ملف:الكامل في احاديث امر النبي النساء بالخمار والغلالة والذيل.jpg
![ملف:الكامل في احاديث امر النبي النساء بالخمار والغلالة والذيل.jpg](/w/images/thumb/1/1d/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%AB_%D8%A7%D9%85%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%85%D8%A7%D8%B1_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A%D9%84.jpg/424px-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%AB_%D8%A7%D9%85%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%85%D8%A7%D8%B1_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A%D9%84.jpg?20220412083331)
الملف الأصلي (3٬507 × 4٬961 بكسل حجم الملف: 563 كيلوبايت، نوع MIME: image/jpeg)
وصف قصير
سلسلة الكامل / كتاب رقم 24 / الكامل في أحاديث أمر النبي النساء بالخمار والغِلالة والذَّيل ، وما تبعها من أقاويل / ( 80 ) حديث
يقول المؤلف : بعد كتابي الأول ( الكامل في السُّنن ) ، أول كتاب علي الإطلاق يجمع السنة النبوية كلها ، بكل من رواها من الصحابة ، بكل ألفاظها ومتونها المختلفة ، من أصح الصحيح إلي أضعف الضعيف ، مع الحكم علي جميع الأحاديث ، وفيه ( 60.000 ) أي 60 ألف حديث ،
آثرت أن أجمع الأحاديث الواردة في بعض الأمور في كتب منفردة ، تسهيلا للوصول إليها وجمعها وقراءتها ، وفي هذا الكتاب جمعت الأحاديث التي ورد فيها أن النبي أمر النساء بالخمار والغلالة تحت ملبسها لئلا تصفها والذَّيل كي يغطي سوقهن ، وفي الكتاب ( 80 ) حديث تقريبا .
___
مسائل ينبغي التنبه لها :
__ مسألة في القياس : في الكتاب السابق ( الكامل في أحاديث لعن النبي المتبرجات من النساء ، وما في معناه ) ، وفيه ( 200 ) حديث ، ومنها إذا استعطرت المرأة فمرت علي قوم ليجدوا ريحها فهي زانية ، وأحاديث لعن النبي الواشمة والمستوشمة ، فإن ورد اللعن في أمثال هذا الأمور ، فهو فيما فوقها أولي .
__ مسألة في القياس : إن جاز تجسيم الرجل والصدر إذن يجوز تجسيم القُبُل والدُّبر ، فإن قيل لا ، قيل لم ؟ أليس الكل عندكم من العورة ؟
__ مسألة أباح الإمام أحمد لبس الضيق من الثياب : وهذا كذب محض ، لم يرد في كتبه أو آثاره ، بل ورد عنه أن ظفر المرأة عورة .
ربما قصدوا قول بعض الحنابلة في القرون المتأخرة كالقرن السابع والثامن .. قال بعضهم ( يعفي عما يظهر مما لا حيلة فيه ) ..
وكل مرادهم أنها مهما بالغت في إخفاء زينتها فسيبدو شئ من جسدها عندما تتحرك أو تمد يدها لتأخذ وتعطي أو أثناء هبوب الرياح وهكذا ، فهذا معفي عنه ، أما تعمدها لتجسيد شئ ما قاله أحد .
____
وهذا ما دعي البعض لقول بعض الأمور منها :
__ أن الحجاب لم يُفرض قبل السنة الثالثة من الهجرة ، والفترة المكية كانت ( 13 ) سنة ، يعني أن المسلمات كنّ بغير حجاب طيلة ( 16 ) سنة علي الأقل ، فهل بذلك كنَّ معروضات للنظر ؟
وهل كان الصحابة لا يمتنعون عن النظر إليهن ولم يقدروا أن يمنعوا أنفسهم عن النظر إلي النساء لأن النساء كنّ بغير حجاب ؟
فإن قيل لا بل امتنعوا من النظر وإن كان النساء بغير حجاب ، فحينها يقال وما الذي تغير حين نزل الحجاب ؟ فالذي يمنع النظر قبل الحجاب يمنع النظر لمن لم تحتجب .
__ قال البعض أيضا أن الحجاب المعروف إنما هو للحرائر ، أما الإماء فليس عليهن حجاب ، والأكثرون أن عورة الأمة من السرة للركبة ، وإن اختلفوا في قدر عورة الأمة فبعض الفقهاء يقول ظهرها أيضا عورة ،
لكن علي العموم اتفقوا أن عورة الأمة مختلفة تماما ، عن عورة الحرة ، وهذا ما دعي للتساؤل هل خلقة المرأة الحرة غير خلقة الأمة وبالتالي فرض الحجاب علي الحرائر طلبا للعفاف ولم يفرضه علي الإماء ؟ أم إن الإماء معروضات للنظر ؟
ولعل في المسألة مزيد تفصيل ونظر وتأويل ، وليس الكتاب في الرأي وإنما في جمع الأحاديث الواردة في المسألة .
الكامل في احاديث امر النبي النساء بالخمار والغلالة والذيل - مكتبة نور
ترخيص
تاريخ الملف
اضغط على زمن/تاريخ لرؤية الملف كما بدا في هذا الزمن.
زمن/تاريخ | صورة مصغرة | الأبعاد | مستخدم | تعليق | |
---|---|---|---|---|---|
حالي | 08:33، 12 أبريل 2022 | ![]() | 3٬507 × 4٬961 (563 كيلوبايت) | Loving-Books (نقاش | مساهمات) | سلسلة الكامل / كتاب رقم 24 / الكامل في أحاديث أمر النبي النساء بالخمار والغِلالة والذَّيل ، وما تبعها من أقاويل / ( 80 ) حديث يقول المؤلف : بعد كتابي الأول ( الكامل في السُّنن ) ، أول كتاب علي الإطلاق يجمع السنة النبوية كلها ، بكل من رواها من الصحابة ، بكل ألفاظها ومتونها المختلفة ، من أصح الصحيح إلي أضعف الضعيف ، مع الحكم علي جميع الأحاديث ، وفيه ( 60.000 ) أي 60 ألف حديث ، آثرت أن أجمع الأحاديث الواردة في بعض الأمور في كتب منفردة ، تسهيلا للوصول إليها وجمعها وقراءتها ، وفي هذا الكتاب... |
لا يمكنك استبدال هذا الملف.
وصلات
لا يوجد صفحات تصل لهذه الصورة.