الحجاج بن مسروق الجعفي

الحجاج بن مسروق الجعفي (توفي في 61هـ/ 680 م) كان من جنود الحسين في واقعة الطف، حيث قُتل فيها.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته

نسبه

اسمه الحجاج بن مسروق المذحجي الجعفي.[1]

سيرته

كان من أهل الكوفة ومن أصحاب علي بن أبي طالب، كان في الكوفة عندما بلغه بأن الحسين سيخرج من المدينة إلى مكة ومنها إلى العراق فخرج من الكوفة واتجه نحو مكة والتحق بالحسين، وسار معه إلى العراق، وكان المؤذن للصلوات الخمس فسمي بمؤذن الحسين.[2]

مقتله

في يوم المعركة قاتل الحجاج فقتل 25 رجلاً قبل مقتله، وكان يبارز وهو يقول:[3]

أقدم حسينا هاديا مهديا فاليوم تلقى جدك النبيا
ثم أباك ذا الندى عليا ذاك الذي نعرفه وصيا

أنظر أيضا

المراجع


  هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج للنمو والتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.