راهول غاندي

راهول غاندي Rahul Gandhi (النطق  [ˈraːɦʊl ˈɡaːnd̪ʱiː]؛ و. 19 يونيو 1970)، هو نائب رئيس حزب المؤتمر الوطني الهندي ورئيس مؤتمر الشباب الهندي والاتحاد الوطني للطلبة في الهند. خدم غاندي كأمين عام في لجنة مؤتمر عموم الهند وممثل أمـِثي كعضو برلمان. وهو عضو من الدرجة الثانية في لجنة عمل المؤتمر.[1]

راهول غاندي
Rahul Gandhi
Rahul Gandhi 1.jpg
نائب رئيس المؤتمر الوطني الهندي
تولى المنصب
19 يناير 2013
الرئيسسونيا غاندي
سبقهتأسيس المنصب
رئيس مؤتمر الشباب الهندي
تولى المنصب
25 سبتمبر 2007
سبقهتأسس المنصب
رئيس الاتحاد الوطني للطلبة
تولى المنصب
25 سبتمبر 2007
سبقهتأسس المنصب
أمين عام المؤتمر الوطني الهندي
في المنصب
25 سبتمبر 2007 – 19 يناير 2013
الرئيسسونيا غاندي
سبقهتأسس المنصب
خلـَفهأُلغي المنصب
عضو البرلمان
عن {{{constituency_عضو البرلمان}}}
تولى المنصب
17 مايو 2004
سبقهسونيا غاندي
تفاصيل شخصية
وُلِد19 يونيو 1970
نيو دلهي، الهند
الحزبالمؤتمر الوطني الهندي
المدرسة الأمجامعة دلهي
جامعة هارڤرد
كلية رولينز
كلية ترينتي، كمبردج

ينحدر غاندي من عائلة نهرو-غاندي ذات النفوذ السياسي. والده، راجيڤ غاندي، كان رئيس وزراء الهند ورئيس حزب المؤتمر. والدته، سونيا غاندي هي الرئيس الحالي للمؤتمر. نشأ في نيو دلهي، حيث جدته إنديرا غاندي، كانت رئيسة للوزراء حتى إغتيالها عام 1984. والده أُغتيل أيضاً عام 1991. بسبب المخاوف الأمنية، كان غاندي يتنقل بإستمرار بين المدارس في شبابه. سافر للدراسة بالخارج تحت اسم مستعار، وكانت هويته معلومة فقد لدى عدد قليل من مسئولي الجامعة ووكالات الأمن.[2]

بعد حصوله على شهادات في العلاقات الدولية ودراسات التنمية من جامعات رولينز وكمبردج، عمل غاندي لدى مجموعة مونيتور، شركة استشارات ادارية في لندن، قبل أن يؤسس شركة التكنولوجيا الخاصة به في ممباي. عام 2004، عاد غاندي مرة أخرى للحياة العامة؛ وخاص انتخابات للفوز بمقعد والده القديم عن دائرة أمـِثي في المجلس التشريعي الوطني الهندي. بعد سنوات قليلة، في 2007، أُنتخب غاندي كأمين عام لحزب المؤتمر، المنصب الذي كان يتقلده والده، وجده الأكبر، جواهرلال نهرو. يوصف بأيقونة الشباب، يشغل غاندي منصب زعيم مؤتمر الشباب الهندي والاتحاد الوطني للطلبة في الهند.[3]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته

العمل السياسي

سياسات الشباب

انتخابات 2009

اعتقال محتجو الاستيلاء على الأراضي

انتخابات الجمعية 2012

آراؤه السياسية والاجتماعية

الأمن القومي

 
راهول غاندي مع رئيس الوزراء اليوناني السابق جورج پاپاندريو في چاناكياپوري، نيودلهي.

