حراك 15 سبتمبر 2017، هي دعوة أطلقها نشطاء سعوديون على مواقع التواصل الاجتماعي لخروج تظاهرات ضد النظام الحاكم في السعودية. وعلى خلفية هذه الدعوات، قامت السلطات السعودية باعتقال مجموعة من الشخصيات الدينية السعودية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أسماء المعتقلين

أسماء المعتقلين في حملة اعتقالات ذو الحجة 1438 هـ / سبتمبر 2017:


خلفية

في 12 سبتمبر 2017، شنت السلطات السعودية حملة اعتقالات ضد شخصيات دينية تُحسَب بغالبيتها على التيار الإخواني، وذلك عشية موعد الدعوة للتظاهر والاحتجاج ضد النظام، التي أطلقها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي. توجّه الحكومة بدا محاولة لإفشال أي تحرك معارض عبر صبغه بصبغة إخوانية واستباقه بحرب مفتوحة مع «الإخوان»، على وقع الأزمة مع قطر والأنباء عن اقتراب تنازل الملك عن العرش لنجله


وفي عشية 15 سبتمب، أصدرت الحكومة بياناً نشرته على حساب تطبيق «كلنا أمن» التابع لوزارة الداخلية على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، دعت فيه المواطنين إلى توخي الحذر من منشورات تحوي «أفكاراً متطرفة أو إرهابية». وأي مواطن يلاحظ مثل هذه المنشورات على شبكات التواصل الاجتماعي، عليه، وفق الداخلية، أن يبلغ عنها على الفور على تطبيق «كلنا أمن» للهاتف المحمول الذي أطلق العام الماضي لتمكين المدنيين من الإبلاغ عن الحوادث المرورية والسرقات.[1]

بمعنى أوضح: أي مغرد على «تويتر» ينشر تغريدات معترضة على الملك أو ولي عهده أو جيش الأمراء والوزراء يحسب عند حكومة آل سعود «إرهابياً».

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ "توتّر في السعودية عشية «15 سبتمبر»". جريدة الأخبار اللبنانية. 2017-09-17. Retrieved 2017-09-17.
الكلمات الدالة: