صالح الحكيم
وردد السيد صالح مهدي باقر الطباطبائي الحكيم وهو رجل دين وسياسي عراقي، ولد في مدينة الكوفة سنة 1959 من اسرة علمية ودينية معروفة.[1]
صالح الحكيم | |
|---|---|
 | |
| وُلِدَ | 1959 |
| توفي | 8 أكتوبر 2022 |
| الجنسية |  العراق |
| المدرسة الأم | حوزة النجف |
| المهنة | رجل دين، سياسي |
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سيرته
اشتغل بالتبليغ والعمل السياسي الاسلامي منذ بدايات شبابه ودفع نتيجة لذلك ثمنا كبيرا بأن أعدم نظام حزب البعث العراقي اباه وامه وأخويه وكريمته، واستمر في عمله السياسي ضد النظام بميدان التبليغ والتواصل مع المذاهب والاديان والطوائف فكان جنيهُ في ذلك كبيرا.
شغل في ذلك الهدف رئاسة عدة مؤسسات منها: مركز الكلمة للحوار والتعاون برعاية مرجعية السيد الحكيم ، ومؤسسة الامام الحسين عليه السلام للحوار وبناء السلام برعاية العتبة الحسينية المقدسة و منصب رئيس مركز الحكمة للحوار والتعاون وهو طالب علوم دينية / بحث خارج في الحوزة العلمية بالنجف الاشرف ولديه خبرة في مجال التبليغ والعلاقات العامة والحوار.
مؤلفاته
لديه العديد من المؤلفات منها:
- كتاب "جمهورية الصبيان".[2]
وفاته
توفي في محافظة النجف في 8 أكتوبر 2022..[3]
المصادر
- ^ "صالح مهدي الحكيم".
- ^ "وفاة السيد صالح الحكيم أحد أستاذة حوزة النجف". أخبار الفرات. 2022-10-08. Retrieved 2022-10-11.
- ^ "وفاة السيد صالح الحكيم أحد أستاذة حوزة النجف". قناة العالم. 2022-10-08. Retrieved 2022-10-11.