تداخل راديوي

(تم التحويل من Electromagnetic interference)

التداخل الراديوي Electromagnetic interference، هو اضطراب يؤثر على دائرة كهربائية إما بسبب الحث الكهرومغناطيسي أو الأشعة الكهرومغناطيسية المنبعثة من مصدر خارجي.The disturbance may interrupt, obstruct, or otherwise degrade or limit the effective performance of the circuit. These effects can range from a simple degradation of data to a total loss of data.[2] The source may be any object, artificial or natural, that carries rapidly changing electrical currents, such as an electrical circuit, the Sun or the Northern Lights.

Electromagnetic interference in analog TV signal

EMI can be intentionally used for radio jamming, as in some forms of electronic warfare, or can occur unintentionally, as a result of spurious emissions for example through intermodulation products, and the like. It frequently affects the reception of AM radio in urban areas. It can also affect cell phone, FM radio and television reception, although to a lesser extent.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأنواع

في عام 1971، بدأ مشروع عالمي لمجموعة محطّات تغطي الأرض معتمدة التداخل سُمِّي مشروع الصفيف الضخم جداً Very Large Array (VLA) دشّن عام 1980، وتبعه مشروع مهم آخر سمّي مشروع الصفيف الأساس الطويل جداً Very Long Baseline Array (VLBA) يمتد من مساتشوستس عبر ڤرجينيا الغربية وبيركلي حتى السويد في أبسالا الذي دشّن عام 1993. وهو يعتمد تقانة التداخل المسمّاة الخط الأساسي التداخلي الطويل جداً Very Long Baseline Interferometry (VLBA) التي تعتمد تسجيل الإشارات من كل هوائي على شريط مغنطيسي، ثم تجميعها في مكان واحد ومعالجتها حاسوبياً بوساطة عملية إيجاد التعالقcorrelation process ، وهي تطوير لما كان يستعمل في مشروع VLA حيث كانت إشارات الهوائيات تُدار وتُجمع عن طريق شبكة اتصالات تربط بينها، إذ كانت المسافات بين الهوائيات ممتدة بين 1 و36 كيلومتر وكلها على شكل قطع مكافئ قطر صحنها 25 متر قابلة للتوجيه، أما في هذه الحالة فقد تصل المسافات إلى مئات بل آلاف الكيلومترات. تحسّنت بذلك مقدرة الفصل التي تعتمد على طول الموجة المستعمل بصورة عامة، من بضعة أجزاء من الثانية القوسية إلى جزء من ألف من الثانية القوسية، ومازالت تتحسن مع ازدياد المقدرة الحاسوبية ومع تحسّن الكواشف. يأخذ التوقيت الزمني بين المحطّات دوراً مهماً كي تعمل المحطات عمل كاتم أداة واحدة؛ لذلك يستعمل ميزر maser الهدروجين لهذا الغرض. توجد اليوم مشروعات عدة من هذا النوع على المستوى القارّي وعلى المستوى العالمي، إذ أصبح لهذه الأجهزة تطبيقات مهمة على الأرض أبرزها رصد انزياح القارّات.[1]


Susceptibilities of different radio technologies

تداخل إلى الأجهزة الاستهلاكية

تاريخ

Standards

التداخل الراديوي في الدوائر المتكاملة


RF immunity and testing

مصنعو التداخل الكهرومغناطيسي

انظر أيضا

المصادر

  1. ^ فوزي عوض. "الفلك الراديوي (علم ـ)". الموسوعة العربية.

وصلات خارجية

[[en:

الكلمات الدالة: