العودة (فيلم)
العودة (بالإسبانية: Volver) (تنطق بولبير)، هو الفيلم الحائز على جائزة الأوسكار للعام 2006، مخرج الفيلم هو بيدرو المودوبار عرض الفيلم لأول مرة باللغة الأسبانية في اسبانيا والبرتغال.
| العودة (Volver) | |
|---|---|
 | |
| اخراج | بيدرو ألمودوفار |
| انتاج | إرستير قارثيا أوغستين ألمودوفار |
| كتبه | بيدر ألمودوبار |
| بطولة | بينالوبي كروز كارمن ماورا لولا دوناز بلانكا بورتلو يوهانا كوبو شوس لمبريفي |
| موسيقى | ألبرتو إقلسياس |
| سينماتوگرافيا | خوزيه لويس ألكيني |
| توزيع | ستديوهات سوني الكلاسيكية |
| تاريخ الطرح | 17 مارس 2006 |
| المدة | 121 دقيقة. |
| البلد | إسبانيا |
| اللغة | إسبانية |
| الميزانية | 9,400,000 دولار |
قد اشترك الفيلم في مسابقة مهرجان كان السينمائي للعام 2006 وقد حاز على جائزة أفضل ممثل رئيسي في مهرجان الأوسكار (مشاركة بين 6 ممثليين) كما حاز على جائزة أفضل افلام الصور المتحركة في مهرجان الأوسكار. يعتبر الفيلم من روائع الأفلام الأسبانية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
موضوع الفيلم
موضوع الفيلم يرتكز على اسطورة العودة، والمقصود بـالعودة هو عودة الأموات. ينقض الفيلم خلال أحداثه هذه الاسطورة. يبدأ الفيلم في مقبرة. ويعالج قضية أن النساء تميل إلى أسرهن. ويتكلم عن أُختان، الأولى رايموندا (بينالوبي كروز) وأختها (لولا دوينياس) وأيضاً إبنه رايموندا بولا (يوحنا كوبو) الذين يقومون بتنظيف مقبرة آبائهم الذين ماتوا في الحريق المأساوي. والأحداث التي وقعت ليلة الحريق، وهي محور قطعة من الفيلم، بمعنى آخر مقدمة له.
عند وفاة الخالة الوحيدة باولا لا تستطيع رايموندا حضور الدفن، يتزامن هذا مع ظهور الأم المتوفية في الحريق. تطلب الجارة من رايموندا سؤال أمها التي عادت من الموت عن سبب اختفاء والدة الجارة المجهولة المصير، هل هي ميتة أم لا. رايموندا ترفض المبدأ بسبب كرها لأمها قبل وفاتها، إضافة لعدم قناعتها بعودة الأموات، فهي لا تصدق عودة الأم، أما الأم التي عادت تحاول الاطمئنان على رايموندا دون أن تراها بسبب حقد رايموندا تجاهها، ثم يلتقيان.......... وتتفاعل الأحداث.
الفيلم ينتهي مع لم شمل الأسرة في منزل الخالة باولا.
