افتح القائمة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
عشوائي
دخول
الإعدادات
عن المعرفة
عدم مسؤولية
المعرفة
بحث
قالب
:
شكيب أرسلان
راقب هذه الصفحة
عدل
v
t
e
شكيب أرسلان
كتب
الحلل السندسية في الأخبار والآثار الأندلسية
•
الارتسامات اللطاف في خاطر الحاج إلى أقدس مطاف
•
غزوات العرب في فرنسا وشمالي إيطاليا وفي سويسرا
•
الباكورة
•
السيد رشيد رضا أو إخاء أربعين سنة
•
شوقي أو صداقة أربعين سنة
•
القول الفصل في رد العامي إلى الأصل
•
مطالعات في اللغة والأدب
•
روض الشقيق في الجزل الرقيق
•
محاسن المساعي في مناقب أبي عمرو الأوزاعي
•
رسائل الصابئ
•
أناتول فرانس في مباذله
•
آخر بني سراج
•
الدرة اليتيمة لابن المقفع
•
حاضر العالم الإسلامي
•
لا يمكن لأية دعاية في العالم أن تشوه صورة إنسان
مخطوطات
رحلة إلى ألمانيا • بيوتات العرب في لبنان. • مذكرات الأمير شكيب أرسلان
قصائد
أَلا قُل لِمَن في الدُجى لَم يَنَم
•
هَل لِسانَ أَقوالِهِ الإِلهامَ
•
لِمَن يا مَيُّ هاتيكِ القِبابُ
•
قِف بَينَ مُشتَبِكِ الأَغصانِ وَالعَذبِ
•
هَوى لِفَقدِكَ رُكنَ الشَرقِ وَاِحرَبا
•
تَحَدَّري يا دُموعي بِالمَيازيبِ
•
مَشارِقُ الأَرضِ لَفَّها بِمَغارِبٍ
•
مِنَ الدَهرِ تَشكو أَم عَلى الدَهرِ تَعتَب
•
قِف بَينَ مُعتَرِكِ الأَمواجِ وَالهَضبِ
•
أَسائَلُ دَمعي هَل غَدَوتَ مُجيبي
•
نادِ القَريحَةَ ما اِستَطَعتُ نِداءَها
•
عَلَيكَ أَقَمتَ أَسناءَ الثَناءِ
•
هَل تَرى يَتَهي عَلَيهِ الثَناءُ
•
هِيَ الأَحكامُ يُصدِرُها القَضاءُ
•
قَد أَعجَزَ الشُعَراءُ طولَ حَياتِهِ
•
يُقَرِّظُني قَومي بِأَنّي مَدَحتُهُم
•
أَرى في غَزالِ الدَوَ مِنهُ شَمائِلاً
•
حَتّامٌ تَجذِبُني القُدودُ وَأَجنَحُ
•
الدَهرُ أَفتَكَ فارِسَ بِطِرادِهِ
•
وَرَهطٍ دَعَوني أَن أُجيبَ نِداءَهُم
•
أَقولُ لِنُطقي اليَومَ إِن كُنتَ مَسعَدي
•
أَلا هَل لِجَفنٍ ساهِرِ اللَيلِ ساهِدِ
•
إِلَيكَ التَهاني تستحث وُفودُها
•
قَد عِشتَ فَذّاً في الرِجالِ فَريداً
•
تَفَوَّقَ شَوقي بِأَشعارِهِ
•
مُذ قيلَ هَذا بِيتٌ غوتَه زُرتُهُ
•
يا عَينُ مَهما كُنتِ ذاتَ جُمودٍ
•
هَلِ الدَهرُ إِلّا ذا النَهارِ وَضِدُّهُ
•
مَغيبُكَ سَيفَ اللَهِ في غِمدِكَ الثَرى
•
هَل تَعلَمُ العيسَ إِذ يَحدو بِها الحادي
•
بارَكَ اللَهُ لَمَولانا زَفا
•
مُفارَقَةٌ وَاللَهُ عَزَّ نَظيرُها
•
هَلّا وَأَنتَ الجَوهَرُ المُختارُ
•
لَكَ اللَهُ أَن شِئتَ الصَبوحَ فَبَكِّر
•
تَذَكَّروا مَثَلَ الخَطّابِ حينَ جَرى
