حزب الحياة الحرة الكردستاني

(تم التحويل من PJAK)

حزب الحياة الحرة الكردستاني، أو اختصاراً PJAK (كردي: Partiya Jiyana Azad a Kurdistanê)، هي جماعة قومية-يسارية مناهضة للحكومة الإيرانية.[1] بدأ نضالاً مسلحاً متقطعاً منذ 2004 ضد الحكومة الإيرانية من أجل تقرير مصير الأكراد في كردستان الإيرانية.[2][3][4]

حزب الحياة الحرة الكردستاني
Kurdistan Free Life Party

Partiya Jiyana Azad a Kurdistanê (PJAK)
پارتی ژیانی ئازادی کوردستان
الزعيمسياماند مويني وزيلان ڤيجيان
تأسس2004; 20 years ago (2004
الجناح المسلحالوحدات الكردية الشرقية (YRK)
الجناح النسائي المسلحالقوات المسلحة النسائية (HPJ)
الأيديولوجيةالقومية الكردية
الكونفدرالية الديمقراطية
الاشتراكية الديمقراطية
الموقف السياسياليسار
الانتماء الدولياتحاد التجمعات الكردستانية (KCK)
علم حزب الحياة الحرة الكردستاني.

يرتبط حزب الحياة الحرة الكردستاني بحزب العمال الكردستاني.[5][6][7]

عام 2009، صنفته الخزانة الأمريكية كجماعة إرهابية وواجهة لحزب العمال الكردستاني.[1][8] كلا الجماعتين أعضاء في اتحاد التجمعات الكردستانية، جماعة تضم المنظمات السياسية والمتمردة الكردية في تركيا وإيران وسوريا والعراق.[9][10]

ذراعه العسكري، الوحدات الكردستانية الشرقية، تضم حوالي 3.000 مقاتل من إيران، تركيا، العراق، سوريا، والشتات الكردي.[11] تعتبر المجموعة تنظيماً إرهابياً من قبل إيران،[12] تركيا،[13] والولايات المتحدة.[14]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

السياسات والتنظيم

 
علم قوات الدفاع النسائية.

قام أعضاء حزب العمال الكردستاني بتأسيس حزب الحياة الحرة الكردستاني كمكافئ إيراني لتمردهم القومي-اليساري ضد الحكومة التركية.[15] ` القائد الحالي للتنظيم هو عبد الرحمن حاج أحمدي. تبعاً لواشنطن تايمز، فإن نصف أعضاء حزب الحياة الحرة الكردستاني من النساء، ولا يزال الكثير منهن في مرحلة المراهقة.[16] تجند المجموعة بفاعلية المقاتلات وتقول إن "مقاتليها الأكثر قسوة ووحشية" هن نساء منجذبات إلى "للأنثوية المتطرفة" للحركة.[17]

حزب الحياة الحرة الكردستاني هو عضو في اتحاد التجمعات الكردستانية (كردي: Koma Civakên Kurdistan)، هو تحالف يضم الجماعات والانقسامات الكردية المحظورة بقيادة تنفيذية منتخبة. اتحاد التجمعات الكردستانية هو المسئول عن عدد من القرارات، وغالباً ما يصدر بيانات صحفية نيابة عن أعضائه.


النزاع المسلح والاعتقالات

الوحدات الكردستانية الشرقية
Yekîneyên Rojhilatê Kurdistan (YRK)
الزعيمعبد الرحمن حاج أحمدي
تواريخ النشاط2004–2011
الدوافعتأسيس كيانات وطنية أو دويلات فدرالية كردية في إيران، تركيا وسوريا،[18] وتأسيس نظام كونفدرالي ديمقراطي كما يراه عبد الله أوجلان.
مناطق النشاطالعراق، تركيا، وإيران
الأيديولوجيةالعلمانية،
القومية الكردية،
الأنثوية،
الكونفدرالية الديمقراطية
الوضعنشطة

2004–2010

كان حزب الحياة الحرة الكردستاني في نزاعاً مسلحاً مع السلطات الإيرانية منذ عام 2004.

