كشف النقاب عن أنواع الشراب

كشف النقاب عن أنواع الشراب وهو كتاب طُبع عام 1305 هـ/ 1888م مؤلفه رشيد أحمد الصرفي، وهو سوري عمل كاتب طابور رديف طرطوس المقدم المنسوب للمعسكر الخامس من الجنود المظفرة العثماني.

غلاف كتاب كشف النقاب عن أنواع الشراب

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مضمون الكتاب

 
كتاب كشف النقاب عن أنواع الشراب، للقراءة والتحميل أنقر هنا.

وينقسم الكتاب إلى ثلاثة أقسام، ويتضمن كل قسم عدداً من الفصول.

القسم الأول

وهو عن الخمور ويحتوي على ثمانية فصول:

وهو شجر العنب، ويقول إن أصله من آسيا، واستنبت في جميع الأماكن، وإن شجر العنب يألف التلول المكشوفة، ويعيش سنين كثيرة. وعرض المؤلف لكيفية حفظ العنب لزمن طويل، ومحتويات العنب الكيماوية، ثم كيفية تحول العنب إلى زبيب، وخصائص محلول الزبيب.

  • الفصل الثاني: يتطرق المؤلف إلى عصير العنب، ومحتويات هذا العصير، وتأثير هذا

العصير على جسم الإنسان، ثم يبحث في تخمير عصير العنب، وفي صفات الخمر الطبيعية والكيماوية، وفي تطييب الخمر.

  • الفصل الثالث: يتعرض المؤلف لأنواع الخمر، البلغاري، والمثلث، والفرنساوي، والعطري،

وخمر التفاح، وخمر الكمثرى، وخمر الدراق، وخمر المشمش.

  • الفصل الرابع: يعرض المؤلف للبيرا، وخمر المرسية، وخمر أم بلبل، وخمر المزر.
  • الفصل الخامس: يتحدث المؤلف عن سبب جودة الخمر، والاكتشاف الجديد في عمل

الخمر، وفي أدواء الخمر.

  • الفصل السادس: يذكر المؤلف ما قاله أطباء العرب القدماء في الخمر: من ناحية فوائده،

ومن ناحية مضاره. فمن فوائده إحداث السرور والنشاط، ومن مضاره أنه يضعف الدماغ، ويفسد العقل، ويضر بالكبد وبالأعصاب.

  • الفصل السابع: يبحث في غش الخمر، والأمراض التي يحدثها الخمر.
  • الفصل الثامن: يتحدث عن الأنبذة الدوائية، وكيفية تجهيزها واستحضارها.

القسم الثاني

في الأشربة الروحية، وفيه ثلاثة فصول:

  • الفصل الأول: يبحث في أوصاف الكحول واستحضاره، واستحضار العرق، والمصطكا.
  • الفصل الثاني: يتحدث عن أضرار المسكر المغشوش.
  • الفصل الثالث: يبحث في الأشربة الروحية والأطباء، والسموم الخفية، وتأثير الأشربة الروحية على البنية البشرية، والاستعمال

العلاجي للكحول.

القسم الثالث

موضوعه المخدرات والمنبهات الأكثر استعمالاً، وفيه سبعة فصول:

  • الفصل الأول: يتطرق إلى الحشيش المستنبت بمصر وفي أوربا والشهدانج الهندي.
  • الفصل الثاني: يبحث في استحضارات الحشيش غير الطبية، كالدهنة، ودواء المسك،

والمعجون الهندي، ولسان العصفور، والأقراص، والشيرة.

  • الفصل الثالث: يذكر الاستعمال العلاجي للحشيش وتأثيره في البنية البشرية.
  • الفصل الرابع: يتطرق إلى البن وصفاته واجتنائه، وتحليله الكيماوي، وتأثير القهوة في

المعدة والهضم، والاستعمال الدوائي للكافئين.

  • الفصل الخامس: يتحدث عن الشاي وصفاته، وكيفية اجتنائه وتحضيره، وأنواعه،

وخواصه الكيميائية، واستعمالاته المدنية والطبية.

  • الفصل السادس: يتعلق بالكاكاو وزبدته، ومركبات زبدته، والشكولا وأنواعها.
  • الفصل السابع: في تاريخ التبغ وأنواعه، وصفاته، وتحضير أوراقه، واستعماله الدوائي،

وخواصه الكيميائية، وهو يستعمل على نوعين: في التدخين، وفي السعوط والمضغ. ثم يورد المؤلف آراء الأطباء في نتائج استعمال هذين النوعين.[1]

المصادر

  1. ^ نقلا عن قناة البصاص الوثائقية للتاريخ والآثار: https://www.youtube.com/channel/UCqKKIq9zXyZ-NiD32wx8Fcw
الكلمات الدالة: