جريدة الدستور (مصر)

(تم التحويل من جريدة الدستور المصرية)

الدستور جريدة يومية مصرية تصدر عن موسسة الدستور للصحافة والنشر.

الدستور
Al-Dostour Newspaper Logo.png
شعار جريدة الدستور المصرية
النوعجريدة يومية
المالكالسيد البدوي ورضا إدوارد
الناشرمؤسسة الدستور للصحافة والنشر
تأسست1995
الانتماء السياسيمعارضة، غير حزبية
المقر الرئيسيالجيزة، مصر
الموقع الإلكترونيhttp://www.dostor.org/
العدد الأول من الدستور بعد إعادة اصدارها في 2005

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الإصدار

ورئيس مجلس إدارتها عصام إسماعيل فهمي، صدر العدد الأول منها في ديسمبر 1995 بتصريح من قبرص وهي حيلة ابتدعها الصحفيون المصريون للالتفاف حول القوانين المقيدة لحرية إصدار الصحف.

كان صدور الدستور مفاجأة هزت الأوساط الصحفية بشدة؛ لأنها جاءت مبتكرة جديدة جريئة في كافة أشكال العمل الصحفي، والإخراج الفني والقضايا الجريئة التي تثيرها، وانفراداتها الصحفية خاصة؛ أنها جاءت في وقت ركنت فيه الصحافة الحكومية إلى التقليدية، والرتابة، وكانت الصحافة المعارضة بلا هوية أو رؤية واضحة باستثناءات قليلة بينما اقتصرت الصحف المستقلة، والتي لم يتجاوز عددها اثنتين علي نشر موضوعات النميمة والإثارة مبتعدة عن أي قضايا جماهيرية أو جوهرية.

توقفت عن الصدور في عام 1998 بعدما نشرت بيانا منسوبا لإحدى الجماعات الإسلامية وهو ما اعتبرته وزارة الإعلام المصرية بيانا غير مقبول، و مثاراً لفتنة طائفية.

وعادت للصدور مره أخرى في 23 مارس عام 2005 اسبوعيا كل أربعاء ثم أصبحت جريدة يومية منذ 31 مارس 2007 وتتخذ الجريد عبارة اعلانية لها وهى (مع كوباية شاى) تتسم الجريدة بالكتابة الساخرة وخاصة مقال رئيس التحرير "من أول السطر".


أسلوبها

وتتميز جريدة الدستور بالعناوين الجذابة واعتماد الأسلوب الساخر في الكتابة الصحفية والتطرق إلى المواضيع الشائكة والإكثار من استخدام فن الكاريكاتير بصورة مستقلةأو مصحوباً بمقالات الكتاب وتضم بجانب أقلام الشباب أقلام لشيوخ الصحافة وأعلامها وذلك مع الحرص على أخلاقيات وتقاليد المجتمع المصرى.

أبواب الجريدة

تحتوى على 14 صفحة يومية و24 بالعدد الأسبوعى، الصفحة الأولى، العاشرة، الحادية عشرة والأخيرة بالألوان. الصفحة الثانية حوادث وأحكام، من الثالثة وحتى الخامسة تقارير وأخبار محلية, مقالات الرأى بالسادسة. الصفحة السابعةأهم الشخصيات قي أخر 24 ساعة ,الثامنة شئون خارجية, التاسعة لأخبار الفن، من العاشرة حتى الثانية عشر رياضة ثم الصفحة قبل الأخيرة بعنوان كل حاجة وتحتوى على منوعات ترفيهية ومقالات ساخرة

الهيكل الاداري

من أبرز صحفييها

رسامي الكاريكاتير

  • إسلام أحمد
  • عبد الله أحمد
  • إيهاب هندي
  • أمينة
  • عمرو الصتوي

نقل الملكية

صرح أحمد عصام فهمى ناشر جريدة الدستور أنه قد تم نقل ملكية جريدة الدستور إلى مجموعة من المساهمين الجدد الذين يشكلون رموزا للمجتمع الاعلامى والسياسى والاقتصادى في مصر والذين يؤمنون برسالة جريدة الدستور الوطنية ودورها في الدفاع عن الحرية والدعوة للاصلاح والديمقراطية في الوطن ويأتى على قمة هؤلاء المساهمين الدكتور السيد البدوى وهو واحد من أعلام مصر في عالم السياسة والاعلام والصناعة والاستاذ رضا ادوارد رجل التعليم البارز.

