الثقافية التونسية

[[

كتاب الثقافية التونسية
الشعار المميز لمجلة الثقافية التونسية
الثقافية التونسية
Si mahmoud.jpg
Titre thaqafia.png

]]

Logo thaqafia1.jpg

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مدخل

مجلة الثقافية التونسية مجلة جامعة تعني بشؤون الثقافة والفكر والفنون والاداب انشاها ويراس تحريرها الكاتب والصحفي محمود الحرشاني .وتهدف المجلة الى ان تساهم من موقعها كمجلة مستقلة الى دفع العمل الثقافي كمقوم من مقومات شخصية الفرد وبناء شخصية الانسان وفتح مجالات اوسع امامه للتفكير واحكام العقل. وفي انتظار صدورها الورقي قريبا تتوفر المجلة الان على شبكة الانترنات كمجلة رقمية

التحرير والادارة

يراس تحرير المجلة الكاتب والصحفي محمود الحرشاني ويساعده في ادارة التحرير في خطة سكريتير تحرير اسامة حرشاني ويشارك في تحرير المجلة عدد من ابرز كتاب تونس والوطن العربيعلى غرار الدكتور احمد القديدي. الدكتور عزالدين عناية.الدكتور احمد الخصخوصي.الكاتب محفوظ الزعيبي.الكاتبة المغربية لطيفة لبصير وكتاب اخرون ويتكون طاقم التحرير من عدد من الصحفيين والمراسلين


الخط التحريري 

الخط التحريري للمجلة يقوم على احترام حرية الراي وعدم المس بالمقدسات او الاعراض الخاصة والعامة وعدم الحث على الكراهية والعنف وترسيخ قيم التسامح والحوار وعدم الاصطفاف وراء اي جهة كانت دينية او سياسية او عقائدية


الموقع الخاص بالمجلة


https://www.athaqafia.com/

'ابرز اركان المجلة

مبدعون على الشبكة.حوارات ومطارحات.فيديو اليوم.اخبار الثقافة. في الصدارة.من بعيد.كتاب الثقافية. كتاب واراء. ابداعات جديدة. كتب واصدارات.فنون وجمال

من نحن


الادارة وفريق التحرير

مدير النشر ورئيس التحرير محمود حرشاني mahmoud horchani hormahmoud@gmail.com

سكرتير التحرير

اسامة محمود حرشاني

كتاب مشاركون

  • الدكتور احمد القديدي
  • الدكتور احمد الخصخوصي

الدكتور المنجي الكعبي

  • ا. د. لطيفة لبصير . المغرب
  • الكاتب محفوظ الزعيبي
  • سوار عمائدية
  • الدكتور المنجي الكعبي
عزالدين عناية. روما

كمال الشطي

فريق التحرير الصحفي والمراسلون

-لطفي عمامرة ياسين فرحاتي محمد نجيب هاني === المراسلون عزة مباركي. ولايات الساحل<ref>{{Cite web صالح السباعي. القيروان

الاخراج الفني

اسامة حرشاني الصفحة على الفايس بوك https://www.facebook.com/athaquafia/ الصفحة على التويتر https://twitter.com/athaqafia الصفحة على فليب بورد https://flipboard.com/@Athaqafia

للاتصال بنا

وارسال مقالات للنشر hormahmoud@gmail.com contact.athaqafya@gmail.com


شهادات


مجلة الثقافية التونسية ولدت من رحم الحجر الصحي يسعدني ان اقدم لكم اليوم مجلة الثقافية التونسية.وهي مجلة ثقافية الكترونية يمكن ان نقول عنها انها ولدت من رحم الحجر الصحي وملازمة البيت فكان التفكير في بعث مجلة ثقافية الكترونية تجمع شمل الكتاب والمبدعين عن بعد. لم نكن نتصور ان المجلة وهي كانت مجرد فكرة خطرت ببالي ان تحقق كل هذا النجاح ويلتف حولها المبدعون من كافة ولايات الجمهورية ومن خارج تونس ايضا.اليوم نحن لا نخجل ان نقدم المشروع الى وزارة الشؤون الثقافية لاننا ندرك ان هذا المشروع الثقافي هو في عمق توجه وزارة الشؤون الثقافية الجديد نحو تشجيع الثقافة الرقمية والثقافة عن بعد وهو توجه تؤمن به وتدعمه الوزيرة شيراز العتيري. يكفي ان نقول ان هذه المجلة مازالت لم تكمل شهرها الاول ومع ذلك فان صيتها بلغ الى الاقاصي شرقا وفربا.كما التف حوله ابرز كتاب تونس..واقول لكل من ساند هذه الفكرة وقد كانت فكرة مجنونة في الحقيقة.شكرا لان المشروع نجح واليوم مجلة الثقافية التونسية تاخذ مكانها عن جدارة ضمن اهم المحامل الثقافية الالكترونية العربية. الزمن التونسي


«الثقافية التونسية»... مجلة أدبية إلكترونية بطموحات عربية آداب وفنون أدب ريم بن خليفة الأربعاء 6 أيار 2020 0

