أخبار:وفاة النووي المصري أبو بكر رمضان مسموما بالمغرب

شغل منصب مدير شبكة المراقبة المصرية بهيئة الطاقة الذرية بالقاهرة منذ عام 1994، ورئيس قسم تحديد المواقع والبيئة منذ عام 2006، وباحث رئيسي ببرنامج أبحاث الغلاف الجوي التعاون الألماني المصري بهيئة الطاقة الذرية منذ عام 1990.[1]

وعمل أيضاً محققاً رئيسياً في مشروع التلوث البحري بالوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ عام 2004، بالإضافة عمله كمحقق رئيسي في شؤون جسيمات الهواء منذ عام 2005 ويعمل حلقة عمل متقدمة للمدير المشارك في تقييم المخاطر بمنظمة حلف شمال الأطلسي في روما منذ عام 2002؛ ومستشار بيئي بجامعة حلوان منذ 2002؛ كابتن القوات الجوية المصرية، 1982-1983، وكان كابتن في القوات الجوية المصرية من عام 1982 إلى 1983.

توفي رمضان في 7 سبتمبر 2019، أثناء مشاركته في ورشة عمل نظمتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول التلوث البحري المقام في المغرب، وكانت قد ترددت معلومات عن إصابته بمغص شديد وضيق في التنفس أثناء وجوده في غرفته بالفندق.

المصادر

  1. ^ "السيرة الذاتية للعالم المصري النووي الذي توفي بالمغرب". البيان. 2019-09-07. Retrieved 2019-09-08.