يشار إلى أن السيد البدوي قد صرح قبل حين بأن الدستور صحيفة مصرية معارضة صاحبة تجربة متميزة في عالم الصحافة، وشرائه لها جاء نتيجة خشيته على تجربتها الناجحة من الضياع ولذلك وجد إنه من واجبه ان يشتري هذه الصحيفة هو ومجموعة من زملائه.

وأكد البدوي أيضًا حرص مجلس الإدارة البالغ وعزمه الأكيد على أن تظل الدستور واحدة من أهم منابر الحرية الشجاعة والرأي المستقل في الوطن ومدها ودعمها بطاقات وإمكانيات عالية تستحقها هذه التجربة المهمة والرائدة في تاريخ وحاضر الصحافة المصرية.

وكانت صفقة بيع الدستور لرئيس حزب الوفد، ورغم أن هناك حالة تكتم على المبلغ الذي انتهت عليه، إلا أن مصادر مقربة أكدت أنه يتراوح ما بين 16 إلى 25 مليون جنيه مصري.

كان عيسى قد فسخ تعاقده مع قناة أون تي في قبل أيام، والذي كان يقدم من خلالها برنامج "بلدنا بالمصري"، وذلك بمبرر التفرغ لصحيفة الدستور وتطويرها.

اقالة ابراهيم عيسى

بعد تغيير شراء رجل الأعمال السيد البدوي شحاتة لجريدة الدستور بعدة أشهر، تم إقالة ابراهيم عيسى من رئاسة تحرير الجريدة، وتردد أن سبب الإقالة هو خلاف نشب بين السيد البدوي وابراهيم عيسى، بسبب مقال للدكتور محمد البرادعي عن نصر أكتوبر من المفترض نشره يوم الأربعاء 6 أكتوبر 2010 في العدد الاسبوعي للصحيفة، كما تردد أيضًا انه بسبب مقال الدكتور محمد سليم العوا، الذي نشرته الدستور بعنوان "الكنيسة والوطن"، وذلك بعد رفض صحيفة المصري اليوم نشره، إضافة إلى خلاف حول مرتبات الصحفيين بالجريدة والتي أصر البدوي على تقليصها وعدم زيادتها. [1]

يذكر أن القرار جاء من الدكتور السيد البدوي شحاتة، رئيس حزب الوفد، ورئيس مجلس إدارة الصحيفة ومالكها الجديد، ومن الرئيس التنفيذي لمجلس الإدارة رجل الأعمال رضا إدوارد، والذي قام بالاتصال هاتفيًا بابراهيم عيسى لإبلاغه قرار إقالته.

يشار إلى أن السيد البدوي قد صرح قبل حين بأن الدستور صحيفة مصرية معارضة صاحبة تجربة متميزة في عالم الصحافة، وشرائه لها جاء نتيجة خشيته على تجربتها الناجحة من الضياع ولذلك وجد إنه من واجبه ان يشتري هذه الصحيفة هو ومجموعة من زملائه.

وأكد البدوي أيضًا حرص مجلس الإدارة البالغ وعزمه الأكيد على أن تظل الدستور واحدة من أهم منابر الحرية الشجاعة والرأي المستقل في الوطن ومدها ودعمها بطاقات وإمكانيات عالية تستحقها هذه التجربة المهمة والرائدة في تاريخ وحاضر الصحافة المصرية.

وكانت صفقة بيع الدستور لرئيس حزب الوفد، ورغم أن هناك حالة تكتم على المبلغ الذي انتهت عليه، إلا أن مصادر مقربة أكدت أنه يتراوح ما بين 16 إلى 25 مليون جنيه مصري.

كان عيسى قد فسخ تعاقده مع قناة أون تي في قبل أيام، والذي كان يقدم من خلالها برنامج "بلدنا بالمصري"، وذلك بمبرر التفرغ لصحيفة الدستور وتطويرها.

انظر أيضا

مصادر ووصلات خارجية


تابع الموقع من هنا في حالة تعرضه للحجب

<anyweb>http://www.dostor.org</anyweb>