نمو الشعر البشري يحدث في جميع أجزاء الجسم عدا راحتي الكفين، soles of the feet, the lips, and the eyelids, apart from eyelashes. Like skin, hair is an epithelium. Unlike skin, it is stratified squamous, keratinized epithelium because it is made of multi-layered, flat cells and contains the protein keratin, whose rope-like filaments provide structure and strength to the hair shaft.

الشعر الأشقر هو نتيجة قلة أو انعدام صبغات في جذع الشعرة.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

النمو الطبيعي

لا يوجد نظام غذائي محدد يضمن الحصول على شعر صحي. ولكن يساهم النظام الغذائي وأسلوب الحياة ونوع الشعر في الحفاظ على صحة الشعر.


التمرينات

دورة النمو

 
An extended anagen phase during the hair growth cycle promotes longer hair

تكون البصيلات

يحتاج العلماء أول ما يحتاجون إليه في اقتفاء أثر الضبط الجزيئي لسيرورة ما إلى أن يتعرفوا الخطوط الأساسية للسيرورة نفسها. وحتى عام 1995، استنبط المجهريون، ومختصون آخرون، مخططا جيدا للخطوات المذهلة التي تؤدي إلى تشكل جُرَيِّبات الشعر hair follicles (البُصَيْلات البالغة الصغر التي تُنتج ساق الشعرة shaft hair) في الجنين المتنامي. وكذلك وصفوا دورة الشعر ـ أي: الأطوار الدورية التي تُنتِج خلالها الجريباتُ الشعر أو التي تتوقف عن هذا الإنتاج. وتمر الجريبات في هذه الدورة المرة بعد الأخرى في خلال حياة الفرد.

تتكون جريبات الشعر أثناء الحمل استجابةً لتخاطب متبادل بين طبقة الإكتودِرْم (الأديم الظاهر)، أي الطبقة الخلوية الجنينية العلوية، وبين طبقة الميزودرم (الوُسطى) التي تتوضع تحت الإكتودرم. وفي خطوة أولى، تُصدر لطخة patch من الميزودرم إشارة إلى الإكتودرم المتوضِّع فوقها ليصنع زائدة تبرز منه. وتستجيب خلايا الإكتودرم عندئذ، فتنتظم وتتكاثر، وتجتاح الميزودرم، فتغدو بنية متطاولة، تعرف بجرثومة(2) الشعرة hair germ .

وفي الخطوة التالية، توجِّه جرثومة الشعرة خلايا الميزودرم المتوضعة تحتها ليتعنقد بعضها مع بعض مشكِّلة الحُلَيْمة الأَدِمية (الجلدية) dermal papilla لجُريب الشعرة. وتتحول هذه البنية إلى ما يشبه القيادة المركزية: فهي تأمر خلايا جرثومة الشعرة لتتكاثر أكثر فأكثر، وتتحول إلى جُريب شعري مكتمل. وفي النهاية، تصبح الشدفة العلوية الدائمة للجريب محتوية على غدة زُهمية sebaceous gland منتجة للزيت، وعلى انتفاخ bulge يعرف الآن أنه موئل معظم الخلايا الجذعية (إن لم يكن كلها)، التي تجدد الشعرة والغدة الزُّهمية والبشرة طوال الحياة. أما الشدفة السفلية للجريب، التي تتوضع تحت النتوء، فتصير المنطقة المنتجة للشعرة وتغدو الجزء الذي يستمر عبر المراحل المختلفة في إثر اكتمال التنامي الجنيني.

وتنشأ هذه الشدفة السفلية، في أثناء التنامي، عندما تنتشر خلايا من جرثومة الشعرة بالاتجاه السفلي، عميقا في أدمة dermis الجلد كجذر النبتة، حيث تشكل أُمَّهَة(3) (مَطْرِسًا) matrix بصليَّة الشكل، تتألف من خلايا تحيط بالحُلَيْمة الأدمية، التي تحث خلايا الأمهة على الانقسام. ومع دفع خلايا الأمهة إلى الأعلى وفقدها تماسها مع الحُليمة الأدمية، تتوقف هذه الخلايا عن الانقسام وتنضج؛ وهي سيرورة تسمى التمايز الانتهائي terminal differentiation.