تزعم وكالة أنباء جيهان ومقرها إسطنبول أن أكثر من 120 عضو في قوات الأمن الإيرانية قد لقوا مصرعهم على يد حزب الحياة الحرة الكردستاني منذ عام 2005.[19]

قتل حزب الحياة الحرة الكردستاني 24 فرد من قوات الأمن الإيرانية في 3 أبريل 2006، ثأراً لمقتل 10 أكراد كانوا يتظاهرون في ماكو على يد قوات الأمن الإيرانية.[16] في 10 أبريل 2006، اعتقل سبعة أعضاء من حزب الحياة الحرة الكردستاني في إيران، اشتباهاً في قتلهم ثلاثة أفراد من قوات الأمن الإيرانية. زرع الحزب قنبلة في 8 مايو 2006 في كرمانشاه، مما أسفر عن إصابة خمسة أشخاص في مبنى حكومي.[20]

في منتصف 2006، وقعت عدة مواجهات بين قوات الأمن الإيرانية وأعضاء في حزب الحياة الحرة الكردستاني على امتداد الحدود داخل إيران. منذ ذلك الحين، تزعم وكالة الأنباء الأمريكية إم إس إن بي سي أن الجيش الإيراني قد بدأ بقصف القرى الكردية في العراق على امتداد الحدود الإيرانية بينما يزعم الإيرانيون أن هدفهم الرئيسي هو مسلحي حزب الحياة الحرة الكردستاني. لقى عدد من المدنيين مصرعهم جراء عمليات القصف.[21] يزعم حزب الحياة الحرة الكردستاني أن أعضاؤه يقاتلون داخل إيران، وفي أغسطس 2007، قاموا بتدمير مروحية عسكرية إيرانية كانت تقوم بعمليات قصف.[22]

في 24 أبريل 2019، هاجم متمردو حزب الحياة الحرة الكردستاني مركز للشرطة في محافظة كرمناهشاه. تبعاً لمصادر حكومية إيرانية، فقد لقى 18 شرطي و8 متمردين مصرعهم في معركة شرسة بالأسلحة.[23] ردت إيران بعد أسبوع بمهاجمة قرى كردية في منطقة پانجوين الحدودية داخل العراق مستخدمة الطائرات المروحية. تبعاً لحرس الحدود العراقيين، فإن المنطقة التي هاجمتها إيران لا تعتبر معقلاً لحزب الحياة الحرة الكردستاني، والتي كانت هدفاً للغارة. تبعاً لللجنة الدولية للصليب الأحمر، فقد أُجبر أكثر من 800 كردي عراقي على ترك ديارهم بسبب أحداث العنف الأخيرة على الحدود.[24]

2011–2012

 
رزان جاويد، من قادة حزب الحياة الحرة الكردستاني عام 2012.

في 16 يوليو 2011، شن الجيش الإيراني هجوماً كبيراً ضد مجمعات حزب الحياة الحرة الكردستاني في المناطق الجبلية بشمال العراق. تبعاً لحراس الثورة فقد لقى عشرات المتمردين مصرعهم.[25][6] تبعاً لوكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الحكومية في 26 يوليو، فقد قُتُل مسلحين تابعين لحزب الحياة الحرة الكردستاني في اشتباكات بعدة بلدات في محافظة أذربيجان الغربية. أفادت وسائل الإعلام الكردية عن مقتل ما لا يقل عن خمسة من جيش حراسة الثورة الإسلامية.[26]

أعلن المتحدث الرسمي باسم حزب الحياة الحرة الكردستاني شرزاد كمانكار في لقاء مع صحيفتي حوالاتي وعونى الكردية العراقية أن القوات الإيرانية هاجمت معاقل حزب الحياة الحرة الكردستانية في 16 يوليو، إلا أن الحزب قد نجح في دحر الجيش الإيراني إلى مواقعه الأصلية ولقى 53 جندي إيراني مصرعهم في المعركة بينما فقد الحزب اثنين من مقاتليه.كما أشار شرزاد كمناكار إلى أن القوات الإيرانية كانت تشن عملية مشتركة مع أنصار الإسلام مستخدم المدفعية الثقيلة.[27] أفادت وسائل الإعلام الإيرانية لاحقاً أن الجنرال عباس عاصمي، من أرفع قادة جيش حراسة الثورة الإسلامية في مدينة قم المقدسة قد لقى مصرعهم بالإضافة لخمسة جنود آخرين في اشتباكات مع متمردين أكراد بالقرب من الحدود العراقية.[28]

تلقي الحكومة الإيرانية باللوم على حزب الحياة الحرة الكردستاني في شن هجمات تخريبية على خطوط أنابيب الغاز ونصب كمائن لقواتها، تبعاً لرويترز، تقول وكالات الإغاثة إن قصف الحرس الثوري قد تسبب في "مقتل بعض المدنيين وأجبر المئات على الفرار من ديارهم" في المنطقة. وينفي الحرس الثوري هذا الاتهام.[6]

