أخبار:فرنسا تنشيء جامعة لتنافس MIT

الرئيس الفرنسي إمانوِل ماكرون في جامعة پاريس-ساكليه، 25 أكتوبر 2017.

في أغسطس 2020، أصبحت جامعة جامعة باريس-ساكليه، على قائمة الترتيب العالمي للجامعات كثالث أفضل جامعة أوروپية، بعد جامعتي كمبردج وجامعة أكسفورد، والمركز الرابع بشكل عام.[1]

أُطلقت الجامعة رسمياً في 2020، وتضم حوالي 20 مؤسسة تعليم عالي وبحثي، وهي متخصصة في العلوم. يبلغ عدد أعضاء هيئة التدريس والبحث بها 9.000، وتخدم 48.000 طالب، أكثر من جامعة هارڤرد وستانفورد.

أثار عملية دمج جامعة باريس-ساكليه جدل استمر لسنوات. في الأصل كان من المقرر أن تنضم إلى المدرسة متعددة التكنولوجيات بپاريس، اكبر مدرسة هندسية في فرنسا. لكنها كانت تخشى أن تفقد تميزها إذا اندمجت ضمن جامعة أكبر. كان على الباحثين من جميع المؤسسات الموافقة على إعلان الجامعة تحت الاسم الجديد من أجل تحقيق الترتيب والشهرة. مع استمرار المشاحنات،خلص تدقيق وطني في أوائل 2017 إلى أن مشروع الاندماج بأكمله "وصل إلى طريق مسدود". في وقت لاحق من ذلك العام، تدخل الرئيس ماكرون، مدركاً أن الجامعة الجديدة يجب أن تمضي قدماً بدون المدرسة متعددة التكنولوجيات.

المصادر

  1. ^ "How France created a university to rival MIT". الإكونومست. 2020-08-29. Retrieved 2020-09-03.