أخبار:حملة قضايا الفساد تطارد رجال بوتفليقة: الحبس المؤقت لرجل الأعمال يسعد ربراب وبدء التحقيق مع رئيس الوزراء السابق أحمد أويحيى

يسعد ربراب.

في 22 أبريل 2019، مثل ربراب أمام النيابة في إطار تحقيق متعلق بمكافحة الفساد. وكان ربراب قد أوقف للاشتباه بتورطه في تصريحات كاذبة متعلقة بحركة رؤوس الأموال من وإلى الخارج، إضافة إلى شبهة تضخيم فواتير استيراد عتاد مستعمل رغم استفادته من امتيازات مصرفية وجمركية وضريبية.[1] بعد عدة ساعات من التحقيق، قررت النيابة إيداعه الحبس المؤقت، وسط إجراءات أمنية محكمة.[2]

وفي الإطار نفسه، أوقفت الشرطة أربعة رجال أعمال من عائلة كونيناف ذات النفوذ الواسع والمرتبطة بالرئيس السابق [[عبد العزيز بوتفليقة|ببوتفليقة. كما استدعت إحدى المحاكم الجزائرية رئيس الوزراء السابق أحمد أويحيى ووزير المالية محمد لوكال للتحقيق معهما بشبهة إساءة استخدام المال العام.

المصادر

  1. ^ "ايداع رجل الأعمال الجزائري يسعد ربراب السجن في سياق تحقيق مالي (وكالة)". فرانس 24. 2019-04-23. Retrieved 2019-04-23.
  2. ^ "الجزائر – إيداع يسعد ربراب رهن الحبس المؤقت". TSA العربية. 2019-04-23. Retrieved 2019-04-23.