تهويد المعرفة (كتاب)

تهويد المعرفة كتاب من تأليف ممدوح عدوان

طابعة دار ممدوح عدوان للنشر الطبعة الثانية 2007

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الكتاب

الكتاب يتحدث عن تهويد فلسطين وكيف يتم مساعدتهم باستخدام جميع الطرق الاكاديمية والبحث العلمي وغيرة


أقتباسات

--ليس المسألة مجرد مسألة لوبي صهيوني أو يهودي ، نشط وفعال ومؤثر في في ه>ا البلد او تلم المؤسسة وليست مجرد ضغوط بالمال للسيطرة علي الاعلام ، أو للسيطرة علي قرارات الدول بل هي مسألة العوامل التي ساعدت ه>ا اللوبي علي الوجود وسهلت عمله

-- فلتعلم أنه حيث يوجد المال فهناك اليهودي- مونتسكيو ، رسائل فارسية

-- ان التوجه الفطري لدي الشعب اليهودي مضاد لمبدأالمساواه بين البشر وهي القدرة علي التملك

-- لم يعد للشعب الفلسطيني خيار سوي الموت ، و إن المصالح الامريكية تقضي من الولايات المتحدة أن تساند اسرائيل واسس ذلك الوعي التي تجهله ينظر به>ه اللامبالاة الي مجزرة من هذا النوع (مير العكش)

--لقد جاءنا الرجل الابيض وكانت معنا الارض ومعه الكتاب المقدس ثم انتهينا الي حيث صارت معه الارض وظل معنا الكتاب المقدس والويسكي ( مقولة هندية امريكية طريفة)

-- تقول الكاتبة والباحثة ربيكا جوبين في كتاب الاسلام والعرب ونظر الانسكلوبيدي أنه اراد هولاء الفلاسفة ان ينتقدوا الدين المسحي والانجيل ولكنهم بدلا من ذلك وجهوا انتقادهم الي النبي محمد والاسلام والقران وفولتير نشر مسرحية محمد نبي التعصب

--الحضارة المسيحية كان يراها فلاسفة عصر التنوير الفرنسي بشكل خاص كانت تناقض تناقضا تاما مع هذه الصورة الانسانية فالرحمة غائبة من القلوب والتعاون مفقود وتجميع الثروات هو الشغل الشاغل للجميع ، بينما الفقراء تحت أعباء الجوع والفاقة والمرض ولا يهتم احد و اشترك ديدرو ومونتسكيو وفلوتير في تصوير تلك الحضارة المسيحية علي انها مغلفة بالانحطاط والتعصب اللاغقلاني ، والاهتما بالطقوس واكبر دليل اهمال الفقراء ، فلاسفة وقاموا بالهجوم علي الدين الاسلامي والمسلمين بهدف نقد الكنيسة والمجتمع الاوروبي (انظر كتاب الاسلام والعرب في نظر الانسكلوبيدي الباحثة ربيكا جوبين )

--تمكن اليهود من مواقعهم الاكاديمية ، وبعد إشباع الموسعات بالمعلومات المرتبة لخدمة اليهود ولها اغراض ثلاثة

1- عملية غسل التاريخ اليهودي من كلدث غير محمود ونفي دور اليهود فيه مثال وتجارة الرقيق

2- مواكبة سرقة العبقريات في التاريخ يتم اختراع نسب يهودي لها مثال طاغور اصله يهودي وتشارلي شبلن وايضا وانهم بناة الاهرامات

3- احتكار المأسي مثل الهلوكوست وهي المأساة الوحيدة في العالم

-- لا أعتقد أنه ينبغي إرسال اليهود الي فلسطين فمعني هذا أن يتم ارسال الكاثوليك كلهم إلي روما تشارلي شبلن (انظر كتاب سمير فريد مخل الي السينما الصهيونية )

-- لقد سرق الافارقة من بيوتهم قراهم وغاباتهم وتم نقلهم الي سفن الرقيق في ظروف لا إنسانية ومات منهم الملايين وكذلك مذبحة الارمن وهذا لايؤثر علي الضمير الاوروبي وانما المؤثر الهلوكوست فقط ويفني الشعب الفلسطيني وبعد ذلك من يجرؤ علي الحديث عنهم

--