جستن ترودو

(تم التحويل من جاستن ترودو)

جستين پيير جيمس ترودو Justin Pierre James Trudeau MP (و. 25 ديسمبر 1971)، هو سياسي كندي وزعيم الحزب الليبرالي ورئيس وزراء كندا المُعين.

جستن ترودو

Justin Trudeau 2014-1.jpg
ترودو في تورنتو، اونتاريو، يونيو 2014.
رئيس وزراء كندا
المُعين
Assuming office
شاغر
العاهلإليزابث الثانية
Governor-Generalديڤد جونستون
يخلفستفن هارپر
زعيم الحزب الليبرالي الكندي
تولى المنصب
14 أبريل 2013
سبقهبوب راي (مؤقت)
عضو برلمان الكندي
عن پاپينيو
تولى المنصب
14 أكتوبر 2008
سبقهڤيڤيان باربوت
تفاصيل شخصية
وُلِد
جستن پيير جيمس ترودو

25 ديسمبر 1971 (العمر 52 سنة)
اوتاوا، اونتاريو، كندا
الحزبليبرالي
الزوجصوفي گريگور (ز. خطأ: زمن غير صحيح.)
القرابةألكسندر ترودو (شقيقه)
مايكل ترودو (شقيقه)
سارة كوين (أخت غير شقيقة)
كايل كمپر(أخر غير شقيق)
أليسيا كمپر(half-sister)
James Sinclair (grandfather)
Charles Trudeau (grandfather)
الأنجالXavier
إيلا-گراس مارگريت
هادريان
الوالدانپيير ترودو (father)
مارگريت سنكلير (والدته)
الإقامةMontreal
المدرسة الأمجامعة مكگيل
جامعة كولومبيا البريطانية
المهنةمدرس
الموقع الإلكترونيjustin.ca

ترودو هو الابن الأكبر لرئيس وزراء كندا الخامس عشر، پيير ترودو، ومارگريت ترودو. أُنتخب عضواً في البرلمان عن دائرة پاپينو عام 2008 وأُعيد انتخابه في 2011 و2015. خدم كناقد للحزب الليبرالي لقضايا الشباب والتعددية الثقافية، المواطنة والهجرة، التعليم ما بعد الثانوي، ورياضة الشباب والهواة. في 14 أبريل 2013، أُنتخب ترودو زعيماً للحزب الليبرالي الكندي. عُين رئيساً للوزراء بعد فوز حزبه في الانتخابات الفدرالية، 19 أكتوبر 2015.[1][2] من المتوقع أن يتولى المنصب في 4 نوفمبر 2015، حيث سيمنح وقتها مدى الحياة اللقب الشرفي المبجل.[3] عند أدائه اليمين، سيصبح ثاني أصغر شخص (جو كلارك) وأول نجل لرئيس وزراء سابق يتقلد المنصب.[4]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته المبكرة

التأييد

البدايات السياسية

 
ترودو في مبادرة زعامة الحزب 2006.


2008–2013

زعامة الحزب الليبرالي

 
صورة دعائية لترودو في 2008، صورها جان-مارك كاريس


انتخابات الزعامة 2013

الانتخابات الفدرالية 2019

 
رئيس الوزراء الكندي جستن ترودو.

في 22 أكتوبر 2019، أعلنت الهيئة الانتخابية الكندية فوز جستن ترودو بفترة حكم أخرى في كندا، وإن بدون أغلبية. ووفقاً للهيئة، فقد حصل الحزب الليبرالي على 156 من إجمالي 338 مقعداً في البرلمان، وهذا أقل بكثير من العدد الذي احتاجه الليبراليون لتشكيل ثاني حكومة أغلبية على التوالي وهو عدد 170 مقعداً على الأقل.[5]

وقد تراجع التأييد الشعبي لترودو الذي تولى السلطة عام 2015 بعد ظهوره في صور قديمة بوجه أسود وبسبب تعامله مع قضية فساد لإحدى الشركات، وسيكون عليه الآن الاعتماد على الحزب الديمقراطي الجديد لتمرير التشريعات الرئيسية. وعلى الرغم من فوز الحزب الديمقراطي الجديد بعدد 24 مقعداً فقط، وهو عدد أقل بكثير من 44 مقعداً التي فاز بها في انتخابات عام 2015، فإنه ربما يمارس نفوذاً كبيراً في حكومة ترودو المقبلة. ونادراً ما تظل حكومات الأقلية في كندا في السلطة لأكثر من عامين ونصف العام.