وتنضج خلايا الأمهة التي تتوضع مباشرة على قمة الحُليمة الأدمية، لتعطي خلايا الشعرة، أي إنها تنتج الپروتينات الكيراتينية الليفية المميِّزة للشعر. أما الخلايا الأقرب لمحيط الأمهة فتتمايز لتشكل الغمد الداخلي للجذر الذي يعمل كوعاء أزهار يحتضن الشعرة. وكذلك ينشأ غمد خارجي يكسو الغمد الداخلي. ومع تقدم خلايا شعرية جديدة ودفعها الخلايا القديمة إلى الأعلى مسببة اختراقها سطح الجلد، تموت الخلايا القديمة، مشكلة ساقا شعرية من خلايا ميتة غنية بالكيراتين. إن هذه الخلايا الميتة غير قابلة تقريبا للخَرَب، وتستمر لتزيِّن رؤوسنا وتدثر أجسامنا بالشعر.

وفي نهاية الحمل، يأتي الوليد إلى العالم ومعه خمسة إلى ستة ملايين جريِّب شعري، تتوزع فوق الجسم بطراز محدَّد وراثيا. ولن تتشكل جريِّبات جديدة بعد ذلك. وتكاد راحة اليد و أخمَص القدم تكونان المنطقتين الوحيدتين اللتين لا تحتويان حقا على جريبات شعرية. أما المناطق الأخرى التي تبدو ظاهريا عارية من الشعر، فإنها في الواقع تنتج شعرا قصيرا دقيقا.

دورة البصيلات

تبدأ الجريبات دوراتها في خلال سنتين أو ثلاث سنوات من الولادة. واتضح أن الدورة الواحدة تشتمل على ثلاثة أطوار رئيسية. ففي الطور الهدمي catagen، تنتحر الخلايا الطلائية (الظهارية) المتوضِّعة تحت الانتفاخ، غير مخلفة وراءها إلا الحُليمة الأدمية، وغشاءً (هو الغشاء القاعدي) كان يكسو سابقا المنطقة المتموِّتة. وفي أثناء موت الخلايا، يتقلص هذا الغشاء، ساحبا الحُليمة الأدمية إلى الأعلى باتجاه الانتفاخ (وفي الفروة، تستغرق هذه الرحلة نحو أسبوعين). وفي أثناء ذلك، تفقد ساق الشعرة مرساتها في أعماق الأدمة. ولذا، فهي تنزع في المرحلتين التاليتين إلى التساقط.

مكونات الشعر

وعندما تصل الحليمة الأدمية إلى الانتفاخ، يدخل الجريب الطور الانتهائي telogen (أو طور الهجوع). ويمكن لهذه المرحلة أن تستمر في فروة الإنسان قرابة ثلاثة أشهر، ولكن يمكن لعدد من العوامل أن تعدِّل أمد هذه المرحلة. فمثلا، يسبب نتف الشعرة أو جرح جريِّبها تقصير أمدها.

ويلي الطورَ الانتهائي الطور البنائي anagen. ففي مرحلة مبكرة، يشرع بعض الخلايا الجذعية التابعة للانتفاخ في الانقسام، ثم تهاجر نحو الأسفل، مستهدية بالغشاء القاعدي، لتتحول إما إلى خلايا أمهة وإما إلى خلايا الغمد الخارجي للجذر. وما إن تتشكل خلايا الأمهة، حتى تشرع في التكاثر، لتعطي في النهاية خلايا الشعرة والغمد الداخلي للجذر، مكررة الخطوات التي تحدث في أثناء التنامي الجنيني. ويشير التكرار ضمنا إلى أن حادثات طور البناء ربما تُضبط بوساطة عدد من الجزيئات الإشارية نفسها التي تنشط في أثناء مراحل التنامي.

