كولن كال
كولن كال Colin Kahl (وُلِد 1 يونيو 1971) هو مستشار سياسي أمريكي وموظف سابق في البيت الأبيض عمل مستشارًا لمكتب نائب رئيس الولايات المتحدة. وهو حاليًا زميل ستيفن سي هازي في جامعة ستانفورد.[1][2] وقد رشحه الرئيس المنتخب جو بايدن ليكون وكيل وزارة الدفاع الأمريكية للسياسات في الإدارة القادمة. [3]
كولن كال Colin Kahl | |
|---|---|
 | |
| وكيل وزارة الدفاع الأمريكية للسياسات | |
| في المنصب 28 أبريل 2021 – 14 يوليو 2023 | |
| الرئيس | جو بايدن |
| الوزير | لويد أوستن |
| سبقه | أنتوني تاتا |
| خلـَفه | ساشا بيكر (قائم بالأعمال) ديريك شوليه (مسمّى) |
| مستشار الأمن القومي لنائب رئيس الولايات المتحدة | |
| في المنصب 1 أغسطس 2014 – 26يناير 2017 | |
| نائب الرئيس | جو بايدن مايك پنس |
| النائب | إلاي راتنر |
| سبقه | جيك سوليڤان |
| خلـَفه | أندريا تومسون |
| نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي للشرق الأوسط | |
| في المنصب 2009–2011 | |
| تفاصيل شخصية | |
| وُلِد | Colin Hackett Kahl 1 يونيو 1971 مشيگن، الولايات المتحدة |
| الحزب | الحزب الديمقراطي |
| التعليم | جامعة مشيگن (BA) جامعة كلومبيا (MA, PhD) |
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حياته
تخرج من جامعة مشيگن وجامعة كولومبيا. من 1997 إلى 1998 ، كان زميلًا للأمن القومي في جامعة هارفارد. من عام 2009 إلى عام 2011 ، كان نائب مساعد وزير الدفاع لمنطقة الشرق الأوسط. كان أستاذا في جامعة مينيسوتا. من 2005 إلى 2006 ، كان زميلًا للشؤون الدولية في مجلس العلاقات الخارجية.[4]
في مايو 2018 ، تم الكشف عن تعاقد مساعدين للرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع شركة المخابرات الإسرائيلية الخاصة بلاك كيوب لمحاولة تشويه سمعة كال وزوجته من خلال إدانة أو إحراج المعلومات، وكذلك نائب مستشار الأمن القومي السابق بن رودز[5][6][7][8][9]
في نوفمبر 2020 ، تم تعيين كال عضوًا في فريق مراجعة توكيلات جو بايدن الرئاسية الانتقالية لدعم جهود الانتقال المتعلقة بمجلس الأمن القومي.[10]
في 26 أكتوبر 2021، أدلى كولن كال بشهادته أمام الكونجرس حول نشاط داعش في أفغانستان، حيث توقع أن ولاية خراسان، الدولة الإسلامية ستكون قادرة على مهاجمة الولايات المتحدة في غضون 6-12 شهر.[11]
أعماله
- States, scarcity, and civil strife in the developing world, Princeton, N.J.; Woodstock: Princeton University Press, 2008. ISBN 9780691138350, OCLC 231587048
مرئيات
| بعد انتهاء ادارة أوباما، انتقلت كاثلين هكس من منصب وكيلة وزارة الدفاع إلى العمل بمركز التفكر CSIS، حيث كانت تقوم بإجراء پودكاست أسبوعي بعنوان "الدفاع 2.0". وهذه حلقة أجرتها في يناير 2020، مع د. كولن كال، الذي سيشغل، في ادارة بايدن، منصبها السابق، وستترقى هي إلى منصب نائب وزير الدفاع الأمريكي.[12] |
المصادر
- ^ "Colin H. Kahl". cisac.fsi.stanford.edu.
- ^ "Colin Kahl – Foreign Policy" (in الإنجليزية). Retrieved May 26, 2018.
- ^ https://www.washingtonpost.com/national-security/biden-nominees-defense-department/2020/12/30/47b45e1a-4a3b-11eb-9025-57b4c8818a4a_story.html
- ^ "Dr. Colin H. Kahl". www.cnas.org.
- ^ "Reports: Intel Firm Was Hired To Discredit Former Obama Iran Deal Negotiators". NPR.org (in الإنجليزية). Retrieved May 26, 2018.
- ^ Haaretz (May 6, 2018). "Obama Official Reveals How 'Israeli Intel Firm Hired by Team Trump' Spied on His Family Over Iran Deal". Haaretz (in الإنجليزية). Retrieved May 26, 2018.
- ^ "Israeli Operatives Who Aided Harvey Weinstein Collected Information on Former Obama Administration Officials". The New Yorker (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved May 26, 2018.
- ^ "Obama official suspects his wife was targeted by Trump team smear attempt" (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved May 26, 2018.
- ^ "Former Obama official: Israeli spy agency Black Cube targeted me". The Jerusalem Post | JPost.com. Retrieved May 26, 2018.
- ^ "Agency Review Teams". President-Elect Joe Biden. Retrieved 10 November 2020.
- ^ Chris Dignam (2021-10-27). "U.S. warns of ISIS-K ability to strike abroad". رويترز.
- ^ هذه ترجمة حرفية لبودكاست يوم 24 يناير 2020، بعنوان "العمليات العسكرية الحالية ومفهوم الحروب الدائمة". ويظهر الحوار التناغم الكبير بين هِكس وكال، اللذين سيكونا صانعي سياسة الپنتاگون في ادارة بايدن. وبينما يفتتح الاثنان الحوار بضرورة مغادرة الشرق الأوسط للتوجه إلى مواجهة الصين وروسيا والتواجد في أمريكا الجنوبية، إلا أن الحوار يبين كيف يصعب عليهما الفكاك من عقدة "القائم-البوكمال" كما ستسمعون.