الزعيم الليبرالي، 2013-الآن

 
جستن ترودو أثناء حضوره حفل محلي لجمع التبرعات في ريجينا، 2013.



حياته الشخصية


اتهامات

فضيحة إس إن سي لاڤالان

أفاد تقرير نشرته سي بي سي الإخبارية في 2012، أن أولى التقارير حول الشؤون الغامضة لشركة إس إن سي لاڤالان الكندية ظهرت عام 2010 والمتعلقة بعقود أُبرمت في ليبيا.[6] حسب مقال سي بي سي نيوز، فإن فضية الرشوة والفساد الليبية تضمنت جرائم وقعت في الفترة بين 2001-2011 أدت إلى توجيه إتهامات تتعلق "بتقديم الشرة رشاوى قيمتها 48 مليون دولار" للمسؤولين الحكوميين الليبيين.[7] في المقال نفسه، ورد أن الشركة اتهمت أيضاً "بالاحتيال على منظمات ليبية بمبالغ تصل إلى 130 مليون دولار".[7][8]

 
رئيس الورزاء الكندي جستن ترودو.

عام 2015، أُتهمت إس إن سي لاڤالان بتقديم رشاوى لمسئولين ليبيين مقابل عقود إنشاءات بين عامي 2011 و2011.[8] وفي 2011 فتحت الشرطة الكندية، بتوصية من السلطات السويسرية، تحقيق أطلق عليه "مساعدة المشروع".[9] تبعاً لمقال نشرته فاينانشيال پوست عام 2013، فإن ميشيل نوڤاك، الذي كان رئياً لسي إن سي الدولية، قد وقع "عدداً من العقود بين سي إن سي و"مستشارين تجاريين مجهولين للمساعدة في الفوز بعقود" من أجل "العمل في أفريقيا".[10][11] ومن بين هؤلاء مسئولين في حكومة الدكتاتور الليبي السابق معمر القذافي.[12] بحلول صيف 2013، ادعت الشرطة أن "المسستشارين التجاريين المجهولين" غير موجودين وأن بن عيسى "أسس شركات وهمية ليتمكن من الحصول على [56 مليون دولار] لنفسه".[11][13] بحلول يوليو 2014، كان بن عيسى مسجوناً في سويسرا "لاشتباه بالفساد والغش وغسيل الأموال في شمال أفريقيا".[14][15][Notes 1] عندما انسحبت إس إن سي لاڤالان من ليبيا في 2011، تركت خلفها 22.9 مليون دولار في البنوك الليبية.[16] عام 2013، رفع روي دعوى ضد من أجل الفصل التعسفي، متظلماً من ضياع الأجور والأضرار التي لحقت بسمعته، زاعماً أنه تم تأطيره وتكبيله من قبل مسؤولين تنفيذيين ذوي مستوى أعلى مما ألزمه باتباع التوجيهات.[17][18][19][20][Notes 2]


تواجه الشركة اتهامات بالرشوة والفساد، إذ ثبت تقديمها رشوة مالية بقيمة 36 مليون دولار لمسؤولين ليبيين بين عامي 2001 و2011. ويأتي الساعدي القذافي، نجل الرئيس السابق معمر القذافي، على رأس قائمة من تلقوا الرشاوي. لكن علاقة الساعدي بالشركة تمتد إلى ما يتجاوز الرشوة، إذ ذكرت تقارير أن الشركة عرضت عليه منصب نائب الرئيس لشؤون المغرب عام 2008، براتب سنوي قدره 150 ألف دولار، وعقد لمدة ثلاث سنوات. وطلبت الشركة من الحكومة الكندية آنذاك منح الساعدي القذافي تصريحاً للعمل في البلاد، بحجة مساهماته في توسع الأعمال في دول المغرب العربي. وكُشف عن هذه المعلومات عام 2012، بعد مصادرة الشرطة الكندية لوثائق من مقر الشركة. وقالت الشرطة آنذاك إن الوثائق التي عثرت عليها تدين الشركة بتقديم رشى، والتحايل لتجريد أصحاب الأسهم من عشرات الملايين من الدولارات.

كما كشفت الوثائق تورط عدد من كبار الموظفين في الشركة في محاولة تهريب أفراد من أسرة القذافي إلى المكسيك بعد مقتل القذافي عام 2011، لكن الشركة أصدرت بياناً أنكرت فيه علاقتها بالأمر.

