سميح شقير فنان سوري، عرف بأغانية الوطنية الثورية, قام سميح شقير بكتابة معظم أغانيه و لحنها جميعا و لم ينتسب سميح شقير إلى اي حزب سياسي بل بقي مستقلاً قدم العديد من الاغاني الانسانية و الثورية و العاطفية و السياسية و اخر اعماله كا قرص زماني الذي كتبه بموسيقا شرقية خالصة و اعتمد الاسلوب الناقد الساخر ليكون صفعة للزمن الرديء قدم سميح شقير العديد من الفنانين من ابرزهم الفنانة سهير شقير صاحبة الصوت الاوبرالي الحاد جدا و لحن سميح شقير الموسيقى التصويرية للعديد من المسلسلات و المسرحيات ابرزهم الحان مسرحية خارج السرب للمرحوم الشاعر و الكاتب الكبير محمد الماغوط يعتبر سميح شقير الفنان الذي لم يتسنى له تسجيل اعماله بشكل جيد و توزيعها بشكل جيد الا بعد ان عمت شهرته من المحيط إلى الخليج .

كان سميح شقير من أوائل الفنانين السوريين المشاركين في الثورة السورية ضد نظام الأسد ، و تعد أغنيته "يا حيف" [1] التي أطلقها في نهاية آذار 2011 علامة فارقة في الحراك السوري ، إذ لخص فيها أبرز عناصر المفارقة السورية بين نظام ممانع يطلق النيران على شعبه و يحافظ على سلامة جبهة الجولان لأكثر من 38 سنة و اتهامه لمواطنيه بتهديد أمن الوطن و الخيانة للقضية الفلسطينية ، لمجرد تظاهرهم ضده . اهم اعماله الشعبية اغنية الامل و اغنية الحصاد و من اهم اعمله الثورية حصار بيروت ،رمانة ، الجولان و من اهم اعماله اليسارية الثورية اغنية سانتييغو للمزيد من المعلومات راجع موقع سميح شقير في الرابط التالي


Crystal Clear app Community Help.png هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.