في ديسمبر 2010 أثناء تسرب البرقيات الدبلوماسية الأمريكية، سرّبت ويكي‌ليكس برقية بتاريخ 3 أغسطس 2009، تفيد بأن رئيس وزراء الهند، الدكتور مانموهان سنغ استضاف غداء في 20 يوليو 2009 للأمين العام في حينها لـلجنة مؤتمر عموم الهند، راهول غاندي. أحد الضيوف المدعوون للغداء كان سفير الولايات المتحدة في الهند، تيموثي رومر. وفي "حوار صريح" مع رومر، قال أنه يعتقد أن المتطرفين الهندوس يشكلون خطراً أكبر على بلده من المسلحين المسلمين. وقد أشار راهول غاندي بالتحديد إلى شخصيات أكثر استقطاباً في حزب بهاراتيا جناتا. كما أجاب استفساراً من السفير عن الأنشطة في المنطقة التي تقوم بها المنظمة المسلحة الإسلاموية لشكر طيبة ، فردّ راهول غاندي أن هناك أدلة أن بعض الدعم لتلك الجماعة يأتي من عناصر معينة من مسلمي الهند ذاتها.[4][5] ورداً على ذلك، فقد انتقد حزب بهاراتيا جناتا الهندوسي بشدة راهول غاندي لتصريحاته. المتحدث بإسم حزب بهاراتيا جناتا، راڤي شنكر پراساد انتقد بشدة راهول غاندي قائلاً أن كلامه هو تهديد أكبر للهند، لأنه يثير الفرقة في الشعب على أسس دينية. وقال پراساد في حديثه للمراسلين، "بضربة واحدة سعى راهول غاندي لأن يضيف ثقلاً للپروپاگندا التي يبثها المتطرفون والجماعات الارهابية في پاكستان، وكذلك قطاعات في المؤسسة الپاكستانية. كما أن كلامه يلحق ضررا بالغاً بحرب الهند على الارهاب وكذلك يضر بالأمن الاستراتيجي." مضيفاً أن الارهاب لا دين له، فقد قال أن راهول غاندي قد أظهر عدم فهم للهند.[6]

كما كان راهول غاندي منتقداً لجماعات مثل RSS وقارنهم بالمنظمات الارهابية مثل SIMI.[7][8]

لوكپال

الفقر

الحياة الشخصية

عام 2004، صرح راهول غاندي للصحافة أن لديه صديقة، ڤـِرونيك كارتلي، معمارية إسپانية تعيش في ڤنزويلا.[9][10]

المصادر

  1. ^ "Rahul Gandhi gets bigger role in Congress, appointed party vice-president". The Times of India. Jan 19, 2013. Retrieved March 16, 2013.
  2. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة dnaed
  3. ^ Saxena, Shruti (September 19, 2010). "Rahul Gandhi: The dynamic youth icon". Zee News. Retrieved March 16, 2013.
  4. ^ "Reaching Out to Rahul Gandhi and Other Young Parliamentarians". Wikileaks. Retrieved 10 January 2011.
  5. ^ Copy of diplomatic cable dated 3 August 2009 (16 December 2010). "US Embassy Cables: Ambassador Warned That Radical Hindu Groups May Pose Bigger Threat Than LeT in India". The Guardian. London. Retrieved 17 December 2010.{{cite news}}: CS1 maint: numeric names: authors list (link)
  6. ^ "Rahul Gandhi Responds to WikiLeaks Controversy on Hindu Extremism Remarks". NDTV. 17 December 2010. Retrieved 10 January 2011.
  7. ^ RSS is 'fanatical' like banned outfit SIMI: Rahul. The Economic Times. 6 October 2010
  8. ^ RSS as fanatical as SIMI: Rahul. Hindustan Times (6 October 2010). Retrieved 9 August 2011.
  9. ^ "My girlfriend is Spanish: Rahul Gandhi". The Indian Express. 28 April 2004.
  10. ^ "I have a girlfriend in Venezuela: Rahul". The Island. 30 July 2004.

وصلات خارجية