انظر أيضًا

المصادر

وصلات خارجية

Assembly seats
سبقه
Guido Monge Fernández
Deputy of the Legislative Assembly of Costa Rica for San José's 13th Office
2002–2006
تبعه
Evita Arguedas Maklouf
مناصب حزبية
سبقه
Fernando Naranjo Villalobos
PLN nominee for First-Vice President of Costa Rica
2006
تبعه
Alfio Piva
سبقه
Óscar Arias
PLN nominee for President of Costa Rica
2010
تبعه
Johnny Araya Monge
مناصب سياسية
سبقه
Lineth Saborío Chaverri
First-Vice President of Costa Rica
2006–2008
تبعه
Alfio Piva
سبقه
أوسكار آرياس
رئيس كوستاريكا
2010–2014
تبعه
Luis Guillermo Solís
مناصب دبلوماسية
سبقه
Raúl Castro
President pro tempore of CELAC
2014
تبعه
Luis Guillermo Solís