تونس | لتونس تاريخ حافل في إنتاج المجلات الثقافية. قبل الاستقلال، كانت باكورتها بمجلة «الفكر» الشهرية عام 1955. لاحقاً بإيعاز من السلطة في عهد الحبيب بورقيبة، أسّس الدبلوماسي محمد العروسي المطوي مجلة «قصص الفصلية» عام 1966، ثم أطلق الأديب ووزير التربية آنذاك محمود المسعدي سنة 1975 مجلة شهرية هي «الحياة الثقافية» التي صدرت عن وزارة الثقافة. تلتها محاولات أخرى كمجلات «المعارف» و«الثقافة» و«الفنون» و«المسار»… وأمام المدّ التكنولوجي، تراجعت الصحافة الورقية إلى أن كادت اليوم تصير ذكرى بسبب عجزها عن الاستمرار. ونحن في صدد التفكير في هذه الإشكالية، يطالعنا مولود ثقافي جديد في تونس، هو مجلة «الثقافية التونسية» الإلكترونية. مديرها ورئيس تحريرها الصحافي محمود الحرشاني يؤكّد أن شكلها يتماشى مع المسار الذي انتهجته وزارة الثقافة منذ مدة من خلال ترسيخ فكرة «الثقافة عن بعد»، مشيراً إلى أنّها تصدر في نسخة ورقية فقط. وعن تمويلها، يجيب بأنّه ما زال يقتصر على المجهود الشخصي في انتظار الحصول على دعم من وزارة الثقافة يمكّنه من تطويرها.

تقوم المجلة على فقرات عدة مثل زوايا «مبدعون على الشبكة» و«حوارات» و«متابعات ثقافية» و«كتاب وآراء» ينشرها جميعها على الموقع مديرها ورئيس تحريرها. ومن أبرز المساهمين في التحرير أساتذة ودكاترة وإعلاميون على غرار أحمد القديدي، ومحفوظ الزعيبي، وعبد اللطيف الفراتي وغيرهم.

يسعى مؤسّس المجلة إلى إشعاع يتجاوز حدود تونس. ففي مستهلّها، نجد تعريف المجلة على النحو التالي «مجلة ثقافية تونسية الهوى، عروبية التوجه». كما أنها مفتوحة لكلّ الأقلام، في توجه يعكس ربما الرغبة في الانفتاح وتوسيع دائرة القراء وتنويع المواضيع، لكنه يعرّي أيضاً هاجس المصاعب المالية التي قد تحول دون انتداب أقلام صحافية في المجلة إلى جانب الكتابات الطوعية. كل فقرات المجلة بمقالاتها، جمعها صاحبها لينشرها على موقع منشأ على word press، وهنا أيضاً تتّضح أزمة إمكانيات مادية حالت دون اعتماد موقع مهني يكون له وجود فعلي ديناميكي على محركات البحث. في حقيقة الأمر، فإنّ هذه الأزمة الاقتصادية ما فتئت تفتك بالصحافة المكتوبة وتخنق الصحف والمجلات حتى تحول دون استمرارية بعضها أو الاكتفاء على أقصى تقدير بنسخة الكترونية في ظلّ غياب الدعم والإعلان العمومي وعزوف القارئ عن اقتناء الورقي أمام استبداله بالتكنولوجيا والنسخ الرقمية. لكنّ الصحافة الإلكترونية أيضاً ليست في منأى عن هذه الأزمة. رغم سهولة وصول الرسالة من خلالها، إلّا أنّها تتطلّب مصاريف من قبيل سعة الإنترنت وأجور الصحافيين ومصممي المواقع والمدقّقين اللغويين وغيرهم. ولعلّ امتناع الدولة عن مساعدة الجرائد والمجلات الورقية والإلكترونية، ينمّ أيضاً عن رغبة في قمع صحافة الجودة، باعتبارها على حدّ تعبير هابرماس مورداً أساسياً من موارد المجال العمومي الديمقراطي، ولأن الحراك الفكري يمثّل المنبع الأول للثورة والحراك الاجتماعي. ويتمثّل الشق الثاني من الأزمة في اكتفاء الصحافة الثقافية في أغلب الأحيان بالإخبار والوصف المفعم شاعريةً إلى حدّ التماهي مع الأعمال الفنية من دون الخوض في تعبيراتها ومدارسها، إضافة إلى غياب عنصر النقد الفني عنها. وهنا يجب أن نشير إلى أن النقد الفني أحد أعمدة الصحافة الثقافية. فهو يمكّن المتلقي من الفهم وفك شفرات الرسائل إذا ما استعصت عليه، ووضع العمل الفني في سياقه التاريخي وبسط التيارات الفكرية والأيديولوجيات المعاضدة والمخالفة له، والربط بين مختلف المدارس. وبالتالي، فإنّ غيابه قد ينفي عن الصحافة الثقافية صفة الاختصاص. ويجد القارئ نفسه إزاء مبدأ الثالث المرفوع، فإمّا أن تحمل المقالات هجاء كقصائد ابن الرومي، أو مدحاً يشابه قصائد المتنبي، وليس عملاً صحافياً قوامه الموضوعية والدقة والوضوح في الكتابة، وهذا لا ينسحب طبعاً على كلّ الإنتاجات الصحافية ولكنّه يشمل معظمها للأسف. ثم إنّ الصحافة الثقافية تشكو ضبابية في تمثل بعض المفاهيم على غرار مفهوم المثقف الذي عرّفه إدوارد سعيد بمزاوجة بين تعريفَي «المثقف البطل» و«المثقف المثالي». أوّل التعريفين لأنطونيو غرامشي بفكرة المثقف العضوي الذي يعتبر أن وظيفة المثقف أو المفكر في المجتمع لا يقوم بها كل الناس، وثانيهما لجوليان بيندا الذي يرى أن المثقفين الحقيقيين هم من يشكلون طبقة العلماء والمتعلمين النادرين. واستناداً إلى هذا التعريف يضطلع المثقف بوظيفة توعوية ومراكمة معرفية ضمن سياق اجتماعي وسياسي واقتصادي معين ليؤدّي إلى طفرة فكرية. ومن أجل ذلك، يطلق على المثقفين لفظ «طبقة» استناداً إلى تحليل ماركسي يقرّ باشتراك هذه الفئة في ظروف الإنتاج إن صح التعبير.

  • الاخبار اللبنانية