16 كتل هو فيلم جريمة إنتاج في 2006 من إخراج ريتشارد دونر.بلغت ميزانية إنتاج الفيلم 52 مليون دولار. وقد حقق نجاحا جماهيريا معقولا حيث جمع 66 مليون دولار من شباك التذاكر حول العالم كما ترشح الممثل موس ديف عن دوره في الفيلم لجائزة أحسن ممثل مساعد من جوائز الممثلين أصحاب البشرة السمراء.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

قصة

المحقق جاك موسلي، شرطي يعاني من إدمانه للخمر، بعد يوم عمل شاق لم يتمن فيه سوى الوصول إلى بيته للاسترخاء، إلا إنه لم يدرك أنه سيعيش يوما فريدا من نوعه؛ حيث تم تكليفه بمهمة في اللحظة الأخيرة، وهي مرافقة الشاهد "إيدي بانكر" من قسم الشرطة وحتى المحكمة، والتي لا تبعد عن القسم سوى بـ 16 شارع فقط، إلا أن تلك المسافة التي تبدو بسيطة وقصيرة -حيث لا تستغرق أكثر من 10 دقائق عادة- ستصبح أطول مسافة يمكن جاك أن يقطعها، خاصة وأنه يرافق شاهدا يبدو أن الجميع يريدونه مقتولا. وما يزيد الأمر صعوبة هو ما يكتشفه جاك من أن إيدي بانكر هو شاهد في قضية ضد زملاء جاك الضباط، فيتعين على جاك الاختيار بين واجبه المهني وولائه لزملائه في العمل

  هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج للنمو والتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.