في 8 أغسطس 2011، خلال فترة الهدوء بين الطرفين أثناء شهر رمضان، قال زعيم حزب الحياة الحرة الكردستاني، الحاج أحمدي، في مقابلة إن مجموعته مستعدة للتفاوض مع إيران وأكد أن القضايا الكردية تحتاج إلى حل من خلال "الوسائل السلمية". اعترف الحاج أحمدي بأن التسوية في بعض الحالات أمر لا مفر منه وأشار إلى أن حزب الحياة الحرة الكردستاني مستعد لإلقاء السلاح. وقال إن القتال قد لا يساعد الأكراد على تأمين الحقوق السياسية والثقافية في إيران.[29] إلا أن الجيش الإيراني قد استأنف هجومه في 2 سبتمبر ورفض أي هدنة يدعو لها الحزب، قائلاً بأن المتمردين الأكراد ليس لديهم الخيار لكن عليهم إلقاء السلاح أو ترك المناطق الحدودية. في 19 سبتمبر، صرح الجنرال أحمد رضا پورداستان، قائد القوات البرية الإيرانية لصحيفة ڤاتان-إ-إمروز أن قواته ستنهي التمرد المسلح من على الأراضي الكردية العراقية في غضون الأيام التالية".[30]

أدى رفض وقف إطلاق النار إلى وقوع اشتباكات جديدة بين الجانبين. في 2 سبتمبر، بعد شهر من هدوء القتال، بدأ الجيش الإيراني جولة جديدة من العمليات البرية ضد حزب الحياة الحرة الكردستاني. في 9 سبتمبر 2011، أفادت وسائل إعلام إيرانية أن الجنرال عباس جنساري من الجيش الإيراني قد لقى مصرعهم أثناء معركة مع متمردي حزب الحياة الحرة الكردستاني.[31]

 
مجموعة من مقاتلي حزب الحياة الحرة الكردستاني في 2012.

في 30 سبتمبر 2011، أعلن نائب قائد القوات البرية الإيرانية الجنرال عبد الله عراقي أن بعد استيلاء الجيش الإيراني على مرتفعات جاسوسان، فإن حزب الحياة الحرة الكردستاني قد هُزم ووافق على التراجع لواحد كيلومتر عن الحدود الإيرانية والامتناع عن الأنشطة العسكرية على الأراضي الإيرانية وتجنيد المواطنين الإيرانيين.[32][33] تبعاً لوسائل الإعلام الإيرانية، فإن 180 من مسلحي حزب الحياة الحرة الكردستاني قد لقوا مصرعهم وأصيب 300 آخرين في العمليات الآخيرة للاستيلاء على مقرات الحزب في مرتفعات جاسوسان في المناطق الحدودية الشمالية الغربية من إيران.[34]

في 25 أبريل 2012، أفادت وسائل إعلام إيرانية أن أربعة من نخبة الجيش الإيرانية قد لقوا مصرعهم وأصيب أربعة آخرين أثناء هجوم شنه متمردو حزب الحياة الحرة الكردستاني بالقرب من پاوه بمحافظة كرمانشاه في غرب إيران.[35]

تعاون تركي-إيراني مزعوم

على الرغم من أن حزب الحياة الحرة الكردستاني يعمل ضد القوات الإيرانية وليس التركية، فإن مسئولي الحزب قد قدموا مزاعم غير مؤكدة بأن تركيا، في ظل التحولات السياسية المزعومة من قبل حزب العدالة والتنمية الحاكم، قد بدأت تستهدف عمليات حزب الحياة الحرة الكردستاني فضلاً عن تعاونها مع القوات الإيرانية التي تنتهك الالتزامات التركية بموجب معاهدة حلف شمال الأطلسي.[36] عام 2011، ادعى زعيم حزب الحياة الحرة الكردستاني الحاج أحمدي في لقاء مع الناشط الأمريكي المحافظ كنيث ر. تيمرمان، أن عناصر في وحدات الجيش التركي أو الحكومة التركية قد تعمدت في الانحياز مع القوات الإيرانية في قمع حزب الحياة الحرة الكردستاني العلماني في إيران. وزعم أحمدي أن عمليات حاصة تركية، بالتعاون مع الجيش الإيراني، قد استخدم فيها درونات هرون إسرائيلية لمراقبة مواقع متمردي الحزب وتحركاتهم.[37] وبشكل منفصل، ادعت أيضاً وكالة فرات الإخبارية أن القوات المسلحة التركية قد أرسلت أكثر 20 دبابة و300 فرد قوات خاصة،[38] r لمساعدة الجيش الإيراني[37] والتي قد بدأت في تحرك منفصل باستخدام مقاتلي أنصار الإسلام لاستعادة المناطق الإيرانية التي استولى عليها حزب الحياة الحرة الكردستاني.[37] كما ادعى زيمرمان أن الجيش التركي والإيراني قد أقاما مقرات رئيسية مشتركة في أورميا الإيرانية، حيث وفر من خلالها العسكريون الأتراك النصيحة والتدريب للجيش الإيراني في الأنشطة المناهضة للأكراد.[36] ورفضت الحكومة التركية المزاعم المتعلقة بتورطها مع إيران ضد حزب الحياة الحرة الكردستاني.[38]

