محمود يارو

(تم التحويل من يارو ماموت)

محمود يارو (و. ع. 1736 - ت. 19 يناير 1823)، هو مبادر أفريقي، وكان عبداً [1][2]، ثم أصبح لاحقاً صاحب عقارات في جورجتاون، واشنطن دي سي.[3] يوصف محمود بأنه كان صانع طوب، ممارس لجميع أنواع التجارة، فحام، عامل تفريغ بضائع على السفن، وصانع سلال.[3]

محمود يارو
Yarrow Mamout
Portrait of Yarrow Mamout (Muhammad Yaro), 1819. Charles Willson Peale.jpg
پورتريه لمحمود يارو، 1819، رسم تشارلز ولسون پيل.
تفاصيل شخصية
وُلِدح. 1738
توفي19 يناير 1823


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

خلفية

استعبد محمود ونقل من غينيا إلى أناپوليس عام 1752. كان في الأصل من غرب أفريقيا من شعب الفولا ويتحدث اللغة الفولانية والإنگليزية البدائية.[4] كان يستطيع القراءة والكتابة بالعربية ويمكنه أيضًا كتابة اسمه بالإنگليزية، ويعتقد المؤرخون [3] أنه جاء من عائلة ثرية مسلمة. [5]

أبقاه صمويل بيل وابنه في العبودية، حيث كان محمود يعمل في المزرعة. [3]

بعد 44 عامًا من العبودية، حصل محمود على حريته في الستين من عمره. [3]

جمع ما يكفي من المال لشراء Dent Place NW في أوائل القرن التاسع عشر[5] وكان ممولاً يقرض الأموال للتجار. كما أنه يمتلك أسهمًا في بنك كلومبيا في جورجتاون. [3]

هناك صورتان معروفتان لمحمود، رسمهما جيمس ألكسندر سيمپسون وتشارلز ولسون پيل. [5]


المصادر

  1. ^ "A man's true worth". OUPblog | Oxford University Press's blog (in الإنجليزية الأمريكية). May 18, 2012. Retrieved November 5, 2017.
  2. ^ "Portrait of Yarrow Mamout (Muhammad Yaro)" (PDF). Philadelphia Museum of Art.
  3. ^ أ ب ت ث ج ح King, Colbert I. (February 13, 2015). "Yarrow Mamout, the slave who became a Georgetown financier". Washington Post. Retrieved March 13, 2017.
  4. ^ Vellotti, Ramin (July–August 2016). "Yarrow Mamout: Freedman". AramcoWorld. Retrieved March 13, 2017.
  5. ^ أ ب ت Wheeler, Candace (December 26, 2012). "The search for Yarrow Mamout". Washington Post. Retrieved March 13, 2017.
الكلمات الدالة: