دوروسو
دوروسو Durusu أو تركوس (Terkos ؛ باليونانية: Δέρκος؛ Derkos؛ وأيضاً Δέλκη Delke, Δέλκος Delkos, and Δέρκοι Derkoi)[1] هي قرية في قضاء أرناؤوطكوي (كانت سابقاً جزء من قضاء چاتلجا) بمحافظة اسطنبول، تركيا. وتقع بالقرب من سميـَّتها بحيرة دوروسو و سد تركوس.
دوروسو
Durusu | |
|---|---|
قرية | |
 | |
 محافظة اسطنبول في تركيا | |
  دوروسو موقع دوروسو في محافظة اسطنبول | |
| الإحداثيات: 41°18′12″N 28°40′35″E / 41.30333°N 28.67639°ECoordinates: 41°18′12″N 28°40′35″E / 41.30333°N 28.67639°E | |
| البلد |  تركيا |
| المنطقة | منطقة مرمرة |
| المحافظة | محافظة اسطنبول |
| القضاء | أرناؤوطكوي |
| المنسوب | 21 m (69 ft) |
| التعداد | |
| • الإجمالي | 761 |
| مفتاح الهاتف | 0212 |
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
القرية مشهود عليها منذ القدم الكلاسيكي بإسم Derkos/Delkos/Derkoi، ولكن الامبراطور أنستاسيوس الأول (حكم 491–518) رقـّاها إلى مرتبة مدينة وأعاد بناءها كموقع حصين متقدم للدفاع عن القسطنطينية. ولعلها جـُعـِلت أيضاً في نفس الوقت episcopal see[1] في النصف الأول من القرن السادس، عـُرِفت دركوس كمعقل قوي لعقيدة أحادية الطبيعة.[1]
بعد استيلاء الحملة الصليبية الرابعة على القسطنطينية و تقاسم الامبراطورية البيزنطية بين القادة الصليبيين، كانت دركوس جزءاً من الامبراطورية اللاتينية الجديدة حتى 1247، حين استولى عليها الامبراطور النيقي يوحنا الثالث دوكاس ڤاتاتزس.[1] شكلت دركوس مرتكز أندرونيكوس الرابع پالايولوگوس في محاولته الفاشلة لاغتصاب العرش في 1373 ضد والده يوحنا الخامس پالايولوگوس (حكم 1341–1376, 1379–1391).[1] وبحلول عقد 1420، كانت دركوس واحدة من مدن قليلة مازال البيزنطيون يحتفظون بها على ساحل البحر الأسود. ولذلك، شكلت appanage of the future كونستانتين الحادي عشر پالايولوگوس (حكم 1449–1453) في 1421، حين أقطع والده مانوِل الثاني پالايولوگوس (حكم 1391–1425) أجزاء مختلفة من الامبراطورية لأبنائه.[1]
The town was taken by the Ottomans during their preparations for their الحصار النهائي للقسطنطينية، في مطلع 1453 أو ربما حتى في 1452. The moats and earthworks erected by the Ottomans during this operation were allegedly still visible in the 1660s, when the traveller أوليا چلبي visited the city.[1] In the late 19th century, the town had a Christian population of 400, many of whom were Bulgarians.[1]
A church dedicated to St. George still existed until the early 20th century, but today few Byzantine and ancient remains are visible; some Roman-era inscriptions are located in the متحف اسطنبول الأثري.[1] The medieval fortress still exists in a partially well-preserved state, some 1 km west of the settlement, close to the lake, although large sections were torn down in the late 20th century to furnish building material.[1]
الهامش
وصلات خارجية