الحزب والولايات المتحدة

تنكر الولايات المتحدة وحزب الحياة الحرة الكردستاني أي علاقات مشتركة. منذ فبراير 2009، وضعت الحكومة الأمريكية حزب الحياة الحرة الكردستاني على القائمة السوداء كتنظيم إرهابي، وجمدت أي أصول للحزب تحت الولاية القضائية الأمريكية وحظرت على المواطنين الأمريكان القيام بأي أعمال تجارية مع المنظمة. استشهدت المسئولون بعلاقات حزب الحياة الحرة الكردستاني مع حزب العمال الكردستاني كأساس لهذا التصنيف- قامت الولايات المتحدة التصنيف كجماعة إرهابية|بحظر حزب العمال الكردستاني "كمنظمة إرهابية أجنبية" منذ 1997 دعماً لتركيا، الحليف الإقليمي القوي للولايات المتحدة وعضو الناتو.[14] كثيراً ما ادعى الإعلام والمسئولين الحكوميين الإيرانيين أن حزب الحياة الحرة الكردستاني مدعوماً من قبل الولايات المتحدة وأنهما متحالفين من أجل تقويض "سلطة الدولة" الإيرانية. زعمت وكالة الأخبار الإيرانية پرس تي ڤي أن مسئوليون عسكريين أمريكان قد التقوا في العراق مع أعضاء حزب الحياة الحرة الكردستاني في أوائل أغسطس 2011 ووعدوهم بتقديم أسلحة ومساعدات مالية.[39] كما زعم مسئولون إيرانيون أن هجمات حزب الحياة الحرة الكردستاني تتم "بدعم من أمريكا والنظام الصهيوني" (إسرائيل).[6]

في نوفمبر 2006، كتب الصحفي سيمور هرش في ذا نيويوركر أن الجيش الأمريكي وإسرائيل يمدون الجماعة بالمعدات، التدريب، والمعلومات المستهدفة لخلق ضغطاً دولياً في إيران.[40]

أثارت مزاعم هرش الكثير من الغضب في وسائل الإعلام التركية بسبب العلاقات بين حزب الحياة الحرة الكردستاني وحزب العمال الكردستاني، الذي يشن حملة مسلحة منذ عقود ضد القوات الحكومية التركية من أجل حقوق الأكراد في تركيا وتقرير مصيرهم. سرعان ما أصدر روس ويلسون، السفير الأمريكي لدى تركيا، استنكاراً رسمياً لأي نوع من المساعدات الأمريكية لحزب الحياة الحرة الكردستاني في محاولة لتهدئة الضجة المثارة؛[41] كما أرسل ويلسون برقية سرية إلى واشنطن في ديسمبر 2007 (التي نشرتها ويكي‌ليكس لاحقاً) الذي ناشد فيها الحكومة الأمريكي بقوة بوضع حزب الحياة الحرة الكردستاني على القائمة السوداء.[42] في أعقاب هذا الحادث، أكد جميل باييك، من كبار قادة حزب العمال الكردستاني، في لقاء مع وكالة الأنباء الفرنسية على أنما في حين قام المسئولون الأمريكان بالتواصل مع حزب الحياة الحرة الكردستاني، فإن أمريكا لم تقدم أي دعم على الإطلاق للجماعة المتمردة. وأكد باياك على أن حزب العمال الكردستاني هو المؤسس والداعم الحقيقي الوحيد لحزب الحياة الحرة الكردستاني، مضيفاً أنه "إذا كانت الولايات المتحدة مهتمة بحزب الحياة الحرة الكردستاني، فيجب أن تكون مهتمة بحزب العمال الكردستاني أيضاً"، مما يتعارض مع العداء الثابت للولايات المتحدة تجاه حزب العمال الكردستاني.[41]

