گورع أو "جورع" هي الآن داخل الحدود الإرترية. ومنطقة جورع هي بالفعل سهل واسع ولذلك قام الإيطالين فيما بعد ببناء مطار عسكري في إطار التجهيزات لغزو أثيوبيا سنة ١٩٣٥، وتم إستخدام المطار من قبل الأمريكان إبان العهد الفدرالي و فترة الستينات.

ويوجد في منطقة قريبا منها إسمها "ماي حبار" توجد بها أشجار النخيل والتي يقال انها نبتت من جراء إلقاء الجنود المصريين لنواة التمور هناك. وكانت التمور مؤنتهم.