•
أَلا يا بَني عُثمانِ حَسبِكُم بُشرى
•
لَمّا حَلَلتُ بِأَرضِ بوسَنا
•
أَدِر لَنا راحَ تِذكارِ الحِمى أَدِر
•
إِذا ما رُمتُ مِن مَهديكَ كُفُؤاً
•
لَو هاجَ مِثلُ الفَضلِ خاطِرَ شاعِرٍ
•
ما لِذاتِ الوِشاحِ جاءَت تَبَختَر
•
أَرى جُملَةً في صَفحَةِ الكَونِ لا تُقرا
•
يُساوِرُني طولُ الدُجى وَأُساوِرُهُ
•
أَبَدرٌ بَدا أَم سَنا باهِرٌ
•
أَحَقّاً عَلَينا الدَهرُ دارَت دَوائِرُه
•
قُصار كُلِّ فَتىً مُستَكمِلُ الخَطَر
•
أَحسَنُ ما فيهِ يُسرِحُ النَظَرَ
•
تَمادَت عَلَينا بِخُطوبِ الدَوامِسِ
•
ما أَدهَشَتنا مِنَ النَجمِيِّ قافِيَةً
•
وَاللَهِ مُذ طَلَعَت عَلَيَّ شُموسَها
•
أَقسَمتُ إِذا طَلَعَت عَلَيَّ شُموسَها
•
إِيّاكَ في الشَرقِ أَن تَعدو طَرابُلساً
•
أَتُرى يَحِلُّ هَواكِ بَينَ الأَضلُعِ
•
بِقِيَّةَ مَجدٍ وُدِّعتْ يَومَ وُدّعا
•
اِهنَأ أَبا العَبّاسِ بِالفَرَحِ الَّذي
•
يا أَيُّها الحَنَفِيُّ الَّذي لَو أَنَّني
•
أَمَعلَمُها بَينَ العَذيبِ وَبارِقِ
•
أَخَفَّ ما نالَ مِنّي الطَرفُ ما أَرقا
•
لِقَلبي ما تَهمي العُيونَ وَتَأرَقُ
•
دَع عَنكَ ما قالَ العَذولُ وَلاكا
•
أَعَلِمتَ مَن فَجِعَت بِهِ تِلكَ العُلى
•
نَسيب قَد كانَ ساري الطَيفَ أَبدى لي
•
إِذا اِفتَخَرَ الشَرقُ القَديمُ بِسَيِّدٍ
•
لَيسَ مَن يَملَأُ العُيونَ جَمالاً
•
وَنَفسُكَ فَاِبدَأ بِتَصويرِها
•
أَقَلُّ عَذابي ما تَصابَ مُقاتِلي
•
لَم تُبقِ بَعدَكَ في الخُطوبِ جَليلاً
•
عُج بِاللِصابِ وَعُنقُ اللَيلِ مَقتولُ
•
أَتُنكِرُ نَبذَ الصُبحِ في ما تُحاوِلُهُ
•
يا ناظِرِيَّ أَلَأياً تَبكِيانِ دَما
•
إِلى مِثلِ هَذا في الخُطوبِ العَظائِمِ
•
يا جَمالُ الإِسلامِ وَالإِسلامُ
•
عَمّا بِصَباحِ العِلمِ رَغَداً وَاِنعَما
•
لا تَخَل كُنتَ في الفَجيعَةِ فَرداً
•
فِداً لِحِمانا كُلَّ مَن يَمنَعُ الحِمى
•
بُدورٌ بِأُفقِ العِلمِ هَذيِ المَواسِمُ
•
سَلا هَل لَدَيهِم مِن حَديثٍ لِقادِمٍ
•
لَقَد كُنتُ أَرجو أَن تَعودَ وَتَغنَما
•
أَحَقُّ الأَيادي أَن تُجَلَّ وَتُعظَما
•
لَكَ اللَهُ مِن عانٍ بِشُكرٍ مُنَمَمٍ
•
يا مَدمَعَيَّ اِكفِياني نارَ أَحزاني
•
مالَ الصِبا بِعَواطِفَ النَشوانِ
•
قُل لِلعَزيزِ أَدامَ اللَهُ بَهجَتَهُ
•
سَلاني هَل عَلى بُعدي سَلاني
•
سِراعاً بَني أُمّي بِحَثِّ ظُعونِها
•
ما بَينَ غِزلانِ العَقيقِ وَبانِهِ
•
لَكَ يا خَليلُ مِنَ القُلوبِ مَكانٌ
•
ما إِن لِشَأوٍ في البَيانِ يُبينُ
•
ماذا يُحاوِلُ مِثلي في قَوافيهِ