ملف:الكامل في اسانيد وتصحيح حديث انا مدينة العلم وعلي بابها وتصحيح الائمة له.jpg
![ملف:الكامل في اسانيد وتصحيح حديث انا مدينة العلم وعلي بابها وتصحيح الائمة له.jpg](/w/images/thumb/f/f5/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%AF_%D9%88%D8%AA%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD_%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB_%D8%A7%D9%86%D8%A7_%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85_%D9%88%D8%B9%D9%84%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D9%87%D8%A7_%D9%88%D8%AA%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D9%84%D9%87.jpg/424px-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%AF_%D9%88%D8%AA%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD_%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB_%D8%A7%D9%86%D8%A7_%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85_%D9%88%D8%B9%D9%84%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D9%87%D8%A7_%D9%88%D8%AA%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D9%84%D9%87.jpg?20220411212129)
الملف الأصلي (3٬507 × 4٬961 بكسل حجم الملف: 592 كيلوبايت، نوع MIME: image/jpeg)
وصف قصير
سلسلة الكامل / كتاب رقم 2 / الكامل في أسانيد وتصحيح حديث ( الإيمان معرفةٌ وقولٌ وعمل ) ، وحديث ( النظر إلي وجه عليٍّ عبادة ) وبيان معناه ، وحديث ( أنا مدينة العلم وعليٌّ بابها ) وتصحيح الأئمة له
يقول المؤلف : بعد كتابي الأول ( الكامل في السنن ) أول كتاب علي الإطلاق يجمع السنة النبوية كلها ، بكل ألفاظها ومتونها ، بكل من رواها من الصحابة ، مع الحكم علي جميع الأحاديث ، فيه ( 60,000 ) أي 60 ألف حديث ، آثرت أن أجعل هذا كتابي الثاني مباشرة لأني أدرك أن خرج بعضهم قائلا أني متساهل في تصحيح الأحاديث .
فسأجعل هذه الأحاديث مثالا ، حتي يكون بيانا علي هؤلاء المتعنتين مع الرواة ، غير الجامعين لأسانيد الأحاديث ، فيخرجون علينا يضعفون كثيرا مما كان ثابتا من الأحاديث النبوية ، فسأجعل هذه الأحاديث مثالا .
فحديث ( أنا مدينة العلم وعليٌّ بابها ) رُوي من 20 طريقا عن النبي ، وصححه أكابر الأئمة مثل : الحاكم والطبري وابن حجر والسخاوي والعلائي والسيوطي والزركشي وغيرهم ، وانظره مع باقي الأحاديث في الكتاب .
وبهذا الكتاب يتبين لك أني ما صححت حديثا إلا وأنا أعلم ما قيل فيه وفي رواته ، إلا أني لا أجعل بدعة الرواة حكما علي رواية الحديث ، فبدعته يحاسبه ربه ، أما روايته فلنا ، فإن كان ثقة في الحديث وفيه كل البدع فروايته مقبولة ، وإن كان ضعيفا في الحديث لكنه علي مذهب أهل السنة في كل شئ فهو ضعيف .
وهذه الأحاديث مثال علي مذهبي في التصحيح والتضعيف ، وبيان شديد علي أولئك المتهمين لي بالتساهل في التصحيح ، بل ولا يلزمون الأدب في الخلاف مع الأئمة الذين صححوا الأحاديث التي يرونها هم ضعيفة .
___
|
تاريخ الملف
اضغط على زمن/تاريخ لرؤية الملف كما بدا في هذا الزمن.
زمن/تاريخ | صورة مصغرة | الأبعاد | مستخدم | تعليق | |
---|---|---|---|---|---|
حالي | 21:21، 11 أبريل 2022 | ![]() | 3٬507 × 4٬961 (592 كيلوبايت) | Loving-Books (نقاش | مساهمات) | سلسلة الكامل / كتاب رقم 2 / الكامل في أسانيد وتصحيح حديث ( الإيمان معرفةٌ وقولٌ وعمل ) ، وحديث ( النظر إلي وجه عليٍّ عبادة ) وبيان معناه ، وحديث ( أنا مدينة العلم وعليٌّ بابها ) وتصحيح الأئمة له يقول المؤلف : بعد كتابي الأول ( الكامل في السنن ) أول كتاب علي الإطلاق يجمع السنة النبوية كلها ، بكل ألفاظها ومتونها ، بكل من رواها من الصحابة ، مع الحكم علي جميع الأحاديث ، فيه ( 60,000 ) أي 60 ألف حديث ، آثرت أن أجعل هذا كتابي الثاني مباشرة لأني أدرك أن خرج بعضهم قائلا أني متساهل في تصحيح الأحادي... |
لا يمكنك استبدال هذا الملف.
وصلات
لا يوجد صفحات تصل لهذه الصورة.