عام 2007، ادعت واشنطن نيوز أن الحاج أحمدي، زعيم حزب الحياة الحرة الكردستاني، قد زار واشنطن دي سي في أغسطس 2007 طلباً للدعم السياسي والعسكري من الولايات المتحدة،[43] لكن لم يتواصل مع المسئولين سوى على نطاق محدود وفشل في الحصول على أي دعم.[21] ومع ذلك فقد صدر بياناً في 18 أكتوبر 2008، اتهم فيه حزب الحياة الحرة الكردستاني الولايات المتحدة بتمرير معلومات مخابراتية للقوات التركية والإيرانية أثناء قيامهم بحملات قصف مكثفة وهجمات عبر الحدود ضد قواعد حزب الحياة الحرة الكردستاني وحزب العمال الكردستاني في منطقة قنديل.[44]

التصنيف كمنظمة إرهابية

البلدان التالية أدرجت حزب الحياة الحرة الكردستاني كمنظمة إرهابية.

  إيران [12]
  تركيا [13]
  الولايات المتحدة [14]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المراجع

  1. ^ أ ب "U.S. brands anti-Iran Kurdish group terrorist". Reuters. February 4, 2009.
  2. ^ Iraq's other Kurdish rebel group, BBC, Dec. 19, 2007.
  3. ^ About PJAK, PJAK Official Website.
  4. ^ Interview with the Secretary general of PJAK, Chris Kutschera, September 2008.
  5. ^ Turkey says it will stage raids with Iran against Kurdish rebels, Al Jazeera
  6. ^ أ ب ت ث Iran says killed dozens in push on Kurdish rebels, Reuters (August 17, 2011).
  7. ^ Freedman, Benjamin; Levitt, Matthew (December 8, 2009). "Contending with the PKK's Narco-Terrorism". The Washington Institute for Near East Policy. Retrieved 2016-02-26. the Treasury Department also listed the Free Life Party of Kurdistan (PJAK), which is under the control of the Kongra-Gel
  8. ^ Treasury Designates Free Life Party of Kurdistan a Terrorist Organization (press release), U.S. Department of the Treasury, (February 4, 2009).
  9. ^ "Kurdish Info - The PKK and PJAK fighters of Qendil". Retrieved 23 April 2017.
  10. ^ "Kurdish rebels kill Turkey troops". BBC News. April 8, 2007. Retrieved May 22, 2010.
  11. ^ James Calderwood. "Dreaming and fighting, the Kurdish guerillas who say 'to be free you must accept suffering'". Retrieved 24 March 2015.
  12. ^ أ ب Narina, E (2010-01-30). "Kurdish prisoner executed in Iran". WashingtonTV. Archived from the original on 2013-12-25. Retrieved 2013-12-25.
  13. ^ أ ب "Turkey, Iran step up fights on PKK, PJAK". Hürriyet Daily News. 26 July 2011. Retrieved 18 March 2014.
  14. ^ أ ب ت "U.S. brands anti-Iran Kurdish group terrorist". Reuters. February 4, 2009. Retrieved February 9, 2009.
  15. ^ Graeme Wood. "The militant Kurds of Iran". Jane's Security News. Archived from the original on 2008-12-11. Retrieved 2008-11-10.
  16. ^ أ ب Tehran faces growing Kurdish opposition, James Brandon, The Washington Times, April 3, 2006
  17. ^ "Meet the Kurdish guerrillas who want to topple the Tehran regime". Slate Magazine. Retrieved 24 March 2015.
  18. ^ Partlow, Joshua. "Shelling Near Iranian Border Is Forcing Iraqi Kurds to Flee". The Washington Post. Retrieved May 22, 2010.
  19. ^ Iran Arrests 7 PKK Archived 2011-06-05 at the Wayback Machine, April 10, 2006, Cihan News Agency/zaman.com
  20. ^ "Defence & Security Intelligence & Analysis". IHS Jane's 360. Retrieved 24 March 2015.
  21. ^ أ ب "Trouble on the Iran-Iraq Border – Newsweek: World News – MSNBC.com". Retrieved 23 April 2017.
  22. ^ "PJAK helikopter düşürdü". Archived from the original on 29 May 2007. Retrieved 23 April 2017.
  23. ^ Death toll 26 in battle with rebels Archived 2011-06-06 at the Wayback Machine, Gulf Times, May 2009.
  24. ^ Iran helicopters strike Iraq Kurd villages, AFP, May 2009.
  25. ^ Kurd rebels kill Basij militiaman: Iran agency| AFP| 29 July 2011
  26. ^ Deaths Reported in Fighting Between Iran, Kurd Rebels| voanews.com, 26 July 2011
  27. ^ PJAK fighters push back Iranian army, Kurdistan Tribune, July 17, 2011.
  28. ^ Iran says senior security official killed, Al-Jazeera, Jul 22, 2011