وعلى مدار عشر سنوات، نفّذت الشركة أعمال بناء في ليبيا بقيمة مليارات الدولارات، من بينها مشروعات للري وشبكات المياه، وبناء سجون، ومطار. كذلك أظهرت الوثائق أن الشركة دفعت الكثير من فواتير الإقامة والحراسة والسفر الخاصة بزيارة الساعدي القذافي لكندا عام 2008.

سعت الشركة إلى التوصل لاتفاق تسوية مع الحكومة بدلاً من المحاكمة، وقالت إنها غيرت من طريقة إدارة أعمالها وتخلصت من مصادر الفساد، وهو ما رفضته ويلسون-رايبولد. كما قالت فيلبوت إن قرار استقالتها، رغم كونها من أكبر مساعدي ومؤيدي ترودو، يرجع لقناعتها "بأهمية الالتزام بقيمي ومسؤولياتي الأخلاقية، وواجباتي الدستورية. الشخص يدفع ثمن التمسك بمبادئه، لكن ثمن التخلي عنها أكبر بكثير".

تسبب الفضيحة في استقالة رئيسة مجلس الخزانة، جين فيلبوت، ومستشار ترودو، جيرالد باتس. لكنها بدأت باستقالة وزيرة العدل والنائب العام السابق، جودي ويلسون-رايبولد، وشهادتها أمام البرلمان في القضية المتعلقة بشركة المقاولات الكندية إس إن سي لاڤالان.

كانت ويلسون-رايبولد قد وجهت إلى ترودو ومساعديه اتهامات بالضغط عليها لقبول اتفاق تسوية مع الشركة، والتغاضي عن تهم الفساد الموجهة إليها. وقالت إنه على مدار شهور، حاول ترودو ومعاونوه إقناعها بأن محاكمة الشركة قد تتسبب في خسارة الكثير من الوظائف، وبالتالي أصوات الناخبين، وإنها تعرضت لتهديدات مبطنة، انتهت بتنحيتها عن منصبها. وكان ترودو قد نقل ويلسون-رايبولد من منصبها كوزيرة للعدل إلى تولي شؤون المحاربين القدامى، في يناير 2019، فاستقالت الوزيرة بعد عدة أسابيع.[21]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

السجل الانتخابي

Canadian federal election, 2008: Papineau
Party Candidate Votes % ∆% Expenditures
Liberal جستن ترودو 17,724 41.47 +2.99 $76,857
Bloc Québécois Vivian Barbot 16,535 38.69 -2.06 $70,872
New Democratic Costa Zafiropoulos 3,734 8.74 +1.04 $5,745
Conservative Mustaque Sarker 3,262 7.63 -0.69 $44,958
Green Ingrid Hein 1,213 2.84 -0.76 $814
Independent Mahmood Raza Baig 267 0.62 +0.20
Total valid votes/Expense limit 42,735 100.00 $81,172
Total rejected ballots 576 1.33
Turnout 43,311
Note: Baig's share of popular vote as an independent candidate is compared to his share in the 2006 general election as a Canadian Action Party candidate.
Sources: Official Results, Elections Canada and Financial Returns, Elections Canada.
Canadian federal election, 2011: Papineau
Party Candidate Votes % ∆%
Liberal جستن ترودو 16,429 38.41 −3.06
New Democratic Marcos Radhames Tejada 12,102 28.29 +19.55
Bloc Québécois Vivian Barbot 11,091 25.93 −12.76
Conservative Shama Chopra 2,021 4.73 −2.90
Green Danny Polifroni 806 1.88 −0.96
Marxist–Leninist Peter Macrisopoulos 228 0.53
Not affiliated1 Joseph Young 95 0.22
Total valid votes 42,772 100.0  
Total rejected ballots 588
Turnout 43,330
Source: Official Results, Elections Canada.
1 Communist League
انتخابات زعامة الحزب الليبرالي الكندي 2013
المرشح الاقتراع الأول
النقاط* % الأصوات %
جستن ترودو 24,669 80.1 81,389 78.76
Joyce Murray 3,131 10.2 12,148 11.76
Martha Hall Findlay 1,760 5.7 6,585 6.37
Martin Cauchon 816 2.6 1,630 1.58
Deborah Coyne 214 0.7 833 0.81
Karen McCrimmon 210 0.7 757 0.73
الإجمالي 30,800 100.0 104,552 100.00

*لكل دائرة انتخابية فدرالية 100 نقة، والتي يقررها الناخبون في الدائرة. قالب:Canadian federal election, 2015/Papineau

أعمال منشورة

  • Justin Trudeau (October 20, 2014). Common Ground. HarperCollins Canada. ISBN 978-1-4434-3339-6.