وتنتج جريبات طور البناء المُستعادة بوصة (إنشًا) من الشعر كل شهرين تقريبا، وتستمر عادة على هذه الوتيرة ما بين ست إلى ثماني سنوات. ويحدد طول طور البناء المدة التي تبقى فيها الشعرة الواحدة قادرة على النمو. ونمطيا نجد في اليوم الواحد من حياة إنسان في عامه العشرين أن قرابة 90 في المئة من جريبات الفروة تكون في مرحلة منتجة لشعر نامٍ، وأن نحو 10 في المئة تكون في مرحلة البِلَى (أو التوقف عن النشاط)، إذ يتساقط منها يوميا ما بين 50 و 100 شعرة.

وتحدث خِفة كثافة الشعر عموما ليس لأن الجريبات تختفي، بل لأن نسبة الجريبات في طور النماء إلى تلك التي في طور اللانماء تتحول إلى صالح الأخيرة؛ وكذلك تنكمش كثرة من الجريبات في الفرد المتجه إلى الصلع انكماشا مطردا، لتنتج في النهاية شعرا قصيرا عديم اللون.


وكما هي الحال في أثناء تنامي الجريب في الجنين، تصدر عن الحُلَيْمة الأدمية إشارات في طور البناء تأمر خلايا الأُمّهة لتنقسم، ومن ثم لتتمايز إلى خلايا شعرية. ولهذا السبب، اهتم العلماء كثيرا بالكشف عن طبيعة الإشارات التي تصدرها الحُليمة الأدمية في خلال التنامي ومراحل الدورات. وهم لم يحددوا بعدُ آلية التأشير هذه، بيد أ<E. فوكس وزملاءها [في جامعة شيكاگو] اكتشفوا، في السنوات القليلة الفائتة، أن إشارات الحُليمة الأدمية قد تبلِّغ تعليماتها بصورة رئيسية من خلال تفعيلها لجزيئات إشارية أخرى، تشكل جزءا من پروتينات الفصيلة Wnt. ولقد اتفق منذ زمن طويل على أن الپروتينات Wnt تعمل منظمات رئيسية لسيرورات تنامٍ متنوعة في الثدييات وفي كائنات حية أخرى.


منذ ست سنوات تقريبا، عثرت فوكس مصادفة على المفاتيح الأولى الدالة على أهمية الپروتينات Wnt للشعر. ففي ذلك الوقت، ولأسباب لا تتعلق بمعالجة اضطرابات شعر الإنسان، رغبت فوكس في تعرف جزيئات التأشير التي توجه خلايا معينة من الأمهة كي تشرع في إنتاج كيراتينات الشعر.

كثيرا ما تستهل الخلية سلوكا معينا، كأن تصنع پروتينا جديدا، بعد أن يترابط جزيء ما من خارج الخلية بمستقبِل يوجد على سطح تلك الخلية، ويستثير داخلها شلالا من تآثرات جزيئية. وتؤدي هذه الشلالات الإشارية في كثير من الأحيان إلى تفعيل جينات نوعية في النواة، تنتهي إلى إنتاج الپروتينات التي تكوِّدها تلك الجينات. وبناء على هذه المعلومات، شرعت فوكس في البحث عن الجزيئات التي تأمر بتحوّل خلايا الأمهة إلى خلايا شعرية، محاوِلةً تعرف الجزيئات الموجودة في النواة والتي تجعل جينات كيراتين الشعر تعبِّر عن نفسها.