  29. ^ Rozh Ahmad (2011-08-08). "PJAK Leader: We're Prepared To Negotiate With Iran". Rudaw. Archived from the original on 12 April 2012. Retrieved 23 April 2017.
  30. ^ "Iran to finish off Kurd rebels in 'days': commander". AFP. 19 September 2011. Retrieved 23 April 2017.
  31. ^ "IRGC officer martyred in fight with PJAK". Tehran Times. 9 September 2011. Retrieved 23 April 2017.
  32. ^ "PressTV". Retrieved 23 April 2017.
  33. ^ "PJAK Terrorist Group Surrenders, October 1 2011". Retrieved 23 April 2017.
  34. ^ PJAK Surrenders to Iran, September 29 2011
  35. ^ "4 IRGC personnel killed in clash with PJAK terrorists". Mehr News Agency. April 25, 2012. Archived from the original on 11 May 2012. Retrieved 23 April 2017.
  36. ^ أ ب Timmerman, Kenneth R. (16 September 2011). "The Turkey-Iran Pact". Frontpage Magazine. Retrieved 5 December 2012. As we gazed up at an Iranian Revolutionary Guards base set atop the 12,000 foot peaks of the Qandil mountains, a PJAK guerilla told me that Iran and Turkey had established a joint military headquarters in Urmiyeh, Iran, to coordinate their military strikes against the Kurds. "The goal of the Iranians is to drive us from the border area," rebel leader Biryar Gabar told me. "They want to turn this area into a no-man's land, so they can use it to smuggle weapons and Islamist guerillas into Iraq to fight the Americans." ... During the latest round of fighting, PJAK showed off NATO-issue weapons they claimed they had taken from dead Iranian troops, including Western-made night vision goggles, GPS systems, anti-tank missiles, and BKC guns. PJAK has claimed for some time that Iran's ally Turkey has provided NATO weaponry to Iran that has been turned against the Kurds, in direct violation of the North Atlantic Treaty. ... Under the direction of Prime Minister Recep Tayyip Erdogan and his AKP, Turkey has increasingly dropped all pretence of remaining a friend and ally of the West. Instead, Erdogan seems intent on throwing in his lot with the Islamists in a bid to restore the Muslim caliphate Ataturk abolished in 1924.
  37. ^ أ ب ت Timmerman, Kenneth R. (4 August 2011). "Iranian Dissident Leader Claims Victory, Warns US". Newsmax Corporation. Retrieved 5 December 2012. Iran's biggest advantage was access to intelligence from Israeli-made Heron surveillance drones that Turkish Special Forces troops flew over the battlefield in coordination with Iran's Revolutionary Guards. "This limited our ability to move, but it didn't matter much since most of our positions were underground," Ahmadi told Newsmax.
  38. ^ أ ب Timmerman, Kenneth R. (28 July 2011). "Iran, Turkey Escalate Battle Against Iraq Kurds". Newsmax Corporation. Retrieved 5 December 2012. Turkey sent 20 tanks, 300 special forces troops, and surveillance drones into Iran, eyewitnesses quoted by the Firat news agency reported. [Meanwhile] But as I found out during a visit to the area this February, the PKK camps are hours away from the area where Iran has been battling its own rebel Kurds, who belong to the Kurdistan Free Life Party, PJAK.
  39. ^ US promises PJAK financial, military aid| PressTV| 10 August 2011
  40. ^ Hersh, Seymour M. (November 20, 2006). "The Next Act". The New Yorker.
  41. ^ أ ب Agence France Presse (AFP). "PKK commander says Washington 'has contact' with Kurdish rebels fighting Iran". The Daily Star Newspaper - Lebanon. Retrieved 24 March 2015.
  42. ^ "#07ANKARA2918". WikiLeaks. 1 September 2011. Retrieved 18 March 2014.
  43. ^ "Kurdish leader seeks U.S. help to topple regime". The Washingtion Times. Retrieved 24 March 2015.
  44. ^ "PJAK statement accuses U.S. of supporting Turkey-Iran joint military operations". Washington Post. September 2011. Retrieved 18 March 2014.

وصلات خارجية