المصادر

  1. ^ "Liberals projected to win majority". Toronto Star. October 19, 2015. Retrieved October 19, 2015.
  2. ^ "Justin Trudeau to be prime minister as Liberals surge to majority". CBC News. October 19, 2015. Retrieved October 19, 2015.
  3. ^ "'We're back,' Trudeau tells allies abroad". Hamilton Community News. October 20, 2015. Retrieved October 20, 2015.
  4. ^ "Justin Trudeau plans to announce his cabinet Nov. 4". Toronto Star. October 20, 2015. Retrieved October 20, 2015.
  5. ^ "رئيس الوزراء الكندي ترودو يحتفظ بمنصبه لكن على رأس حكومة أقلية". رويترز. 2019-10-22. Retrieved 2019-10-22.
  6. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة CBC_20120430
  7. ^ أ ب Hunter, Adam (February 11, 2019). "Sask. NDP calls for review and moratorium on province's deals with SNC-Lavalin". CBC News. Retrieved February 14, 2019.
  8. ^ أ ب Forrest, Maura (February 13, 2019). "Trudeau goes on the attack after former justice minister Jody Wilson-Raybould's shock resignation". National Post. Retrieved February 13, 2019.
  9. ^ News (February 19, 2015). "RCMP charges SNC-Lavalin with fraud and corruption linked to Libyan projects". Financial Post. Retrieved February 18, 2019. {{cite web}}: |last= has generic name (help)
  10. ^ Nicholas Van Praet (16 August 2013). "SNC-Lavalin loses its fourth senior executive in a year". Financial Post. Retrieved 14 Sep 2015.
  11. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة financialpost_20130808
  12. ^ "SNC-Lavalin hired diplomat's spouse for Gadhafi project". CBC News. February 23, 2012. Retrieved February 13, 2019. In their June 2010 presentation SNC showed the new prison project—the Gharyan Rehabilitation Institution or "Judicial City—as part of ongoing infrastructure projects between the company and Gaddafi.
  13. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة SNCLavalin_Reguly_201812
  14. ^ Seglins, Dave (October 1, 2014). "Former SNC-Lavalin executive to be returned to Canada in Swiss plea deal". CBC News. Retrieved February 13, 2019. A judge read through each of the formal charges that he funnelled bribes to Saadi Gadhafi, son of Libya's former dictator, in exchange for SNC Lavalin winning contracts, as well as taking commissions for himself asking Ben Aïssa whether the charges were accurate.
  15. ^ "Former SNC-Lavalin VP pleads guilty in MUHC corruption trial". CBC News. July 10, 2018. Retrieved February 13, 2019.
  16. ^ "SNC anxious to do business in Libya once again". The Globe and Mail. Toronto. 2012-04-02.
  17. ^ The Canadian Press (13 February 2013). "Former SNC-Lavalin executive Stephane Roy sues for wrongful dismissal". Macleans. Retrieved 3 Sep 2017.
  18. ^ Sidhartha Banerjee (22 July 2014). "Ex-SNC Lavalin exec claims firm fostered close ties with Gadhafi clan". Montreal Gazette. Retrieved 1 Aug 2014.
  19. ^ Nicolas Van Praet (February 13, 2013). "SNC-Lavalin Group Inc. recoups $2B market value lost in past year". Financial Post. Retrieved February 28, 2019. The RCMP also implicated Stéphane Roy, a former SNC controller close to Mr. Ben Aissa, in an alleged plot to smuggle Saadi to Mexico. Mr. Roy is now suing SNC for wrongful dismissal claiming he was only following SNC's "corporate culture."
  20. ^ Serebrin, Jacob (February 19, 2019). "Unreasonable delay: Former SNC-Lavalin VP Stéphane Roy avoids trial". Montreal Gazette. Retrieved February 28, 2019.
  21. ^ ""رشوة الساعدي القذافي" التي قد تكلف رئيس وزراء كندا جاستين ترودو منصبه". بي بي سي. 2019-03-07. Retrieved 2019-03-07.

وصلات خارجية

يمكنك أن تجد معلومات أكثر عن جستن ترودو عن طريق البحث في مشاريع المعرفة:

  تعريفات قاموسية في ويكاموس
  كتب من معرفة الكتب
  اقتباسات من معرفة الاقتباس
  نصوص مصدرية من معرفة المصادر
  صور و ملفات صوتية من كومونز
  أخبار من معرفة الأخبار.


خطأ استشهاد: وسوم <ref> موجودة لمجموعة اسمها "Notes"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="Notes"/>