وفي عام 1995 اكتشف فريق فوكس أن پروتينا تنظيميا، يسمى العامل المعزِّز للخلايا اللمفية lymphocyte enhancer factor 1 (LEF1)، أسهم في تفعيل جينات كيراتين الشعر. وكذلك كان هذا العامل موجودا في أثناء تشكل جريب الشعرة في الجنين ، حيث ظهر في التعنقدات الأولى لخلايا الإكتودرم وفي الخلايا التي سيكون مصيرها تشكيل الحُليمة الأدمية. ويفترض أن العامل LEF1 يصبح مُفعَّلا نتيجة أوامر تصدر عن إشارة خارجية معينة، فيساعد على تشغيل الجينات الضرورية لتشكيل الجريب أو لنمو الشعر. ويتفق مع هذه النتيجة أن R. گروشِدْل ومعاونيه وكانوا حينذاك في جامعة كاليفورنيا بسان فرانسيسكو اكتشفوا أنه بدون العامل LEF1 أخفقت الفئران في صنع فرائها. وعندها هندس فريق فوكس فئرانا تنتج في جلدها زيادة من العامل LEF1، أنتجت هذه الفئران من جريبات الشعر أكثر مما تنتجه الفئران السوية.

وفي الوقت نفسه تقريبا، برهنت مجموعات بحثية أخرى على أن العامل LEF1 لا يستطيع بحد ذاته أن يفعِّل الجينات، بل عليه أولا أن يقترن بپروتين آخر هو الكاتينين بيتا beta-catenin. وتتمثل الآلية الوحيدة المعروفة لاستثارة هذا الاقتران في تفعيل الشلال (التتابع) التأشيري الذي يبدأ بترابط جزيء من الپروتين Wnt بسطح الخلية. وفي الحالة السوية، يساعد الكاتينين بيتا على تشكيل مَواصِل junctions بين الخلايا المتجاورة. أما عند غياب تأشير الپروتين Wnt ، يقوم إنزيم من داخل الخلية بوسم أي جزيء لم يُستعمل من الكاتينين بيتا بغية تخريبه. إن الپروتينات Wnt تأمر الخلية بتكبيل ذلك الإنزيم، مبطلة فعله. وبإلغاء وظيفة هذا الإنزيم، يصبح الكاتينين بيتا قادرا على التراكم، ومن ثم على الاقتران إما بالپروتين LEF1 أو بپروتين آخر من ذوي قرابته.

تعطي الجريبات ذات المقطع العرضي المستدير شعرا أسيلا، في حين تُعطي الجريبات الأكثر تسطحا خصلات أشد تجعدا من الأدوية التي قد تتسبب في فقدان الشعر هناك مميعات الدم(6) و مضادات الاكتئاب(7) وحبوب ارتفاع ضغط الدم و الستيرويدات الابتنائية(8)

إن قص الشعر لا يزيد من سرعة نموه أو من زيادة كثافته

تحتوي فروة رأس البالغ وسطيًا على مئة ألف جريب

تسبب أدوية السرطان الصلع لأنها تقتل الخلايا التي تنقسم بسرعة،

بما في ذلك الخلايا التي تتكاثر بطريقة عابرة في أثناء إنتاج الشعر.

ويعود الشعر أخيرا إلى النمو لأن الأدوية لا تلحق الأذى ب الخلايا الجذعية

التي تعوِّض خلايا الشعر المفقودة

الأهلاب(9) هي الشعر الوحيد في أجسام الحيتان والفيلة وأنواع الكركدن

يمكن مط الشعرة في الماء قرابة ثلث طولها دون أن يُلحِق بها هذا المط أي أذى


بل لقد أتى دليل أكثر إثارة على الأهمية المركزية للپروتينات Wnt عندما طور فريق فوكس فئرانا لا تستطيع بعد الولادة تقويض الكاتينين بيتا في خلايا بشرتها، وهي سمة جعلت هذه الخلايا تسلك وكأنها تتلقى باستمرار إشارة من الپروتين Wnt. واكتسبت هذه القوارض عند البلوغ فراء كثَّة أكثر من المعتاد بسبب تشكّل جريبات شعرية جديدة إضافية بين الجريبات التي نشأت في أثناء التنامي الجنيني.

الاضطرابات ومثبطات النمو

العلاج الكيميائي

متلازمات ذات علاقة بالصلع

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المراجع

المصادر